موضوع منقول
حبيت اقص لكم قصه احد المسمين بالجنس الثالث هذه المشكله التي دائما سببها الوالدين للأسف..!
كان هناك طفل في التاسعه من عمره حين انفصل ابواه عن بعضهم وكانت المصيبه
فتزوج الاب من امرأه اخرى وانشغلت الام عن تربيه ابنائها بشؤن اخرى ...؟
وانتقل الطفل للعيش مع عمته الارمله التي تعيل بناتها الثلاث وانضم الولد للعيش معهم
وبعد فتره من احتكاكه ببنات عمته اخذ على اطباعهم وسلوكهم كبنات وكبر على هذا النحو
حتى انه عندما يزورونهم اصدقائهن يستحون من ابن خالهم ويدون بنات عمته ..(انه بنت مثلنا)
...!!!
واخذ يتطبع اكثر فأكثر وبدأ يقتنع بأنه بنت وليس رجل وكان يلبس مثلهن ويتزين بالمكياج
ولم يكن يسأل احد عنه من ابواه مما ادى انحرافه بهذه الطريقه الشاذه .....!
وعندما يراه اباه بمنظر التبرج ولباس المرأه يكتفي بتأنيبه وقذفه بسيل من الشتائم.....؟!!؟
وكان له صديق من نفس جنسه (الجنس الثالث) وكانا متحابين ومتقاربين لبعض
وكانا يقضيان معضم اوقاتهم مع بعض ..وبعد مده هرب المعني من منزل عمته وسكن في شقه لوحده ولم يكن يعمل وليس عنده الا طريقه واحده لنيل المال لتلبية احتياجاته ...طريق الرذيله ...وعندما توسط احد اصدقائه المذكور له في وظيفه تبدلت احواله الى الاحسن ...لكن هذا الوضع لم يطول ..لانه سرعان ما تم فصله بسبب شكوى زملائه بالعمل عليه كونه شاذ وهذا ليس مكانه ....وبعدها توسط له صديقه نفسه في العمل بجهه اخرى وتأقلم عليه اكثر الموظفون من الجنسين خصوصا النساء ...فكانوا يسألونه عن نوع المكياج اللذي يضعه ا الصالون الذي صنع تسريحته ...الخ
وبعد فتره التقى بصديقه نفسه فوجده قد تغير حاله واهتدى الى الله وكل ما اقترب من صديقه ينفر منه ويتهرب ....فسأله لماذا تتهرب قال شكلك لا يعجبني وسلوكك يثير الشبهه .....!!!!
وقال مذا حدث الم نكن اصدقاء..؟ قال له كنا لكن تغير الضع الان....فقد اهتداني الله واصبحت رجلا ذو لحيه وثوب قصير _(متدين) فقال كيف اصبحت هكذا..؟
قل لقد سمعت اشرطه كثيره عن عذاب النار والقبر فشعت بهيبة وخشية الله واهتديت وذهبت في حجه ايضا ..ثم قال له خذ اسمع هذا الشيط عسى الله ان يهديك مثل ما هداني ....
اخذه وسمعه ..فاهتز شعر جنبه وشعر بهيبه الله وعذابه الشديد ...فرجع لصديقه المهتدي قال له ارشدني الى طريق الهدايه
واخذه الى المسجد واجلسه جلسه دينيه مع الكثير من المشايخ ...بعدها اطلق لحيته وقص شعره (على الصفر) ورمى ملابسه النسائيه واستبدلها (بدشاديش وغتر) وفرح اهله له بهذا النصر الكبير على نفسه الاماره بالسوء ...لكن لم تطل هذه الفرحه ...فقد سافر مع اهله الى بلاد اوروبيه فرأى العديد من المشاهد المخله للآداب لكنه لم يكن يكترث وكان يتصدى عن هذه المناظر عندما عاد لبلده ذهب الى صديقه ووجده....قد عاد اللى ما كان عليه واصابه الذهول لم رأى...!!! وقال له مالذي اصابك لماذا عدت الى هذا الطريق...؟ قال..لم استطع مقاومة غريزتي فعدت....؟؟؟!!
ولم يلبث حتى تحركت غريزته هو ايضا وجانبه الانثوي للعوده الى ما كان عليه ....؟!!!
ورمى الدشداشه الغتره ولبس ملبوس النساء وعاد الى ما كان عليه سابقا ... عندما سأل لماذا عدت الى هذا الطريق...؟ قال .... هكذا افضل لي وانا اشعر بارتياح على هذا النحو ....قال له لقد اصبحت رجلا لك هيبتك ورجعت الى طريق القديم لماذا...؟ قال ليس بيدي فغريزتي تسلطني على هذا الطريق هذا ليس بسببي او ناتج عن ارادتي الشخصيه انما بسبب والداي الذان امتنعا عن تربيتي وتوجيهي الى الطريق الصحيح ..وانا اسأل الله ا لا يأخذ امانته وانا على هذا الشكل ....
حبيت اقص لكم قصه احد المسمين بالجنس الثالث هذه المشكله التي دائما سببها الوالدين للأسف..!
كان هناك طفل في التاسعه من عمره حين انفصل ابواه عن بعضهم وكانت المصيبه
فتزوج الاب من امرأه اخرى وانشغلت الام عن تربيه ابنائها بشؤن اخرى ...؟
وانتقل الطفل للعيش مع عمته الارمله التي تعيل بناتها الثلاث وانضم الولد للعيش معهم
وبعد فتره من احتكاكه ببنات عمته اخذ على اطباعهم وسلوكهم كبنات وكبر على هذا النحو
حتى انه عندما يزورونهم اصدقائهن يستحون من ابن خالهم ويدون بنات عمته ..(انه بنت مثلنا)
...!!!
واخذ يتطبع اكثر فأكثر وبدأ يقتنع بأنه بنت وليس رجل وكان يلبس مثلهن ويتزين بالمكياج
ولم يكن يسأل احد عنه من ابواه مما ادى انحرافه بهذه الطريقه الشاذه .....!
وعندما يراه اباه بمنظر التبرج ولباس المرأه يكتفي بتأنيبه وقذفه بسيل من الشتائم.....؟!!؟
وكان له صديق من نفس جنسه (الجنس الثالث) وكانا متحابين ومتقاربين لبعض
وكانا يقضيان معضم اوقاتهم مع بعض ..وبعد مده هرب المعني من منزل عمته وسكن في شقه لوحده ولم يكن يعمل وليس عنده الا طريقه واحده لنيل المال لتلبية احتياجاته ...طريق الرذيله ...وعندما توسط احد اصدقائه المذكور له في وظيفه تبدلت احواله الى الاحسن ...لكن هذا الوضع لم يطول ..لانه سرعان ما تم فصله بسبب شكوى زملائه بالعمل عليه كونه شاذ وهذا ليس مكانه ....وبعدها توسط له صديقه نفسه في العمل بجهه اخرى وتأقلم عليه اكثر الموظفون من الجنسين خصوصا النساء ...فكانوا يسألونه عن نوع المكياج اللذي يضعه ا الصالون الذي صنع تسريحته ...الخ
وبعد فتره التقى بصديقه نفسه فوجده قد تغير حاله واهتدى الى الله وكل ما اقترب من صديقه ينفر منه ويتهرب ....فسأله لماذا تتهرب قال شكلك لا يعجبني وسلوكك يثير الشبهه .....!!!!
وقال مذا حدث الم نكن اصدقاء..؟ قال له كنا لكن تغير الضع الان....فقد اهتداني الله واصبحت رجلا ذو لحيه وثوب قصير _(متدين) فقال كيف اصبحت هكذا..؟
قل لقد سمعت اشرطه كثيره عن عذاب النار والقبر فشعت بهيبة وخشية الله واهتديت وذهبت في حجه ايضا ..ثم قال له خذ اسمع هذا الشيط عسى الله ان يهديك مثل ما هداني ....
اخذه وسمعه ..فاهتز شعر جنبه وشعر بهيبه الله وعذابه الشديد ...فرجع لصديقه المهتدي قال له ارشدني الى طريق الهدايه
واخذه الى المسجد واجلسه جلسه دينيه مع الكثير من المشايخ ...بعدها اطلق لحيته وقص شعره (على الصفر) ورمى ملابسه النسائيه واستبدلها (بدشاديش وغتر) وفرح اهله له بهذا النصر الكبير على نفسه الاماره بالسوء ...لكن لم تطل هذه الفرحه ...فقد سافر مع اهله الى بلاد اوروبيه فرأى العديد من المشاهد المخله للآداب لكنه لم يكن يكترث وكان يتصدى عن هذه المناظر عندما عاد لبلده ذهب الى صديقه ووجده....قد عاد اللى ما كان عليه واصابه الذهول لم رأى...!!! وقال له مالذي اصابك لماذا عدت الى هذا الطريق...؟ قال..لم استطع مقاومة غريزتي فعدت....؟؟؟!!
ولم يلبث حتى تحركت غريزته هو ايضا وجانبه الانثوي للعوده الى ما كان عليه ....؟!!!
ورمى الدشداشه الغتره ولبس ملبوس النساء وعاد الى ما كان عليه سابقا ... عندما سأل لماذا عدت الى هذا الطريق...؟ قال .... هكذا افضل لي وانا اشعر بارتياح على هذا النحو ....قال له لقد اصبحت رجلا لك هيبتك ورجعت الى طريق القديم لماذا...؟ قال ليس بيدي فغريزتي تسلطني على هذا الطريق هذا ليس بسببي او ناتج عن ارادتي الشخصيه انما بسبب والداي الذان امتنعا عن تربيتي وتوجيهي الى الطريق الصحيح ..وانا اسأل الله ا لا يأخذ امانته وانا على هذا الشكل ....