AL-SUMRI044445 كتب:

×××××××

هو العقـــل يا سيدتي

اميرة الصغيرة صديقتي كتب:

آدم ما الذي يتحكم بك~؟

آنت أعترفت بأنه عقلك!!

اذا انت عندما تكتب تسقط حروفك على قلب حواء مثل حبات المطر

!

!

!

ومـــاذا عنك انتي يا حــواء؟!

انتي عندما تكتبين عواطفك الجياااشه ! هي التي تتحكم بك!

وتهطل مثل حبات الرذاذ خفيفه على قلب آدم وتغزو قلبهـ !

/

/

/

آدم عقلك مملكتك

حواء عزيزتي حبيبتي ! انظري الى ادم انه ذكي !!

اسعد الله مسائكم بكل خير ~

مجرد خربشه قلم لا دااعي النظر الى ما اقوووووووول!!

خربشآآآآآآآآآآت~ْ

أميرووه~

عيون هند كتب:

لا بأس، سأسكنه مملكتي..

لا بأس، سأرفع من منزلتي..

لا بأس، سينزل ليلاقيني..

لا بأس، سيسقط في أوردتي..

...

وسيجذبه العقل ولكن..

سيكون خروجه بموافقتي.. $$e

اميرة الصغيرة صديقتي كتب:

لا بأس عزيزتي

فهو يكون بأمس الحاجه الى عطفك حبك مودتك~


لا تدعيه يسكن مملكتك فقط بل في احشاء روحكِ!


عقلهـ دله عليكي~


وعواطفكي ارشدتكي اليه~


!

مودتـــي~

عيون هند كتب:

وغناء حبيب لحبيبه..

أختي أميرة صغيرة..

هل تعتقدين حقاً هذا؟ عقله أرشده إلي.. وقلبي أسكنه فيني؟

لماذا أيهما لم يخبرني إذاً.. ؟؟!!

تحيتي $$e

AL-SUMRI044445 كتب:

حتى لا أفقد الطريق إليك

سأختبر حدس العاطفة

عادةً لايكون الشعور كذوباً

حينما يتعلق بفاتنةٍ مثلك

الحقيقة أني لست موهوباً كفاية

لكي أفرد ما تدلى فوق حاجبيك

خصلةً ... خصلة

وأبحث تحت أطرافك

عن .. مأوى .. لكلماتي

فأنوثتك ياسيدتي

بيئةٌ ملائمة .. لها ..

في أكثر شهور العام رداءة

يكون طقسك معتدل

وأنا احب كثيراً .. أن أستوطنك ..

أيتها الأنثى التي تتحكم بالفصول.. وبالجاذبية ..

قبليني قليلاً .. لكي أكون أكثر جمالاً

قبليني .. لكي أبدوا في عيون النساء .. قطعة جوهر ..

وأبدوا في عينيك أنت جبلاً جليدياً

وتحاول أنفاسك جاهدة .. لإصهاري..

الحقيقة ياحلوتي أنني

أنا من يحاول عبثاً ان يبقى جامداً

لأنني كرهت كوني ذائباً دوماً

كلما زحفت شفتاك نحوي ..

AL-SUMRI044445 كتب:

تقافزي .. كالقطة

فوق تلال صدري

تقافزي ... وكشري أنيابك

بمواء الغضب على وجهي

تقافزي .. وارفعي ذيل الشراسة

وأغرسي مخالبك الهائجة

وخططي بها .. أنحاء جلدي

تقافزي .. واعتصري .. وتمرمري

غوصي في أنحاء .. جسدي

لك مطلق الحرية .. طالما أنت جائعة

تقافزي .. كما يحلو .. لك أن تتقافزي

واتركيني افرغ غضبي .. أنا ..

... علـــى طريقتــي ..