ـ[ هـنـآ ]ـ حًـرْفٌ يٌـلتًهمـه الألـــم ـ[ بِـتًـرف ]ـ

    • في حين غفلـة .. تطاول على مسمعي إحدى العبارات
      التي لطالما ختمتها بطابع .. التجبر ..
      " الصـراع من أجل البقاء "
      برب موسى اجبني ,, وهل يستحق البقاء كل هذا الصراع الدسم ؟
      لا أعتقـد
      لا أعتقـد
      لا أعتقـد
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • [ATTACH=CONFIG]56812[/ATTACH]


      .


      يُقـال بأنـــه .. " ثمـة من يُولد من طعنـة ، وثمـة من يموت في
      قلبنا على إثرها .. ! "
      فلا أنا بـ التي رضيت أن تولد من جديد دونك .. ولا أنت بـ
      الذي رضى أن يموت بداخلي ..!
      رغم أن طعنتك تمتـد بعمق الروح والله
      وهكذا بقيتُ


      .
      الصور
      • maas-4bb2179a55.png

        239.56 kB, 300×483, تمت مشاهدة الصورة 282 مرة
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • بريء كُنـتَ يا أنت ..’
      فمـن الذي سلب براءتك على حدود النقاوة والندى ؟!
      أفتقـدكَ يا من كُنت ... بعــمق
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • شكرااإأإإأإ لكـــ
      روووووووووووووووووعهــــ ها المدووووووووونــــهـــ’’


      ((اتمنــــى تتصفـــحي مواضيعـــي في ساحهـ مذكرات)):)
      ₪الحيآآه:) حلوه\₪

    • [INDENT]- و زهدتني \ أليس كذلك ؟
      - و تتلوها على مسمعي ليس بهذا المعنى ..!! " يا لبرودة مشاعرك يا رجل "
      . .
      لطالما أنبئني حدسي بأنك ستكرهني يومــاً ما .. وما
      زهدتـك ..’
      أفتش في جهازي الآن عن تاريخ لهذا اليوم
      ويتضح لي بأنـه " 23 \ 3 \2011 "
      يخبـو صوتي ، تزول ضحكتي ، تصمت نظرتي ، أتدثر بين طيات وجع
      يكاد يلقيني أرضاً ..!
      أتأمل صمتي الذي تلبسته قهراً أثر ما خلفه جوابك
      ..’
      و زهدتني إذا \ لا عليك لا بأس


      و أعيد ترتيب حساباتي الآن ، فحجم الخذلان بداخلي لا يُقدر , كلماتك
      تلك تستوطنني حد شرخ الروح ..’
      وتلك الرسالة الكسيرة بـ أسألكِ بالله أطفأت قلبي فجراً


      يآااه كيف حدث ذلك \ و زهدتني إذا ..!!


      لحظات مميتـــة .. ألقت بي خارج دائرة معتقلي
      جعلتني أخنق ذاتي بذاتي ، أتأمل المارة و أحقن وجعي في وريدي
      ضجراً ..’
      آمـمم شهقتي أقوى مني هذه المرة \ بالله أجبني : كيف استطاعت
      كف عطفك بتر آخر عرق للحياة بي .. وتركتني ملقاة أنازعها
      الروح عنـــوة ..!
      ..
      يآاه يا أنت .. زرعت خنجر زهدك بصدري ، بينمـا كُنت أتوسد
      طيفك كأم ترتجف خوفاً على جنينها من غدر الأيام ..’


      وزهدتني
      زهدتني
      زهدتني
      . ’!

      [/INDENT]
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • اميرة الصغيرة صديقتي كتب:

      شكرااإأإإأإ لكـــ

      روووووووووووووووووعهــــ ها المدووووووووونــــهـــ’’



      ((اتمنــــى تتصفـــحي مواضيعـــي في ساحهـ مذكرات)):)



      غاليتي ..’
      الأروع حرفٍ سكب النور هنـا
      ..’
      لطُهر حرفٍ كأنتِ ..{ $$9
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • رجَوُتكَ غادرني ..’

      ..
      ( رجَوُتكَ غادرني )
      ما كانت " طلقة طائشة " استهدفت بها روح الوفاء وأرديتها قتيلـة
      وما كانت " ريح هائجة " دعيت الرحمن بها كي أطمس السفينة
      التي يملأها الحنان
      وما كانت " وشاح يأس " أرتديه ضجراً ثم أتركك تلوكها
      الاستفهامات عجزاً دون أن أبالي


      ( رجَوُتكَ غادرني )
      ما كانت " عتب " ألقيه عليك مع سبق الإصرار والترصد
      وما كانت " عقاب" أختم به جلسة خيانتك التي ارتكبتها متعمداً
      ولا كانت " صحوة " ألقيك بها خارج حدود الذاكرة لحين دليل يثبت براءة
      المتهم


      ( رجَوُتكَ غادرني )
      ما كانت " خنجر " أغرسه في كبد الثقة
      ولا كانت " سوء ظن " ارتكبت به الإثم
      ولا هي " سوء فهم " وجب عليّ أن أخط من المبررات الكثير كي أثبت عكسه
      ولا هي عبارة نهائية أختمُ بها العلاقة
      ولا هي بتفاحة مسمومة أقدمها لك على مائدة الخيبة دون أن يرف لقلبي نبض !
      . .
      رجَوُتكَ غادرني " كانت طُهر علاقة " أرتجف خوفاً من أن نخدشه بسوء
      هدوء ترعبه ألسنة الصخب ، حُلمٌ نضج كثيراً وأصبح مصاباً بالقلق
      الذي قد يستهلك عافيته
      ..’
      قضية رابحــة لا أحتمل خسارتها ،
      خوف من أن تهزمنـا النزاعات ،
      يقين يلغي كل مؤشرات الاحتمال ،
      ضرورة أوثق بها حاجتي لطوق النجاة معك
      ..
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • وصير ملكك والدنى تشهد ،’ ღ




      و توجعني هذه بقوة ..’
      حين أردتُ أن أحقن بها روح الأماني في وريدك قبل أن تأكلني
      وحشتي .. وما فلحت !!
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • احتـرس ..’

      ..
      ابتعد عن جمجمتي الآن واحترس من ممارسة أي محاولة تُذكر
      فأشياء كثيرة لا عدد لها تستهلك خلاياي الدماغية حد أني أوشكت على
      فقدان رأسي بجدية ..!
      ولأن هناك عمال يشتغلون ، فاحتـرس من ممارسة أي محاولة
      للاقتراب ، فلا مجال للإضافات ، ولا مساحة لتبادل أطراف الأخذ والعطاء ..!
      ولا لتعليل هفوات أُرتكبت ذات خيبة ، ولا لنسج حكايا تكشف بها عن
      كل التفاصيل " صغيرة كانت أم كبيرة " ..!
      أما عن كبريائي الذي يُقتل بمقصلة التنازلات متى ما كان رضاك
      هو المقابل ، فلا تهتم به بعد الآن
      فأمر الكبرياء ذاك ما عاد يشكل الجزء الأكبر من ذاك الذي بات
      قيد الإنشـاء .. " جمجمتي أعني " !
      فكل الحكايا الملفقة التي تحملها لي ، باتت تهزأ مني ، تسخر من
      أنثى سُلبت حق الأمنيات قهراً ..’


      ابتعد عن جمجمتي الآن واحترس من مزاولة أي فكرة تُذكر
      احترس من أن تقف على بُعد وتنادي لي بأمنية باهتة ، خاوية بأن
      كوني حانية ، دافئة
      احترس من أن ترمي بي في حضن الفوضى ثم تصحو بدهشة
      من الذي وهبكِ هذه الآلام المتصاعدة ، بينما
      يهترئ عقلي ذهولاً من أنت ..!
      احترس من أن تلكمني بالغياب ، وتقرنني بالتجاهل ثم
      تملئني أيماناً بعذرٍ كاذب ..’
      احترس فهناك عمال يشتغلون ..!
      وكل الطرق المؤدية إلى جمجمتي في طور الإنشاء ..!
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • عذراً يا أنت ..
      أن أمـزق آخر ورقة أمل ..!
      لا يعني بأنني أقف على حد المكابرة ، فثمة أوراق تفقد صلاحيتها
      مع مرور الوقت ..’
      وأمر الاحتفاظ بها ما هي إلا سذاجـة أرسمها بكف أيامي عنوة
      ..’
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • يُقـال بأن
      " الشجاعــة ليست في تجنب مزالق الجسد ، وتحاشي مواطن الزلل ،بل في مواجهتها
      بمصباح الحقائق ونور المثل العليا ..! "
      ..
      أتــرانا ما زلنا نملكها تلك الشجاعة ؟
      صدقـاً .. لا أعتقد
      فـ لســان الحق بُتــر
      و ممــارسة طقوس الحقائق جرمٌ لا يُغتفر
      !
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • ..
      أعتقد ذلك حقـاً بأن :
      " لا قيمـــة لأوجاعنـا إن لم تكن ممـن
      نُحب .. "
      !
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • لا أعتقد بأني صمـاء لكي لا أنصت لصوت أعذارك المكدسة ، فصدى حكاياك الملفقة
      يصلني بينما أحاول أن أوهم نفسي بأنك
      لا تكذب ..’
      بينمـا أخادع نفسي بحسن الظن وأتلوها " ألتمس لأخيك المسلم
      سبعين عذراً "
      ولست عميـاء لكي لا أبصر انسحابكَ المسبوق بطقوس الإهمال ، فتلويحه يفقأ عين
      الحكاية ، بينما أتظاهر بأن ما يحدث ليس سوى أضغاث أحلام
      لن تمنع وقوفي على عتبة
      الانتظار ..!
      ولا أعتقد بأني بكماء لكي لا ألومك على السم الذي حقنته بوريد أيامي وعلى
      الأحلام التي حرمتها عليّ دون سابق
      إنذار ..!


      أنا فقط
      كنت أقيس عمق التخاذل الذي زرعته بجوف أيامي
      كنتُ أتناسى وجع اليأس الذي ورثه إهمالك
      كنت أمزق ثوابت غيابك وأتستر عليها ..!

      فـــ
      روحي متعبــــة ولو كنت تعلم
      روحي متعبــــة ولو كنت تعلم
      روحي متعبــــة ولو كنت تعلم
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

    • أوهــام الفجر الخائبـــة ، والأحلام التي ما كففت
      عن تدوينها لحظة ..’
      ما عدتُ بحاجتها .. فـ لتسقط
      !

      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..


    • إحسـاس عميق يجبرني على التوقف عن النزف عند
      هذا الحد ..’
      لا بأس .. فأحياناً كثيرة يتلبسك شعور بالرغبة في التوقف عن
      كل شيء ..!
      هكذا دون سبب و دون إشعار مُسبق
      فما أن زفرت روح التوقف بداخلي حتى لبيت مُسرعة
      ..!
      آه لو تعلـم يا أنت ..
      كم يلزمني لأعـود كما أنا \ أحتاج للكثير حتى أمد أصابعي لتعانق الحرف
      بصدق من جديد ..’
      أحتاج للكثير حتى أتنفس عمق البدايات مجدداً
      أحتاج للكثير حتى أختم بطابع النهاية وأعلنها موت فصول الحكاية
      يلزمني الكثير من الأمل \ الأمان \ الصدق \ غض البصر \ التغافل
      التسامح \ الصبر \ الصمت
      أو بمعنى آخر يلزمني الكثير و الكثير والكثير من السذاجة لأكون أنا ..
      لذا سأكتم نفسي ، وأطفئ عيني ، و أوقف حدقتي حتى أتشكل
      مجدداً
      و ــــــ stop

      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

    • إحسـاس المرء يصدقه حيناً ويكذبهُ حيناً أخرى بُعمق الأوهام التي تُحيطه بها أسباب الغياب !

      صروف الدهر تتلبس بنا حين تقف عقارب الساعة عن الدوران يميناً وكأنها تترصد أنعكاسات مُخالفة !

      للعذر أسباب !

      للحضور عتاب !

      عندما تزفرهـ الحياة بُمخاض ٍ يُحاكي لوعة الحرِمان برحم ِ التأسي وبحرمان الترجي يبقى للأمل عُنوان !

      كأجتماع الأرواح بين جنبات الغيب وبين تُربة الأرض التي خُلقنا منها يقيناً بأن اللقاء لم يكُن صدُفة !

      وبأن توأم الروح تنوح توأمها الذي رضع من أم ٍ واحدة وشرب لبن الحرف الموحد وفُطم على التعبير !

      صدقاً لا كذباً وعداً لا أخلافاً وأنجازاً لا نكثاً سيبقى الحرف مكانه واللقاء قد حان أوانه وبيننا صراع الحياة

      التوقف عن النزف مؤذ ٍ وجارح تتدفق منه أنواع الأوجاع وتلازمه الألأم المُبرحة روحاً وجسداً بكل معنى

      نزيفٌ يلتوهـ نزيف وسقطٍ تتلوهـ سقطات وزفرة تتلوها زفرات !

      فالنزف ليس بتمثيل ولا هو حكاية خُرافية ولكنها حقيقة أنشقت من باطن الروح والجسد من توأمين متلاصقين ..

      ورد
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فخنق
      الأمنيــة ما هو إلا وهم نحشوه بعقولنا رغمـاً لنتحايل مع الواقع ..!
      ولكن .. ما مقدار الوجع الذي قد يصيبنا ونحن نمر على أمنية
      نزفناها دون أن تتحقق .. ؟!
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة Warith AL Maawali ().

    • أن أبسط كف أيامي بالعطايا .. لا يعني بأني سخية ، وبأن سخائي
      هذا يترقب فروض الشكر الواجبة .. !
      أن أسقط على عتبة الظروف ما أن جثمت على قوتي حد الوهن لا يعني بأني أتساقط
      جزعاً أو أرتعش رهبة .. فثمة أمور تجبرنا على أن نسقط لها رغم أنف كبريائنا ..!
      أن أتجاوز بلاء غيابك و أستقيم مجدداً لأمضي .. لا يعني بأن ظهري لم يُكسر بعد
      فثمة شموخ يستقبل طعناتنا بإباء ..!
      أن أموت عطشاً .. لا يعني بأني أمتلئ استعداداً للشرب من أي كأس
      يصادف طريقي .. فثمة أكواب متثخرة بالسموم لا نقبل عليها إلا بعروج الروح ..!
      أن أجهض جنين أحلامي .. لا يعني بأنني أتضخم بنوايا الإنجاب مجدداً .. فثمة أحلام
      نخشى من أن نسكنها أحشائنا مجدداً ..!
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • [ATTACH=CONFIG]59543[/ATTACH]



      تنظرني بعين الحاسد ..
      تلوك كلمتها بشيء من المكر مغادرة : هنيئاً لقلبكِ .. هذا الرجل ممتلئ
      بكِ حد الإدمان
      ..!
      لتتركني بعدها انفرد كحرف تليه علامة
      تعجب !
      لتعود قائلة : كقرص الأسبرين هو يذوب بكِ حد
      الشفاء ..
      أو كـ الفاليوم .. فلا تضيعي فرصة
      كتلك ..
      فالحظ الأوفر قلما نجده ذات هبة من القدر ..!
      آمـمم صديقتي عذراً :
      فلتصححي بعضاً من أخطائكِ الفكرية
      ..’
      قرص الأسبرين ذاك \ يتلبسه الوهن حد العجز عن تخدير
      الوجع بأوردتي ..’
      { والفاليوم } .. لا يتقبله الجسد إلا بوخزة وريد تنغمس
      حد الألـم ..’
      لو تعلمين يا صديقه .. ما أحتاجه أنا
      دواء للروح
      ..
      حين تمنيته ذات جزع \ رفضني رفضني رفضني
      فوالله بأن انتظار روحه حتى تعود بالانسكاب على
      جنين حنين ..
      أحب إليّ من الدنيا وما عليها ..
      !
      الصور
      • tumblr_liim3cVa6q1qbwsgko1_400.png

        163.33 kB, 400×266, تمت مشاهدة الصورة 245 مرة
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • . .



      كلما أصابتني عدوى الحنين
      يصاحبني الهذيان بأنت
      أنفاس متسارعة .. تقطع أوتار
      الحنايا
      ..’
      تمتد كفوفي للسماء السابعة علواً
      أن :
      الّلهم من أراد به سوء فاشغله في نفسه ..
      اللهم أجعل له من كل هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً
      ومن كل بلاء عافيـه ..’
      و ارزقه من حيث لا يحتسب
      ..’
      برحمتـك .. يا من وسعت رحمته كل شيء
      برحمتـك .. يا من وسعت رحمته كل شيء
      برحمتـك .. يا من وسعت رحمته كل شيء
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • ولو كانوا يعلمون ..!

      ولو كانوا يعلمون
      ..!
      بأن ليس كل الأشياء قابلة للنزف و الخداع و المماطلة والنهب والعبث
      والخوض بها طولاً بعرض ..!
      وليس كل الأشياء قابلة للهزيمة والسقوط والمحاكمة والإدانة والاستهانة
      والتجاوز والاختراق .. والضرب بها عرض الحائط متى
      ما كانت الرغبة ..!
      وليس كل الأشياء قابلة للسلب والشك والإهانة و الكذب
      والافتراس والنخر و القذف سراً وعلانية ..!
      فثمة أمور :
      تحوي من الطُهر والقداسة الكثير، تحوي من جمال الإيمان الكثير
      تحوي من الأمل الكثير ، تحوي من الوقار الكثير ، تحوي من
      الشموخ والكبرياء الكثير ، تحوي من الإخلاص والمبادئ
      الكثير ..!
      و الكثير هذا .. يجعلها أمور غير قابلة للخدش والمساس لألف ألف
      سنوات قادمـة ,,
      ولو كانوا يعلمون
      ..!
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • أحتاجك بعمق والله
      ..’
      حرفكَ \ طيفكَ \ بعضك الذي بعثته على أكف القدر يا أنت
      كان روح الأمل التي لا تفنى
      بالنسبة لي ..
      كان حياة جميلــة .. جميلة بكل
      ما فيها ..’
      و أنت قريب لو تعلم .. ولئن جهلتك لا أجهل النبض الذي
      يخلفه مرور طيفك
      ..!
      ممتنــة جداً لروح السمـاء .. لأن وهبتني
      من لدنها رحمة
      كأنت ..’
      .. { أحبكَ } ..
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • تتراقص أحرُفي حُزناً لتبثُ شكواها .. فكم من لحنٍ خفيٍ أوشك إيقاعه على الظهور ..
      على عتبة الآلم نعزفُ بعضاً منا ..من أُحجيات لا تفهمها قلوب السُعداء ..
      كأمتداد البحر أسكُب مدادي وجعاً يبتغي مُجاراتك ..
      يشتاق لحروفك .. ينهل من كلماتك ..يُداري أسباب بُعدي عنك ..
      روحك السخية تلك من علمتني ماذا سأكتب في اليوم وفي الغد ..
      خيالك السامي من أخذ بيدي لأخُط أول حرف أتشبع بوصفك به ..
      حضوري
      غيابي
      وجودي
      لا قيمة له بدونك ..كأن بي أقفالاً مفاتِحُها بقلبك ..عفيفة أنتِ حتى في حرفك ..
      يا شبيهة الورود ..رأيتُك يوم أن كُنت ِوردة ..وها أنتِ اليوم تتشبهين بي حد التلبس..
      أذُعن لحرفك وأأتمر بعفوك وألوذ فراراً من شبيهاتُك إليكُ وحدك ..
      أخذتِ روحي وأعطيتني روحك !
      فكيف تكتبين بروحي وكيف أنزفُ بروحك ! حد الهفوة أتبع قلبك ..
      فأتُرك عقلي معُلقاً هُناك .. ويحضُرني القلب بك كي أهواك ولا أنساك ..
      إن بُعدت عنك فأنا بداخلك تشُعرين بي عند خفقان قلبك وإن قرُبت منك..
      فأنما أمُاثل روحك لنبقى توأمي الروح ..
      أنا وأنت وهو وهي وُهما !
      نعيش في حرف واحد { ممتزج بأحاسيس لا يفهمها إلا الممتزجة أرواحهم }
      بنبض الوجد الخالص المنبثق من حنايا الروح والجسد ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ..،
      ومآ زلتُ أتمتمها بحيرة العاشق :

      فالحُب أكبر من خطايانا
      فالحب أكبر من خطايانا
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • - لنتجاذب أطراف الحنين
      . خير الحنين ما قل ودل ..!
      - في الحنين لا يمكننا التعلق بالإيجاز ، فثمة تفاصيل نفقدها مذ أول
      لحظة ، لذا وجب ممارسة التهامها حتى النفس الأخير
      . الإيجاز يُغنينا عن تفاصيل لا تسمن ولا تغني من جوع ، تفاصيل تسرق
      العمر بأكمله ، تطرحك أرضاً دون أي وجه حق !
      - عفوك حينما أكتبك ، ليست الغاية في خربشة لا تمت لأحلامي ، أمنياتي ، آمالي بشيء
      كل ما بالأمر أنني أوشكت على فقدان كلي في ظل صمت يتوشح غيابك
      وأنني بتُ خاوية المعنى مذ وضعتني ضمن قائمة لا تحوي من أولوياتك شي ..!
      . آمـمم وكيف نتجاذب أطراف الحنين و نحن دثرنا ملامحه ذات غياب ، و اطفأنا ثورة اندفاعه
      ولكمنا جنونه بكف الواقع دون مبالاة
      - وأيضا ماذا بعد ؟!
      . لا شيء حتماً ، غير أن موجة الحنين اختل توازنها وفقدت هيبتها وقوتها
      حتى اصبح أمر عودتها كما كانت لا يرد بالحسبان !
      - لا يأس في الحنين ، هكذا أقر الإيمان الحقيقي بعمق الأشياء حين انتساب
      . الإيمان بالأشياء له طقوس ، وامتناعنا عن تلبية نداء الأداء صرح بكفره مذ زمن وبتنا مرتدين !
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • انا والحزن كتب:

      دمعتي المجروحة

      ///
      كنت هنااااااااااا
      :)

      ودمتم





      غاليـــة ..’
      تزخر الحروف بالسعادة ما أن
      حضرتِ
      لكٍ ..{ $$9
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..