الإختلاف لا يفسد للود قضية ..

    • نُمير كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




      " الإختلاف لا يفسد للود قضية "


      مقولة كثيرة التردد وقليلة التطبيق !! ..


      إن الحكمـــة الإلهية أوجدت الإختلاف في سائر الكائنات .. ولا
      يختلف في ذلك بشـــر ، حتى أننا نرى الإختلاف في أخوة توائم
      ورغم أن أشكالهم تتشابه إلا أن الفكر و سلوكيات نجدها مغايرة
      عن الآخر.


      إختلف مع أحدهم في الرأي وقال لي عليك أن تتقبل رأي الطرف
      الآخر !! وهنا تسائلت في نفسي كيف أتقبل رأي من شخــــص
      وهو لم يتقبل وجهة نظري أو رأيي من الأساس ؟


      وأقول بأنني أحترم الرأي الآخر ، ولكن لا يمكن أن يفرض على
      المرء تقبل رأي مغاير لرأيه عنـــوة .. لذا لابـــد للطرف الآخــر
      إقناعي لأتقبل رأيه.



      وهنا أستقف قلمي للحظات لأستطلع آرائكم حول هذه المسئلة
      وكالعادة سيكون لنا حوار ونقاش عميق لنخلص بخلاصـــــة
      طيبة تعرفنا كيف نتعامل مع بعضنا البعض .




      تقديري





      نُمير




      مرحباااااااا استااذنا الكريم،،،

      طرح راقى،،،

      سبحااااااااانه أتذكر مره تنااااااقشنا فى هذا الموضوع
      وكنت بعدنا أنا في البدااااااااية لخوض النقااااااشات،،
      كان في مقالة الشهر الاولى وكنت أنت كاتبهاااااااااااا،،
      كان عن ثقافة الاختلاف،،على ما أعتقد،،،
      وكم جميل أن يعاااااد طرحهااااااا مرات عديده،،

      ،،،
      فعلا جملة تكرر،،،فهل فعلا لا يفسد الود،،،
      ،،بأخذ إتجاه فى الموضوع،،
      أعتقد ستتطبق هذا المقوله عندماااااا،
      ،يكون الود اقوى من الموضوع المطروح للنقاش،
      ،أو بفصل العلاقات الشخصية عن الحوار،،
      أو يكون الحوار لأجل أستفيد
      من فكر غيرى أو أفيد بما لدي بمعلوماااااات،،
      ،،،
      يعنى هناك نقطة وأهمها،،الدخول في النقاش ليس لأغلب وأنما لإستفيد،،هنا الود لا يتأثر،،،
      ،،،
      إختلف مع أحدهم في الرأي وقال لي عليك أن تتقبل رأي الطرف
      الآخر !! وهنا تسائلت في نفسي كيف أتقبل رأي من شخــــص
      وهو لم يتقبل وجهة نظري أو رأيي من الأساس ؟

      هل هو تقبل رأيه بإعتمااااده أم تقبل رأيه بنقاشه،،،؟؟
      طبعا لا أعتمده إذا كان لا يقدم لى الأدله المقنعة لذلك،،،
      ولكن سأتقبل نقاشه حتى وإذا لم نتوافق في النقااااااط،،


      وأقول بأنني أحترم الرأي الآخر ، ولكن لا يمكن أن يفرض على
      المرء تقبل رأي مغاير لرأيه عنـــوة .. لذا لابـــد للطرف الآخــر
      إقناعي لأتقبل رأيه.

      نعم هذا هووو،،
      أحترم الرأى ولا شرط تقبله،،
      ،،،

      إحترامى،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • نُمير كتب:

      بما أنه لم يجب أحد على السؤال ، سأضع الجواب شريطة أن




      أجد آراء عن مدى صحته ..


      الجواب


      من العلماء من لا يرى فرقاً بين الخلاف والاختلاف ، بل
      هما مترادفان ، ومن العلماء من يفرق بينهما من خـــلال
      الوجوه التالية :


      1- إن الاختلاف يستند إلى دليل، وأما الخلاف فلا يستند إلى دليل، بمعنى
      أن الاختلاف ناشئ عن الاجتهاد، وأما الخلاف فناشئ عن الهوى. فهم بهذا
      يعتبرون الاختلاف في المسائل الاجتهادية اختلافاً وليست خلافاً .



      2- إن الاختلاف هو ما كان المقصود فيه واحداً وإن كان الطريق فيه مختلفاً
      .. وأما الخلاف فيكون المقصود فيه والطريــــــــــــق مختلفين .



      فما هو تعقيبكم لما ورد ؟




      مراااااااااااحب سؤال شدنى صراااااااحه،،
      احب أغاااااامر بالاجاااااااابة،،عن طريق التفكير،،
      صراحه جميلة هذه الطريقة في التحفيز،،بس لم تعطنا الوقت للرد~!@q
      ،،،




      إلى حد كبير أتفق،،فما أوردت في مداخلتك،،
      .............
      وهذه إجابتى


      أختلف معك،،،ربما في نقطه في الموضوع،،في بعض جوانبه أو تتباين الاراء فيه،،
      أخالفك،،يعنى جذريا لست معك في الموضوع،،
      ،طريق مختلف عن موضوعك،،
      ،،
      ربما في الاختلاف يمكن أن نلتقى على نقاااااااط ونناقشهااااا،،فنتفق فيهاااااا،،ونتبناهاااا عندما يكون دليل أحدنا أقوى،،


      الخلاف في الاصل لا توجد نقاط توافق،،ليقام عليها الحواااار أو النقااااااش،،،


      فالاختلاف ربمااااا،،،لا يفسد الود لانه مبنى على اسس حوار من الممكن النقاش فيهااااا،،
      وإقناع بعضناااااااااااااا!!


      أما الخلاف ربمااااا،،،سيؤدى الى الغوص في النزاع و إرتفاع الاصوات لإثبات الرأى بدون الوصول إلى نتيجةةةةة محدده،،


      ،،،
      مجرد وجهة نظر فقط$$6
      ........


      وهذا من المنقول،،
      مجالات الاختلاف


      لمحة عن مجالات الخلاف وضوابطه
      بين علماء المسلمين


      د. محمد المختار ولد ابّاه


      الخلاف والاختلاف


      يبدو أن أكثر العلماء اعتبروا مصطلحي، الخلاف والاختلاف من باب الترادف، فتحدث الإمام الشافعي في كتابه:>الأم< عن الخلاف بين الإمام مالك وابن أبي ليلى، كما تحدث أيضا ًعن الخلاف مع الأوزاعي.


      كما نرى بعد ذلك أن مصطلح الخلاف استمر لهذه الدلالة حتى أن القاضي عبد الوهاب البغدادي، كتب أو سمى كتابه: > الإشراف في مسائل الخلاف<، فاصطلح على ما يجري بين الأئمة في أقوال متباينة بمسائل الخلاف العالي.


      أما مصطلح الاختلاف فهو الذي استعمله الطحاوي في مصنفه بنفس المعنى الذي ذكرنا آنفاً، ولكن قد يكون من المناسب أن نبين بعض الفروق الدقيقة بين المصطلحَيْن، ففي الذكر الحكيم تلاحظ أن الاختلاف قد يرد لمعنيين اثنين، أحدهما التنوع، والآخر الاضطراب، فمن باب التنوع نقرأ قوله تعالى: {ومن آياته خَلْقُ السماواتِ والأرض ِ واختلافُ ألسنتكم وألوانكم}. (سورة الروم، من الآية:21) ونذكر قوله تعالى: {ومن الجبال جُدََدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌٌ مختلفٌ ألوانُها}. (سورة فاطر، من الآية: 27) فالمعنى هنا ظاهر في التباين دون التعارض، فهو في الناس والأرض يقول الشاعر.


      أما دلالة الاختلاف على الاضطراب فتتمثل في قوله تعالى: {ولو كان من عندِ غيرِ الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراًً}. ( سورة النساء، من الآية: 82 ) وقريب من هذا المعنى النهي الوارد للأمة عن الاختلاف والتفرقة المؤدية إلى الشقاق، مصداقاً لقوله تعالى : {وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاقٍ بعيد} ( سورة البقرة، من الآية : 176 ). ( الاختلاف) و ( الخلاف) متحدان، فيمكن القول بأن الاختلاف يأتي نتيجة للخلاف، ولعل هذا هو الفرق الدقيق الذي يمكن أن يلاحظ بين المصطلحين.
      ،،،،،


      إحترامى لشخصك،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • جميل ما جاء في سطورك أطوار والنقل الطيب
      ولي عودة بعون الله تعالى

      تقديري
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • نُمير كتب:

      بما أنه لم يجب أحد على السؤال ، سأضع الجواب شريطة أن

      أجد آراء عن مدى صحته ..


      الجواب


      من العلماء من لا يرى فرقاً بين الخلاف والاختلاف ، بل
      هما مترادفان ، ومن العلماء من يفرق بينهما من خـــلال
      الوجوه التالية :


      1- إن الاختلاف يستند إلى دليل، وأما الخلاف فلا يستند إلى دليل، بمعنى
      أن الاختلاف ناشئ عن الاجتهاد، وأما الخلاف فناشئ عن الهوى. فهم بهذا
      يعتبرون الاختلاف في المسائل الاجتهادية اختلافاً وليست خلافاً .



      2- إن الاختلاف هو ما كان المقصود فيه واحداً وإن كان الطريق فيه مختلفاً
      .. وأما الخلاف فيكون المقصود فيه والطريــــــــــــق مختلفين .



      فما هو تعقيبكم لما ورد ؟




      سأعقب.. وإن كان يملؤني ذلك تردداً.. الدخول مع عقليتك المتزنه في مهاترة عقيمة..

      سأحاول حقاً أن أجيب بما أقتنع به..



      أعتقد ان الخلاف هو مشكلة؛ ومخالفة في الرأي أو الفعل.. ينتج عنها احتمالية الخطأ واحتمالية الصواب

      فنخن نخالف المعتقد السائد.. ونمضي إلى فكره معينه..


      أما الإختلاف: فهو التغير.. وهو تباين الأشكال والأصوات والأفعال والتفكير.. ويختلف عن الخلاف..

      بأن الإختلاف شئ واضح للعيان وملموس.. لا ننكره، وندرك أنه أمر طبيعي لا خلاف عليه.



      هذا رأيي بإيجاز..


      تأخري كان بسبب ردودي السابقة..


      وأتمنى أن تكون هنا فيها فائدة..


      تحياتي

      أختك
    • عيون هند أنتي إينما وجدتي كان الفكر بساطك
      الأخضر .. فلا يسعني إلا أن أقدم شكري الجزيل
      لإجتهادكـ المتواصل والمثلج للصدر.

      تقديري لعظيم شخصك

      نُمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • دائما يخبرنا دكتور مساق (عمان والحضارة الإسلامية)
      بأن نتقبل وجهات نظر الآخرين
      ودائما يردد

      رأيي صواب يحتمل الخطأ
      ورأي الآخر خطأ يحتمل الصواااب


      من وجهة نظري الشخصية
      الإختلاف أمر جيد بشرط
      ألا يؤدي للخلاف
      فالإختلاف يؤدي إلى تبادل
      وجهات النظر
      وتبادل الخبرات
      وتبادل الأفكااار والآراااء

      ومن الطبيعي جدا
      أن نرى من يختلفون معنا
      في رأي ما

      ذلك نظرا لتباين أفكارنا
      وشخصياتنا..

      ولكن يظل

      الإختلاف لا يفسد للود قضية

    • ـ حكيم الزمن : أشكر مداخلتك الطيبة ، وهل لك أن تفسر لنا كيف يكون
      أختلاف العلماء رحمة ؟


      ـ السهل الممتنع : حضور طيب ومشاركة نقية صراحةً .. ولكن هل تقبل
      الرأي الآخر يُعد قبول وجهة النظر ؟ يرجى الإيضــاح
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • الكثير منا يردد هذه المقولة ( الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية )
      لكن الواقع يقول العكس الإختلاف في الرأي يفسد ...ويفسد
      الكثير منا لا يتحمل أن يستمع رأي الآخر الذي يتعارض معه ومع معتقداته فنجده يصب جم غضبه عليه وينعته بصفات وصفات لا تمس بشخصة ...هذا إذا توقف الأمر على الكلمات .....البعض الأخر يمارس الأفعال لمواجهة من يتعارض معه فكرية واعتقد الواقع يحمل الكثير من هذه الحالات.
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      الكثير منا يردد هذه المقولة ( الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية )

      لكن الواقع يقول العكس الإختلاف في الرأي يفسد ...ويفسد
      الكثير منا لا يتحمل أن يستمع رأي الآخر الذي يتعارض معه ومع معتقداته فنجده يصب جم غضبه عليه وينعته بصفات وصفات لا تمس بشخصة ...هذا إذا توقف الأمر على الكلمات .....البعض الأخر يمارس الأفعال لمواجهة من يتعارض معه فكرية واعتقد الواقع يحمل الكثير من هذه الحالات.

      ودمتم




      أختي الفاضلة ، أتفق بشدة فيما جاء في نصك أعلاه
      ولكننا نريد أن نجمع النقاط التي تؤدي إلى الإختلاف
      في الرأي ومن ثم مناقشة كل نقطة على حده ، فقـــد
      أسلفت بأن سوء الفهم أحد هذه النقاط ، في رأيــــكـ
      كيف لنا معالجة هذه النقطة ؟

      تقديري
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • نُمير كتب:

      أختي الفاضلة ، أتفق بشدة فيما جاء في نصك أعلاه

      ولكننا نريد أن نجمع النقاط التي تؤدي إلى الإختلاف
      في الرأي ومن ثم مناقشة كل نقطة على حده ، فقـــد
      أسلفت بأن سوء الفهم أحد هذه النقاط ، في رأيــــكـ
      كيف لنا معالجة هذه النقطة ؟



      تقديري




      في الغالب سوء الفهم الذي يحدث بين الاطراف هو الذي يؤدي إلى الإختلاف الكبير فيما بينهم فقد يكون الموضوع بسيط جداً ولا يستحق التهويل الذي يحدث ولكن بسبب تمسك كل طرف برأيه نجد أن الموضوع يطول ويتشعب هذا عدا عن الأطراف الآخرى التي تتفنن في رش البهارات على الموضوع بحيث يتسع الإختلاف ويتشعب
      الصراحة في الغالب هي الطريق الرئيسي لمعالجة سوء الفهم الذي يحدث بين الطرفين ولكنها مفقودة ....حيث نلاحظ في أي حوار أو نقاش يتم بين أطراف عدة لا يوجد لدى أي طرف الرغبة في الإستماع للطرف الأخر ويخوض الحوار وهو مقتنع بوجهة نظره ويحاول إرغام الطرف الآخر على موافقته فيما يقول ....لذلك يتولد الإختلاف ونجد انه من الصعب معالجته
      فقلة من الناس هم الذين يستمعون إلى رأيك وبعد ذلك يعلقون بل العكس تماماً نجد ان الكثيرون يقلطهونك في الكلام ولا تجد الفرصة لتوضيح وجهة نظرك بشكل مناسب ....فقلة منا من يقتنعون بمقولة
      ( رأي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ وقد يحتمل الصواب )
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • السلام عليكم ..
      سأدنو ببعضي منكم قليـلاً ليقيني أن كلي غير قـادر على مجاراتكم :)
      \
      ربما الإختـلاف لم يتطرق إليه أحد كما أراه أنا من ثقب الإبرة !
      في رأي المتواضع جداً أن لكل شيءٍ في حيـاتنا أصول وفروع ..
      قد يذهب البعض منكم في ظنه أنني أقصد الدين والمذاهب !
      كلا فـأنا لا أرتع في الوحـل أبداً .. فـالدين عندي الإسلام وليس المذهب !
      وحتى لا أميـل عن أصل ِ الحوار .. سأشرح وجهة نظري البسيطة بمثلٍ قد يبين للقـاريء الكريم ما أقصده بالأصل والفرع في الشيء
      # : مثـلاً : الحبـر الذي يخط بهِ الناس أعمالهم نعتبره في أصل المفهوم المتعـارف عليه أنه سائل ..
      وفي فرع الشيء يجوز أن يحمل هذا السائل عدة ألوان ( الأحمر , الأسود , الأزرق , ألخ ..)
      \
      من المثـال السابق استنتج أن لكلِ قضية ما طرحت للنقـاش لابد أن يكون لها أصل وفرع
      فـ اختلاف الناس في الأصـل يجب وأقول يجب أن يفسد للود ِ قضية وهذا شيء لا يجب التغـافل عنه
      مثـلاً : قضية "أول البشر" هو سيدنــا آدم عليه السلام والفرع هو طوله ولونه وكم عمره ألخ ...
      \
      لذلك .. سأعود لطرح الأخ ورود .. وإحتكامه إلى عاملي العمـر وثقافة الحوار
      نعم أتفق معك في هذا نسبيـاً .. ولكن يبقى الأكثر أهمية هو المثقف نفسه ..
      كيف له أن يظهر ما يبطن .. ويخط ما لا يراه إلا نفسه والشيطان ليقول عن الناس ما لا يجرأ على قوله أمام ذات الشخص :) .. ( عـلّـك تفهم إسقـاطي ) !
      \\
      إذاً ..
      الإختلاف موجود .. ولكن يجب أن يكون في الفروع التي لا تضر ذات الشيء :)
      بـارك الله فيكم
      وأسعدكم .. وأبعد عنكم الطعن في الظهـر :) والتقـول عنكم بما لا يمت للحقيقة بشيء :)
      وسلامي لقلوبكم
    • نُمير كتب:





      ـ السهل الممتنع : حضور طيب ومشاركة نقية صراحةً .. ولكن هل تقبل
      الرأي الآخر يُعد قبول وجهة النظر ؟ يرجى الإيضــاح


      ليس دائما
      فتقبل الرأي الآخر
      يعني احترامه
      والإلتفات إليه
      وبعدها تكون المقارنة
      هل نأخذ بذلك القول أو لا
    • السهل الممتنع 91 كتب:

      ليس دائما
      فتقبل الرأي الآخر
      يعني احترامه
      والإلتفات إليه
      وبعدها تكون المقارنة
      هل نأخذ بذلك القول أو لا


      أهلاً بالسهل الممتنع وأشكر تواصلك الدؤوب

      أن من المعروف بأن الإجتماعات يتخللها تبادلٌ
      في وجهات النظر والآراء لإستصدار قـــــرارات
      مهمة سوى كان على الصعيد المهني أو الحياة
      ولا شك بأن الإختلاف جليس المجتمعين ولكـن
      القرار الجماعـــي يغلب أي خــــلاف فكري بين
      الحاضرين ، ولكن المؤسف هو خروج البعــض
      من الجلسة كخصوم وكأنه كان في معركــــة يا
      غالب أو مغلوبٌ عليه متناسياً بأن هنالـــــــكـــ
      مصالح ربما تكون عامة أو فكرية مرتبطــــــةٌ
      بهذه الجلسة .


      تقبلي جُل الشكر والتقدير



      نُمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • نُمير كتب:

      أهلاً بالسهل الممتنع وأشكر تواصلك الدؤوب



      أن من المعروف بأن الإجتماعات يتخللها تبادلٌ
      في وجهات النظر والآراء لإستصدار قـــــرارات
      مهمة سوى كان على الصعيد المهني أو الحياة
      ولا شك بأن الإختلاف جليس المجتمعين ولكـن
      القرار الجماعـــي يغلب أي خــــلاف فكري بين
      الحاضرين ، ولكن المؤسف هو خروج البعــض
      من الجلسة كخصوم وكأنه كان في معركــــة يا
      غالب أو مغلوبٌ عليه متناسياً بأن هنالـــــــكـــ
      مصالح ربما تكون عامة أو فكرية مرتبطــــــةٌ
      بهذه الجلسة .



      تقبلي جُل الشكر والتقدير




      نُمير




      صدقت

      فنجد البعض
      يتعصب لرأي ما
      وإن كان خاطئا
      ويعلنها حربا بلا
      هوادة لكل المعارضين
      لرأيه...


      شكرا لحضورك النقي