غابت سنة …
من عمري … من عمركِ …
من عمر البشر …
وددتُ من أعماقي …
أن تكوني معي …
أن نكون معاً …
لحظة إطلالة سنة …
مما يحسب البشر …
بكل أسف … وبكل حزن …
عشت وحدي …
لحظة حلول الزمن …
لا أملك حق الوصاية …
ولا حق السؤال …
ولكن عندي …
مشاعر مثل البشر …
كنتُ أتمني أن أسمعُكِ …
بل كنتُ أطمع أن …
لا يهم … يبدو أني لا أستحق …
أن أكون من البشر …
لو سمحتِ برهة زمن …
أنا لستُ جماداً …
أبي رجل … وأمي امرأة …
من ظهراً … لرحم …
خلقتُ وتكونتُ أنا …
مثل كل البشر …
كنتُ أود أن أقول …
سنة حلوة …
يا أحلي أحلي حلوة …
وكنتُ أود أن تسمعي …
تمنياتي بالفرح … وبالهناء …
بالعمر تطول وتطول …
لأنكِ من رائعات البشر …
أنا لا أنافق …
ولستُ من أصحاب المذاهب …
ولكنها أحاسيس تتدافق …
أقولها لمن …
أحب قلبي أن أعانق …
ولستُ أنا بكاذب …
فأنا وقلبي من عوالي البشر …
سنة رحلت ….
وسنة أطلت فهلت …
ولا أعرف أين أنتِ منها …
أ مع نفسك … أم مع قلبك …
أم مع ذكرياتك … أو مع عزيز لديك …
أ هو مثلي من البشر …
عذراً ومغفرة … إن تجاوزتُ حدودي …
يا أروع ملكة … ويا أعطر وردة …
نصبتها أحلامي … وروتها بالدم شراييني …
ولكي مني ألف قبلة …
أنا من قيل عنهم … ذاك من البشر …
من عمري … من عمركِ …
من عمر البشر …
وددتُ من أعماقي …
أن تكوني معي …
أن نكون معاً …
لحظة إطلالة سنة …
مما يحسب البشر …
بكل أسف … وبكل حزن …
عشت وحدي …
لحظة حلول الزمن …
لا أملك حق الوصاية …
ولا حق السؤال …
ولكن عندي …
مشاعر مثل البشر …
كنتُ أتمني أن أسمعُكِ …
بل كنتُ أطمع أن …
لا يهم … يبدو أني لا أستحق …
أن أكون من البشر …
لو سمحتِ برهة زمن …
أنا لستُ جماداً …
أبي رجل … وأمي امرأة …
من ظهراً … لرحم …
خلقتُ وتكونتُ أنا …
مثل كل البشر …
كنتُ أود أن أقول …
سنة حلوة …
يا أحلي أحلي حلوة …
وكنتُ أود أن تسمعي …
تمنياتي بالفرح … وبالهناء …
بالعمر تطول وتطول …
لأنكِ من رائعات البشر …
أنا لا أنافق …
ولستُ من أصحاب المذاهب …
ولكنها أحاسيس تتدافق …
أقولها لمن …
أحب قلبي أن أعانق …
ولستُ أنا بكاذب …
فأنا وقلبي من عوالي البشر …
سنة رحلت ….
وسنة أطلت فهلت …
ولا أعرف أين أنتِ منها …
أ مع نفسك … أم مع قلبك …
أم مع ذكرياتك … أو مع عزيز لديك …
أ هو مثلي من البشر …
عذراً ومغفرة … إن تجاوزتُ حدودي …
يا أروع ملكة … ويا أعطر وردة …
نصبتها أحلامي … وروتها بالدم شراييني …
ولكي مني ألف قبلة …
أنا من قيل عنهم … ذاك من البشر …