عيون هند كتب:

يعطيك العافية أختي مجنوووونه بس عاقله..
وعافاك الله كذلك أختي العزيزة عيون هند

وبلغنا رمضان وإياكم..
وإياكم عزيزتي..اللهم لا تحرمنا صيامه وقيامه وأجره جميعاً با رب

إنه لمن المخجل ما يتم عرضه في رمضان.. وما تداوله القنوات الأرضيه والفضائية على السواء..

ومن المؤسف.. أننا نحن المروج الأول للاقبال عليها.. عندما أصبحنا نغطي الفراغ العاطفي والفقر
أتفق معك في هذه النقطة..فعلاً الفراغ العاطفي بات إحدى أعظم مشاكلنا..

الإنساني، بلبس حياة بطل خرق الواقع وتحدى المجتمع.. ونحن لا نستطيع رفض أو تقليص أسعار

مؤونة رمضان، فيشاهد المواطن العربي من يقوم بدوره في الأفلام.. ويشطح خياله إلى ذلك العالم..

ماذا أقول؟

يستغلون ضعفنا في دراسات نفسيه وتلفزيونيه، ويعيشون حياة لو عرضوها علينا لبعناها بخمس حياتنا..

الحمدلله.. وأعجبني في الأخبار.. تلك التي تمثل لأن التمثيل حرية للمرأة وفك الحجاب، وأداء أدوار حميمية..

ثم تتلقى ضربات من ممثل بيده على جسدها وهو محرم عليها.. وضربه في الأخلاق عيب، وفي الشريعة عليه عقاب..
الله يهديها! أي والله..شر البلية ما يضحك..
تدافع عن حقوقها المزعومة من جهة..وترضى بأن تهان ضرباً من شخص غريب!!

ويفلت منها باندماج في الدور.. بينما هي في المستشفى وستعود راكضه بعدد عدد من الأيام.. بقميص

واسع وبنطال من الجينز.. مع نظارة شمسيه..#e

مهانه.. في الدنيا والآخره..
الله المستعان

الحمدلله.. على قضاء الله..
حمداً بعدد السماوات والأرض وما بينهما..

أشكر لك تقديمك الرائع..
بارك الله فيك عزيزتي وأشكر تواجدك الدائم..ومساندتك الرائعة..

تقبلي مروري وعظيم شكري ....
مقبول بشدة عزيزتي..حياك الله دائماً وفي أي وقت
جزيل شكري وامتناني لك..

أختك

عيون هند كتب:

هنا مربط الفرس أخي..

كيف تكون وسط أهلك.. وفي بيتك في عقر دارك..

ويدخلون عليك يحاكموك.. لأن أبناءك تجنى أحدهما على الآخر..

أمريكا تحلم بمثل هذه المحاكمات لساستها الذين أفقروا خزائنها سعياً وراء التصييف والرحلات الجويه

وهاهي تعيش في أزمه تلوها أزمه، وتنتظر نفط العراق، على أمل أن تستعيد قوتها ونفوذها..

كل شئ مخالف في هذه القضيه، فالنزاعات بدأت قبل شهر يوليو 2002 ، السودان لم توقع على الاتفاقية.. مجلس الأمن فتح ثقب لتمرير القضيه..

لا بأس.. ترفض المحكمة، بسبب أن المشكلة ذاتها بدأت قبل يوليو 2002.

لا شئ مكتمل النصاب.. وبالرغم من ذلك.. أقيمت المحكمة.. أرفقت عالية قرار سابق لوزراء

خارجية الجامعة العربيه في مارس من هذا الشهر..

والذي انتهى إلى لا شئ.. ولكن ماهو تعقيبك على ضم جميع القضايا لقمه واحده، تنتهي بعبارة

أؤيد أرفض، يؤجل النظر فيها؟؟!!..

تحياتي

أختك

مجنوووونة بس عاقلة كتب:

أسئلتي لكم:

ما سبب تعاظم المشكلة وانتشارها لهذا الحد؟
بإختصار
غزو فكري وحرب باردة لا نعلم مايجري من خلف جدرانها ..!

إلى أين سنصل إذا استمر الوضع هكذا؟
دون الحضيض , مايحتاج نقول إلى أين سنصل
لأننا وصلنا من زمان .. فقط نجامل انفسنا أنه شهر عبادة
في حين وقتنا كله نقضيه من قناة لقناة ومن مسلسل لمسلسل ..!

من المسئول في المقام الأول؟
نحن أنفسنا .. لأننا ماقادرين نسيطر على أنفسنا
ع الأقل نحرم ذواتنا ونقاطع هالحرب ..!

ما هو السبيل إلى الحد من هذه الظاهرة؟
مثل ماقلت فوق .. المقاطعة و الاتعاظ

كيف نحمي الأطفال منها؟
نحن خير قدوة لأبنائنا ..

كيف نشفي المدمن عليها؟
فيه دواء أسمه التوبه يستعمل لداء موت القلوب خصيصاً

رسالتكم إلى من يرفض الانقطاع عن مشاهدتها؟
خسرتم آخراكم .. بالركض خلف دنياكم

..............

عيون هند كتب:

حياك الله أختي..

استرسال صادق وله تأثير..

أختي الغالية.. أسعدني رأيك الذي ينم عن ثقه بالذات.. وفهم لأهمية الاختلافات الجسدية بين النساء

فلو كانت إرادة الله أن تجعلهن جميعاً نحيفات ممشوقات ذوات أطوال..

لكانت إرادة الله تامه.. ولكن قدرته في أن يجعل للمرأة الممتلئه، والمرأة الضخمه، وغيرهما..

حظوظاً من محبة أزواجهن لهن، أضعاف المحبه التي يحملها زوج الفتاة الممشوقة الهيفاء.. تبعث فينا

إيماناً ويقيناً بأن المحبة من الله.. وأن السعادة في رضاه، وأن المظاهر هي تباهي بين النساء.

ولا تتباهى المرأة بشئ قدر تباهيها برجل يقدرها ويرفع من مكانتها بين أهله وأهلها.. فإذا كانت تلك

المحاولات المستميته .. لنيل رضى رجل هو الزوج أو الخطيب، أو الحبيب أو أي يكن..

فمتى ستعرف المرأة مشاعره تجاهها.. إذا كانت تقدم نفسها كاملة كما وصفتي؟؟؟

هل الكمال هو الكمال الجسدي... ومادور الروح ؟

عندما بدأ شبابنا بوضع شروط للزواج، امرأه طويله، بيضاء، جميله... مالذي قدمناه لأنفسنا؟

سأنتظر ردك..

أختك