إعذروني على الغيبه الطويلة
وأتمنى تكونوا بألف خير = وما بطول عليكم = بخليكم مع القصيده
تحياتي العميقه
جبر الألم
وأتمنى تكونوا بألف خير = وما بطول عليكم = بخليكم مع القصيده
أبتاه يا عز الأب ُ
ويا جليسي الأعذب ُ
يا خير من لي أنت يا
نبع دمائي الأطيب ُ
إني بذكرك دئما ً
رطب اللسان مطَّربُ
أبتاه من لك صاحب ٌ
مثلي هناك محبب ُ
أهناك من يسألك عن
تلك الرواية معجب ُ
أبتاه كم من ليلة ٍ
أدني أليك وأقرب ُ
لا حلم بل في يقظتي
آت ٍ أليك وأذهبُ
أبتاه كم من مرة ٍ
قلبي عليك يقلَّب ُ
ذاق العناء بمرة ٍ
وغدا طريحا ً متعب ُ
أبتاه ذكرك حاملي
لسبيل ما لم اطلب ُ
كم من عجيب تسائلي
ما لي أسير مغرِّبُ
والدرب يا أبتاه في
شرق الجنوب تصوَّبُ
أبتاه ما ليَّ حيلة ٌ
إلا أبات معذ َّبُ
أبتاه أني دونكم
كيف المُضيُّ لأشرب ُ
أنت الفؤاد ومقلتي
وسكون صمتي الأعزبُ
أبتاه عند حكائكَ
كُلِّي إليك أصوَّبُ
وكذا الذي بكلامه
كل الرجال تذوَّبُ
أفأنت إن غنيت لي
كل الرباب تـُربرب ُ
أبتاه كيف قضائكم
دوني أنا المتغرب ُ
هل للمجالس روعة ٌ
أهناك من لا يغلب ُ
أهناك شبل ٌ شاعر ٌ
مثلي هناك يعرَّبُ
أهناك من في شعره
تقف الرجال ُ وتصلب ُ
أبتاه قل لي كيف لا
أشتاق أن أتثعلب ُ
أهناك مثلي مراوغا ً
عذرا ً فأني أكتب ُ
أبتاه يا أبتاه قل
من لي بمثلك صاحب ُ
أفأنت يا أبتاه قل
شوق ٌ إليَّ مصَبَّبُ
ويا جليسي الأعذب ُ
يا خير من لي أنت يا
نبع دمائي الأطيب ُ
إني بذكرك دئما ً
رطب اللسان مطَّربُ
أبتاه من لك صاحب ٌ
مثلي هناك محبب ُ
أهناك من يسألك عن
تلك الرواية معجب ُ
أبتاه كم من ليلة ٍ
أدني أليك وأقرب ُ
لا حلم بل في يقظتي
آت ٍ أليك وأذهبُ
أبتاه كم من مرة ٍ
قلبي عليك يقلَّب ُ
ذاق العناء بمرة ٍ
وغدا طريحا ً متعب ُ
أبتاه ذكرك حاملي
لسبيل ما لم اطلب ُ
كم من عجيب تسائلي
ما لي أسير مغرِّبُ
والدرب يا أبتاه في
شرق الجنوب تصوَّبُ
أبتاه ما ليَّ حيلة ٌ
إلا أبات معذ َّبُ
أبتاه أني دونكم
كيف المُضيُّ لأشرب ُ
أنت الفؤاد ومقلتي
وسكون صمتي الأعزبُ
أبتاه عند حكائكَ
كُلِّي إليك أصوَّبُ
وكذا الذي بكلامه
كل الرجال تذوَّبُ
أفأنت إن غنيت لي
كل الرباب تـُربرب ُ
أبتاه كيف قضائكم
دوني أنا المتغرب ُ
هل للمجالس روعة ٌ
أهناك من لا يغلب ُ
أهناك شبل ٌ شاعر ٌ
مثلي هناك يعرَّبُ
أهناك من في شعره
تقف الرجال ُ وتصلب ُ
أبتاه قل لي كيف لا
أشتاق أن أتثعلب ُ
أهناك مثلي مراوغا ً
عذرا ً فأني أكتب ُ
أبتاه يا أبتاه قل
من لي بمثلك صاحب ُ
أفأنت يا أبتاه قل
شوق ٌ إليَّ مصَبَّبُ
تحياتي العميقه
جبر الألم