[FONT="]
[/FONT]

[FONT="]
[/FONT]

[FONT="]وتجري الأيام وعجلة قطار [FONT="]برنامجنا ساعة[/FONT][FONT="] صفا تجري مسرعة معها ، ليدشن [/FONT][FONT="]شهره الثالث بعزيمة وإرادة قوية ، فقطار[/FONT][FONT="] برنامجنا هذا لا تدار عجلة [/FONT][FONT="]قيادته بنزين ولا بخار ماء ، وإنما[/FONT][FONT="] حروف الكلمات القيمة التي [/FONT][FONT="]تسطرها أقلامكم الراقية المنارة عقولها[/FONT][FONT="] بالعلم والمعرفة المتابعة [/FONT][FONT="]لبرنامجنا هي بمثابة جزيئات الوقود[/FONT][FONT="] التي تدور عجلة قيادته ، فنجدها [/FONT][FONT="]عندما تشرع برصد حدث ما أو[/FONT][FONT="] تناقش قضية معينة ، فإنها تنثر علينا حروف [/FONT][FONT="]كلماتها كما ينثر[/FONT][FONT="] الفلاح بذور سنابل القمح ، عندما يشرع بزراعة موسم [/FONT][FONT="]جديد[/FONT][FONT="] لتنبت نباتا طيبا ، يفيد الطير [/FONT][FONT="]والعباد ، هنا الأقلام تنثر حروف كلماتها في[/FONT][FONT="] مختلف المواضيع [/FONT][FONT="]الهادفة والقيمة التي تدرجها في مختلف[/FONT][FONT="] واحاته هذا المنبر [/FONT][FONT="]العذب ، فنجد منها كلمات تغذي الروح وتتغلغل بجوف[/FONT][FONT="] القلب عندما يكتبها [/FONT][FONT="]شاعرا تعلق قلبه بظبية تتهادى في مشيتها[/FONT][FONT="] وسط رمال الصحراء فيصفها [/FONT][FONT="]بكلمات مدح وغزل ، فيتمنى[/FONT][FONT="] أن يؤثر عليها صدى تلك الكلمات [/FONT][FONT="]فيرق قلبها ، وتنحني[/FONT][FONT="] جوارحها ، فتتدفق مشاعرها الدافئة ، ليقترب [/FONT][FONT="]اللقاء ولتجتمع[/FONT][FONT="] القلوب لتنعم بحياة سعيدة [/FONT][FONT="]وهادية .[/FONT][/FONT]


[FONT="]وحروف كلمات أخرى تنثر في مختلف واحات هذا المنبر كأنها درر مزدانة رصت في عقد فريد [FONT="]، تنير العقول[/FONT][FONT="] المتعطشة للعلم والمعرفة فتكون لها بمثابة [/FONT][FONT="]غذاء ، نعم العلم هو سلاح[/FONT][FONT="] الأمم الماضية والحاضرة [/FONT][FONT="]، [/FONT][FONT="]به تزدان العقول ، وتنشرح الصدور ، وترتقي[/FONT][FONT="] الأمم ، وتسعد البشرية [/FONT][FONT="]، [/FONT][FONT="]وبفضله قامت الحضارات وتطورت[/FONT][FONT="] ووصلت إلى مستوى متقدم [/FONT][FONT="]من التطور والحداثة ، وغزت البشرية[/FONT][FONT="] الفضاء ، وتسابقت لمعرفة [/FONT][FONT="]أسرار ذلك الكون الفسيح ، متعدد[/FONT][FONT="] الأجرام السماوية ، فرصدت من [/FONT][FONT="]أجله المبالغ الضخمة للبحوث[/FONT][FONT="] والدراسات العلمية لفك أسراره الفلكية [/FONT][FONT="]، ونشرت الأقمار[/FONT][FONT="] الصناعية في المجال الفضائي الفسيح ، ليصبح عالمنا [/FONT][FONT="]هذا قرية[/FONT][FONT="] صغيرة مترابطة التواصل فيما بين مختلف بقاع المعمورة [/FONT][FONT="]، تحادث[/FONT][FONT="] إنسان عزيز عليك ، مرت عليه شهور وربما سنوات لم تلتقي به لأي سبب كان في ثواني معدودة لتسمع صدى صوته يتردد في مسمعيك ، وأصبحت الحياة العصرية مزدانة بمختلف الابتكارات والاختراعات في شتى ميادين الحياة العصرية ، سخرت [/FONT][FONT="]لخدمة [/FONT][FONT="]البشرية في مختلف المجالات الصناعية [/FONT][FONT="]والطيبة وغيرها من[/FONT][FONT="] المجالات ، [/FONT][/FONT]
[FONT="]وبفضل العلم [FONT="]تدار عجلة قيادة قطار برنامجنا هذا ،[/FONT][FONT="] عندما تجتمع الأقلام في هذه [/FONT][FONT="]الشاشة الصغيرة التي نراها حاضرة[/FONT][FONT="] من كل حدب وصوب ، من [/FONT][FONT="]مختلف ولايات عماننا الغالية ، ومن[/FONT][FONT="] بلدان أمتنا العربية ، لتلامس [/FONT][FONT="]أنامل أيديها لوحة مفاتيح[/FONT][FONT="] الحاسوب لتسطر مختلف الكلمات في [/FONT][FONT="]مواضيع شتى ، لتنير ع[/FONT][FONT="]قول القارئ والباحث بشتى [/FONT][FONT="]المعلومات المفيدة[/FONT][FONT="] والقيمة . [/FONT][/FONT]


[FONT="]وعندما تجتمع تلك الأقلام [FONT="]لترصد من[/FONT][FONT="] سيحل ضيفا علينا في ساعة صفاء ، فإن عجلة قطار برنامجنا ساعة صفا ستتوقف لتحط الرحال في موقع معين من أرض [/FONT][FONT="](عماننا الغالية )[/FONT][FONT="] ليبدأ نحاور قلما مبدعا ثريا بفكره المتميز [/FONT][FONT="]بين جوانب مختلف واحات[/FONT][FONT="] الساحة العمانية ، لنتبادل معه [/FONT][FONT="]أقطاب الحديث ، ونتعمق في خفايا[/FONT][FONT="] هذا القلم لنرى الكلمات ينثرها [/FONT][FONT="]ليعطر بها جو اللقاء ، كما ينثر[/FONT][FONT="] حامل المسك (ريح المسك) فنشم [/FONT][FONT="]منه ريحا طيبة ، هنا أذاننا تشد[/FONT][FONT="] سمعها ، وعقولنا تشتاق لتتذوق طيب [/FONT][FONT="]الكلام ، لتتغلغل في ذاك[/FONT][FONT="]رتها فترويها كما يروى الجسد بالماء من شدة [/FONT][FONT="]الظمأ . ولتميز هذا[/FONT][FONT="] القلم بفكره الراقي نجد للكلمة التي يكتبها دلالة [/FONT][FONT="]ومعنى ، ولأحرف[/FONT][FONT="] كلماته نغم وصدى ، أنه [/FONT][FONT="]قلم مشرفة ساحة الفكر المبدعة[/FONT][/FONT]


[FONT="](( عيون هند ))[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]

وخير ما نبدأ لقائنا هذا آيات من الذكر الحكيم
· [FONT="]بداية لقائنا هذا يطب لنا أن نرحب بك ونطلب منك تعريف جمهور الساحة العمانية بحضرتك ؟[/FONT]
[FONT="]عيون هند.. [/FONT]
· [FONT="]لو عرجنا بالحديث إلى الهوايات المفضلة لعيون هند فما هي هواياتك المفضلة ؟[/FONT]
[FONT="]الرسم، الكتابة[FONT="]أحياناً، اللعب مع الأطفال[/FONT][/FONT]
هدية مقدمة من البرنامج لضيفة الحلقة


· [FONT="]لقد نلتِ مرتبة الإشراف على ساحة الفكر فماذا يعني لك ذلك ـ وماذا يدور في ذهن عيون هند للرقي بالفكر في هذه الساحة بذات ؟[/FONT]
[FONT="]أحس تسرع.. [/FONT]
[FONT="]الفكر والثقافة [FONT="]للأسف لم أحمل يوماً أي أمل أو طموح[/FONT][/FONT]
[FONT="]تجاه المستقبل الفكري لعالمنا العربي أو[FONT="]المحلي[/FONT]..[/FONT]
[FONT="]وأعتقد.. الجلوس على هذا المنصب كان من المفترض أن يجعلني أتحرر من هذا[FONT="]المعتقد[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]ولكنني انزويت إلى حيث قد أتمكن التسلل إلى الفراغ.. [/FONT]
[FONT="]يؤسفني لا أحمل رؤية واضحة لرواد الفكر والثقافة.. [/FONT]
[FONT="]ولكنني أعتقد.. أنها تبدأ من إدراكنا لقدرتنا على [FONT="]الكلام[/FONT][/FONT]
[FONT="]وعلى استحقاقنا للأفضل.. وعليه.. [/FONT]
[FONT="]فإن هدفي هو في تزكية القدرة على التصريح [FONT="]بالأفكار[/FONT][/FONT]
.

· [FONT="]لقد كان لقلمك المبدع دور عظيم في أثرى النقاش الهادف والبناء في مختلف القضايا الحساسة التي تم مناقشتها في ساحة قضايا الشباب والتي تلامس حال شبابنا المسلم ـ فأصبحنا نسمع عن حالات اغتصاب ، وقتل ، وسرقة ، وترويج مخدرات التي أصبحت تلك القضايا تؤرق حال الأمة ـ بنظرك ما هي الأسباب قيام بعض الشباب بارتكاب مثل هذه القضايا ؟[/FONT]
[FONT="]عبارة من المسئول...؟؟ هي السبب.. [/FONT]
[FONT="]أعتقد أننا قبل أن نقول من المسئول.. علينا أن نرى [FONT="]حقاً[/FONT].[/FONT]
[FONT="]هؤلاء الشباب.. نعطيهم فرصه ليتحملوا أنفسهم [FONT="]وأخطاءهم[/FONT][/FONT]
[FONT="]المسئول سوف يلوم نفسه.. المسئول سوف يعاقبه ضميره. [/FONT]
[FONT="]نحن لا نستطيع أن نحصل على تطعيمات جاهزة لأمراض اجتماعية.. [/FONT]
[FONT="]كل شخص، يعاقب، لا يرحم، بحدود الشرع..[/FONT]
[FONT="]ثم المسئول سيعلم خطأه ، وغيره، سيتعلمون النتيجة. [/FONT]
[FONT="]دور النظام والمجتمع هو معاقبة المخطأ.. مساندة السوي . [/FONT]
[FONT="]فإذا تحولنا إلى التعاطف أو التجريم .. سنتحول إلى شعب ثرثار[FONT="].[/FONT][/FONT]
فاصل وسنعود نواصل معكم هذا المشوار
· [FONT="]الأسرة المثالية ممن يسعى أفرادها إلى غرس روح التكاتف والتعاون والمحبة فيما بينهم ونبذ الخلافات والتي قد تكون عاملا لتخلخل نسيج الترابط بين مختلف أفرادها الأب والأم والأبناء ، فلوا أختل أحد أركانها الرئيسية ( الأب والأم ) لتخلخل الجسد كله ، فأيهما بنظرك أشد تأثير لوضع الأبناء ومستقبلهم اختلال سلوك الأب أم الأم ؟[/FONT]
[FONT="]أعتقد عند اختلال [FONT="]أي طرف، الأم أو الأب[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]فإن التأثير الأشد [FONT="]هو شخصية الطرف غير المختل عن المختل[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]يعني.. لو كان [FONT="]المختل هو الأب.. وغير متواجد[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]لا يصرف.. يضر ب[FONT="]أبناءه.. له مغامرات خارجية[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]وكان الطرف الثاني الأم: قويه ذكيه ذات بعد نظر.. [/FONT]
[FONT="]ستستطيع دفع عجلة الأسرة، بالبخل والتشدد على [FONT="]الأبناء[/FONT][/FONT]
[FONT="]وعدم الاستكانة لعواطفها.. فأمام ضعف الأم وعدم [FONT="]وجوده[/FONT][/FONT]
[FONT="]هناك حاجه أكبر لوجود جدار تتكئ عليه الأسرة..[/FONT]
[FONT="]أما إذا كان الطرف الثاني الأم: امرأة، ذكيه وقوية [FONT="]ولكن[/FONT][/FONT]
[FONT="]ليس لديها بعد نظر، فتحاسب الزوج، تطارده، تلهث[/FONT]
[FONT="]خلف وعوده.. وغيرها من أحلام يقظة النساء.. [/FONT]
[FONT="]سوف تنتهي إلى أسره يقودها أبناءها. [/FONT]
[FONT="]نفس الطريقة:[/FONT]
[FONT="]إذا كان الطرف [FONT="]المختل هي الزوجة، فكانت خبيثة،[/FONT][/FONT]
[FONT="]أو أنانيه معجبة [FONT="]بنفسها، تسرف على نفسها وصديقاتها[/FONT][/FONT]
[FONT="]وأهلها، وتعامل[FONT="] أبناءها بعدم اكتراث.. وغلبها حبها للحياة[/FONT].[/FONT]
[FONT="]كان على الطرف الغير مختل : الأب[/FONT]
[FONT="]أن يتحول إلى حكيم.. فلا يطلب، ولا يسأل كثيراً.. [/FONT]
[FONT="]ويمنح المحبة.. يقيد الأسرة بظروف ماديه محدده.. [/FONT]
[FONT="]يشير إلى الأبناء دائماً.. يسألهم.. يبحث[FONT="]عنهم.. يشاركهم[/FONT].[/FONT]
[FONT="]فإذا كان الأب، هو رجل.. يعمل ويكد، ليأتي المنزل فيجد[/FONT]
[FONT="]عش زوجيه غير مناسب.. يغضب ويخرج عن [FONT="]أصدقاءه[/FONT][/FONT]
[FONT="]أو يصرخ في وجه زوجته ويذكرها بواجباتها.. [/FONT]
[FONT="]فإن النتيجة هي ضياع الأبناء.. [/FONT]
[FONT="]هذه بعض الأمثلة.. [FONT="]وتختلف باختلاف الشخصيات[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]النتيجة.. الحياة الزوجية شراكه.. ويجب أن يصبح الزوج/ الزوجة.. [FONT="]النصف الآخر[/FONT][/FONT]
..

· [FONT="]تطرقت الأخت شوكولاة إلى إحدى القضايا التي تؤرق حال الأسرة ودائما ما تكون هم الزوجة الأولى ، وهي قضية تعدد الزوجات ، وأصبح بعض الشباب يتبجح بدعوى تخفيف العنوسة التي يعاني منها المجتمع ، لو تتكرمي تحللي لنا هذه القضية من مختلف أبعادها الإيجابية والسلبية على الزوجة الأولى وعلى أبنائها خاصة ومستقبلهم ؟[/FONT]
[FONT="]الزوجة الثانية ( الضرة) لا يعني بأي حال عدم كفاءة الزوجة الأولى.. [/FONT]
[FONT="]وأحياناً بالفعل مع مرور الأيام.. تنتهي قضية الزوجة الأولى والزوجة [FONT="]الثانية[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]المشكلة في الطلاق.. وعدم العدالة.. [/FONT]
[FONT="]في حالة الطلاق، فأنت تمنع زوجتك الأولى بمنعها من حقها في التمتع [FONT="]بمالك، ودعمك وتواجدك[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]فتحدث ثغره ليست هينة في حياة المرأة.. وتنعكس على[/FONT]
[FONT="]الأبناء.. الذين سيشعرون بغربة الضيف في بيت أبيهم. [/FONT]
[FONT="]عدم العدالة.. [/FONT]
[FONT="]تولد مذلة للزوجة الأولى وإهانه لكرامة أبناءك.. لأنها أمهم تلك التي[FONT="] تهان.. فأنت تجبرهم على الذل[/FONT]. [/FONT]
[FONT="]وعليه.. تكون نتائجه وخيمة.. على الرجل. [/FONT]
[FONT="]المرأة صدقني تستطيع أن تتأقلم.. وتتعايش.. والمعاملة[/FONT]
[FONT="]الحسنه هي سر انقياد المرأة.. فأحسنوا إليهن وتزوجوا[/FONT]
[FONT="]عليهن واعدلوا.. إنها صفة الله التي منحها عباده [FONT="]وأجزل[/FONT][/FONT]
[FONT="]لهم إن استطاعوا بلوغها.[/FONT]
· [FONT="]تتذمر بعض الأسر من حال معيشتها عندما يقترب شهر رمضان المبارك بدعوى كثرة مصاريف المعيشة ، فنجدهم يشرون مختلف أصناف الأكل ما لذ وطاب وبكميات كبيرة ويكاد ما تنفقه بعض الأسر يضاهي ما تنفقه في أشهر خلال السنة ـ وكأن الأنفس لا تنفتح شهيتها للأكل إلا في هذا الشهر الفضيل ـ بنظرك ما هي الأسباب الداعية للإسراف في إعداد مختلف صنوف الأكل والشرب في هذا الشهر بذات ؟ [/FONT]
[FONT="]حسن النية، وموائد الرحمن.. [/FONT]
[FONT="]أعتقد الأغلب لا يفكر بالأكل بقدر ما يفكر بضيوف[/FONT]
[FONT="]رمضان وزيارات رمضان والهدية في رمضان. [/FONT]
[FONT="]فنحن أصبحنا لا نكاد نهدي إلاّ في رمضان.. [/FONT]
[FONT="]نعم.. تصبح إغراءات الطعام أكثر ونسخر ثلث اليوم إن لم يكن نصفه، في [FONT="]المطبخ، أو بين الموائد[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]ولكن الحمد لله.. بدأت التوعية تأخذ [FONT="]مفعولها[/FONT]..[/FONT]
[FONT="]الشراء مازال مرتفعاً.. والوجبات الخفيفة تتنوع، ولكن ليس [FONT="]كالسابق[/FONT][/FONT]
(( تابعونا سنعود بعد قليل ))
.
.
· [FONT="]تتسابق معظم القنوات الفضائية لعرض ما هو جديد من المسلسلات الرمضانية المختلفة ، بينما نجد القليل من المسلسلات والبرامج الدينية تنتج لهذا الشهر الفضيل ، بنظرك هل يعود ذلك لتدني إقبال المشاهد على هذه المسلسلات أم لارتفاع كلفة إنتاجها ؟ [/FONT]
[FONT="]أرجح بسبب عدم جودة النصوص الأدبية.. [/FONT]
[FONT="]للأسف نحن نعاني فقراً في الإخراج السينمائي للمعالجة الدينية.. [/FONT]
[FONT="]ففي الوقت الذي نريد أن ننتج عن أي حقبه، عليهم عدم نسيان الحجاب.. أو [FONT="]زي المرأة[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]لن يتم القبول بالنساء الكاسيات العاريات.. وكأنهن القديسة ماريا.. في [FONT="]رداء ممزق[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]هذا النظام المستهلك.. معروف أنه مرفوض من العقول المثقفة والناقدة.. [FONT="]الجميع يريد [/FONT][FONT="]الحقيقة[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]ولا أحد مستعد لإخراج الحقيقة.. فالتلاعب هو إبداع.. [/FONT]
[FONT="]لذلك.. أتمنى أن لا أرى مسلسل ديني بإخراج مصري، سوري، أو حتى خليجي.. [/FONT]
[FONT="]وأفضل أن يكون كرتون رسومي..[/FONT]
[FONT="]شئ آخر.. لا أعتقد بوجود كادر تمثيل أو[FONT="]إخراج[/FONT][/FONT]
[FONT="]قادر على قراءة ومتابعة القصص التاريخية[/FONT]


· [FONT="]تكالبت علينا أمم الغرب وأساءت برسومها القذرة لتشويه سمعة نبينا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام ، فاكتفت أمتنا العربية والإسلامية بالتنديد والشجب ، والبعض قاطع المنتجات التي تورد لأسواقنا من قبل تلك الدول كوننا ما زلنا أمة مستهلكة . فما هي أسباب قيام تلك الأيدي الآثمة بمثل هذه التصرفات ؟[/FONT]
[FONT="]ليس مهم سبب قيام تلك الأيدي الآثمة.. [/FONT]
[FONT="]فالحنق يقتل صاحبه.. [/FONT]
[FONT="]الأهم، هو صرخة اليقظة التي جعلتنا ندرك أن لا حقوق[/FONT]
[FONT="]تتساوى.. حورب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.. [/FONT]
[FONT="]لمدة عام كامل.. تناقله الانترنت.. فضحه التلفزيون، أغرقت المجلات [FONT="]بتفاصيل الحادثة[/FONT]. [/FONT]
[FONT="]والنتيجة، حرية وسياسة دولة لا نستطيع التدخل فيها.. [/FONT]
[FONT="]طالبت السعودية وقف التعاملات.. دخلت لجنة الجمارك والعقود التجارية في [FONT="]الأمم المتحدة، تلزم السعودية بالشراء[/FONT][/FONT]
[FONT="]وتلزمها بتعبئة السوق، وتجبرها بإخفاء اسم المورد.. ليضيع الجمهور.. [/FONT]
[FONT="]كان ضعف.. شديد.. لدرجة أنني سمعت طقطقة الهيكل العظمي لهذه الأمة.. [/FONT]
[FONT="]رأيي.. لا تنزعوا الأسود.. فمازال العزاء مستمر.. والجنازة قائمة.[/FONT]
· [FONT="]القلم سلاح ذو حدين فأما أن يرقى بصاحبه إلى ذرا المجد ، وأما أن يرمي به في قعر السجون المظلمة ، كيف تحللي لنا ذلك ؟[/FONT]
[FONT="]احم.. عندما اسمع هذه الكلمة.. فهي تصلح للاثنين؛[/FONT]
[FONT="]الرسام: بقلمه يستطيع أن يرسم ويبدع ويخلص فيتق.. [/FONT]
[FONT="]وتعلق رسومه كل مكان، وتستخدم موهبته لإسعاد الناس والفقراء. [/FONT]
[FONT="]الرسام: بقلمه يستطيع أن يزور العملات، التوقيع، الأوراق الرسمية، الصور[FONT="]وغيرها[/FONT].. [/FONT]
[FONT="]فيساعد في ظلم الغير ويسرق حقوقهم. [/FONT]
[FONT="]أما في الكتابة الحرة.. [/FONT]
[FONT="]فإنها تختلف وتصلح.. ولا تتساوى.. [/FONT]
[FONT="]فالثائر قد يكتب بقلمه الواقع والحقيقة ويطالب بالعدالة والأمن، [FONT="]فيسجن، ويحارب..ثم يموت ويذكره الناس ويدعون له. فيعلوا أمره عند الله[/FONT]. [/FONT]
[FONT="]والمنافق، قد يكتب ويمدح، ويرفع الظالم، ويمسح حق المظلوم.. فيرتفع ذكره[FONT="]وصيته بين الناس.. ثم يموت[/FONT][/FONT]
[FONT="]فتعتق روحه في النار.. [/FONT]
[FONT="]وهناك من يستطيع ولا يفعل شئ مما ذكر.. فكيف اصفه؟؟[/FONT]
[FONT="]الأمر مختلف.. والأمر لله.. والقلم هو معجزة .. [/FONT]
· [FONT="]غرس مبادئ الدين الحنيف والقيم والأخلاق الفاضلة في قلوب الأبناء منذ نعومة أظافرهم واجب على ولاة الأمر القيام به في هذا الزمان بذات ، الذي كثرة فيه المتغيرات والمشاكل التي تحدق بالأبناء من كل حدب وصوب ، ما هي النصيحة التي تقدميها لولاة الأمر ليحافظوا على الأمانة التي وضعها الخالق عز وجل بين أيديهم ؟[/FONT]
[FONT="]أن لا يجعلوا لهم بطانة، تبعدهم عن أصوات[FONT="] المجتمع[/FONT][/FONT]
[FONT="]فللمجتمع صوت.. يسمعه الحاكم.. ويحاول من حوله حجبه.. فعليهم الإنصات [FONT="]أكثر لشعوبهم[/FONT][/FONT]
(( ما زلنا نواصل لقائنا هذا فتابعونا ))

(( ما زلنا نواصل لقائنا هذا فتابعونا ))

· [FONT="]نترك لك فترة راحة للتجول بين أرفف مكتبة البرنامج فماذا تفضلي أن نهديك منها[FONT="] ؟[/FONT][/FONT]
[FONT="]لنرى؟؟[/FONT]
[FONT="]سأحب أن أسمع الانشوده الوطنية التي قدمها كبار مطربين العرب.. [/FONT]
[FONT="]( وطني حبيبي، وطني الأكبر، يوم ورا يوم، أمجاده [FONT="]بتكبر)[/FONT][/FONT]
[FONT="]أرفه عن نفسي في العادة مع نغماتها[/FONT]
..
· [FONT="]كلمة أخيرة قبل أن نتلقى أشارة نهاية البرنامج تعطري بها نهاية لقائنا الشيق هذا الذي جمعنا بك في هذا المكان الطيب ؟ [/FONT]
[FONT="]عندما نتوقف يعني ننتهي.. ولكننا مازلنا نستمر.. [/FONT]
[FONT="]استمرارنا هو ما يغضبهم.. فلا تخافوا من غضبهم واستمروا.. [/FONT]
[FONT="]أنا واثقة أن هناك منا.. من سيمسح عنا هذه الغبره[/FONT]
.
قدمنا لكم
برنامج ساعة صفا
الجزء الثاني / ح 9
ضيفة الحلقة
(( عيون هند ))
مشرفة ساحة الفكر
المقدمة والحوار
(( ولد الفيحاء))
مشرف قضايا ساحة الشباب
متابعة الحلقة
وردة الوفاء
مشرفة ساحة قضايا الشباب
من المملكة العربية السعودية
زهر مكة
عضو ماسي
الإشراف العام على البرنامج
مشرفي ساحة قضايا الشباب

قدمنا لكم
برنامج ساعة صفا
الجزء الثاني / ح 9
ضيفة الحلقة
(( عيون هند ))
مشرفة ساحة الفكر
المقدمة والحوار
(( ولد الفيحاء))
مشرف قضايا ساحة الشباب
متابعة الحلقة
وردة الوفاء
مشرفة ساحة قضايا الشباب
من المملكة العربية السعودية
زهر مكة
عضو ماسي
الإشراف العام على البرنامج
مشرفي ساحة قضايا الشباب