بسم الله الرحمن الرحيم
الحكمة من تحريم الإختلاط ...
قال تعالى : ( زين للناس حب الشهوات من النساء ) .
فالفتنة واضحة فلذا نعلم حكمة الباري جل شأنه في تحريم الإختلاط وذلك لما فيه حرصا على الأعراض وصونا لعفة المرأة ولكرامتها على سلامة المجتمع من العلاقات الغير مشروعة .
كيفية الحد من الإختلاط ...
1- التزام الشباب المسلم بمنهج الله تعالى والتزام شريعته وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإبتعاد عن المثيرات قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج , ومن لم يستطع , فعليه بالصوم , فإنه له وجاء } .
2- التزام الفتاة المسلمة باللباس الشرعي ليكبح جماح الشباب وإبعاد أنظارهم عنها وعدم إثارة الفتنة بها , فعن عائشة رضي الله عنها دخلت أسماء بنت أبي بكر على الرسول صلى الله عليه وسلم وعليها ثياب رقاق فأعرض عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لها يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم أن يرى منها إلا هذا وهذا وأشار إلى وجهه وكفيه .
3- غض البصر لكل من الطرفين فكما قال تعالى في محكم تنزيله : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون – وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن )
وذلك أطهر لمشاعرهم وأحفظ لعدم تلوثها بالإنفعالات العاطفية في غير موضعها فالمرأة مطالبة بذلك أيضا فكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { النظرة سهم مسموم من سهام إبليس من تركها مخافتي أبدلته إيمانا يجد حلاوته في قلبه } .
الحكمة من تحريم الإختلاط ...
قال تعالى : ( زين للناس حب الشهوات من النساء ) .
فالفتنة واضحة فلذا نعلم حكمة الباري جل شأنه في تحريم الإختلاط وذلك لما فيه حرصا على الأعراض وصونا لعفة المرأة ولكرامتها على سلامة المجتمع من العلاقات الغير مشروعة .
كيفية الحد من الإختلاط ...
1- التزام الشباب المسلم بمنهج الله تعالى والتزام شريعته وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإبتعاد عن المثيرات قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج , ومن لم يستطع , فعليه بالصوم , فإنه له وجاء } .
2- التزام الفتاة المسلمة باللباس الشرعي ليكبح جماح الشباب وإبعاد أنظارهم عنها وعدم إثارة الفتنة بها , فعن عائشة رضي الله عنها دخلت أسماء بنت أبي بكر على الرسول صلى الله عليه وسلم وعليها ثياب رقاق فأعرض عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لها يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم أن يرى منها إلا هذا وهذا وأشار إلى وجهه وكفيه .
3- غض البصر لكل من الطرفين فكما قال تعالى في محكم تنزيله : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون – وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن )
وذلك أطهر لمشاعرهم وأحفظ لعدم تلوثها بالإنفعالات العاطفية في غير موضعها فالمرأة مطالبة بذلك أيضا فكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { النظرة سهم مسموم من سهام إبليس من تركها مخافتي أبدلته إيمانا يجد حلاوته في قلبه } .