ممنوع دخول العزااب

    • ممنوع دخول العزااب

      [TABLE='width:70%;'][CELL='filter: glow(color=deeppink,strength=3);']
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      أقترح على اخواننا العزوبية عدم قراءة هذا الموضوع لانه بصراحة سوف يرفع الضغط الانبساطي والانقباضي عندهم
      وخاصة فقرة (1 ) وفقرة(3) :) والتي بالتأكيد يعاني منها كل عزوبي وعلى قولتهم : أسأل مجرب ......... خاصة أولئك المغتربين عن أهاليهم أو ممن يعملون في المستشفيات كان الله في عونهم وخاصة اننا في زمن كثرت فيه الفتن ولا حول ولاقوة لا بالله .

      على العموم الموضوع عن فوائد الزواج الصحية حسب ما ذكرت دراسة أصدرتها جامعه سويسرية , هذا وأرجوا من الاخوان المتزوجين وخاصة الذين لم يمضي على زواجهم مدة طويلة ابداء آرائهم حول هذه الفوائد المذكورة ادناه وكذلك أنصح اخواننا العزوبية بالزواج المبكر مادام هذة فوائد الزواج الصحية والتخلص من حياة العزوبية ومايواجهه المرء خلالها من هم وضيق ونكد وتعقيد و..........و.............و.....................الخ

      1. الزواج يقي الرجال والنساء متاعب الصداع العارض المزمن , حيث يساعد الشعور النفسي بالعلاقة المستديمة المستقرة على تخفيف حدة توتر الجسم وافراز هرمونات السعادة بكم أكبر من هرمونات القلق والخوف والحزن.
      2. الزواج المبكر يساعد الانسان على التخلص من غالبية أشكال الضغوط النفسية والعصبية ومن توابع مشكلات العمل والاصطدام بالمجتمع .
      3. أيضا يساعد الزواج على علاج الأرق وقلة ساعات النوم وعلى التخلص من السعرات الزائدة أولا بأول وبمعدل لا يقل عن (200 سعر حراري في كل لقاء وهو يعادل ممارسة الرياضة لمدة
      40 دقيقة للرجال)( رياضة خاصة بالمتزوجين )
      4. كذلك يساعد الزواج على الاحتفاظ بحيوية الرجل لأطول سنوات ممكنة وعلى وقايته من سرطان البروستاتا بنسبة لاتقل عن 85%
      5. الزواج يفيد في تقوية عضلات القلب( ولا لحم سمك) وتنشيط الدورة الدموية واستنشاق كميات اضافية من الأكسجين يستفيد منها الجسم فتعطيه مزيدا من الطاقة
      6. الزواج يساعد الفرد على الا ستقرار الفكري والعاطفي والجسدي وعدم توافر هذة العناصر أو احداها سيكون له رد فعلي على حياة الزوج والزوجة

      منقوووووووووول :)

      الهدى|e
      [/CELL][/TABLE]
    • لك الشكر علي هذة المعلومات

      بس وجع الراس ما يفيدة الزواج يمكن يزيدة اكثر

      تحياااااااااتي
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • والسؤال الذي يفرض نفسه هنا ما معنى الزواج المبكر ؟ هل هو بالنسبة للرجل قبل سن العشرين وللمرأة قبل سن الثامنة عشرة؟ ولكن كيف يمكن ذلك والنظام الدراسي عندنا لا يتيح الفرصة للمرأة للزواج قبل سن الثانية والعشرين أي بعد التخرج من الجامعة ، وبالنسبة للشباب قبل سن الخامسة والعشرين أي بعد التخرج بعدد من السنوات ، ليتمكن من توفير المبلغ الكافي لذلك.

      * فماذا يفعل كل منهما بغرائزه وشهواته في هذه الفترة الطويلة؟ وأين الاستقرار النفسي الذي يهيئه الزواج؟ وفي هذه الفترة الطويلة يقضي الفتى أو الفتاة حولي عشر سنوات معطل الطاقات ، معطلاً لغريزته ، وربما لا يفعل فيسافر ومن منهم من يصوم هذه الأيام؟

      أما تقولات (النصف الآخر) عن الزواج المبكر فلنناقشها على ضوء من الإسلام الحنيف ، فحين نقرأ :" والزواج المبكر يحرم الفتى والفتاة من حقه في اختيار شريكة حياته ولأن هذا الزواج يتم بغير إرادة الفتى والفتاة فيظهر كل منهما أمام الآخر وكأنهما غريبان حيث لم يؤخذ رأي كل منهما في الزواج أو اختيار الطرف الآخر على الأقل."

      من قال إن الزواج المبكر يعني الحرمان من حق الاختيار؟ إن الإسلام يرفض أن يكون هناك حرمان من هذا الحق سواء للفتى أو للفتاة، ولنا عبرة في قصة المرأة التي زوّجها أبوها وهي كارهة فجاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأخبرته بأن أباها يريد إكراهها على الزواج ، فخيّرها بين إمضاء الزواج أو إلغائه . وهنا قالت المرأة:" قبلت اختيار أبي ، ولكنّي أردت تعليم النساء حقهن في الاختيار."

      ولا يعني حق الاختيار أن تمضي المرأة وقتها في الأسواق أو المغازلات لا تبالي بالحياء أو الشرف بحجة أنها تريد اختيار شريك حياتها ، فالاختيار يجب أن يكون مبنياً على الأسس التي وضعها الإسلام (إذا أتاكم من ترضون دينه وأمانته فزوجوه) وكما يرى الرجل المرأة فللمرأة أن تراه ولها الحق في الموافقة أو عدمها.

      أما حكاية تأخير الزواج حتى ينضج الشباب فلا بد من القول أن شبابنا هذه الأيام لا ينضج في سن مبكر، لأننا لم نعتن بتربيته التربية الإسلامية فهو إما مشغول بسيارته ، أو بباروكته أو مشغول برحلاته ومغامراته الغرامية في بلاد العالم ، حيث لا يكاد يعود من رحلة حتى يشد الرحال إلى بلد آخر وكم تحدث الناس عن بانكوك وغيرها من البلدان مما لا داعي لذكره.

      هذا الشباب لا ينضج أبداً بل لا يصلح للزواج.أما الشباب الذي ينضج مبكراً ولم نعلم أنه كان يعاني من مشكلة اجتماعية اسمها الزواج المبكر ، هذا الشباب الذي وعى الإسلام حتى استطاع الرسول صلى الله عليه وسلم أن يولّي أسامة بن زيد وهو في السابعة عشر من عمره جيش المسلمين إلى الروم وفيه أبو بكر وعمر رضي الله عنهما. ..الشباب المسلم الذي ظهر منهم محمد بن القاسم الذي فتح السند وهو في الثامنة عشرة ، ومحمد الفاتح الذي حطّم الإمبراطورية البيزنطية وفتح القسطنطينية ولم يتجاوز الرابعة والعشرين.

      لا تقولوا أن الزواج المبكر يهدد أولادنا بل نحن الذين هددنا أولادنا بما سمحنا لهم من ضياع. وأعود إلى أستاذي الجليل الدكتور مصطفى السباعي حيث يقول :" إن الزواج إذا يُسّرت وسائله وقُضيَ على التقاليد السيئة فيه يصبح أمراً عادياً جداً ، فالطالب الذي ينفق عليه أبوه يستطيع أن يضم إليه زوجته في نفس الغرفة التي يسكن فيها دون أن يرهق والده." ويضيف " والمهم أن تبكير شبابنا وشاباتنا في الزواج يعصم أخلاقهم من الانحراف ويهدىء أعصابهم ويقيهم أخطار الانفعالات النفسية ذات الأثر الضار في دراستهم واتجاههم السلوكي في الحياة."



      اشكر اختي هدى على موضوع جميل ومفيد


      واسف اذا طولت عليكم


      تحياتي
      عيون_البشر
    • شكرا لكل من شارك في الموضوع ...
      أخي عيون_البشر

      أن من ضمن الحاجات البشرية الزواج وما يشمله ويحققه من استقرار وسَكَن، وما يشبعه من رغبات عاطفية ونفسية وجسدية وحسيّة، وما يضمنه من ضرورة التناسل واستمرار الحياة. والإسلام أقرّ هذه الأشياء مجتمعة، ولكن ضمن إطارها الصحيح، وهو إطار الأسرة السعيدة، حيث يسود جو الألفة والمودة والتقارب والرحمة.. فتنشأ "الخلية الأسرية"

      إن الإسلام يدعو إلى الزواج المبكر وحثنا الرسول الله على ذلك وقال ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فليه بالصوم فإنه له وجاء)
      والزواج المبكر أيضاً يستطيع الأبوان القيام بأعباء المسؤولية أحسن قيام، إذ أن السن المبكر يخفف من متاعب ومشقات الحياة الأسرية، وذلك بسبب من روح الشباب، والقوة الجسدية والعقلية المتوفرة والنامية، والتي تتفتح أكثر فاكثر بأساليب جديدة وأوضاع مستجدة. وبذلك تنشأ الأسرة في أجواء "الشباب"، وتنمو ويكبر الأبناء، والأبوان لمّا يبلغا سن الكهولة بعد.. ولا يخفي ما في ذلك من فوائد على الصعيد النفسي، وعلى صعيد التعاون بين الآباء والأبناء، وعلى صعيد دفع الحياة الاقتصادية والاجتماعية شوطاً كبيراً إلى الأمام، وذلك عندما يصبح اكثر أفراد الشعب المتحرك من عنصر الشباب أو ما يقرب منهم....

      وبهذا فأن الزواج هو العلاج الكثير لأغلب الأمراض النفسية التي تواجه شباب اليوم .. فمن وجد في نفسه الرغبة والقدرة على فتح أبواب الحياة الزوجية فلا يتأخر بعذر الدارسة.. أ و أني صغير وأريد أن أعيش شبابي .. فعش شبابك مع شريك حياتك ...

      تمنياتي لكم بحياة زوجية سعيدة:)

      الهدى|e