في تلك اللحظات أتسائل كيف تقف ثم تنهاار .. !! كيف تتيقن إجابة السؤال كيف تتسكر بالقهر وتختبئ في وضح النهـــاار.. !! هذا ليس بالمقال ولا همس خواطر أو حتى أشعاار .. تلك اللحظات مسمرة على لوح الذكريات يأبى لها القدر السعااده ويُسابق فيها الحزن بإصرار.. !! التعاسة تهويل للقلب لينبض الصدق ويعبر فجوات الفراغ لتمتلئ حروف أبجدياتها تساؤلات منكسره مهزومة المصير قبل الترحيب .. حقيقة واحده تسري بشرياني حطم القاصدون كبريائي أساالت دمعتي نهشت روحي وحنين حياتي إني بريئة مما يظنون.. تلك اللحظات تقصف سكوني تؤلمني .. أكتفي بمرارة حروفي التي لم تتجاوز عمق أحزاني النقاء عليل والمراياا كاذبه والمنافق في كل الأوقات جليل سئمتها أيضاً .. لم أُجامل اللحظه بل سيّرتني بقهر ك السحابه تنفث غباراً لا حيلة لها على أوجه الزيف محتارة لما تُنتهك البراءه.. ؟؟
لِما , فلورآ
لآ يغرق المرء
لأنه سقط في النهر ,
بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء
Paulo Coelho
كلمات.. نزار قباني أسألك الرحيلا لنفترق قليلا.. لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي وخيرنا.. لنفترق قليلا لأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتي أريدُ أن تكرهني قليلا بحقِّ ما لدينا.. من ذِكَرٍ غاليةٍ كانت على كِلَينا.. بحقِّ حُبٍّ رائعٍ.. ما زالَ منقوشاً على فمينا ما زالَ محفوراً على يدينا.. بحقِّ ما كتبتَهُ.. إليَّ من رسائلِ.. ووجهُكَ المزروعُ مثلَ وردةٍ في داخلي.. وحبكَ الباقي على شَعري على أناملي بحقِّ ذكرياتنا وحزننا الجميلِ وابتسامنا وحبنا الذي غدا أكبرَ من كلامنا أكبرَ من شفاهنا.. بحقِّ أحلى قصةِ للحبِّ في حياتنا أسألكَ الرحيلا لنفترق أحبابا.. فالطيرُ في كلِّ موسمٍ.. تفارقُ الهضابا.. والشمسُ يا حبيبي.. تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغيابا كُن في حياتي الشكَّ والعذابا كُن مرَّةً أسطورةً.. كُن مرةً سرابا.. وكُن سؤالاً في فمي لا يعرفُ الجوابا من أجلِ حبٍّ رائعٍ يسكنُ منّا القلبَ والأهدابا وكي أكونَ دائماً جميلةً وكي تكونَ أكثر اقترابا أسألكَ الذهابا.. لنفترق.. ونحنُ عاشقان.. لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان فمن خلالِ الدمعِ يا حبيبي أريدُ أن تراني ومن خلالِ النارِ والدُخانِ أريدُ أن تراني.. لنحترق.. لنبكِ يا حبيبي فقد نسينا نعمةَ البكاءِ من زمانِ لنفترق.. كي لا يصيرَ حبُّنا اعتيادا وشوقنا رمادا.. وتذبلَ الأزهارُ في الأواني.. كُن مطمئنَّ النفسِ يا صغيري فلم يزَل حُبُّكَ ملء العينِ والضمير ولم أزل مأخوذةً بحبكَ الكبير ولم أزل أحلمُ أن تكونَ لي.. يا فارسي أنتَ ويا أميري لكنني.. لكنني.. أخافُ من عاطفتي أخافُ من شعوري أخافُ أن نسأمَ من أشواقنا أخاف من وِصالنا.. أخافُ من عناقنا.. فباسمِ حبٍّ رائعٍ أزهرَ كالربيعِ في أعماقنا.. أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقنا وباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زماننا أسألك الرحيلا.. حتى يظلَّ حبنا جميلا.. حتى يكون عمرُهُ طويلا.. أسألكَ الرحيلا..
لآ يغرق المرء
لأنه سقط في النهر ,
بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء
Paulo Coelho
أيها الرجل الحزين دعني أحبك ودع عنك الغرور أنظر إلى عيني رسمتك بألق وسط الحضور تعال وابصر جميع اللوح ستجد أنك القصيده كوعاءٍ من ماء عشق لآخر قطرة أتنهدكـ أيها الرجل المجنون امرضني وابتدع كل العقد واكتب على جبهتي كلّي نَعم فانت الدواء من كل ميل تبقى الرداء على أوجه الجدران سأقف هنااك وقت الجزاء ستبقى القضاء ففي الحب لا قانون ولا في السجن سماء سامحني إن تجرأت وقلت انك السحر والنجم والصبح والقمر إذا إكتمل عالمي مختلف يختلط الزيت بالليمون وأبحُري تمتد بلا سدود أتيقن أن في كوكبك من المجرات المزيد إناث من ثغرهن تجوب ولكني لستُ كإحداهن أنا مرايا الهوى وبساتين الورود وكما شئت سأكوون أيها الرجل العنيد دعني أحبك ودع عنك الغرور
لآ يغرق المرء
لأنه سقط في النهر ,
بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء
Paulo Coelho
يوميات زير النساء ................... لِما أكتبه وأنغمس في أعماقه وانا لست برجل.!! ولكنه رد لاخ أغضبني كان يستحقر النساء علانية وقآل: إنقلب الزمان وأتخذن تحت جلابيبهن من (زير النساء) فحوى اللقب وأمست كل واحده (زير الرجال) وكما قُلت بزهوِ أخي :أفسر النساء حتى عند صمتهن إذن سأُكتب يومية ل زير النساء مستدله بذات الصمت وأنا لست أكتب لأدافع عنهن وقد يكون وقد لا يكون لكل وطن رواية ولكل بيت مغزى بشرط أن يكتمل إخترت بعض الصور سمعنا انها وقعت وبعضٌ من خيالٍ قد يقع
( زير النساء ) لست أكتب لأجعله في قفص الإتهام فلا ريب أنه الجاني وقد كان القاضي فهو من حكم على نفسه بسجن النساء سأفضفض قليلا مما تكدس في مقلتي حين قال ما قال ومنها لأتعلم المزيد ولأضع من يسمعني في دكة الحُكم
,, المتزوج ذاهب للعمل..مهندم يودع زوجته في استخفاف بِحلّة الميثاق.. (وداعا حبيبتي) بهتت عن ناظريه ركب سيارته وبدأ بلبس أقنعته التي يتناساها في قعر داره وأمام زوجته قام بنقر أرقام حفظها في عمق ذاكرته كما لم يحفظ رقم هاتف والدته .(: مرحبا حبيبتي) أجل فـ هناك غبية أخرى ! تسكن إحدى الغرف الكائنة في الذاكرة عند الجهه المقابله ( أعتذر عن البارحه كنت أشكي من إرهاق وبعض الكسل).. فلاسفة العصور في إيجاد أقبح الأعذار و شهد الردود في اللسان تنساب كالزلال الضحية ( انتظرتك طويلا كل ليلة أجدك مرهقا لما لا تأخذ استراحه وتفحص لدى طبيب) همهاا جسد زير النساء المريض . بعضهن ذوات قلوب بريئة, انهكها الحب الأعمى ان تنشد الحقيقة, فلم تستفهم من زوايا أُخر.. لِماا جهازه مغلق في كل ليلة !! الزوج زرع في زوجته الغبية وعشيقاته الأكثر غباءا ... شعور يقيني بأنه المخلص وأنهن الأوحد في عاطفته المُركبة..! العفيف.. من طوق الذراع على الخاصرة من محادثات المساء السافرة من غواية كل لعوب متمايلة من أحضان وملاطفه وقبلات وزفرات وهمسات يُقآل أنها مستميلة البنات في حجر الأساتذه.. (زير النساء) هكذا بعض الرجال.. وبعض النساء مساحات من أضلع لا تستقيم إلا برجل وإن كان أعوج احوج لغيرهاا..
كم أتمنى أن اجدك لأخبرك بذلك.. أحزنني حين لم أستطع التفوه امامك بكلمة واحده .. أقلها,, فضفضة إن لم تصل إليك تصل لأمثالك بعض العقول محتكرة..
لآ يغرق المرء
لأنه سقط في النهر ,
بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء
Paulo Coelho
ما شاء الله ,,
قلم راائع ,,
لا استطيع ان اخفي فرحتي بان اجد قلمي
يمر على مواضيعك سيدتي ,,
بارك الله فيك ,,
بأذن لله متاابع لك ..
وما اجمل ان نجد شخصا احب شخصا واصبح له مخلصا ,,
اتمنى ان يكون جميع الناس مخلصين مثل اليد الدافئة !!
سابح بح,, أح ـسست بقليل من شوائك الوحده رغم قلتها تكاد تلك أن تعصرني بعض حروفي حارقة لـ حضورك نسيم بارد أثلجها أخي قد نجد تلك الصورة متكرره بين العشاق رغبتي جامحه في تتأصل حروفي وتصدق رغم الشقاء والحزن الكابت فيهاا لكن جميل أن نعيش كتلك اللحظات لنتعلم الصبر ونتعلم الكتابة أيضا دمت بالحب المخلص دوما سعيد
لآ يغرق المرء
لأنه سقط في النهر ,
بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء
Paulo Coelho
يا روح روحي إغفر لي وامسح دموعي أرجعني بطلة كما كنتُ في قصيدتك ( ح ـكآية ح ـبي ) ,, ح ـنين .. أنتهيت ومن ظنونكِ أنا إكتفيت.. دوما تحاصريني بأسئلتك وإستفهامات ردودك ونظرات عيونك هل أنا الوحيدة في حياتك! هل أنا من أنبض بقرب قلبك حتى مماتك! هل أنا ملهمةُ كل قصيدة! وهل وهل وهل أنا حبيبتك الوحيدة! غاليتي إنتي لمجنونة بل جداً عاقلة وحد الموت حنونة.. أجل ومللت من تكرار أجل أنتي كل ذلك وأكثر,, كيف ألبي كل إستفهام وكيف أرسم من عشقي لك كيان!! ليصدق شِعري وشعوري تذبحني تؤرقني تعذبني ظنونكِ وكيف لا تدركين وانا من يعيش تفاصيل حياتكِ أكثر منكِ!! وانا أول من تسمعي صوته وتريه بالورد يصبح حين تصحين!! وآخر من ترااه عيناك الجميلتين كل مساء قبل ان تغفين!! حنين ما تفعلين ليقربني منكِ يبعدني كل يوم عنكِ إنتهيت ومن ظنونكِ إكتفيت !! ..الخطر.. كانت تود أن تكون له العيون متيمة به حد الجنون ذلك ما أفقدها حبها الميمون .... ورحلَ بلا عودة .... ,. فلورآ
لآ يغرق المرء
لأنه سقط في النهر ,
بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء
Paulo Coelho
آه يا أيتها المسجونه.. كم لديك من قيود... كم عليك من ديون.. آثمه.. أن تملكين ذلك الاحساس لابد أن تكوني آثمه في حق قلوب ناظره.. انتظري قليلاً .. فالسجن أصبح أدفئ بك.. انتظري قليلاً.. بعد..
حيث كانت البداية تكون النهاية وبينهما أمد بعيد فلا يلتقيان !! لسنا من نقُرر ذلك والقلوب شِغاف!! ولم نعد قادرين على أثبات ما لا نُريد !! وكأننا ضيوفٌ قادمون من ساحة بعيدة !! لنمكث أياماً قليلة ونرحل إلى عالمنا من جديد!! تلك إذا ً النهاية !! فكيف كانت البداية !! لسنا أشباه قلم ولا نجد مع السطور نغم !! وإنما أتجاهـ في أتجاهـ كمنحدر متزلزل !! نريد أن نرى ما يُسرنا ونرفض ما يُزعجنا !! الحزن قد يلازمنا عندما نجدُ من لا يفهمنا !! هكذ نحن ولكننا نظل رُعاة الحرف !! مهما كابدنا الزمان قد لا نؤثر عليهم !! فتلك الإتهامات تتساقط علينا منا نحن !! وكأننا المجرمون في حق أنفسنا وليس في حق الأخرين!!
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
Give me time to explain… Why our life is pain with gain? Around the world We have a meaning we have a name A......... staff team Our brain is smart & deep We comprehend biology Anatomy & physiology Chemistry & pharmacology A................ is appreciating With trust & comprehension.. We load & give medicens Save lives of population At a time of crisis.. You are the shadow of braves Running of a thoughts Walks of sympathy With eyes of a mercy We are monitoring the patient At the end of the operation We are waking up the patient Praying without complications Patient is breathing Patient is awake Prayers to the sky… "You warmed my heart Frees my pains God bless you Hoping that tomorrow Will lead the way to light You are rains of a mercy."
warmhand *7aneen*
لآ يغرق المرء
لأنه سقط في النهر ,
بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء
Paulo Coelho