بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركــاته
:)علي كاكولي:)
تألق في هذه السنه بظهوره في مسلسلات كبيره
مثل ليلة عيد و أميمه في دار الأيتام
تمثيله رائـع من وجهة نظري
أتمنى تكون له أعمال كثيره في مسلسلات
خليجيه
..............
علي كاكولي فنان كويتي شاب خريج المعهد العالي للفنون المسرحية حصل على الكثير من الجوائز منها جائزة افضل ممثل واعد عن مسرحية «خارج منطقة التغطية» بالاضافة لجوائز اخرى عديدة. «الوطن» التقته فتحدث عن بداياته وعن طموحه الفني وعن علاقته بفرقة الجيل الواعي التي يدين لها بالكثير بالاضافة لامور اخرى كثيرة نكشف تفاصيلها من خلال هذا الحوار:
من هو علي كاكولي؟
ـ علي كاكولي شاب طموح خريج المعهد العالي للفنون المسرحية من قسم التمثيل وحاصل على عدة جوائز بمهرجانات عدة.
متى كانت بداياتك؟
ـ بداياتي كانت منذ ايام الطفولة عندما كان التمثيل مجرد هواية عند الصغر وكبرت ونمت معي هذه الموهبة وكان حلمي التمثيل والصعود على خشبة المسرح وكان لي مشاركات عدة في التمثيل في مراحل الدراسة ومنها مشاركات مثلت فيها الكويت بالخارج وقدمنا عروضاً عدة.. ومع الايام انضممت الى المعهد العالي للفنون المسرحية وبعد مشوار طويل من التعب والجهد تخرجت ولله الحمد.
كيف تم تأسيس فرقة الجيل الواعي؟ وما دورك في هذه الفرقة؟
ـ منذ ايام الثانوية والاستاذ عصام الكاظمي يشجعنا ويقدم لنا عروضاً مع فرقة المدرسة ومن ثم تحمس بعد مسرحية «حلم السمك العربي» واسس فرقة الجيل الواعي التي يترأسها حسين المسلم وعصام الكاظمي الذي وجدنا منهما كل الدعم والتشجيع.
ما علاقتك بفرقة المسرح الكويتي؟
ـ علاقة محبة ولقد رشحني لدخول المسرح الكويتي الاستاذ الكبير احمد السلمان ونصحني بالتسجيل ففرحت كثيرا وكنت متحمسا جدا للتواجد على خشبة هذا المسرح العريق.
ماذا يمثل لك المسرح الاكاديمي؟
ـ انطلاقتي كانت من المسرح الاكاديمي الذي تعلمت من خلاله كيف امشي على اسس ومنهجية سليمة والمسرح الاكاديمي يعتبر بداية لكل فنان مبتدئ.
صف لي شعورك عند تسلمك جائزة افضل ممثل وافضل ممثل واعد في مهرجان الخرافي المسرحي؟
ـ هي فرحة ما بعدها فرحة ولكن المتعة الحقيقية كانت عند تسلمي الجائزة الاولى لمسرحية «خارج منطقة التغطية» وهي جائزة افضل ممثل واعد وكانت فرحتي كبيرة لدرجة اني احسست ان الزمن توقف وكانت الفرحة تغمرني، ولكن عند تسلمي للجوائز الاخرى لمسرحيات مثل «عنتر يا حاميه» و«مدينة العرب» كانت فرحتي كبيرة ولكن ليس بقدر الفرحة الأولى، وأيضا لا انسى مسرحية «اخر مشهد من المأساة» والتي حصلت من خلالها على جائزة افضل ممثل مع د. شايع الشايع الذي أكن له كل تقدير واحترام وتعلمت منه ومن دكتور حسين المسلم الكثير.
ما هي طموح علي كاكولي؟
ـ لا يوجد طموح معين ولكن اهدافي في الحياة لا تتوقف واتمنى ان اخوض تجربة التمثيل في التلفزيون والسينما.
يقال انك متأثر بفن العملاق الفنان عبدالحسين عبدالرضا؟
ـ وهل هذا عيب؟ وهل من احد لم يتأثر باعماله وادائه؟ انا ارى انه لا يوجد ممثل على مستوى الخليج لم يتأثر «بأبوعدنان» على سبيل المثال في مصر الشقيقة هل يوجد من لم يتأثر بكوكب الشرق أم كلثوم؟ بالطبع سنتأثر بهؤلاء العمالقة.
فنحن نملك مدرسة في الكويت ومن حقنا نحن كممثلين ان نتأثر بها وليس في ذلك عيب ولكن عندما يقال لي انني متأثر بعبدالحسين عبدالرضا فهذا شرف لي لانه هرم من اهرام الخليج وتعب وتحدى الصعوبات منذ أيام «درب الزلق».
هل انت راضي عما حققته في الفترة التي مضت؟
ـ أنا راضي بالتطور الذي يحصل في ادائي على خشبة المسرح ولكنني لست راضيا كل الرضا لانني مازلت في مرحلة الاعداد.
هل تجد دعماً من مؤسسة أو منظمة معينة؟
ـ والله للاسف لا يوجد أي دعم من أي نوع من المنظمات أو المؤسسات عدا الجيل الواعي التي ساعدتنا وساندتنا وهي التي اعطتنا الدافع للعمل ونحن مرتاحون وواثقون من انفسنا ولكن لو كان هناك دعم مادي أو معنوي لكان المسرح ارقى مما هو عليه.. ولكننا لا نسمع اي شيء من الشركات المنتجة سوى جملة «يعطيك العافية!».
كلمة شكر لمن توجهها؟
ـ لكل من وقف معي وساندني واشكر المعهد العالي للفنون المسرحية الذي اعطاني الفرصة للتعلم والتطور واشكر الجيل الواعي ودكتور حسين المسلم ود. شايع الشايع وأ. احلام حسن وأ. هاني النصار وجميع الاساتذة الاعزاء الذين علمونني الكثير.
كما اوجه شكر كبير وقبلة على رأس والدي ووالدتي على دعمهما وتشجيعهما الكبير لي ومازلت اقول انني مازلت في البداية وان شاء الله سأتطور واستمر.
وشكرآآآ
السلام عليكم ورحمة الله وبركــاته
:)علي كاكولي:)
تألق في هذه السنه بظهوره في مسلسلات كبيره
مثل ليلة عيد و أميمه في دار الأيتام
تمثيله رائـع من وجهة نظري
أتمنى تكون له أعمال كثيره في مسلسلات
خليجيه
..............
علي كاكولي فنان كويتي شاب خريج المعهد العالي للفنون المسرحية حصل على الكثير من الجوائز منها جائزة افضل ممثل واعد عن مسرحية «خارج منطقة التغطية» بالاضافة لجوائز اخرى عديدة. «الوطن» التقته فتحدث عن بداياته وعن طموحه الفني وعن علاقته بفرقة الجيل الواعي التي يدين لها بالكثير بالاضافة لامور اخرى كثيرة نكشف تفاصيلها من خلال هذا الحوار:
من هو علي كاكولي؟
ـ علي كاكولي شاب طموح خريج المعهد العالي للفنون المسرحية من قسم التمثيل وحاصل على عدة جوائز بمهرجانات عدة.
متى كانت بداياتك؟
ـ بداياتي كانت منذ ايام الطفولة عندما كان التمثيل مجرد هواية عند الصغر وكبرت ونمت معي هذه الموهبة وكان حلمي التمثيل والصعود على خشبة المسرح وكان لي مشاركات عدة في التمثيل في مراحل الدراسة ومنها مشاركات مثلت فيها الكويت بالخارج وقدمنا عروضاً عدة.. ومع الايام انضممت الى المعهد العالي للفنون المسرحية وبعد مشوار طويل من التعب والجهد تخرجت ولله الحمد.
كيف تم تأسيس فرقة الجيل الواعي؟ وما دورك في هذه الفرقة؟
ـ منذ ايام الثانوية والاستاذ عصام الكاظمي يشجعنا ويقدم لنا عروضاً مع فرقة المدرسة ومن ثم تحمس بعد مسرحية «حلم السمك العربي» واسس فرقة الجيل الواعي التي يترأسها حسين المسلم وعصام الكاظمي الذي وجدنا منهما كل الدعم والتشجيع.
ما علاقتك بفرقة المسرح الكويتي؟
ـ علاقة محبة ولقد رشحني لدخول المسرح الكويتي الاستاذ الكبير احمد السلمان ونصحني بالتسجيل ففرحت كثيرا وكنت متحمسا جدا للتواجد على خشبة هذا المسرح العريق.
ماذا يمثل لك المسرح الاكاديمي؟
ـ انطلاقتي كانت من المسرح الاكاديمي الذي تعلمت من خلاله كيف امشي على اسس ومنهجية سليمة والمسرح الاكاديمي يعتبر بداية لكل فنان مبتدئ.
صف لي شعورك عند تسلمك جائزة افضل ممثل وافضل ممثل واعد في مهرجان الخرافي المسرحي؟
ـ هي فرحة ما بعدها فرحة ولكن المتعة الحقيقية كانت عند تسلمي الجائزة الاولى لمسرحية «خارج منطقة التغطية» وهي جائزة افضل ممثل واعد وكانت فرحتي كبيرة لدرجة اني احسست ان الزمن توقف وكانت الفرحة تغمرني، ولكن عند تسلمي للجوائز الاخرى لمسرحيات مثل «عنتر يا حاميه» و«مدينة العرب» كانت فرحتي كبيرة ولكن ليس بقدر الفرحة الأولى، وأيضا لا انسى مسرحية «اخر مشهد من المأساة» والتي حصلت من خلالها على جائزة افضل ممثل مع د. شايع الشايع الذي أكن له كل تقدير واحترام وتعلمت منه ومن دكتور حسين المسلم الكثير.
ما هي طموح علي كاكولي؟
ـ لا يوجد طموح معين ولكن اهدافي في الحياة لا تتوقف واتمنى ان اخوض تجربة التمثيل في التلفزيون والسينما.
يقال انك متأثر بفن العملاق الفنان عبدالحسين عبدالرضا؟
ـ وهل هذا عيب؟ وهل من احد لم يتأثر باعماله وادائه؟ انا ارى انه لا يوجد ممثل على مستوى الخليج لم يتأثر «بأبوعدنان» على سبيل المثال في مصر الشقيقة هل يوجد من لم يتأثر بكوكب الشرق أم كلثوم؟ بالطبع سنتأثر بهؤلاء العمالقة.
فنحن نملك مدرسة في الكويت ومن حقنا نحن كممثلين ان نتأثر بها وليس في ذلك عيب ولكن عندما يقال لي انني متأثر بعبدالحسين عبدالرضا فهذا شرف لي لانه هرم من اهرام الخليج وتعب وتحدى الصعوبات منذ أيام «درب الزلق».
هل انت راضي عما حققته في الفترة التي مضت؟
ـ أنا راضي بالتطور الذي يحصل في ادائي على خشبة المسرح ولكنني لست راضيا كل الرضا لانني مازلت في مرحلة الاعداد.
هل تجد دعماً من مؤسسة أو منظمة معينة؟
ـ والله للاسف لا يوجد أي دعم من أي نوع من المنظمات أو المؤسسات عدا الجيل الواعي التي ساعدتنا وساندتنا وهي التي اعطتنا الدافع للعمل ونحن مرتاحون وواثقون من انفسنا ولكن لو كان هناك دعم مادي أو معنوي لكان المسرح ارقى مما هو عليه.. ولكننا لا نسمع اي شيء من الشركات المنتجة سوى جملة «يعطيك العافية!».
كلمة شكر لمن توجهها؟
ـ لكل من وقف معي وساندني واشكر المعهد العالي للفنون المسرحية الذي اعطاني الفرصة للتعلم والتطور واشكر الجيل الواعي ودكتور حسين المسلم ود. شايع الشايع وأ. احلام حسن وأ. هاني النصار وجميع الاساتذة الاعزاء الذين علمونني الكثير.
كما اوجه شكر كبير وقبلة على رأس والدي ووالدتي على دعمهما وتشجيعهما الكبير لي ومازلت اقول انني مازلت في البداية وان شاء الله سأتطور واستمر.
وشكرآآآ
: 
: 
: