المكتب الإعلامي - الفجيرة
أحيى بيت الشعر في الفجيرة في مقره "بالجمعية" الذكرى الثانية لرحيل الشاعر الفلسطيني محمود درويش، حيث أقام أمسية بعنوان "محمود درويش في حضرة الغياب"، تحدث فيها كل من الشاعر يوسف أبولوز، والكاتب الإعلامي باسل أبو حمدة، وأدار الأمسية الإعلامي محمد الخطيب الذي تحدث عن ارتباط درويش بذاكرة المقاومة الفلسطينية، والمكانة التي استحقها بفضل ذلك الارتباط في ذاكرة ووجدان الشعبين الفلسطيني والعربي.
وقد أعلن الشاعر والإعلامي خالد الظنحاني خلال الندوة الثقافية، وبمناسبة ذكرى درويش الثانية إطلاق اسم الشاعر الراحل على الموسم الثقافي لبيت الشعر بالفجيرة 2010/2011، وقال: "نعلن هنا ومن هذه الندوة التي نعقدها تكريماً للشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش أننا سنطلق اسمه الكريم على الموسم الثقافي لبيت الشعر وجميع النشاطات التي سنعقدها ما بين العامين 2010/2011، وهو أقل أمر يمكن أن تفتخر بعروبة هذا الصرح الذي غادرنا إلى الرفيق الأعلى وهو شامخ الرأس".
وقد استعاد الشاعر يوسف أبولوز حضور درويش في الإمارات منذ زيارته الأولى لها العام 1974، حيث ذكر بعض التفاصيل حول تلك الزيارة، ومنها أن الأمسية أقيمت في أحد دور السينما في أبوظبي آنذاك، ومن ثم ذكر تتالي زيارات درويش إلى الإمارات في مناسبات ثقافية مختلفة، ورأى أبولوز أن الإمارات اهتمت بشعر محمود درويش وأولته مكانة خاصة، وهو ما تؤشر إليه تلك الزيارات التي لم تنقطع لكي يطل من خلالها على جمهوره ومحبيه.
ورأى أن وفاة درويش سمحت للبعض أن يحاول التطاول على قامته الإبداعية، وهو ما تجلى من خلال إصدار ديوانه الذي حمل بعض الأخطاء في الوزن والعروض التي لم تكن لتحصل في حياته.
أما الكاتب الإعلامي أبو حمدة فقدّم مداخلة تحت عنوان "وحدة التجربة الشعرية لدى درويش"، وانطلق فيها مما رأى أنه فهم خاطئ للكثير من النقاد الذين حاولوا تقسيم تجربة درويش إلى محطتين هما كتاباته الأولى، والتي تتسم بالمباشرة برأي النقاد الذين ذكرهم أبو حمدة.
أحيى بيت الشعر في الفجيرة في مقره "بالجمعية" الذكرى الثانية لرحيل الشاعر الفلسطيني محمود درويش، حيث أقام أمسية بعنوان "محمود درويش في حضرة الغياب"، تحدث فيها كل من الشاعر يوسف أبولوز، والكاتب الإعلامي باسل أبو حمدة، وأدار الأمسية الإعلامي محمد الخطيب الذي تحدث عن ارتباط درويش بذاكرة المقاومة الفلسطينية، والمكانة التي استحقها بفضل ذلك الارتباط في ذاكرة ووجدان الشعبين الفلسطيني والعربي.
وقد أعلن الشاعر والإعلامي خالد الظنحاني خلال الندوة الثقافية، وبمناسبة ذكرى درويش الثانية إطلاق اسم الشاعر الراحل على الموسم الثقافي لبيت الشعر بالفجيرة 2010/2011، وقال: "نعلن هنا ومن هذه الندوة التي نعقدها تكريماً للشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش أننا سنطلق اسمه الكريم على الموسم الثقافي لبيت الشعر وجميع النشاطات التي سنعقدها ما بين العامين 2010/2011، وهو أقل أمر يمكن أن تفتخر بعروبة هذا الصرح الذي غادرنا إلى الرفيق الأعلى وهو شامخ الرأس".
وقد استعاد الشاعر يوسف أبولوز حضور درويش في الإمارات منذ زيارته الأولى لها العام 1974، حيث ذكر بعض التفاصيل حول تلك الزيارة، ومنها أن الأمسية أقيمت في أحد دور السينما في أبوظبي آنذاك، ومن ثم ذكر تتالي زيارات درويش إلى الإمارات في مناسبات ثقافية مختلفة، ورأى أبولوز أن الإمارات اهتمت بشعر محمود درويش وأولته مكانة خاصة، وهو ما تؤشر إليه تلك الزيارات التي لم تنقطع لكي يطل من خلالها على جمهوره ومحبيه.
ورأى أن وفاة درويش سمحت للبعض أن يحاول التطاول على قامته الإبداعية، وهو ما تجلى من خلال إصدار ديوانه الذي حمل بعض الأخطاء في الوزن والعروض التي لم تكن لتحصل في حياته.
أما الكاتب الإعلامي أبو حمدة فقدّم مداخلة تحت عنوان "وحدة التجربة الشعرية لدى درويش"، وانطلق فيها مما رأى أنه فهم خاطئ للكثير من النقاد الذين حاولوا تقسيم تجربة درويش إلى محطتين هما كتاباته الأولى، والتي تتسم بالمباشرة برأي النقاد الذين ذكرهم أبو حمدة.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions