أكياس البلاستيك وخطرها على الأطعمة ..
..

..
الاحصاءات العالمية تقدم لنا أرقاماً مخيفة حول واقع استخدام الأكياس البلاستيكية
التي يبدو أنها في تزايد مستمر، فقد قدرت الاحصاءات أن نحو 500
بليون كيس بلاستيك يستعمل في أنحاء العالم كل سنة ولا يعاد تدويرها
إلا بنسبة أقل من واحد في المئة، والقليل منها فقط يعاد استخدامه
في سلال المهملات والباقي ينتهي في الطبيعة وعلى الأشجار والأسيجة والأرصفة
وفي البحار وأعماق المحيطات وفي جوف الدلافين والحيتان والفقمات
وكذلك السلاحف والطيور، ما يؤدي الى اختناق وموت حوالي 100 ألف
منهم سنوياً.
..

..
الاحصاءات العالمية تقدم لنا أرقاماً مخيفة حول واقع استخدام الأكياس البلاستيكية
التي يبدو أنها في تزايد مستمر، فقد قدرت الاحصاءات أن نحو 500
بليون كيس بلاستيك يستعمل في أنحاء العالم كل سنة ولا يعاد تدويرها
إلا بنسبة أقل من واحد في المئة، والقليل منها فقط يعاد استخدامه
في سلال المهملات والباقي ينتهي في الطبيعة وعلى الأشجار والأسيجة والأرصفة
وفي البحار وأعماق المحيطات وفي جوف الدلافين والحيتان والفقمات
وكذلك السلاحف والطيور، ما يؤدي الى اختناق وموت حوالي 100 ألف
منهم سنوياً.
أضراره قاتلة..
طبعاً ومهما قيل عن أضرار البلاستيك يبقى استخدامه شائعاً في بلادنا
وباقي البلدان العربية، فقد أكدت دراسة متخصصة أن نقل أو حفظ الأطعمة
والمواد الغذائية في الأكياس البلاستيكية أو النايلون أو العلب البلاستيكية
يشكل خطورة على الصحة ويزيد من فرص الاصابة بالسرطان
لاسيما اذا كانت الأطعمة ساخنة، وترجع خطورة استخدام البلاستيك
الى المادة الكيميائية التي تدخل في تركيبه والتي يمكنها التفاعل مع المادة الغذائية
خاصة اذا كانت المادة الغذائية قادرة على النفاذ داخل مادة الكيس
فتتجانس مع الطعام.
فهذه المواد الضارة تذوب في الغذاء وتكون احدى العوامل المساعدة للاصابة بالسرطان
اذا ما تكرر استخدام الأكياس البلاستيكية بصورة مستمرة ما قد يؤدي الى
وجود متبقيات من مادة البلاستيك في دم الانسان والتي تعتبر من المسببات
لأخطر الأمراض.
وأشارت الدراسة الى حدوث تفاعل بين العبوات والأغذية خاصة المواد الدهنية
التي يسهل ذوبان المادة البلاستيكية بها حيث يحدث نفاذ الدهون
من الغذاء الى مادة العبوة البلاستيكية كما يحدث تسرب للمواد البلاستيكية
الى الغذاء، ويتوقف هذا التسرب على درجة الحرارة وطول فترة التخزين
بداخل العبوة.
ونصحت الدراسة باستخدام المواد المستخدمة من المواد الطبيعية
والتي لها خاصية اعادة التصنيع مثل الورق والزجاج، وضرورة استبدال
وضع الخبز وهو ساخن باستعمال سلة خاصة له أو أكياس ورقية أو كرتونية
مصنوعة من مواد نظيفة وليس عليها أحبار للطباعة كذلك وضع مياه الشرب
في زجاجات بدلاً من العبوات البلاستيكية.
فالمواد البلاستيكية تدخل الجسم عن طريق الغذاء أو الدواء أو الماء لتتراكم
مع الوقت وتلحق أضراراً بأجهزة الجسم كافة.
..
كما حذر باحث مصري من الاستعمال المتزايد للأكياس المصنوعة من البلاستيك
لمالها من تأثير خطير على الصحة العامة وعلى التزايد المستمر في أعداد المصابين
بالسرطان حتى بين الأطفال، كما ان حرق الأكياس في القمامة ينتج عنه تصاعد
مركب كيماوي صعب التحلل مميت في شكل مادة «الديوكسين»
المحرمة دولياً، ويتسبب أيضاً في سحابة سوداء. وكانت منظمة الصحة العالمية
قد ذكرت في تقرير لها ان نسبة مادة الديوكسين زادت مؤخراً
في ألبان الأمهات المرضعات نتيجة الملوثات التي تعد السبب الرئيسي
وراء الارتفاع الكبير في الأمراض السرطانية.
كما أكدت دراسة امريكية للحياة البحرية ان عدد الحيوانات والطيور البحرية
التي تموت بسبب هذه الأكياس سنوياً حوالي مليون طائر ومئة
ألف حيوان مشيرة الى معلومات تؤكد وجود بقايا بلاستيكية
في الجهاز الهضمي لمجموعة كبيرة من الحيوانات البحرية النافقة.
وباقي البلدان العربية، فقد أكدت دراسة متخصصة أن نقل أو حفظ الأطعمة
والمواد الغذائية في الأكياس البلاستيكية أو النايلون أو العلب البلاستيكية
يشكل خطورة على الصحة ويزيد من فرص الاصابة بالسرطان
لاسيما اذا كانت الأطعمة ساخنة، وترجع خطورة استخدام البلاستيك
الى المادة الكيميائية التي تدخل في تركيبه والتي يمكنها التفاعل مع المادة الغذائية
خاصة اذا كانت المادة الغذائية قادرة على النفاذ داخل مادة الكيس
فتتجانس مع الطعام.
فهذه المواد الضارة تذوب في الغذاء وتكون احدى العوامل المساعدة للاصابة بالسرطان
اذا ما تكرر استخدام الأكياس البلاستيكية بصورة مستمرة ما قد يؤدي الى
وجود متبقيات من مادة البلاستيك في دم الانسان والتي تعتبر من المسببات
لأخطر الأمراض.
وأشارت الدراسة الى حدوث تفاعل بين العبوات والأغذية خاصة المواد الدهنية
التي يسهل ذوبان المادة البلاستيكية بها حيث يحدث نفاذ الدهون
من الغذاء الى مادة العبوة البلاستيكية كما يحدث تسرب للمواد البلاستيكية
الى الغذاء، ويتوقف هذا التسرب على درجة الحرارة وطول فترة التخزين
بداخل العبوة.
ونصحت الدراسة باستخدام المواد المستخدمة من المواد الطبيعية
والتي لها خاصية اعادة التصنيع مثل الورق والزجاج، وضرورة استبدال
وضع الخبز وهو ساخن باستعمال سلة خاصة له أو أكياس ورقية أو كرتونية
مصنوعة من مواد نظيفة وليس عليها أحبار للطباعة كذلك وضع مياه الشرب
في زجاجات بدلاً من العبوات البلاستيكية.
فالمواد البلاستيكية تدخل الجسم عن طريق الغذاء أو الدواء أو الماء لتتراكم
مع الوقت وتلحق أضراراً بأجهزة الجسم كافة.
..
كما حذر باحث مصري من الاستعمال المتزايد للأكياس المصنوعة من البلاستيك
لمالها من تأثير خطير على الصحة العامة وعلى التزايد المستمر في أعداد المصابين
بالسرطان حتى بين الأطفال، كما ان حرق الأكياس في القمامة ينتج عنه تصاعد
مركب كيماوي صعب التحلل مميت في شكل مادة «الديوكسين»
المحرمة دولياً، ويتسبب أيضاً في سحابة سوداء. وكانت منظمة الصحة العالمية
قد ذكرت في تقرير لها ان نسبة مادة الديوكسين زادت مؤخراً
في ألبان الأمهات المرضعات نتيجة الملوثات التي تعد السبب الرئيسي
وراء الارتفاع الكبير في الأمراض السرطانية.
كما أكدت دراسة امريكية للحياة البحرية ان عدد الحيوانات والطيور البحرية
التي تموت بسبب هذه الأكياس سنوياً حوالي مليون طائر ومئة
ألف حيوان مشيرة الى معلومات تؤكد وجود بقايا بلاستيكية
في الجهاز الهضمي لمجموعة كبيرة من الحيوانات البحرية النافقة.
البلاستيك والسرطان
ذكرت دراسات بحثية في احدى مجلات مشفى جونز هوبكنز الدورية
والذي يعتبر من المشافي الرائدة في مجال الأمراض المستعصية
خاصة أمراض السرطان في الولايات المتحدة الأمريكية، أن عملية التبريد والتسخين
باستخدام مواد بلاستيكية تسبب مرض السرطان، وقد أصدرت الدراسة
عدداً من التوصيات بخصوص استعمالات المواد البلاستيكية لاعداد
الطعام، ومن التوصيات عدم وضع أوان بلاستيكية في الميكروويف
وعدم وضع عبوات ماء بلاستيكية في الثلاجة، وبالتالي الابتعاد عن
تسخين أية مأكولات ملفوفة بالبلاستيك.
وأثبتت الدراسة أن مادة البلاستيك تحتوي على الديوكسين الكيميائية
التي تسبب مرض السرطان خاصة سرطان الثدي والتي تسمم أيضاً خلايا
الجسم، فالحرارة تذيب السموم الموجودة بالبلاستيك وتختلط
هذه السموم مع الطعام.
وهناك أيضاً مشكلة البلاستيك الملون حيث تضاف أحياناً
الى بعض المواد البلاستيكية أصباغ لإكسابها اللون المرغوب، يكون بعضها تركيبه
غير ثابت فتتسرب الى السلع الغذائية أو تذوب في بعض مكوناتها وتسبب
حدوث مشكلات صحية للانسان.
والدليل على ذلك أن المخللات كاللفت والشوندر وبهدف تلوينه
بالأحمر داخل أوان بلاستيكية، يلاحظ مع مرور الوقت
تغير في لون المحلول الملحي للمخلل فيصبح لونه باهتاً وهذا دليل علمي
على حدوث تفاعلات بين بعض مكونات العبوات خاصة الصبغة والمحلول الملحي
الحامضي أثناء عملية التخليل.
واضافة الى ذلك فقد شاع استخدام الغشاء البلاستيكي اللاصق للأغذية
لدى ربات البيوت في تغليف بعض الأغذية قبل حفظها في الثلاجة ،
ولذلك حذرت السلطات الصحية البريطانية من استخدام هذا النوع
في تغليف الأغذية تفادياً لانتقال بعض مكوناته الى الطعام خاصة عند احتوائه
على الدهون كالجبن والزبد. كما ينصح بعدم استخدام البلاستيك اللاصق
في تغليف الأغذية المراد تسخينها داخل أفران الميكروويف.
وتبقى كلمة لربات البيوت حفاظاً على صحة الأسرة وسلامتها عدم
وضع الأغذية الساخنة في أطباق بلاستيكية بما فيها المصنوعة من الميلامين
تجنباً لحدوث تفاعلات بينهما، وأفضلية استعمال أدوات المطبخ المصنوعة
من الخزف أو الزجاج لهذا الغرض، وتجنب استخدام العبوات البلاستيكية
التي تكون فيها المواد الملونة غير ثابتة أو تتأثر بالأحماض والزيوت والحرارة
في حفظ الأغذية التي توضع فيها وعدم لف الأغذية بالغشاء البلاستيكي اللاصق
قبل تسخينها داخل أفران الميكروويف وتجنب تخليل الخضراوات كاللفت
والخيار والجزر والفليلفلة داخل عبوات بلاستيكية ملونة، والنصيحة الأكبر
كلما حاولنا الابتعاد عن المواد البلاستيكية كان ذلك أفضل لحياتنا وصحتنا
والذي يعتبر من المشافي الرائدة في مجال الأمراض المستعصية
خاصة أمراض السرطان في الولايات المتحدة الأمريكية، أن عملية التبريد والتسخين
باستخدام مواد بلاستيكية تسبب مرض السرطان، وقد أصدرت الدراسة
عدداً من التوصيات بخصوص استعمالات المواد البلاستيكية لاعداد
الطعام، ومن التوصيات عدم وضع أوان بلاستيكية في الميكروويف
وعدم وضع عبوات ماء بلاستيكية في الثلاجة، وبالتالي الابتعاد عن
تسخين أية مأكولات ملفوفة بالبلاستيك.
وأثبتت الدراسة أن مادة البلاستيك تحتوي على الديوكسين الكيميائية
التي تسبب مرض السرطان خاصة سرطان الثدي والتي تسمم أيضاً خلايا
الجسم، فالحرارة تذيب السموم الموجودة بالبلاستيك وتختلط
هذه السموم مع الطعام.
وهناك أيضاً مشكلة البلاستيك الملون حيث تضاف أحياناً
الى بعض المواد البلاستيكية أصباغ لإكسابها اللون المرغوب، يكون بعضها تركيبه
غير ثابت فتتسرب الى السلع الغذائية أو تذوب في بعض مكوناتها وتسبب
حدوث مشكلات صحية للانسان.
والدليل على ذلك أن المخللات كاللفت والشوندر وبهدف تلوينه
بالأحمر داخل أوان بلاستيكية، يلاحظ مع مرور الوقت
تغير في لون المحلول الملحي للمخلل فيصبح لونه باهتاً وهذا دليل علمي
على حدوث تفاعلات بين بعض مكونات العبوات خاصة الصبغة والمحلول الملحي
الحامضي أثناء عملية التخليل.
واضافة الى ذلك فقد شاع استخدام الغشاء البلاستيكي اللاصق للأغذية
لدى ربات البيوت في تغليف بعض الأغذية قبل حفظها في الثلاجة ،
ولذلك حذرت السلطات الصحية البريطانية من استخدام هذا النوع
في تغليف الأغذية تفادياً لانتقال بعض مكوناته الى الطعام خاصة عند احتوائه
على الدهون كالجبن والزبد. كما ينصح بعدم استخدام البلاستيك اللاصق
في تغليف الأغذية المراد تسخينها داخل أفران الميكروويف.
وتبقى كلمة لربات البيوت حفاظاً على صحة الأسرة وسلامتها عدم
وضع الأغذية الساخنة في أطباق بلاستيكية بما فيها المصنوعة من الميلامين
تجنباً لحدوث تفاعلات بينهما، وأفضلية استعمال أدوات المطبخ المصنوعة
من الخزف أو الزجاج لهذا الغرض، وتجنب استخدام العبوات البلاستيكية
التي تكون فيها المواد الملونة غير ثابتة أو تتأثر بالأحماض والزيوت والحرارة
في حفظ الأغذية التي توضع فيها وعدم لف الأغذية بالغشاء البلاستيكي اللاصق
قبل تسخينها داخل أفران الميكروويف وتجنب تخليل الخضراوات كاللفت
والخيار والجزر والفليلفلة داخل عبوات بلاستيكية ملونة، والنصيحة الأكبر
كلما حاولنا الابتعاد عن المواد البلاستيكية كان ذلك أفضل لحياتنا وصحتنا
حظر وضريبة..
بلدان عديدة بدأت بحظر أكياس التسوق البلاستيكية كلياً أو جزئياً، وفرضت
بلدان أخرى ضرائب على استخدامها، فقد فرضت الدانمارك ضريبة
توضيب عام 1994 وانخفض استهلاك أكياس الورق والبلاستيك
بنسبة 66% وعام 2001 حظرت تايوان توزيع أكياس البلاستيك المجانية
التي ترمى بعد الاستعمال من قبل الدوائر الحكومية والمدراس
وفي عام 2003 تم توسيع الحظر ليشمل محلات السوبر ماركت
ومطاعم الوجبات السريعة والمتاجر الكبرى، كما منعت تايوان استعمال الصحون
والأكواب والملاعق والشوك والسكاكين البلاستيكية التي ترمى بعد الاستعمال.
وفرضت ايرلندا ضريبة على استعمال الأكياس البلاستيكية في المتاجر،
أما بنغلاديش ففرضت حظراً تاماً على جميع أكياس البلاستيك الرقيقة
عام 2002، ومنعت رواندا أكياس البلاستيك التي تقل سماكتها
عن 100 ميكرون، وفي أوغندا منع استعمال الأكياس البلاستيكية الرقيقة
وفرضت ضريبة على الأكياس السميكة عام 2007 لخفض أكوام
النفايات، كما يسري حظر استعمال أكياس التسوق البلاستيكية في باريس
هذه السنة وفي عموم فرنسا عام 2010.
وتؤكد الدراسات أن هناك بدائل للتقليل من الاعتماد على هذه الأكياس
ومنها الأكياس الورقية وهي ذات رواج عالمي خاصة في السنوات العشر
الماضية، ومن البدائل الورقية أيضاً استخدام الأكياس القماشية التي انتشرت
مؤخراً في الجمعيات التي تبيع بالجملة. بقي أن نقول أن زوجين من الهند
وجدا حلاً لمشكلة الأكياس البلاستيكية التي تتناثر في الشوارع في العاصمة
دلهي، وذلك في تحويل تلك الأكياس الى حقائب يد بلاستيكية أنيقة.
بلدان أخرى ضرائب على استخدامها، فقد فرضت الدانمارك ضريبة
توضيب عام 1994 وانخفض استهلاك أكياس الورق والبلاستيك
بنسبة 66% وعام 2001 حظرت تايوان توزيع أكياس البلاستيك المجانية
التي ترمى بعد الاستعمال من قبل الدوائر الحكومية والمدراس
وفي عام 2003 تم توسيع الحظر ليشمل محلات السوبر ماركت
ومطاعم الوجبات السريعة والمتاجر الكبرى، كما منعت تايوان استعمال الصحون
والأكواب والملاعق والشوك والسكاكين البلاستيكية التي ترمى بعد الاستعمال.
وفرضت ايرلندا ضريبة على استعمال الأكياس البلاستيكية في المتاجر،
أما بنغلاديش ففرضت حظراً تاماً على جميع أكياس البلاستيك الرقيقة
عام 2002، ومنعت رواندا أكياس البلاستيك التي تقل سماكتها
عن 100 ميكرون، وفي أوغندا منع استعمال الأكياس البلاستيكية الرقيقة
وفرضت ضريبة على الأكياس السميكة عام 2007 لخفض أكوام
النفايات، كما يسري حظر استعمال أكياس التسوق البلاستيكية في باريس
هذه السنة وفي عموم فرنسا عام 2010.
وتؤكد الدراسات أن هناك بدائل للتقليل من الاعتماد على هذه الأكياس
ومنها الأكياس الورقية وهي ذات رواج عالمي خاصة في السنوات العشر
الماضية، ومن البدائل الورقية أيضاً استخدام الأكياس القماشية التي انتشرت
مؤخراً في الجمعيات التي تبيع بالجملة. بقي أن نقول أن زوجين من الهند
وجدا حلاً لمشكلة الأكياس البلاستيكية التي تتناثر في الشوارع في العاصمة
دلهي، وذلك في تحويل تلك الأكياس الى حقائب يد بلاستيكية أنيقة.
..
سلم الله الجميع ..
..