سوالف عذابيشن و عشوقة آيام زمان

احكي سوالف الحين
\

قبل كم يوم كنت انا وعذاب رايحين نمشي بعد صلاه العشاء
ف شفنا عيال الاهل مجتمعين جالسين يلعبوا بكوورة صغيرة
ف جينا انا وعذاب اخذنا الكورة عنهم
صرنا نرمي لبعضنا البعض وهمة يحاولوا يمسكوا الكورة بس نحن طوال واهم قصار
وبعدين صاحت وحدة من البنات وحسينا بالخطر
فرحنا نركض بسرعة
وطلعنا خارج بعيد
والصغار يقولوا توقفن يا البغيضات
ف انا جيوني كدوووس من الصغار وخفت اني اعورهم إذا ركضت
وعذاب كانت بعيد شوي لانها راحت الجانب الثاني
والقوم وراي انا واهي وحدة وراها
انزيييييييييييييييييييييييييييييييييييييين

شو اسوي كل وحده تضربني من صوب واذا ضربتهم واخاف اكسرهم
لانهم صغار خليتهم وفي لحظة طرت عنهم
ولحقت بعذاب رحنا نمشي وبعدين لقيناهم تقولوا الهنود الحمر




ومسكونا وحلوا علينا ضرب لين ما شبعوا


وخلصت الحكاية

يسلموووو لسوعة على المرور

والله هذا الشارع عجيب فية سوالف نتذكرها الحين


مرت كنا مارين انا وعذاب
انزين وهناك حرمة تسوق السياره وولدها مطلع راسة من الدريشة
انزززززززززززززززين

يمكن عمرة 4 سنوات
قام يصرخ لنا ويقول
يا الخبلات
وعذاب طنشتو بي انا صرخت ورديت علية وقلت انت الخبل العود
قال يا الدبات
قلت له انت الدب يا دب يا اللي ما تخجل

وعذاب تضحك في الشارع
تقول خلية صغير ليش تردي علية قلت لها

يا بنت خليني في حالي ملانة واضارب الصغار

انزين ننتظر العوده

مرورك الاحلى

عذاب انتي احلي سالفة استاذة الدراسات صف 9 شو سويتلها بالقلم الاحمر

وبعد في نفس الصف استاذة العربي لما وقفتنا في الحصة الثامنة