
حَرْفَانِ فَقَطْ أُضَيِّفَهمّا لِأَحَقِّقَ مَا لَمْ يُحَقِّقْهُ غَيْرِيّ
الْمُسْتَحِيْلْ
نَعَمْ فَالْفَرْقُ بَيْنَ الْمُسْتَحِيْلْ وَاللامُسْتَحِيلَ
حَرْفَيْنِ فَقَطْ
لَيْسَ مِنْ الْصَعْبُ إِقْنَاعَ نَفْسِيْ بِهِمَا
وَإِدْرَاجَهُما فِيْ جَدَوَلِيْ
فَأَنَا لَا أَحْلَمَ بِالْمُسْتَحِيْلِ
بَلْ أَطْمَحُ
لللامُسْتَحِيلَ
وَلَيْسَتْ بِخَطَوَاتِيِ صُعُوْبَةَ
وَلَا لِطُمُوْحِيْ حَدَّ
وَلِأَنِّيْ مُؤْمِنَةً بِأَنَّ تَحْقِيْقِ طُمُوْحَاتِي
لَا يَحْتَاجُ سِوَىْ الْعَمَلِ وَالْصَّبْرُ وَالْصَّلاةِ
وَقَلِيْلا مِنَ الْوَقْتِ...