السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حجاب ام خلاعه (حجاب الاندر وير)
كلنا لسنا معصومين من الخطا ولكن المصيبه ان هناك من يفعل الخطا ببجاحه ويصر عليه ويحاول نشره ويتفنن فى اغواء غيره
هذا ان صح التعبير يطلق عليه حجاب الاندر وير لانه يصف ويشف ويحدد معالم الجسم وفعلا توجد قصات وموديلات ترسم اشكال اندر وير على الموديل
هل هذا الحجاب يرضى الله ورسوله ظلمتوا الحجاب واسئتم الى الاسلام
انت مأمورة.. و مسؤولة…أمام الله و أمام رسوله.. فلا تستهينى.. و لا تسعى لرضاء العباد.. وتنسى اوامر رب العباد…
تقول اخت فاضله
مع أنني عايشت و جهات نظر من كثير من الشباب فرأيت بل تأكدت أنهم يحتقرن بل و يستغبين هؤلاء الفتيات و يطلقن من ورائهن النكات و التعليقات..
فهل ترضين.. أيتها المحجبة. أن تكوني أضحوكة… قفي أمام المراة الان انظري الى حجابك… هل يشبه التالي؟؟
حجاب ام خلاعه (حجاب الاندر وير)
كلنا لسنا معصومين من الخطا ولكن المصيبه ان هناك من يفعل الخطا ببجاحه ويصر عليه ويحاول نشره ويتفنن فى اغواء غيره
هذا ان صح التعبير يطلق عليه حجاب الاندر وير لانه يصف ويشف ويحدد معالم الجسم وفعلا توجد قصات وموديلات ترسم اشكال اندر وير على الموديل
هل هذا الحجاب يرضى الله ورسوله ظلمتوا الحجاب واسئتم الى الاسلام
انت مأمورة.. و مسؤولة…أمام الله و أمام رسوله.. فلا تستهينى.. و لا تسعى لرضاء العباد.. وتنسى اوامر رب العباد…
تقول اخت فاضله
مع أنني عايشت و جهات نظر من كثير من الشباب فرأيت بل تأكدت أنهم يحتقرن بل و يستغبين هؤلاء الفتيات و يطلقن من ورائهن النكات و التعليقات..
فهل ترضين.. أيتها المحجبة. أن تكوني أضحوكة… قفي أمام المراة الان انظري الى حجابك… هل يشبه التالي؟؟
مالغلطه
أولا: الشعرالمكشوف.. لا يجوز.. يجب تغطية الشعر كاملا و لا داعي لوجود الغرة. .هذا خطأ
ثانيا.. البنطلون و الملابس ضيقة!!! و تصف الجسم..
ثالثا: القدمين تعتبر من بقية الجسم.. لا يجوز ان تظهر حتى اثناء الصلاة.. بجوز الكثير لا يعرف هذه النقطة لذلك أحببت أن أبينها لكن..
ثانيا.. البنطلون و الملابس ضيقة!!! و تصف الجسم..
ثالثا: القدمين تعتبر من بقية الجسم.. لا يجوز ان تظهر حتى اثناء الصلاة.. بجوز الكثير لا يعرف هذه النقطة لذلك أحببت أن أبينها لكن..
لا يوجد هناك اسدال للحجاب.. المفروض أن يغطي العنق و الاذن.. كما أن الحجاب فتنه بحد ذاته.. المكياج و الزينة واضحة جدا
لا بأس أن يكون الحجاب أنيقا و مرتبا,, لكن لا يكون بحد ذاته فتنة
لا بأس أن يكون الحجاب أنيقا و مرتبا,, لكن لا يكون بحد ذاته فتنة
مالخطا
الملابس ضيقة و تصف الجسم.. البطلون قصير و يكشف القدم..
و من شروط الحجاب أن لا يصف!!
مالخطا
القميص البودي يصف الجسم و صفا كاملا.. لا يجوز.. الكثير من الفتيات يتعمدن لبس البلوزة الضيقة كنوع من مواكبة الموضة..متجاهلين أن يتعارض تعارضا صريحا مع شروط الحجاب.. وبذلك لا يجوز أن نطلق على ما يلبسنه تسمية حجاب!!
القميص البودي يصف الجسم و صفا كاملا.. لا يجوز.. الكثير من الفتيات يتعمدن لبس البلوزة الضيقة كنوع من مواكبة الموضة..متجاهلين أن يتعارض تعارضا صريحا مع شروط الحجاب.. وبذلك لا يجوز أن نطلق على ما يلبسنه تسمية حجاب!!
مالخطا
هذا مهرجان وليس حجاب وملفت للانظار
تعالوا نشوف الحجاب الصح
صفات الحجاب الشرعي السليم..
1-أن يكون ساترا لجميع البدن
1-أن يكون ساترا لجميع البدن
ثبت بالإجماع عند جميع الأئمة ( سواء منهم من يرى أن وجه المرأة عورة كالشافعية و الحنابلة ، و من يرى منهم أنه غير عورة كالحنفية و المالكية ) أنه يجب على المرأة أن تستر وجهها عند خوف الفتنة بأن كان من حولها من ينظر إليها بشهوة .
كما أنهم اتفقوا على جواز كشف المرأة وجهها ترخصا وضرورة كتعلم، أو تطبب ، أو عند أداء شهادة ، أو تعامل من شأنه أن يستوجب شهادة .
ألا يكون زينة في نفسه
ألا يكون زينة في نفسه، أو مبهرجا ذا ألوان جذابة تلفت الأنظار، لقوله تعالى:{ و لا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها } [ النور :31 ] و معنى {ما ظهر منها} أي بدون قصد ولا تعمد ،فإذا كان في ذاته زينة فلا يجوز إبداؤه ،و لا يسمى حجابا ،لأن الحجاب هو الذي يمنع ظهور الزينة للأجانب.فأين هذا الشرط مما تفعله المتحجبات المتبرجات بأنفسهن ؟
لا يشف ما تحته
أن يكون سميكا لا يشف ما تحته من الجسم ، لأن الغرض من الحجاب الستر ، فإن لم يكن ساترا لا يسمى حجابا لأن لا يمنع الرؤية ، و لا يحجب النظر ، لقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ، و لا يجدن ريحها ، و إن ريحها ليوجد من مسيرة كذا و كذا ..) و في رواية مسيرة خمسمائة سنة .و معنى قوله صلى الله عليه وسلم : ( كاسيات عاريات ) أي :كاسيات في الصورة عاريات في الحقيقة لأنهن يلبس ملابس لا تستر جسدا ، و لا تخفي عورة
أن لا يكون كأسنمة البخت المائلة
كما أنهم اتفقوا على جواز كشف المرأة وجهها ترخصا وضرورة كتعلم، أو تطبب ، أو عند أداء شهادة ، أو تعامل من شأنه أن يستوجب شهادة .
ألا يكون زينة في نفسه
ألا يكون زينة في نفسه، أو مبهرجا ذا ألوان جذابة تلفت الأنظار، لقوله تعالى:{ و لا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها } [ النور :31 ] و معنى {ما ظهر منها} أي بدون قصد ولا تعمد ،فإذا كان في ذاته زينة فلا يجوز إبداؤه ،و لا يسمى حجابا ،لأن الحجاب هو الذي يمنع ظهور الزينة للأجانب.فأين هذا الشرط مما تفعله المتحجبات المتبرجات بأنفسهن ؟
لا يشف ما تحته
أن يكون سميكا لا يشف ما تحته من الجسم ، لأن الغرض من الحجاب الستر ، فإن لم يكن ساترا لا يسمى حجابا لأن لا يمنع الرؤية ، و لا يحجب النظر ، لقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ، و لا يجدن ريحها ، و إن ريحها ليوجد من مسيرة كذا و كذا ..) و في رواية مسيرة خمسمائة سنة .و معنى قوله صلى الله عليه وسلم : ( كاسيات عاريات ) أي :كاسيات في الصورة عاريات في الحقيقة لأنهن يلبس ملابس لا تستر جسدا ، و لا تخفي عورة
أن لا يكون كأسنمة البخت المائلة
لقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ، و لا يجدن ريحها ، و إن ريحها ليوجد من مسيرة كذا و كذا ..) و في رواية مسيرة خمسمائة سنة
و معنى ( مميلات مائلات ) : مميلات لقلوب الرجال مائلات مشيتهن يتبخترن بقصد الفتنة والإغراء .و معنى (كأسنمة البخت) أي : يصففن شعورهن فوق رؤوسهن حتى تصبح مثل سنام الجمل،وهذا من معجزاته صلى الله عليه و سلم
ـ أن يكون فضفاضا
أن يكون فضفاضا غير ضيق ولا يجسم العورة ولا يظهر أماكن الفتنة في الجسم ،وذلك للحديث السابق عن(الكاسيات العاريات) و ما تفعله بعض المتحجبات من ارتداء ملابس محددة للخصر و الصدر كالبلوزة و التنورة ، و لو كانت طويلة ، لا يفي بشروط الحجاب الصحيح
أن لا يكون معطرا…. متشبها بالرجال.. أو لباس شهره…
والاهم بالاضافه الى حجاب الملبس حجاب الاخلاق حتى لا يساء الى الحجاب والمحجبات بافعال المستهترات
والاهم بالاضافه الى حجاب الملبس حجاب الاخلاق حتى لا يساء الى الحجاب والمحجبات بافعال المستهترات
قال تعالى {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (22)سورة النور
: 
: 
: