السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
أخواني الاعزاء.... أرجو منكم ان تتصفحوا هذا الموضوع ونحن في انتظار ارئاكم لنا....
ما هو رئايكم عندما يتحول البشر الي مادة تباع و تشتري ... ما رائايكم عندما يرمز أبن الوطن الى أجنبي غيره ليكون هو المساوم علي هذا النوع من السلع... هذا ما هو الواقع لدينا نحن المتدربون بالهند تحت اشراف وزارة القوى العاملة لدي شركة بهوان سايبر للتقنية بفرعها بالهند.
منذ وصولنا الى هذه البلد ونحن في كتمان علي ما يحدث هنا... كله أمل في أن يتغير الحال يوم بعد يوم ولكن للاسف يوم بعد يوم تزداد الامور سوْء.. وفوق ذلك... صارت الامور وكانها معركة... ودائما ألانتصار للاقوي , لكن يسوفني أن أضع هذه العبارة... أن هذا الانتصار لفترة قصيرة لان الله سبحانة وتعالي لا يرضي بالذل لعبادة علي يدى مثل هولاء الهنود وماوليهم....
أن وزارة القوى العاملة. متمثله في معالي الوزير الموقر. مشكورة علي الجهد التي تبذله لابنائها الشباب,,, والشكر الجزيل لمعالي الوزير الموقر علي الزيارة التي قام بها لنا في الاسبوع الماضي اذا كان ضيف عزيز علينا... ومع زيارته الكريمة لنا ... كان لنا دافع كبير الي المواصلة والمثابره وعدم الشكوي له لانه ليس من عادة العرب أن يشتكوا الي ضيوفهم...
ومع هذه الزيارة كانت صاحبة الشركة في زيارة لنا .... أذا كان القصد منها هو أن تجتمع بالمتدربين قبل أجتماعهم بالوزير لعدم البوح بالمشاكل التي يواجهونها الي معالي الوزير وتضيع سمعتها أمامه.. كما قامت بعزم الشباب لوجبة العشاء... وكما يقول المثل العماني... أذا شبع البطن أستحى اللسان..... نحن لا نلوماها على ما فعلته.... ولكن نلومها علي أيمانها الكبير بمجموعة الهنود التي من حولها في أدارة شركتها وسماعها لكل صغيرة وكبيرة منهم.. وفي نظرها أنهم هم الصح دائما ونحن المتدربون جميعنا خطا ولا نفهم مصلحتنا.. وهم أكثر درايتا بها... أذا اود ان أسرد لكم النقاط التالية والتي حقيقة اكربتنا من وجودنا هنا في هذه البلد.:-
1)... المناهج التي ندرسها جيده ولكن ليس علي مستوى عال من التدريس لان المدرس الذي يدرسنا وهو واحد لجميع المواد اذ تعقل ليس بتلك الكفاة في جميع المواد ... اذ يفهم العشرََ ويترك التسعون منه....
2...) في الاعلان الوارد في الجريدة قبل التسجيل في الدوره... سوف يتم الدراسة على أحدث الاجهزة ولكن ما حصل وهو أنة علي أ قدم الاجهزة....
3....) طريقة التدريس من ان كانت من المفترض أن تكون تعليمية ... صارت تجارية. اذ ان الهدف هو أكمال المنهج وليس مدي أستفادة المتدرب... وهنا عندما طرح في بداية الموضوع.. اننا في الحقيقة سلعة تباع وتشتري....
4...) أن المصالح الداخلية أخذت علي عاتق الموظفين المسوولين عنا بالشركة بالتلاعب بامور كثيرة.. لكي يثبتوا للاداريين معهم أنهم يبذلون قصاري جهدهم ليعاوننا في دراستنا ولكن العكس... هو اعطاهم صورة عكسية عنا لكي يثبتوا وجودهم بالشركة.. أذا صار الموظف الصغير هنا له قرار وكلمة اكثر من المتدربين انفسهم...
5...) بعد ان عين رئيس على المجموعة الاولي والثانية.. وكان لهم وجهة نظرهم ... صاروا في هذه الفترة مبعودين عن الشركة حتي لاتضيع مصالح الموظفين الصغار مع روسائهم... وكما أن الشركة قامت خلال هذه الايام بتغير المسوؤل عن المجموعة الثانية.. بسبب مطالبة الشركة له ببعض المبالغ المادية علية... بسبب تنويمه في المستشفي .. علما بان هذة المبالغ على الشركة ان تدفعها كما اخبرتناالوزارة وكما حرمتة من راتبة الشهري(30ريال عماني) وصار يتسلف من اصحابة لكي يواصل معيشته.
5...) خلال احد الاجتماعات قال مدير عام الشركة للطلبة المتدربين بسبب نقاشهم له..
اذا كان هذا اسلوبكم في الكلام وهكذا هي اخلاقكم ولا واحد منكم سوف يعمل في شركتي... أي أخلاق واسلوب يتكلم عنه... وهل يعني هذا أن أخلاقنا نحن سيئة لهذة الدرجة... هذا ما سمعتة من احد شباب المجموعة الاولي ... ولو كان قال لي هذا الكلام لكنت رديت علية علي مستاواة.
6...) بعد ان كان المسوؤل عن المجموعة الاولي قامت الشركة في هذا الحين بابعادة عن كثير من الامور... فقد كان يبذل قصاري جهدة ليساعد زملائه... وكان هو الشخص الذي يساعد الجميع هنا... اذ أنة اكثر من زميل كان اخ للجميع... حتى نحن الشباب الجدد يساعدنا وهو ليس مسوول عنا.. ولكن الشركة أهملتة وهذا ما هو نلاحظة على وجهة...
7.....) صاربعض موظفين الشركة بمساعدة احد الشباب بالتلفق بالكلام ان احد الطلاب صاروا يشربون الخمر وقد راو معهم علب الخمر... مع العلم اننا نحن 13 طالبا.. ودائما مع بعض... ولم يحدث شى مثل هذا والسبب هو سماعهم من احد الشباب وتصديقهم للموضوع ونقلة لمكتب الشركة بمسقط....
اخواني الاعزاء ما هو رائايكم بالموضوع المطروح أعلا’ه عندما اصبحنا ادة في يد الهنود... وصرنا لاشى لادارتها لان هدفهم التجارة وليس بناء شاب عماني واعد ليترجم ما درسة لحلم لبلدة...
الرجاء من صاحبة الشركة بالتفكير قليلا بنا ودراسة الامور من جديد ويكفيها من الدعاية الاعلانية و عليها بالعمل الانساني وارضاء اللة والحكومة لان المبالغ التى دفعت لها امانة ومسالة عليها..... واللة ولي التوفيق.....
أخواني الاعزاء.... أرجو منكم ان تتصفحوا هذا الموضوع ونحن في انتظار ارئاكم لنا....
ما هو رئايكم عندما يتحول البشر الي مادة تباع و تشتري ... ما رائايكم عندما يرمز أبن الوطن الى أجنبي غيره ليكون هو المساوم علي هذا النوع من السلع... هذا ما هو الواقع لدينا نحن المتدربون بالهند تحت اشراف وزارة القوى العاملة لدي شركة بهوان سايبر للتقنية بفرعها بالهند.
منذ وصولنا الى هذه البلد ونحن في كتمان علي ما يحدث هنا... كله أمل في أن يتغير الحال يوم بعد يوم ولكن للاسف يوم بعد يوم تزداد الامور سوْء.. وفوق ذلك... صارت الامور وكانها معركة... ودائما ألانتصار للاقوي , لكن يسوفني أن أضع هذه العبارة... أن هذا الانتصار لفترة قصيرة لان الله سبحانة وتعالي لا يرضي بالذل لعبادة علي يدى مثل هولاء الهنود وماوليهم....
أن وزارة القوى العاملة. متمثله في معالي الوزير الموقر. مشكورة علي الجهد التي تبذله لابنائها الشباب,,, والشكر الجزيل لمعالي الوزير الموقر علي الزيارة التي قام بها لنا في الاسبوع الماضي اذا كان ضيف عزيز علينا... ومع زيارته الكريمة لنا ... كان لنا دافع كبير الي المواصلة والمثابره وعدم الشكوي له لانه ليس من عادة العرب أن يشتكوا الي ضيوفهم...
ومع هذه الزيارة كانت صاحبة الشركة في زيارة لنا .... أذا كان القصد منها هو أن تجتمع بالمتدربين قبل أجتماعهم بالوزير لعدم البوح بالمشاكل التي يواجهونها الي معالي الوزير وتضيع سمعتها أمامه.. كما قامت بعزم الشباب لوجبة العشاء... وكما يقول المثل العماني... أذا شبع البطن أستحى اللسان..... نحن لا نلوماها على ما فعلته.... ولكن نلومها علي أيمانها الكبير بمجموعة الهنود التي من حولها في أدارة شركتها وسماعها لكل صغيرة وكبيرة منهم.. وفي نظرها أنهم هم الصح دائما ونحن المتدربون جميعنا خطا ولا نفهم مصلحتنا.. وهم أكثر درايتا بها... أذا اود ان أسرد لكم النقاط التالية والتي حقيقة اكربتنا من وجودنا هنا في هذه البلد.:-
1)... المناهج التي ندرسها جيده ولكن ليس علي مستوى عال من التدريس لان المدرس الذي يدرسنا وهو واحد لجميع المواد اذ تعقل ليس بتلك الكفاة في جميع المواد ... اذ يفهم العشرََ ويترك التسعون منه....
2...) في الاعلان الوارد في الجريدة قبل التسجيل في الدوره... سوف يتم الدراسة على أحدث الاجهزة ولكن ما حصل وهو أنة علي أ قدم الاجهزة....
3....) طريقة التدريس من ان كانت من المفترض أن تكون تعليمية ... صارت تجارية. اذ ان الهدف هو أكمال المنهج وليس مدي أستفادة المتدرب... وهنا عندما طرح في بداية الموضوع.. اننا في الحقيقة سلعة تباع وتشتري....
4...) أن المصالح الداخلية أخذت علي عاتق الموظفين المسوولين عنا بالشركة بالتلاعب بامور كثيرة.. لكي يثبتوا للاداريين معهم أنهم يبذلون قصاري جهدهم ليعاوننا في دراستنا ولكن العكس... هو اعطاهم صورة عكسية عنا لكي يثبتوا وجودهم بالشركة.. أذا صار الموظف الصغير هنا له قرار وكلمة اكثر من المتدربين انفسهم...
5...) بعد ان عين رئيس على المجموعة الاولي والثانية.. وكان لهم وجهة نظرهم ... صاروا في هذه الفترة مبعودين عن الشركة حتي لاتضيع مصالح الموظفين الصغار مع روسائهم... وكما أن الشركة قامت خلال هذه الايام بتغير المسوؤل عن المجموعة الثانية.. بسبب مطالبة الشركة له ببعض المبالغ المادية علية... بسبب تنويمه في المستشفي .. علما بان هذة المبالغ على الشركة ان تدفعها كما اخبرتناالوزارة وكما حرمتة من راتبة الشهري(30ريال عماني) وصار يتسلف من اصحابة لكي يواصل معيشته.
5...) خلال احد الاجتماعات قال مدير عام الشركة للطلبة المتدربين بسبب نقاشهم له..
اذا كان هذا اسلوبكم في الكلام وهكذا هي اخلاقكم ولا واحد منكم سوف يعمل في شركتي... أي أخلاق واسلوب يتكلم عنه... وهل يعني هذا أن أخلاقنا نحن سيئة لهذة الدرجة... هذا ما سمعتة من احد شباب المجموعة الاولي ... ولو كان قال لي هذا الكلام لكنت رديت علية علي مستاواة.
6...) بعد ان كان المسوؤل عن المجموعة الاولي قامت الشركة في هذا الحين بابعادة عن كثير من الامور... فقد كان يبذل قصاري جهدة ليساعد زملائه... وكان هو الشخص الذي يساعد الجميع هنا... اذ أنة اكثر من زميل كان اخ للجميع... حتى نحن الشباب الجدد يساعدنا وهو ليس مسوول عنا.. ولكن الشركة أهملتة وهذا ما هو نلاحظة على وجهة...
7.....) صاربعض موظفين الشركة بمساعدة احد الشباب بالتلفق بالكلام ان احد الطلاب صاروا يشربون الخمر وقد راو معهم علب الخمر... مع العلم اننا نحن 13 طالبا.. ودائما مع بعض... ولم يحدث شى مثل هذا والسبب هو سماعهم من احد الشباب وتصديقهم للموضوع ونقلة لمكتب الشركة بمسقط....
اخواني الاعزاء ما هو رائايكم بالموضوع المطروح أعلا’ه عندما اصبحنا ادة في يد الهنود... وصرنا لاشى لادارتها لان هدفهم التجارة وليس بناء شاب عماني واعد ليترجم ما درسة لحلم لبلدة...
الرجاء من صاحبة الشركة بالتفكير قليلا بنا ودراسة الامور من جديد ويكفيها من الدعاية الاعلانية و عليها بالعمل الانساني وارضاء اللة والحكومة لان المبالغ التى دفعت لها امانة ومسالة عليها..... واللة ولي التوفيق.....