برنامج موضوع الاسبوع//للإسبوع الرابع من شهر 10//فاقد الشئ يعطيه او لا يعطيه
-
-
السلام عليك أخية.
موضوع جميل ورائع.
أنا مع عبارة فاقد الشئ يعطيه،وخير مثال على ذلك هذه القصة.
يتيم لم يرى أي من أبويه ويعيش في ملجأ،وهو دائما يقول لمن يملك والدين ويعصيهما:لو كنت مكانك ما تركت والدي يقطبان جبينهما بسببي.
أولا يستطيع أن يعطي من الحب والحنان لوالديه-لو كان لديه والدين-؟
بل سوف يحملهما فوق رأسه لو استطاع فهو يعرف قيمة النعمة التي لدى غيره وليست لديه ويقدرها حق تقدير.
في النهاية هذا رأيي ولكل رأيه الخاص. -
مســـــــــاء العطـــــــــاء
مشكورة فطــــــــــوم ع هاللإضافة
ودمتمشـُــــــكـــراً $$9
-
نُمير كتب:
أنا والحزن ، أطوار
ألخص رأيي في العبارة التالية :
[ القضية ليست محصورة على إمكانية العطاء من عدمة،
ولكن الأهم من كُل ذلك، كيف لي أن أكون صاحب عطاء؟
وكيف أتحصله من أصحابه؟ ]
تقبلا تقديري
مســـــــاء العطـــــــــاء
عدنا من جديد لنتناقش حول موضوع العطــــــــــــــاء
كما أتفق غالبية الذين حظــــــــروا النقاش أنه يمكننا ان نعطي حتى ولو كنا فاقدين للشيء في البداية ولكـــــــن بعد تحصلنا عليه وشعورنا بأهمية ما نفقده نستطيع منحه أو توفيره لللآخر....فالعطـــــــاء يعني في ابسط معانيه الخروج من محبة الذات إلى محبة الأخر !
وهنـــــــــــا سأطرح تســـــــاؤول الأستاذ نمير
من خلال مداخلته السابقة
كيـــــــــــف يستطيع الفرد ان يكـــــــــــــــون صاحب عطــــــــــاء ؟
كيف يمكنني أن اتحصل العطــــــــــاء من الأشخاص المحيطين بي ؟
في انتظار مداخلاتكم :)
ودمتم
شـُــــــكـــراً $$9
-
مســـــــــــاء العطـــــــــــاء
نستوقف عند هذه القصــــــــــــة
النهر الصغير
****************
كــان النهرُ الصغير، يجري ضاحكاً مسروراً، يزرع في خطواته
الخصبَ، ويحمل في راحتيه العطاء.. يركض بين الأعشاب، ويشدو بأغانيه الرِّطاب، فتتناثر حوله فرحاً أخضر..
يسقي الأزهار الذابلة، فتضيء ثغورها باسمة. ويروي الأشجار الظامئة، فترقص أغصانها حبوراً ويعانق الأرض الميتة،
فتعود إليها الحياة.
ويواصل النهر الكريم، رحلةَ الفرحِ والعطاء، لا يمنُّ على أحد، ولا ينتظر جزاء..
وكان على جانبه، صخرة صلبة، قاسية القلب، فاغتاظت من كثرة جوده، وخاطبته مؤنّبة:
-لماذا تهدرُ مياهَكَ عبثاً؟!
-أنا لا أهدر مياهي عبثاً، بل أبعث الحياة والفرح، في الأرض والشجر، و..
-وماذا تجني من ذلك؟!
-أجني سعادة كبيرة، عندما أنفع الآخرين
-لا أرى في ذلك أيِّ سعادة!
-لو أعطيْتِ مرّة، لعرفْتِ لذّةَ العطاء .
قالت الصخرة:
-احتفظْ بمياهك، فهي قليلة، وتنقص باستمرار.
-وما نفع مياهي، إذا حبستها على نفسي، وحرمْتُ غيري؟!
-حياتكَ في مياهكَ، وإذا نفدَتْ تموت .
قال النهر:
-في موتي، حياةٌ لغيري .
-لا أعلمُ أحداً يموتُ ليحيا غيره!
-الإنسانُ يموتُ شهيداً، ليحيا أبناء وطنه.
قالت الصخرة ساخرة:
-سأُسمّيكَ بعد موتكُ، النهر الشهيد!
-هذا الاسم، شرف عظيم.
لم تجدِ الصخرةُ فائدة في الحوار، فأمسكَتْ عن الكلام.
**
اشتدَّتْ حرارةُ الصيف، واشتدّ ظمأُ الأرض والشجر والورد، و..
ازداد النهر عطاء، فأخذَتْ مياهه، تنقص وتغيض، يوماً بعد يوم، حتى لم يبقَ في قعره، سوى قدرٍ يسير، لا يقوى على المسير..
صار النهر عاجزاً عن العطاء، فانتابه حزن كبير، ونضب في قلبه الفرح، ويبس على شفتيه الغناء.. وبعد بضعة أيام،
جفَّ النهر الصغير، فنظرَتْ إليه الصخرةُ، وقالت:
-لقد متَّ أيها النهر، ولم تسمع لي نصيحة!
قالت الأرض:
-النهر لم يمتْ، مياهُهُ مخزونة في صدري.
وقالت الأشجار:
-النهر لم يمتْ، مياهه تجري في عروقي
وقالت الورود:
-النهر لم يمت، مياهه ممزوجة بعطري.
قالت الصخرة مدهوشة:
لقد ظلَّ النهرُ الشهيدُ حياً، في قلوب الذين منحهم الحياة!
***
وأقبل الشتاء، كثيرَ السيولِ، غزيرَ الأمطار، فامتلأ النهرُ الصغير بالمياه، وعادت إليه الحياة، وعادت رحلةُ الفرح
والعطاء، فانطلق النهر الكريم، ضاحكاً مسروراً، يحمل في قلبه الحب، وفي راحتيه العطاء..
ما رايكم ...هل يمكن إستثمار العطـــــاء ؟
أم إنه ينتهي بموت صاحبه ؟
ودمتمشـُــــــكـــراً $$9
-
*sun* كتب:
العطاء يكون سري و بين طرفين اذا كان كلا الطرفين يشعران بالنقص
فلأنهم يشعران بذلك هم لا يريدوا ان يطلع الاخرون على عطائهم
ليس انانية منهم
بل
ماضيهم وطريقه تحليلهم للامور تجعلهم يعطون بالخفاء
هذه الحالة لا تقتل العطاء...تجعل منهم يعطون ولكن بخجل و بمقدار يسير
هم لربما يكونوا قادرين على العطاء بمقدار اكثر
لكن طبيعتهم ونفسيتهم تجعلهم يسلكون هذا المنهاج فالعطاء...
فعطاؤهم بحدود و نتائج عطاؤهم ايضا محدودة ومحصورة لمن قدم لهم العطاء...
احيانا كثيرة لما تقدم العطاء لمن حولك يفسر على عكس ما تريد...قد و قد يظن بك شيئا..
في تلك الحالة قد لا تعطي شيئا ولو كنت قادرا على العطاء
وهذه مقولة استحدثتها الان:
لكــــــــل مقـــــــــــام عطـــــــــــــاء
لكل مقام عطاااااااء..
من هنا نستنتج //لفاقد الشئ يوجد عطاء يتناسب معه //ربما يعطيه؟؟الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
فطووم كتب:
الحين ألتفتي للقبي ؟$$6
شي جميل #i
أنا اللي أقصده يبعد قليلا عن محور الموضوع
اللي أقصد ان هناك ناس تعطي وبالمقابل هناك من يترصد لعطائها
فـ هناك من يستهين ويقلل من عطاءه أو ينسب عطاء غيره له
فـ بالتالي يكبت الشخص عطاءه
،،،
عذرا لابتعادي عن محور الموضوع عزيزتي ^^
كل الود:)[/align]
مااا شاء الله فطوم حضور رائع....منك...
//
هناك من يعطى وهناك من يترصد//العطاء//
وهناك من يستهين بعطاءه وهناك ينسب عطاء
غيره له//
الإ ترين أختى أنها أسباب تجعل من الشخص
يصبح من فاقدى العطاااااااااء...
//
أو سؤال بشكل أخر..هل من الممكن إن يفقد الإنسان عطاءه المقدم
للناس بنفسه///من خلال التقليل من قدراته..فى العطاااء
فيكون فاقد للشئ...معنويا؟؟الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
*sun* كتب:
[/align]
[/align]
اختي العزيزة انا والحزن:
العطـــــــــــــــــاء لا يتوقـــــــف ابدا...
لكن الظروف والتجارب التي قد مررنا بها تجعلنا نعطــــــــــي ولكن بخجـــــــــــــــل
نعطي لمن نعرف و في حدود البيئة المحيطة بنا فقط
لا لشيء وانما خوفا من تكرار التجربه القاسيه
عطـــــــــــــاؤنـــــــــا
ليس له حدود ولا ينحصر باوناس معينين...
لكن هي الخلفيات ما تجعلنا نعطي ولكن بمقدار يسير
حضور رائع منك أختى سن//
//
التجربة القاسية للعطاااء//ربما تفقد الشخص الرغبة فى العطاء أو الخوف من العطااااء//
فلا يستطيع العطاااااء..يعنى ربما يفقده معنويااااااااااا...؟؟
//الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
انا والحزن كتب:
مســـــــاء العطـــــــــاء
عدنا من جديد لنتناقش حول موضوع العطــــــــــــــاء
كما أتفق غالبية الذين حظــــــــروا النقاش أنه يمكننا ان نعطي حتى ولو كنا فاقدين للشيء في البداية ولكـــــــن بعد تحصلنا عليه وشعورنا بأهمية ما نفقده نستطيع منحه أو توفيره لللآخر....فالعطـــــــاء يعني في ابسط معانيه الخروج من محبة الذات إلى محبة الأخر !
وهنـــــــــــا سأطرح تســـــــاؤول الأستاذ نمير
من خلال مداخلته السابقة
كيـــــــــــف يستطيع الفرد ان يكـــــــــــــــون صاحب عطــــــــــاء ؟
كيف يمكنني أن اتحصل العطــــــــــاء من الأشخاص المحيطين بي ؟
في انتظار مداخلاتكم :)
ودمتم
مرحبا بك رفيقة النقاااش//و,العطاااااااء//
//
جميل هو وصفك للعطاااء يخرج من محبة الذات لمحبة الاخر//
وقبل التطرق لمداخلة الاستاذ نمير///
//
ما رأيك إذا كان الشخص فاقد للشئ ولا يملكه//فى حين أخرين يريدو منه أن يساعدهم فى شئ هم
يفقدوه فى الاصل...//مالذى يجب عليه أن يفعل//
كيف نوفق بين المسألتين//؟؟
//////////////////////////////////////////////////
كيف يكون صاحب العطااااااااء....
مثل ورد من قبل//هى صفة يخلقها الانسان بداخله.يصقلها ..ينميها بالعمل//والممارسةةة//
//
أو ربما يكون صاحب عطاااااااء// عندما يحس من واجبه تقديم شئ للأخرين//
ويكون العطاء لديه واجب وليس فقط إختيار..من هنا يكون صاحب عطااااااء//
///////////
كيف يتحصل العطاااااء//بقدر عطاء الشخص//كلما قدم عطاء تحصل عطاء
ليس شرط أن يكون مشابه//
فمثلا صاحب العطاء الماااااادى//يتحصل الدعاء من الناس والود والاحترام///
//
//لك ودى أخيةةة//الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
الأسيل الحزين كتب:
السلام عليك أخية.
موضوع جميل ورائع.
أنا مع عبارة فاقد الشئ يعطيه،وخير مثال على ذلك هذه القصة.
يتيم لم يرى أي من أبويه ويعيش في ملجأ،وهو دائما يقول لمن يملك والدين ويعصيهما:لو كنت مكانك ما تركت والدي يقطبان جبينهما بسببي.
أولا يستطيع أن يعطي من الحب والحنان لوالديه-لو كان لديه والدين-؟
بل سوف يحملهما فوق رأسه لو استطاع فهو يعرف قيمة النعمة التي لدى غيره وليست لديه ويقدرها حق تقدير.
في النهاية هذا رأيي ولكل رأيه الخاص.
فاقد الشئ يعطيه///
لانه فقده فيعوضه بالعطاء....
هل لابد أن يكتسبه اولا لانه فقده فى رأيك أم مااااذاااااا؟؟وكيف له أن يكتسبه؟؟الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
انا والحزن كتب:
مســـــــــــاء العطـــــــــــاء
نستوقف عند هذه القصــــــــــــة
النهر الصغير
****************
كــان النهرُ الصغير، يجري ضاحكاً مسروراً، يزرع في خطواته
الخصبَ، ويحمل في راحتيه العطاء.. يركض بين الأعشاب، ويشدو بأغانيه الرِّطاب، فتتناثر حوله فرحاً أخضر..
يسقي الأزهار الذابلة، فتضيء ثغورها باسمة. ويروي الأشجار الظامئة، فترقص أغصانها حبوراً ويعانق الأرض الميتة،
فتعود إليها الحياة.
ويواصل النهر الكريم، رحلةَ الفرحِ والعطاء، لا يمنُّ على أحد، ولا ينتظر جزاء..
وكان على جانبه، صخرة صلبة، قاسية القلب، فاغتاظت من كثرة جوده، وخاطبته مؤنّبة:
-لماذا تهدرُ مياهَكَ عبثاً؟!
-أنا لا أهدر مياهي عبثاً، بل أبعث الحياة والفرح، في الأرض والشجر، و..
-وماذا تجني من ذلك؟!
-أجني سعادة كبيرة، عندما أنفع الآخرين
-لا أرى في ذلك أيِّ سعادة!
-لو أعطيْتِ مرّة، لعرفْتِ لذّةَ العطاء .
قالت الصخرة:
-احتفظْ بمياهك، فهي قليلة، وتنقص باستمرار.
-وما نفع مياهي، إذا حبستها على نفسي، وحرمْتُ غيري؟!
-حياتكَ في مياهكَ، وإذا نفدَتْ تموت .
قال النهر:
-في موتي، حياةٌ لغيري .
-لا أعلمُ أحداً يموتُ ليحيا غيره!
-الإنسانُ يموتُ شهيداً، ليحيا أبناء وطنه.
قالت الصخرة ساخرة:
-سأُسمّيكَ بعد موتكُ، النهر الشهيد!
-هذا الاسم، شرف عظيم.
لم تجدِ الصخرةُ فائدة في الحوار، فأمسكَتْ عن الكلام.
**
اشتدَّتْ حرارةُ الصيف، واشتدّ ظمأُ الأرض والشجر والورد، و..
ازداد النهر عطاء، فأخذَتْ مياهه، تنقص وتغيض، يوماً بعد يوم، حتى لم يبقَ في قعره، سوى قدرٍ يسير، لا يقوى على المسير..
صار النهر عاجزاً عن العطاء، فانتابه حزن كبير، ونضب في قلبه الفرح، ويبس على شفتيه الغناء.. وبعد بضعة أيام،
جفَّ النهر الصغير، فنظرَتْ إليه الصخرةُ، وقالت:
-لقد متَّ أيها النهر، ولم تسمع لي نصيحة!
قالت الأرض:
-النهر لم يمتْ، مياهُهُ مخزونة في صدري.
وقالت الأشجار:
-النهر لم يمتْ، مياهه تجري في عروقي
وقالت الورود:
-النهر لم يمت، مياهه ممزوجة بعطري.
قالت الصخرة مدهوشة:
لقد ظلَّ النهرُ الشهيدُ حياً، في قلوب الذين منحهم الحياة!
***
وأقبل الشتاء، كثيرَ السيولِ، غزيرَ الأمطار، فامتلأ النهرُ الصغير بالمياه، وعادت إليه الحياة، وعادت رحلةُ الفرح
والعطاء، فانطلق النهر الكريم، ضاحكاً مسروراً، يحمل في قلبه الحب، وفي راحتيه العطاء..
ما رايكم ...هل يمكن إستثمار العطـــــاء ؟
أم إنه ينتهي بموت صاحبه ؟
ودمتم
جزيت خيرا أخيةةةةةةةةةةةة//
هو عطااااااااء لأجل أن يقوم الغير//
//
نعم من هناااا يكون العطاء بلا حدود//
يقدم فيخزنه الغير و ينطلقوا به فيكيف للعطاء الصادق أن يموت//
//
إذن العطااااء إستثمااااااااااار.......يزرع فيحصده الغير..فيزرعونه فيحصده الغير...وهكذااا..
//
النهر والصخرةة//حوار جميل عن العطااااااااااء.....
///
العطااااااء هو الإيثااااااااااااار//
(وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ )
///
ذكرتينى بقصة لصحابة رسول الله//فى الاثياااااااار///
لأجل أن يحى غيرهم//
فكل واحد ءاثر ان يشرب الثانى والاخر ءاثر أن يشرب الذى بعده وهكذاااا...
حتى مر قدح الماء إلى أخرهم فقال يشرب الذى بعدي أولا//فكانوا قد ماتوا جميعاااا//
///
عطاااااااء بمنح بتقديم الروح وعطااااااء بتقدم الاخر على النفس//
//
كم هو العطااااء جميل// لإنقاذ الغير ولتوجيه الغير//...
////////////////////////////
فى رأيك أخية هل نستطيع //من هنا ان نقول//يمكن لفاقد الشئ أن يعطى
...وذلك بتقديم النصح فى عدم الوقوع فيما فقده هو//
//
يكون عطاء من نفس جنس الفقد!!الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
أطوار كتب:
جزيت خيرا أخيةةةةةةةةةةةة//
هو عطااااااااء لأجل أن يقوم الغير//
//
نعم من هناااا يكون العطاء بلا حدود//
يقدم فيخزنه الغير و ينطلقوا به فيكيف للعطاء الصادق أن يموت//
//
إذن العطااااء إستثمااااااااااار.......يزرع فيحصده الغير..فيزرعونه فيحصده الغير...وهكذااا..
//
النهر والصخرةة//حوار جميل عن العطااااااااااء.....
///
العطااااااء هو الإيثااااااااااااار//
(وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ )
///
ذكرتينى بقصة لصحابة رسول الله//فى الاثياااااااار///
لأجل أن يحى غيرهم//
فكل واحد ءاثر ان يشرب الثانى والاخر ءاثر أن يشرب الذى بعده وهكذاااا...
حتى مر قدح الماء إلى أخرهم فقال يشرب الذى بعدي أولا//فكانوا قد ماتوا جميعاااا//
///
عطاااااااء بمنح بتقديم الروح وعطااااااء بتقدم الاخر على النفس//
//
كم هو العطااااء جميل// لإنقاذ الغير ولتوجيه الغير//...
////////////////////////////
فى رأيك أخية هل نستطيع //من هنا ان نقول//يمكن لفاقد الشئ أن يعطى
...وذلك بتقديم النصح فى عدم الوقوع فيما فقده هو//
//
يكون عطاء من نفس جنس الفقد!!
مســـــــــــاء العطـــــــــــاء
بالفعل أخيه ...إحساس الإنسان بالفقد يدفعه للبحث عما يفقده وعندما يجده فإنه يتمسك به لأنه أحس بمرارة فقدانه
أي أن العطـــــــاء يمكن ان يكون من جنس الفقد ...لكن هنا يجب ان نركز على أن الإنســـــان في لحظة العطــــــاء يكون مكتسب للشيء الذي يقدمه للأخر أو انه يملكه وآثر الغير على نفسه
نحن هنا نتكلم عن الشخص السوي والطبيعي ...لكن اخية هل يمكننا أن نعمم هذه القاعدة ؟؟
إذن لماذا يسر البعض على عدم تقديم العطـــــــاء ؟؟
ودمتمشـُــــــكـــراً $$9
-
أطوار كتب:
مرحبا بك رفيقة النقاااش//و,العطاااااااء//
//
مساؤك ذكر غاليتي
جميل هو وصفك للعطاااء يخرج من محبة الذات لمحبة الاخر//
وقبل التطرق لمداخلة الاستاذ نمير///
//
ما رأيك إذا كان الشخص فاقد للشئ ولا يملكه//فى حين أخرين يريدو منه أن يساعدهم فى شئ هم
يفقدوه فى الاصل...//مالذى يجب عليه أن يفعل//
كيف نوفق بين المسألتين//؟؟
هنا نرجع لأساس الموضوع وهو العطــــــاء في حالة الفقد
الفقد في منظوري ليس عدم الإمتلاك والدليل أن من ينشأ محروم من الحب والحنان يمكنه ان يوفرهما لأبنائه والمحيطين به لماذا؟؟
لانه لحظة العطــــــاء يكون ممتلك لهذه الصفة ففي الأساس هو حنون وذو قلب طيب وينبض بالحب لذلك يسعى لنشر الحب والحنان على من حوله
أما إذا كان في الأساس لا يمتلك هذه الصفة أو الشيء فإنه لابد أن يسعى في البداية للحصول عليه من خلال التدريب والإحتكاك بأصحاب الخبرة في هذا المجال
والدليل شخص يفتقر لأسلوب الحوار مع الأخر يمكنه أن ينظم لدورات في تطوير الذات او الإحتكاك بأناس على دراية كبيرة بفن الحوار فيتعلم هذا الفن وبالتالي يمكنه ان يقدمه للآخر
( أي أنه لحظة العطـــــــاء يكون يمتلك الشيء ...لكي يتمكن من تقديمه )
//////////////////////////////////////////////////
كيف يكون صاحب العطااااااااء....
مثل ورد من قبل//هى صفة يخلقها الانسان بداخله.يصقلها ..ينميها بالعمل//والممارسةةة//
هذا ما وضحته سابقاً
//
أو ربما يكون صاحب عطاااااااء// عندما يحس من واجبه تقديم شئ للأخرين//
ويكون العطاء لديه واجب وليس فقط إختيار..من هنا يكون صاحب عطااااااء//
///////////
كيف يتحصل العطاااااء//بقدر عطاء الشخص//كلما قدم عطاء تحصل عطاء
ليس شرط أن يكون مشابه//
فمثلا صاحب العطاء الماااااادى//يتحصل الدعاء من الناس والود والاحترام///
//
//لك ودى أخيةةة//
إذن لماذا يجلد البعض انفسهم بنفس سياط الفقد التي عانوا منها ؟؟؟
لماذا يتعللون بمقولة فاقد الشيء لا يعطيه ؟
فيحرمون أنفسهم والمحيطين بهم من نعمة العطـــــــــــاء
ودمتم
شـُــــــكـــراً $$9
-
انا والحزن كتب:
مســـــــــــاء العطـــــــــــاء
بالفعل أخيه ...إحساس الإنسان بالفقد يدفعه للبحث عما يفقده وعندما يجده فإنه يتمسك به لأنه أحس بمرارة فقدانه
أي أن العطـــــــاء يمكن ان يكون من جنس الفقد ...لكن هنا يجب ان نركز على أن الإنســـــان في لحظة العطــــــاء يكون مكتسب للشيء الذي يقدمه للأخر أو انه يملكه وآثر الغير على نفسه
نحن هنا نتكلم عن الشخص السوي والطبيعي ...لكن اخية هل يمكننا أن نعمم هذه القاعدة ؟؟
إذن لماذا يسر البعض على عدم تقديم العطـــــــاء ؟؟
ودمتم
بالنسبة للسؤال الثانى ربمااااااااا...للشخص الفاقد الشئ...
يصر على عدم تقديم العطااء بحجة أنه فاااااقد للشئ فلا يستطيع تقديمه//
وهنا أخذ بفكرة فى العقل بإن كل شئ مفقود لدى الشخص لا يعطى//
//
يعنى مثلا الحين شخص غير حافظ للقراءن...بس يربى اولاده على حفظ القراءن..
لان ظروف صغره منعته من الحفظ فما يريد يتكرر فى أولاده//
//
هنا هو مازال لم يكتسب الفاقد ولكن قدم عطاء بتعديل الاخرين و إعطاءه لهم//
///
من هنا يكون الانسان صاحب عطاء حتى وإن لم يكتسبه..
وبالامكان تحصله من الاخرين//بأخذ الاجر المعنوى او ربما المادى..
ما رأيك لو توسعنا بهذه الطريقة فى العطاااااء..؟؟
////////
أما إذا كان الشخص سوى ولا يقدم العطاااااء//
فهو فاقد للعطاااااء أو حب العطااااء//
وهو أصعب من فقدان الشئ المقدم للعطاااااااء..أصلا..
//
دمتى بخير أخيتى الغاليةةةةةة/
دائما للحوار معك طعم أخر//الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
انا والحزن كتب:
إذن لماذا يجلد البعض انفسهم بنفس سياط الفقد التي عانوا منها ؟؟؟
لماذا يتعللون بمقولة فاقد الشيء لا يعطيه ؟
فيحرمون أنفسهم والمحيطين بهم من نعمة العطـــــــــــاء
ودمتم
لانهم حددوا العطاااااء// بكسبه أولا..
ربما حب فى عدم تقديم التغير للغير//
او تثبيط للنفس عن العطااااااء..//
///
يمكن ربما أن يعطى الفاقد للشئ//ولو بنصح النااااس
عن عدم تكرار ما مر به//حتى لا يفقدوه//فيكون تكامل
فى العطاااااااااء..
//
العطاء نعمة فعلا//ويجب الإ تحدده جملة تردد دائما
أعتقد ذلك أفضل//حتى يكون كامل المجتمع معطااااااء~!@qالحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
أطوار كتب:
بالنسبة للسؤال الثانى ربمااااااااا...للشخص الفاقد الشئ...
يصر على عدم تقديم العطااء بحجة أنه فاااااقد للشئ فلا يستطيع تقديمه//
وهنا أخذ بفكرة فى العقل بإن كل شئ مفقود لدى الشخص لا يعطى//
//
يعنى مثلا الحين شخص غير حافظ للقراءن...بس يربى اولاده على حفظ القراءن..
لان ظروف صغره منعته من الحفظ فما يريد يتكرر فى أولاده//
//
هنا هو مازال لم يكتسب الفاقد ولكن قدم عطاء بتعديل الاخرين و إعطاءه لهم//
///
من هنا يكون الانسان صاحب عطاء حتى وإن لم يكتسبه..
وبالامكان تحصله من الاخرين//بأخذ الاجر المعنوى او ربما المادى..
ما رأيك لو توسعنا بهذه الطريقة فى العطاااااء..؟؟
ما أروع لو كنا نملك مثل هذا الفكر ...أن نحفز الآخر على الإنجاز والإبداع في مجالات نحن عجزنا عن الإنجاز فيها
لكن أخية هنا الوالد قام بتوجيه إبنه نحو حفظ القرآن ..إذن هو يمتلك الرغبة في حفظ القرآن وبالتالي هو يمتلك الصفة التي دفعنه لهذا العطاء !!
////////
أما إذا كان الشخص سوى ولا يقدم العطاااااء//
فهو فاقد للعطاااااء أو حب العطااااء//
وهو أصعب من فقدان الشئ المقدم للعطاااااااء..أصلا..
//
وهنا تكونين أصبت لب الموضوع ...
ليست المشكلة في مدى فقداننا للصفة او الشيء الذي يجب أن نقدمه للآخر ولكن المشكلة تكمن هل نحن نرغب في العطاء أم لاء؟؟
إذا كنا نرغب في تقديم العطـــــــاء إذن سنسعى لذلك بكل الوسائل
اما إذا كان العكس فلا جدوى من التعلل بأسباب واهية يكفي أن نظهر أننا غير راغبين في العطــــــــاء وكفى !
دمتى بخير أخيتى الغاليةةةةةة/
دائما للحوار معك طعم أخر//
فكرك هو من يجعل للحوار طعم ولون أخر !
ما أقســــــــــــى ان نسجن أنفسنا في صومعة من وهم ونتعذر باننا غير قادرين على الخروج منها ...فنعيش عمراً نكرر ما سبق أن عشناه ليس لسبب غير أننا خائفــــــــــــــون من تجربة أن نعطي ما عشنا نتجرع مرارة فقده !
ودمتم
شـُــــــكـــراً $$9
-
انا والحزن كتب:
ما أقســــــــــــى ان نسجن أنفسنا في صومعة من وهم ونتعذر باننا غير قادرين على الخروج منها ...فنعيش عمراً نكرر ما سبق أن عشناه ليس لسبب غير أننا خائفــــــــــــــون من تجربة أن نعطي ما عشنا نتجرع مرارة فقده !
ودمتم
بالفعل لما نسجن أنفسناااااااااااااااااااا..العطااااء أوسع
وهو بلا حدوووووووووود لا يريد سوى تجربه///ولو كانت بتغير الغير//
/////////////////////////
بالنسبة للسؤال الثانى ربمااااااااا...للشخص الفاقد الشئ...
يصر على عدم تقديم العطااء بحجة أنه فاااااقد للشئ فلا يستطيع تقديمه//
وهنا أخذ بفكرة فى العقل بإن كل شئ مفقود لدى الشخص لا يعطى//
//
ما أروع لو كنا نملك مثل هذا الفكر ...أن نحفز الآخر على الإنجاز والإبداع في مجالات نحن عجزنا عن الإنجاز فيها
لكن أخية هنا الوالد قام بتوجيه إبنه نحو حفظ القرآن ..إذن هو يمتلك الرغبة في حفظ القرآن وبالتالي هو يمتلك الصفة التي دفعنه لهذا العطاء !!
////////
إذن العطااااااااء رغبةةةةةةةة//كما أدرجتى أختى لا يجب الإ نسجن
أنفسنا ونتقوقع داااااخل فكرةةةةةةةة//فاقد لا أعطى//
أعطى بكسب الشئ وأعطي بالرغبة فى تقديم الشئ//
فيكون صاحب عطاء//وبإذن الله سيتحصله من الغير//
//
وهنا تكونين أصبت لب الموضوع ...
ليست المشكلة في مدى فقداننا للصفة او الشيء الذي يجب أن نقدمه للآخر ولكن المشكلة تكمن هل نحن نرغب في العطاء أم لاء؟؟
إذا كنا نرغب في تقديم العطـــــــاء إذن سنسعى لذلك بكل الوسائل
اما إذا كان العكس فلا جدوى من التعلل بأسباب واهية يكفي أن نظهر أننا غير راغبين في العطــــــــاء وكفى !
///
رغبةةةةةة تنمى ستجد النور بإذن الله//
فكرك هو من يجعل للحوار طعم ولون أخر !
///
لك شكرى غاليتى//
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
عندما نؤمن بأننا قادرون على أن نعطـــــــــي بالتاكيد سنحاول ان نعطــــــي وبكل الوسائل !
طيب أطــــــــــوار
ما رأيك فيمن يعطــــــــــــــون خلف الكواليس ...يعني يستمرون طوال حياتهم يعملون ويبدعون ولكنهم لا يجون من يقدر هذا العطــــــــاء
هنا نقف عند العطــــــــاء المسروق ؟؟
إذا كنتِ في موقف هؤلاء ...هل ستسمرين في العطاء؟
ودمتمشـُــــــكـــراً $$9
-
انا والحزن كتب:
عندما نؤمن بأننا قادرون على أن نعطـــــــــي بالتاكيد سنحاول ان نعطــــــي وبكل الوسائل !
طيب أطــــــــــوار
ما رأيك فيمن يعطــــــــــــــون خلف الكواليس ...يعني يستمرون طوال حياتهم يعملون ويبدعون ولكنهم لا يجون من يقدر هذا العطــــــــاء
هنا نقف عند العطــــــــاء المسروق ؟؟
إذا كنتِ في موقف هؤلاء ...هل ستسمرين في العطاء؟
ودمتم
كيف خلف الكوااليس//ويكون العطاء مسروق//
///
يعنى هم إذا أعطوا عن رغبةةةة وحب فى العطاء بدو إظهار أنفسهم//
هذه لايكون مسروق//بل هو إخفااء العمل...ربما من باب الصدقة المخفيةة//
//
لا يجدون ربما من يعرفهم ولكن سيجدون الاجر من عند الله//وهو أكبر فوز//
//
سأعودإكمال الاجابة على السؤال غدا بإذن//
//
دمتى بود أخيةةةالحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
نرحب بالمتدااخلين//
أهلا بكم//الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
أطوار كتب:
كيف خلف الكوااليس//ويكون العطاء مسروق//
///
يعنى هم إذا أعطوا عن رغبةةةة وحب فى العطاء بدو إظهار أنفسهم//
هذه لايكون مسروق//بل هو إخفااء العمل...ربما من باب الصدقة المخفيةة//
//
لا يجدون ربما من يعرفهم ولكن سيجدون الاجر من عند الله//وهو أكبر فوز//
//
سأعودإكمال الاجابة على السؤال غدا بإذن//
//
دمتى بود أخيةةة
مســــــــــاء العطــــــــــاء
لم أقصد ان يقوم المعطي بإخفاء عطائه عن رغبة .....فهذا تصرف نابع من شخصه لذلك لا يعتبر سرقة !
لكن ما قصدته ــــــــــــ هو قيام البعض بالظهور على حساب أشخاص آخرون بمنى ان يسرقون العمل الذي يقوم به الآخرون ويقدموه بإسم أنفسهم أقرب مثال لذلك :-
سرقة الأعمال الأدبية التي يكتبها الببعض ونسبتها لأنفسهم
( كالشعر والخواطر وغيره ) لو صادفك مثل هذا الموقف
رأيتي نتاج فكرك منسوب لشخص أخر ....كيف ستتصرفين ؟
كذلك ما قصدته بالعمل خلف الكواليس
أن يقوم البعض بالإنتاج والإبداع ولكن لا يظهرون في الصورة وإنما من يظهر هو الرئيس أو المدير لهذه المؤسسة أو الشركة التي يعملون فيها ...لو كنتِ مكان هؤلاء
هل ستتوقفين عن العطــــــــاء لعدم تحقيقك أي فائدة مادية أو معنوية من هذا العطــــــــاء ؟!
والواقع اخيه يعكس الكثير ...
نرحب بمداخلات بقيه الأعضــــــــــاء
ومازلنا نتساءل ...ونتحاور
هل يستمر العطاء عند عدم تحقيق فائدة مادية أو معنوية من ورائه ؟؟!
وبالتالي نظل أسرى لمقولة ...فاقد الشيء لا يعطيه!!
ودمتمشـُــــــكـــراً $$9
-
انا والحزن كتب:
مســــــــــاء العطــــــــــاء
لم أقصد ان يقوم المعطي بإخفاء عطائه عن رغبة .....فهذا تصرف نابع من شخصه لذلك لا يعتبر سرقة !
لكن ما قصدته ــــــــــــ هو قيام البعض بالظهور على حساب أشخاص آخرون بمنى ان يسرقون العمل الذي يقوم به الآخرون ويقدموه بإسم أنفسهم أقرب مثال لذلك :-
سرقة الأعمال الأدبية التي يكتبها الببعض ونسبتها لأنفسهم
( كالشعر والخواطر وغيره ) لو صادفك مثل هذا الموقف
رأيتي نتاج فكرك منسوب لشخص أخر ....كيف ستتصرفين ؟
جميل أن يقدم الانسان العطااااااء وكم هو مؤسف أن يسرقه الاخرون منه
هنا هم فاقدوا لمعنى تقديم العطاء فيتسلقون على حساب الغير//
كيف نتصرف// يعتمد على نوع العطاء//
وخاصة إذا كان لإصلاح لابد من إيقاف من يريد السرقة
لإجل أهداف لا يعلم الإ الله//
كذلك ما قصدته بالعمل خلف الكواليس
أن يقوم البعض بالإنتاج والإبداع ولكن لا يظهرون في الصورة وإنما من يظهر هو الرئيس أو المدير لهذه المؤسسة أو الشركة التي يعملون فيها ...لو كنتِ مكان هؤلاء
هل ستتوقفين عن العطــــــــاء لعدم تحقيقك أي فائدة مادية أو معنوية من هذا العطــــــــاء ؟!
هنا هل هو عطاء أم عمل//إذا كان عطاء برئيس//
فالعطاء يكون للجميع..وهو ينوب عنهم//وخاصه إذا معنوى//
أما إذا كان عمل//فعطاؤهم يأخذوه بأجر من المدير//
والواقع اخيه يعكس الكثير ...
نرحب بمداخلات بقيه الأعضــــــــــاء
ومازلنا نتساءل ...ونتحاور
هل يستمر العطاء عند عدم تحقيق فائدة مادية أو معنوية من ورائه ؟؟!
وبالتالي نظل أسرى لمقولة ...فاقد الشيء لا يعطيه!!
ودمتم
هناااااا لب الموضوع//هناااااااك من يظن العطااااااااء لابد من أخذ..
عندما يحد العطاااااااااء بأخذ غير أن يكون أجر من الله قبل كل شئ//
لا تجدى ذلك الذى يعطى//لانه فقد معنى العطاااااااااء...
فقد المعنى المعنوى..ولا أقصد بالمعنوى هو نظرة الناس إليه//
بل أقصد أن يحتسب الاجر من الله//
عندما يحدد العطااااااء بأخذ الاجر من الله//
لن نجد من يقول أنا فاقد لا أعطى//وأنما أقول سأعطى
بلا حدود وبأماااااااانة قبل كل شئ//
//
ما أجمل أن يكون العطاء لوجه الله...قبل كل شئ//
//
وكل من يوهم الاخرين بالعطاااااااء يكشفه الله//
فالعطاء إخلاص وأمااااااانةةةة//
//
ما أجمل طعمه عندما يكون لأجل الله ولوجه الله//
//
كم نحن بحاجة للتربية تسمى العطاء...
العطاااااااء لا أجل التباهى ولا أجل إظهار النفس..
//
بل عطاء لأجل العطااااء..
لأجل الاصلاح لإجل النفع//الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات -
أطوار كتب:
هناااااا لب الموضوع//هناااااااك من يظن العطااااااااء لابد من أخذ..
عندما يحد العطاااااااااء بأخذ غير أن يكون أجر من الله قبل كل شئ//
لا تجدى ذلك الذى يعطى//لانه فقد معنى العطاااااااااء...
فقد المعنى المعنوى..ولا أقصد بالمعنوى هو نظرة الناس إليه//
بل أقصد أن يحتسب الاجر من الله//
عندما يحدد العطااااااء بأخذ الاجر من الله//
لن نجد من يقول أنا فاقد لا أعطى//وأنما أقول سأعطى
بلا حدود وبأماااااااانة قبل كل شئ//
//
ما أجمل أن يكون العطاء لوجه الله...قبل كل شئ//
//
وكل من يوهم الاخرين بالعطاااااااء يكشفه الله//
فالعطاء إخلاص وأمااااااانةةةة//
//
ما أجمل طعمه عندما يكون لأجل الله ولوجه الله//
//
كم نحن بحاجة للتربية تسمى العطاء...
العطاااااااء لا أجل التباهى ولا أجل إظهار النفس..
//
بل عطاء لأجل العطااااء..
لأجل الاصلاح لإجل النفع//
مســـــــاء العطـــــــــاء
ما أجمل ان يكون العطــــــــاء لوجه الله
لكن أخيه لو جئنا لواقع الطبيعة البشرية ...غالبية الناس ينتظرون نتيجة لما يقدمون سواء هذه النتيجة مادية أو معنوية وبالتالي في الغالي عندما لا يجدون أثر لما قدمو نجد أن عطائهم يقل وهذا ملاحظ بشكل كبير في نطاق العمل
حيث نجد ان الموظف في بداية عمله يحرص بشكل كبير على العطاء والتميز لكن عندما لا يجد تقدير او إهتمام لعطائه يبدأ هذا العطاء يقل قليلاً قليلاً إلا أن يختفي !
ألا توافقيني الرأي في ذلك ؟
ودمتم
شـُــــــكـــراً $$9
-
انا والحزن كتب:
مســـــــاء العطـــــــــاء
ما أجمل ان يكون العطــــــــاء لوجه الله
لكن أخيه لو جئنا لواقع الطبيعة البشرية ...غالبية الناس ينتظرون نتيجة لما يقدمون سواء هذه النتيجة مادية أو معنوية وبالتالي في الغالي عندما لا يجدون أثر لما قدمو نجد أن عطائهم يقل وهذا ملاحظ بشكل كبير في نطاق العمل
حيث نجد ان الموظف في بداية عمله يحرص بشكل كبير على العطاء والتميز لكن عندما لا يجد تقدير او إهتمام لعطائه يبدأ هذا العطاء يقل قليلاً قليلاً إلا أن يختفي !
ألا توافقيني الرأي في ذلك ؟
ودمتم
أعتقد سنستمر فى الحوار//وددت أن أنهى الحوار..
.ولكن قبل أن نعطى نريد أن تعلم معنى العطاء..
///
لى عودة بإذن الله أخيةةالحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات