مسقط - ش
أعلنت إرنست ويونغ الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن نيتها توظيف ما لا يقل عن 2000 موظف جديد وذلك لتحقيق خططها التنموية الطموحة لعام 2011. سيتم توزيع هذا العدد الجديد على أقسام الخدمات الأربع بالشركة، وهي " تدقيق الحسابات" و" والضريبة" و"الخدمات الاستشارية" و" استشارات الصفقات". وكونها الأكبر من بين شركات الخدمات المهنية العالمية الأربع في المنطقة من حيث حجم الإيرادات وعدد الموظفين والمكاتب، تعتبر هذه الخطوة التوسعية إضافة قيّمة إلى موظفيها البالغ عددهم 4.200 موظف يعملون في 20 مكتباً موزعاً في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وكان ما يزيد على 3000 شريك في شركة إرنست ويونغ من مختلف أنحاء أوروبا والشرق الأوسط والهند وأفريقيا (EMEIA) قد اجتمعوا في العاصمة الفرنسية باريس الأسبوع الفائت لمناقشة خطط النمو المستقبلية والاستثمارية للشركة.
وفي هذا الصدد، صرح مارك أوتي، الشريك المسؤول في مكاتب شركة إرنست ويونغ أوروبا والشرق الأوسط والهند وأفريقيا: "بفضل دمج وتوحيد أنشطتنا في دول أوروبا والشرق الأوسط والهند وأفريقيا كوحدة عمل واحدة، أصبحنا قادرين على العمل بشكل أكثر فاعلية وفي مختلف الدول. وإن التمتع بهذه الميزة التنافسية يعني تطبيقها بشكل عملي لصالح موظفينا وعملائنا. لقد أتمت مبادرتنا الاستثمارية العالمية المعلن عنها سابقا"، بقيمة 1 بليون دولار أمريكي، عامها الرابع في 2010. وتأكيداً على التحول الذي تشهده القوى الاقتصادية العالمية، فقد قمنا بتخصيص جزء كبير من هذه الاستثمارات في الأسواق الناشئة. وتجاوزت مبادراتنا كافة التوقعات، حيث زادت قيمة الاستثمار عن 1.2 بليون دولار أمريكي".
وقد أعلنت إرنست ويونغ عن تحقيق إيرادات عالمية قدرها 21.3 بليون دولار أمريكي للسنة المالية المنتهية في 30 يونيو 2010، وازدادت هذه الإيرادات بنسبة 5.3% في النصف الثاني من العام.
وخلال هذه السنة، تتوقع الشركة بأن تسهم في تعزيز انتعاش الاقتصاد العالمي من خلال تعيين المزيد من الموظفين الجدد في عام 2011، ويشمل ذلك عمليات توظيف مكثّفة في الأسواق الناشئة، تزيد على 1000 موظف في أفريقيا، بالإضافة إلى 2000 في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، و2500 في الهند والصين، وأكثر من 1000 في روسيا. ووفقاً لاستطلاع "يونيڤيرسام" للتوظيف العالمي، الذي صدر في وقت سابق من هذا الشهر وشمل حوالي 130 ألف مشارك عام 2010، احتلت إرنست ويونغ المرتبة "الثالثة عالميا" ضمن قائمة أفضل الشركات من حيث بيئة العمل، واستقطابها للخريجين الجامعيين في عدد أكبر من الأسواق مقارنة مع أي شركة منافسة أخرى.
من جانبه، قال عبد العزيز السويلم، رئيس مجلس إدارة إرنست ويونغ الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "أنا واثق من أننا سنستمر في توفير أفضل الفرص لكوادرنا البشرية، حيث تتمثل استراتيجيتنا في ضمان الاستمرارية من خلال توظيف وتطوير أفضل المواهب من مواطني الدول التي نعمل فيها. وقد قمنا هذا العام بتعيين أكثر من 1000 موظف جديد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالإضافة إلى 20 شريكاً".
وأضاف السويلم قائلاً: "لقد شهد الطلب على خدماتنا من قبل العملاء نمواً كبيراً خلال عام 2010، حيث ازداد تركيز الشركات على تحسين و تنمية وقدراتها الأساسية والبحث عن أفضل شركة خدمات مهنية تقدّم لهم المشورة خلال مرحلة الانتعاش. وبفضل عملية دمج وتوحيد عملياتنا عالميا"، نتمتع بقدرة كبيرة على تقديم خدمات نوعية و متميزة لعملائنا في مختلف أنحاء المنطقة والعالم".
ومن الجدير بالذكر أن أوتي والسويلم يقومون حالياً بزيارة المكاتب الرئيسية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك سلطنة عُمان، وذلك في إطار الحملة التنموية التي تطلقها إرنست ويونغ في المنطقة.
أعلنت إرنست ويونغ الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن نيتها توظيف ما لا يقل عن 2000 موظف جديد وذلك لتحقيق خططها التنموية الطموحة لعام 2011. سيتم توزيع هذا العدد الجديد على أقسام الخدمات الأربع بالشركة، وهي " تدقيق الحسابات" و" والضريبة" و"الخدمات الاستشارية" و" استشارات الصفقات". وكونها الأكبر من بين شركات الخدمات المهنية العالمية الأربع في المنطقة من حيث حجم الإيرادات وعدد الموظفين والمكاتب، تعتبر هذه الخطوة التوسعية إضافة قيّمة إلى موظفيها البالغ عددهم 4.200 موظف يعملون في 20 مكتباً موزعاً في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وكان ما يزيد على 3000 شريك في شركة إرنست ويونغ من مختلف أنحاء أوروبا والشرق الأوسط والهند وأفريقيا (EMEIA) قد اجتمعوا في العاصمة الفرنسية باريس الأسبوع الفائت لمناقشة خطط النمو المستقبلية والاستثمارية للشركة.
وفي هذا الصدد، صرح مارك أوتي، الشريك المسؤول في مكاتب شركة إرنست ويونغ أوروبا والشرق الأوسط والهند وأفريقيا: "بفضل دمج وتوحيد أنشطتنا في دول أوروبا والشرق الأوسط والهند وأفريقيا كوحدة عمل واحدة، أصبحنا قادرين على العمل بشكل أكثر فاعلية وفي مختلف الدول. وإن التمتع بهذه الميزة التنافسية يعني تطبيقها بشكل عملي لصالح موظفينا وعملائنا. لقد أتمت مبادرتنا الاستثمارية العالمية المعلن عنها سابقا"، بقيمة 1 بليون دولار أمريكي، عامها الرابع في 2010. وتأكيداً على التحول الذي تشهده القوى الاقتصادية العالمية، فقد قمنا بتخصيص جزء كبير من هذه الاستثمارات في الأسواق الناشئة. وتجاوزت مبادراتنا كافة التوقعات، حيث زادت قيمة الاستثمار عن 1.2 بليون دولار أمريكي".
وقد أعلنت إرنست ويونغ عن تحقيق إيرادات عالمية قدرها 21.3 بليون دولار أمريكي للسنة المالية المنتهية في 30 يونيو 2010، وازدادت هذه الإيرادات بنسبة 5.3% في النصف الثاني من العام.
وخلال هذه السنة، تتوقع الشركة بأن تسهم في تعزيز انتعاش الاقتصاد العالمي من خلال تعيين المزيد من الموظفين الجدد في عام 2011، ويشمل ذلك عمليات توظيف مكثّفة في الأسواق الناشئة، تزيد على 1000 موظف في أفريقيا، بالإضافة إلى 2000 في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، و2500 في الهند والصين، وأكثر من 1000 في روسيا. ووفقاً لاستطلاع "يونيڤيرسام" للتوظيف العالمي، الذي صدر في وقت سابق من هذا الشهر وشمل حوالي 130 ألف مشارك عام 2010، احتلت إرنست ويونغ المرتبة "الثالثة عالميا" ضمن قائمة أفضل الشركات من حيث بيئة العمل، واستقطابها للخريجين الجامعيين في عدد أكبر من الأسواق مقارنة مع أي شركة منافسة أخرى.
من جانبه، قال عبد العزيز السويلم، رئيس مجلس إدارة إرنست ويونغ الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "أنا واثق من أننا سنستمر في توفير أفضل الفرص لكوادرنا البشرية، حيث تتمثل استراتيجيتنا في ضمان الاستمرارية من خلال توظيف وتطوير أفضل المواهب من مواطني الدول التي نعمل فيها. وقد قمنا هذا العام بتعيين أكثر من 1000 موظف جديد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالإضافة إلى 20 شريكاً".
وأضاف السويلم قائلاً: "لقد شهد الطلب على خدماتنا من قبل العملاء نمواً كبيراً خلال عام 2010، حيث ازداد تركيز الشركات على تحسين و تنمية وقدراتها الأساسية والبحث عن أفضل شركة خدمات مهنية تقدّم لهم المشورة خلال مرحلة الانتعاش. وبفضل عملية دمج وتوحيد عملياتنا عالميا"، نتمتع بقدرة كبيرة على تقديم خدمات نوعية و متميزة لعملائنا في مختلف أنحاء المنطقة والعالم".
ومن الجدير بالذكر أن أوتي والسويلم يقومون حالياً بزيارة المكاتب الرئيسية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك سلطنة عُمان، وذلك في إطار الحملة التنموية التي تطلقها إرنست ويونغ في المنطقة.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions