1988 كان حافلا بالمحاولات من جانب المقاومة الإنفتاحية -اخوتي الاعزاء- لكسر جدار التيار الرادكاليين المسيطر على قمة الهرم السلطوي -الوالد و الوالدة-.. اولى المحاولات كانت من شخص لم الفه و لو لبرهة للقيام بمثل هذه العملية الإستشهادية في سبيل الانفتاح و الإنبطاح للغرب .. اخي والذي طالما اتهمته بالبلاهة الإيديلوجية و شح الابداع الفكري برغم ذكائه النوعي ..
لقد فجر الاخ العزيز قنبلته اليدوية امام مقر الحكومة الرشيدة -المطبخ- لقد قالها صراحة انه قد سام ومل من روتين الحول حول...
انه قد تعالى و تكبر -ود الهاوية- علانية وفي وضح النهار على الحكومة الجبارة .. لقد نظم هذا الراسمالي -البرجوازي- مؤامرة رخيصة ضد النجمة الحمراء والنظام الماركسي ...انه قد تعالى و تكبر -ود الهاوية- على الدنجو العص وفراخ خالته البايت وشكليت الجارة المقطن .. لقد نظم هذا الوغد منظمة سرية تطلق على نفسها اسم -عصابة بقبق- لتايده
ودعمه فيما سعى .. عيد ميلاد غربي ل اختي الصغيرة والتي ستكمل ربيعها الاول ..
ونظرا لتردي احوال الشيوعية المنهارة - الوالد و الوالدة - و تعاظم السخط الشعبي المناؤي لسياستهم الفاشلة و التي لم تؤدي الا لمزيدا من الفقر والجوع والحرمان ..فقد رضخوا لمطالب هذه الحركة الإنفصالية .. الزعيم الراسمالي الدغم وعد جماهيره المتعطشة .. بشراء الكيكة والشمع باسرع وقت
مطمئنا انصاره -اخوتي- بالنصر .. لم يكن هذا الوغد الصغير يعي ما يصنع من محاولة لطمس نهج وتقليد عن بكرة ابو ابيه ..لقد كنت اراقب هذا الوغد المتعلج وقد ادمع عيني رؤية النجمة الحمراء تنهار والى الابد .. حزني كان ولا زال على ميزان القوى الاستراتيجي الذي اظهرنا باقوى ما يكون 1973
لقد اخاف العدو مع الصديق ناصر 1956....
ولكن بقدر ما احزني الانحسار الشيوعي ..افرحني قدوم الجبهة الاسلامية للإنقاذ 1990 من حيث لا ادري لتمسك زمام الامر .. ان قصة انهيار الراسمالية الغربية في منزلنا جاءت من هؤلاءالبرجوازيين انفسهم ..
نعم فقد انكشف طمعهم وجشعهم باقتسامهم الكيكة قبل قدوم عيد الميلاد وهذا ما اجج مقاومة النظام الدكتاتوري والقمعي المنهار فتاتي نهايتهم - عصابة بقبق- على يد الوالدة -كوبا- بصاروخ نووي من هافانا الأبية .. لقد ضربت اخي ضربا مبرحا ..لانه اكل الكيكة مع عصابته قبل عيدالميلاد ..
لقد اقسمت انها لن تقيم العيد ميلاد الغربي او حتى الحول حول الماركسي الشعبي .. لقد سلمت الأمر لأولي العصمة و الأمر .. انهم اصحاب محمد -صلى الله عليه و سلم- ..اسامة والطالبان
لقد فجر الاخ العزيز قنبلته اليدوية امام مقر الحكومة الرشيدة -المطبخ- لقد قالها صراحة انه قد سام ومل من روتين الحول حول...
انه قد تعالى و تكبر -ود الهاوية- علانية وفي وضح النهار على الحكومة الجبارة .. لقد نظم هذا الراسمالي -البرجوازي- مؤامرة رخيصة ضد النجمة الحمراء والنظام الماركسي ...انه قد تعالى و تكبر -ود الهاوية- على الدنجو العص وفراخ خالته البايت وشكليت الجارة المقطن .. لقد نظم هذا الوغد منظمة سرية تطلق على نفسها اسم -عصابة بقبق- لتايده
ودعمه فيما سعى .. عيد ميلاد غربي ل اختي الصغيرة والتي ستكمل ربيعها الاول ..
ونظرا لتردي احوال الشيوعية المنهارة - الوالد و الوالدة - و تعاظم السخط الشعبي المناؤي لسياستهم الفاشلة و التي لم تؤدي الا لمزيدا من الفقر والجوع والحرمان ..فقد رضخوا لمطالب هذه الحركة الإنفصالية .. الزعيم الراسمالي الدغم وعد جماهيره المتعطشة .. بشراء الكيكة والشمع باسرع وقت
مطمئنا انصاره -اخوتي- بالنصر .. لم يكن هذا الوغد الصغير يعي ما يصنع من محاولة لطمس نهج وتقليد عن بكرة ابو ابيه ..لقد كنت اراقب هذا الوغد المتعلج وقد ادمع عيني رؤية النجمة الحمراء تنهار والى الابد .. حزني كان ولا زال على ميزان القوى الاستراتيجي الذي اظهرنا باقوى ما يكون 1973
لقد اخاف العدو مع الصديق ناصر 1956....
ولكن بقدر ما احزني الانحسار الشيوعي ..افرحني قدوم الجبهة الاسلامية للإنقاذ 1990 من حيث لا ادري لتمسك زمام الامر .. ان قصة انهيار الراسمالية الغربية في منزلنا جاءت من هؤلاءالبرجوازيين انفسهم ..
نعم فقد انكشف طمعهم وجشعهم باقتسامهم الكيكة قبل قدوم عيد الميلاد وهذا ما اجج مقاومة النظام الدكتاتوري والقمعي المنهار فتاتي نهايتهم - عصابة بقبق- على يد الوالدة -كوبا- بصاروخ نووي من هافانا الأبية .. لقد ضربت اخي ضربا مبرحا ..لانه اكل الكيكة مع عصابته قبل عيدالميلاد ..
لقد اقسمت انها لن تقيم العيد ميلاد الغربي او حتى الحول حول الماركسي الشعبي .. لقد سلمت الأمر لأولي العصمة و الأمر .. انهم اصحاب محمد -صلى الله عليه و سلم- ..اسامة والطالبان