هلا
.
أكيد أحد طلبوه مشروع أو تقرير عن نشأة الأرض والصخور والزلازل والبراكين
فأنا أولهم طلبوني مشروع فأنا حصلت معلومات من موسوعة القرن ف حبيت أفيدكم انتو بعد ..الحين بعطيكم عن بنية الأرض:
بنية الأرض
الأرض كروية الشكل ولكنها مسطحة قليلا عند القطبين وذلك بفعل قوى الجاذبية وتأثير حركة دوران الأرض حول نفسها. ويعتبر عدم انتظام التضاريس التي يبلغ ارتفاعها أكثر من 8كلم بالنسبة للجبال و11 كلم داخل الهوة البحرية لا معنى له قياسا بشعاع الأرض الذي يبلغ 6378 كلم عند خط الاستواء. يندرج قياس مسافات الأرض ضمن علم المساحة ولكن للتعرف على التركيبة الداخلية للأرض يتم الاعتماد على طرق غير مباشرة من بينها بالخصوص علم الزلازل الذي يرشدنا بفضل تحليل الموجات الزلزالية سواء الطبيعية منها أو المثارة والتي تنتشر داخل الكرة الأرضية بأكثر سرعة كلما كانت الصخور التي تخترقها كثيفة وبالإضافة إلى ذلك فإن انتشار الموجات تتحكم فيه التركيبة الكيميائية لهذه الصخور. تتكون الكرة الأرضية من ثلاث مناطق دائرية ذات تركيبة مختلفة:
تمثل القشرة الغلاف الصلب والخارجي الذي يحده من الأسفل انقطاع موهوروفيتش أو موهو. تكون قشرة قاع المحيطات ذات تركيبة بازلتية ومتجانسة جدا وبلغ سمكها 10 كلم، أما في القارات فيبلغ أقصى سمك 70 كلم وتكون تركيبتها جرانيتية بالأساس وهي غير متجانسة.
ينقسم الغلاف إلى قسمين: غلاف علوي سمكه حوالي 700 كلم وغلاف سفلي يصل إلى حد انقطاع غوتمبرغ عند عمق حوالي 2900 كلم .
تتكون النواة من نواة خارجية سائلة وتعتريها حركات مسؤوله عن المجال المغناطيسي للأرض ونواة داخلية أو بزرة وهي صلبة وكثيفة جدا إذ تتكون بالأساس من الحديد ( 90% ) و النيكال.
وهناك تقسم آخر يعتمد أحيانا وهو يأخذ بعين الاعتبار إوالة الصخور أي سلوكهم الميكانيكي. وتبعا لذلك تكون القشرة الأرضية وجزء من الغلاف العلوي ما يعرف بالغلاف الصخري بسمك 70 كلم تحت المحيطات وحوالي 150 كلم تحت القارات، وهو غلاف متصلب ومقطع إلى صفائح " ليتوسفيرية ".
ويشمل الأستونيسفير بقية الطبقات الأخري والموجودة في الأعماق. يكون جزءه العلوي ( مجمل الغلاف والجزء و الجزء الخارجي للنواة) لزجا تعتريه حركات تفضي إلى تنقلات كبيرة للمادة وهكذا فإن الغلاف الصخري يطفو فوق الأستونيسفير كم يتحكم تحرك الصفائح في المظهر الخارجي للكرة الأرضية.
ترتفع الحرارة حسب العمق وذلك بدرجة واحدة كل 30 م غير أن هذه الزيادة ليست متواصلة إذ تتغير عند المرور من كل طبقة داخلية لتبلغ حوالي 6 آلاف درجة داخل البزرة.
تاريخ الأرض
لقد أمكن بعد مقابلة كل المعلومات المتعلقة بدراسة سطح الكرة الأرضية من صياغة مقياس للأزمنة الجيولوجية هو مقياس التطبق الذي يشمل على خمسة أزمنة تنقسم بدورها إلى فترات. وخلال كل فترة فترات تاريخ الأرض ترشد طبيعة الأراضي التي وضعت في مكانها وامتدادها الجغرافي وربما أيضا تشوهها و الأحافير التي تشتمل عليها على تطور شكل الأرض: اتساع المحيطات ، السلاسل الجبلية، المناخ....
- الكمبرى: إنه أقدم الأزمنة الجيولوجية إذ تتعدى أعمار صخوره 530 مليون سنة وهو أيضا أولها على الإطلاق وأكثرها غموضا خصوصا وأن التغييرات الجذرية التي تلته والتي انتابت القشرة الأرضية قد عقدت عملية التعرف على أكثر الميادين قدما.
تبرز التأريخات الدقيقة بأن الصخور الأكثر قدما توجد بالمجنات المتصلبة التي تكون العمود الفقري لقاراتنا الحالية وهي تتكون من صخور تحولية وجرانيتية إلتوت مرة أولى فثانية، فهي تشهد إذا على تراكب عديد الدورات البنائية. تبرز هذه الصخور بالكندا وسيبيريا والبرازيل وأفريقيا والأنتركتيك وأستراليا. إن توضع هذه الكتل القارية كان لا شك يختلف عما هو علية اليوم، كما ساهم تفكك السلاسل الجبلية في تمويل تكدس الرواسب الأولى. أما أقدم الصخور التي تم تأريخها فيبلغ عمرها مليار سنة أما أول الشواهد اليقينية داخل المحيطات فتتمثل في جسيمات متطورة نسبيا ( ديدان، طحالب، سدائم....) يبلغ عمرها 3،5 مليار سنة. مكنت هذه الجسيمات بفضل التخلق الضوئي من توفير كميات هائلة من الأكسجين في الجو.
- الزمن الأول: وهو يتميز بتكون سلسلتين جبليتين كبيرتين هما السلسلة الكاليدونية أولا والتي نجد جذورها في سكندينافيا والقريونلاند والسلسلة الهرسينية ثانيا وهي تمثل بنية كامل أوروبا والتي نجد منها فرنسا الكتلة الأرموريكية والكتلة الوسطى وجبال الفوج. وفي أخر الزمن الأول كانت كل الأراضي القارية ملتحمة في كتلة واحدة تسمى البانجا، أما الأنواع الحية فتعددت وأصبحت البحار آهلة بشتى أنواع اللافقريات ( أصداف، مرجان، إسفنج ) وبدأت أنواع جديدة كالزواحف تغزو القارات. وتميزت نهاية الزمن الأول بمناخ حار ورطب موات لنمو غابات كثيفة لا سيما من نوع أشجار السرخس.
- الزمن الثاني: تم خلاله انشطار الكتل القارية وانفتاح محيطات جديدة، إذ تسبب انفتاح المحيط الأطلسي من ناحية الشمال ثانيا في الابتعاد التدريجي عن بعضها البعض لكل من أمريكا و أفريقيا و أوروبا، في الوقت الذي تسبب انفتاح المحيط الهندي في انشطار كتلة أفريقيا ، أستراليا و أنتركتيكا، بينما بقيت منطقة الهند ملتحمة بأفريقيا. وكان نحيط التيتيس يفصل بين أفريقيا وكتلة أوراسيا، لكنه سرعان ما بدأ يتقلص.
كما بدأت بعض العناصر الحية الجديدة في الظهور ومنها من بلغ أوجه كالسبيح والزواحف الضخمة ولكنها ستنقرض مع موفى الزمن الثاني، شأنها شأن 60% من العناصر الأخرى التي كانت تعمر الأرض. كان ذلك في وقت ظهرت فيه الحيوانات اللبونة والنباتات الزهرية.
- الزمن الثالث: ما يميز هذا الزمن بالخصوص تكون السلسلة الألبية وانغلاق محيط تيتيس واصطدام منطقة الهند التي ابتعدت عن أفريقيا و أوراسيا متسببة في نشأة الهملايا، كما إلتوت الترسبات المتراكمة وتحولت كما ساهم انجراف الجبال الناشئة في تراكمات حطامية ضخمة.
وعلى أثر انقراض عديد الأنواع الحية مع نهاية الزمن الثاني، تميز الزمن الثالث بتطور وتنوع الحيوانات اللبونة والعصافير و الحيتان كما تكاثرت النباتات الزهرية وأصبح الكل ( الحيوانات و النبات ) شبيها بما يوجد اليوم.
- الزمن الرابع: تزامنت بداية الزمن الرابع مع ظهور الإنسان وكان ذلك منذ ما يقارب من مليوني سنة وكان توزع القارات وقتها يشبه كثيرا التوزع الحالي. ساهم تتالي أربع فترات انجلادية كبرى وتداولها مع أربع فترات دافئة في نحت التضاريس وإعطائها المشاهد التي نراها اليوم. وهكذا فإن كامل شمال أوروبا وأمريكا الشمالية كانتا تغطيهما جلادات قارية ساهمت في صقلهما وتركت فيهما بعد ذوبانها عديد البحيرات. غير أ، الحركات المتعلقة بالصفائح القارية قد تواصلت لا سيما في البحر الأحمر وخليج عدن لتتسبب في نشأة محيط جديد عمل تدريجيا على عزل أفريقيا عن الشرق الأوسط.
تركيبة الأرض:
تمثل الأرض بنية ذات طبقات دائرية: يكون الغلاف ( السفلي والعلوي ) 4\5 حجم الأرض بينما لا تمثل القشرة الأرضية التي تحمل الحياة إلا 1\500 . على عكس النواة الخارجية السائلة فإن النواة الداخلية صلبة وذك بسبب الضغوطات القوية التي تسود بمركز الكرة الأرضية.
.
أكيد أحد طلبوه مشروع أو تقرير عن نشأة الأرض والصخور والزلازل والبراكين
فأنا أولهم طلبوني مشروع فأنا حصلت معلومات من موسوعة القرن ف حبيت أفيدكم انتو بعد ..الحين بعطيكم عن بنية الأرض:
بنية الأرض
الأرض كروية الشكل ولكنها مسطحة قليلا عند القطبين وذلك بفعل قوى الجاذبية وتأثير حركة دوران الأرض حول نفسها. ويعتبر عدم انتظام التضاريس التي يبلغ ارتفاعها أكثر من 8كلم بالنسبة للجبال و11 كلم داخل الهوة البحرية لا معنى له قياسا بشعاع الأرض الذي يبلغ 6378 كلم عند خط الاستواء. يندرج قياس مسافات الأرض ضمن علم المساحة ولكن للتعرف على التركيبة الداخلية للأرض يتم الاعتماد على طرق غير مباشرة من بينها بالخصوص علم الزلازل الذي يرشدنا بفضل تحليل الموجات الزلزالية سواء الطبيعية منها أو المثارة والتي تنتشر داخل الكرة الأرضية بأكثر سرعة كلما كانت الصخور التي تخترقها كثيفة وبالإضافة إلى ذلك فإن انتشار الموجات تتحكم فيه التركيبة الكيميائية لهذه الصخور. تتكون الكرة الأرضية من ثلاث مناطق دائرية ذات تركيبة مختلفة:
تمثل القشرة الغلاف الصلب والخارجي الذي يحده من الأسفل انقطاع موهوروفيتش أو موهو. تكون قشرة قاع المحيطات ذات تركيبة بازلتية ومتجانسة جدا وبلغ سمكها 10 كلم، أما في القارات فيبلغ أقصى سمك 70 كلم وتكون تركيبتها جرانيتية بالأساس وهي غير متجانسة.
ينقسم الغلاف إلى قسمين: غلاف علوي سمكه حوالي 700 كلم وغلاف سفلي يصل إلى حد انقطاع غوتمبرغ عند عمق حوالي 2900 كلم .
تتكون النواة من نواة خارجية سائلة وتعتريها حركات مسؤوله عن المجال المغناطيسي للأرض ونواة داخلية أو بزرة وهي صلبة وكثيفة جدا إذ تتكون بالأساس من الحديد ( 90% ) و النيكال.
وهناك تقسم آخر يعتمد أحيانا وهو يأخذ بعين الاعتبار إوالة الصخور أي سلوكهم الميكانيكي. وتبعا لذلك تكون القشرة الأرضية وجزء من الغلاف العلوي ما يعرف بالغلاف الصخري بسمك 70 كلم تحت المحيطات وحوالي 150 كلم تحت القارات، وهو غلاف متصلب ومقطع إلى صفائح " ليتوسفيرية ".
ويشمل الأستونيسفير بقية الطبقات الأخري والموجودة في الأعماق. يكون جزءه العلوي ( مجمل الغلاف والجزء و الجزء الخارجي للنواة) لزجا تعتريه حركات تفضي إلى تنقلات كبيرة للمادة وهكذا فإن الغلاف الصخري يطفو فوق الأستونيسفير كم يتحكم تحرك الصفائح في المظهر الخارجي للكرة الأرضية.
ترتفع الحرارة حسب العمق وذلك بدرجة واحدة كل 30 م غير أن هذه الزيادة ليست متواصلة إذ تتغير عند المرور من كل طبقة داخلية لتبلغ حوالي 6 آلاف درجة داخل البزرة.
تاريخ الأرض
لقد أمكن بعد مقابلة كل المعلومات المتعلقة بدراسة سطح الكرة الأرضية من صياغة مقياس للأزمنة الجيولوجية هو مقياس التطبق الذي يشمل على خمسة أزمنة تنقسم بدورها إلى فترات. وخلال كل فترة فترات تاريخ الأرض ترشد طبيعة الأراضي التي وضعت في مكانها وامتدادها الجغرافي وربما أيضا تشوهها و الأحافير التي تشتمل عليها على تطور شكل الأرض: اتساع المحيطات ، السلاسل الجبلية، المناخ....
- الكمبرى: إنه أقدم الأزمنة الجيولوجية إذ تتعدى أعمار صخوره 530 مليون سنة وهو أيضا أولها على الإطلاق وأكثرها غموضا خصوصا وأن التغييرات الجذرية التي تلته والتي انتابت القشرة الأرضية قد عقدت عملية التعرف على أكثر الميادين قدما.
تبرز التأريخات الدقيقة بأن الصخور الأكثر قدما توجد بالمجنات المتصلبة التي تكون العمود الفقري لقاراتنا الحالية وهي تتكون من صخور تحولية وجرانيتية إلتوت مرة أولى فثانية، فهي تشهد إذا على تراكب عديد الدورات البنائية. تبرز هذه الصخور بالكندا وسيبيريا والبرازيل وأفريقيا والأنتركتيك وأستراليا. إن توضع هذه الكتل القارية كان لا شك يختلف عما هو علية اليوم، كما ساهم تفكك السلاسل الجبلية في تمويل تكدس الرواسب الأولى. أما أقدم الصخور التي تم تأريخها فيبلغ عمرها مليار سنة أما أول الشواهد اليقينية داخل المحيطات فتتمثل في جسيمات متطورة نسبيا ( ديدان، طحالب، سدائم....) يبلغ عمرها 3،5 مليار سنة. مكنت هذه الجسيمات بفضل التخلق الضوئي من توفير كميات هائلة من الأكسجين في الجو.
- الزمن الأول: وهو يتميز بتكون سلسلتين جبليتين كبيرتين هما السلسلة الكاليدونية أولا والتي نجد جذورها في سكندينافيا والقريونلاند والسلسلة الهرسينية ثانيا وهي تمثل بنية كامل أوروبا والتي نجد منها فرنسا الكتلة الأرموريكية والكتلة الوسطى وجبال الفوج. وفي أخر الزمن الأول كانت كل الأراضي القارية ملتحمة في كتلة واحدة تسمى البانجا، أما الأنواع الحية فتعددت وأصبحت البحار آهلة بشتى أنواع اللافقريات ( أصداف، مرجان، إسفنج ) وبدأت أنواع جديدة كالزواحف تغزو القارات. وتميزت نهاية الزمن الأول بمناخ حار ورطب موات لنمو غابات كثيفة لا سيما من نوع أشجار السرخس.
- الزمن الثاني: تم خلاله انشطار الكتل القارية وانفتاح محيطات جديدة، إذ تسبب انفتاح المحيط الأطلسي من ناحية الشمال ثانيا في الابتعاد التدريجي عن بعضها البعض لكل من أمريكا و أفريقيا و أوروبا، في الوقت الذي تسبب انفتاح المحيط الهندي في انشطار كتلة أفريقيا ، أستراليا و أنتركتيكا، بينما بقيت منطقة الهند ملتحمة بأفريقيا. وكان نحيط التيتيس يفصل بين أفريقيا وكتلة أوراسيا، لكنه سرعان ما بدأ يتقلص.
كما بدأت بعض العناصر الحية الجديدة في الظهور ومنها من بلغ أوجه كالسبيح والزواحف الضخمة ولكنها ستنقرض مع موفى الزمن الثاني، شأنها شأن 60% من العناصر الأخرى التي كانت تعمر الأرض. كان ذلك في وقت ظهرت فيه الحيوانات اللبونة والنباتات الزهرية.
- الزمن الثالث: ما يميز هذا الزمن بالخصوص تكون السلسلة الألبية وانغلاق محيط تيتيس واصطدام منطقة الهند التي ابتعدت عن أفريقيا و أوراسيا متسببة في نشأة الهملايا، كما إلتوت الترسبات المتراكمة وتحولت كما ساهم انجراف الجبال الناشئة في تراكمات حطامية ضخمة.
وعلى أثر انقراض عديد الأنواع الحية مع نهاية الزمن الثاني، تميز الزمن الثالث بتطور وتنوع الحيوانات اللبونة والعصافير و الحيتان كما تكاثرت النباتات الزهرية وأصبح الكل ( الحيوانات و النبات ) شبيها بما يوجد اليوم.
- الزمن الرابع: تزامنت بداية الزمن الرابع مع ظهور الإنسان وكان ذلك منذ ما يقارب من مليوني سنة وكان توزع القارات وقتها يشبه كثيرا التوزع الحالي. ساهم تتالي أربع فترات انجلادية كبرى وتداولها مع أربع فترات دافئة في نحت التضاريس وإعطائها المشاهد التي نراها اليوم. وهكذا فإن كامل شمال أوروبا وأمريكا الشمالية كانتا تغطيهما جلادات قارية ساهمت في صقلهما وتركت فيهما بعد ذوبانها عديد البحيرات. غير أ، الحركات المتعلقة بالصفائح القارية قد تواصلت لا سيما في البحر الأحمر وخليج عدن لتتسبب في نشأة محيط جديد عمل تدريجيا على عزل أفريقيا عن الشرق الأوسط.
تركيبة الأرض:
تمثل الأرض بنية ذات طبقات دائرية: يكون الغلاف ( السفلي والعلوي ) 4\5 حجم الأرض بينما لا تمثل القشرة الأرضية التي تحمل الحياة إلا 1\500 . على عكس النواة الخارجية السائلة فإن النواة الداخلية صلبة وذك بسبب الضغوطات القوية التي تسود بمركز الكرة الأرضية.
تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة The Flower: تصحيح بعض الكلمات..:) ().