مركز دراسات استخباري امريكي الموساد هو من نفذ هجمات سبتمبر بالاسماء والوقائع

    • مركز دراسات استخباري امريكي الموساد هو من نفذ هجمات سبتمبر بالاسماء والوقائع

      اسم الموقع Press Pakalert

      وهو مركز دراسات أميركي يعنى بالملفّات الساخنة التي يعيشها العالم، والقضايا الكبرى على المستويات الأمنيّة والسياسية. أبرز دراساته تتركّز على؛ أفغانستان، القاعدة، الـسي آي إيه، الهند، العراق، الشرق الأوسط، حلف شمال الأطلسي، باكستان، الارهاب، أميركا، الصهيونية... وآفاق ٢٠١٢. الموقع نشر في كانون الأول ¨ديسمبر" الفائت دراسة لم تلفت أحداً من المعنيين في العالمين العربي والإسلامي حتى الآن، بعنوان إسرائيل هي التي نفّذت هجمات ١١ - ٩ - ٢٠٠١ الارهابية، استناداً الى أدلّة لم تنشر من قبل. المشاهد السياسي قرأت الدراسة، وهي تثبت أهم وقائعها، من دون أن تتدخّل في هذه الوقائع، وقصدها الاضاءة على حدث تاريخي لا يزال منذ تسع سنوات يبدّل وجه الشرق الأوسط، ويحكم علاقات الولايات المتحدة والغرب بصورة عامّة بالعرب والمسلمين. ماذا في الدراسة؟

      لسنا في حاجة الى مهندسين مدنيين كي يؤكّدوا لنا أن بناءين مؤلّفين من ١١٠ طوابق، وناطحة سحاب ذات هيكلية فولاذية مكوّنة من ٤٧ طابقاً، يمكن أن تنهار بشكل كامل وبسرعة هائلة من دون الاستعانة بالمتفجّرات. كل ما نحتاج إليه هو عينان قادرتان على النظر، ودماغ يفكّر، كي نصل الى هذا الاستنتاج الواضح. ولهذا السبب، نرى أن من الضروري التشديد على مَنْ أكثر بكثير من كيف، لأن معرفة مَنْ نفّذ هجمات ١١ - ٩ - ٢٠٠١ أهمّ بكثير من معرفة كيف نفّذت هذه الهجمات؟

      نبدأ أولاً بـنبوءة مثيرة وغريبة صدرت عن رجل تحوم حوله الشكوك أكثر من سواه. هذه النبوءة، وعلاقتها بالشخص الذي أطلقها، ذات دلالات بالغة الأهميّة وهي تؤشّر الى من نفّذ هجمات ١١ - ٩.

      إنه إيسّر هاريل، كبير المسؤولين الاستخباراتيين الإسرائيليين، مدير جهازي الموساد والشين بيت، بين عامي ١٩٥٢ و١٩٦٣. في العام ١٩٧٩، أي قبل ٢٢ عاماً من أحداث ١١ أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١، تنبّأ إيسّر هاريل بشكل دقيق للغاية بحصول ما حصل أمام مايكل إيفانز، وهو أميركي مؤيّد للمتطرّفين الإسرائيليين.

      وفي ٢٣ أيلول ¨سبتمبر" ١٩٧٩، قام إيفانز بزيارة هاريل في منزله في إسرائيل، حيث تناول طعام العشاء معه ومع الدكتور روفن هشت، كبير مستشاري رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك مناحيم بيغن. وفي افتتاحية بعنوان أميركا هي الهدف، نشرتها صحيفة جيروزاليم بوست في ٣٠ أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١، تساءل إيفانز المعروف بعدائه الشديد للعرب، عمّا سمّاه الارهاب العربي، وما إذا كان سيصل الى أميركا. قال هاريل لإيفانز إن إرهابيين عرباً سوف يستهدفون أعلى بناء في مدينة نيويورك، لأنه يعتبر رمزاً له علاقة بعضو التذكير، وهذه النبوءة تعني أن هجمات ١١ أيلول ¨سبتمبر" كانت من تخطيط الموساد، بموجب اعتراف إيسر هاريل، وهي موثّقة بما فيه الكفاية، وهي واردة أيضاً في كتاب بقلم مايكل إيفانز نفسه.

      الخطوة الأولى على طريق الاعداد لهجمات ١١ أيلول ¨سبتمبر" كانت تأمين السيطرة والاشراف التامّين على مركز التجارة العالمي عبر أياد خاصّة. الأمر كان ضرورياً من أجل إنجاح الهجمات، لأنه لولا ذلك، لما كان في الامكان وضع متفجّرات ناسفة لتدمير المبنيين.

      في هذا السياق، يمكن ملاحظة أربع شبكات إجرامية يهودية هي؛

      ١ـ لاري سيلڤر ستين؛ إنه رجل أعمال أميركي ـ يهودي من نيويورك، حصل على عقد إيجار لمدة ٩٩ سنة لكامل مجمّع مركز التجارة العالمي في ٢٤ تموز ¨يوليو" ٢٠٠١. هذان المبنيان كانا لا يساويان الكثير لأنهما كانا مليئين بمواد الاسبستوس ¨إترنيت" المسبّبة للسرطان، وكان لا بدّ من إزالة هذه المواد بأكلاف باهظة، توازي تكلفة بدل الايجار تقريباً. ويشرح لاري أسباب إقدامه على استئجار المبنيين قائلاً؛ راودني شعور ¨،" بضرورة امتلاكهما. فهل هذا تبرير قابل للتصديق يصدر عن رجل أعمال يقال إنه ناجح؟ لاري كان يتناول فطوره في مطعم وندوز أون ذي ورلد ¨في البرج الشمالي في الطابق ١٠٧" كل صباح. لكنه صباح يوم ١١ - 9/2001 بدّل عادته تلك، كما أن نجليه اللذين كانا يعملان في المجمّع، قرّرا أيضاً، هكذا، عدم الحضور الى مراكز عملهما في ذلك الصباح، الأمر إذاً هو إما عبارة عن نبوءة من جانب أسرة سيلڤر ستين، وإما أن العائلة كانت تعرف ماذا سيحصل في ذلك اليوم، والنتيجة هي أن لاري حصل على مبلغ فاق الـ٤.٥ مليارات دولار من شركة التأمين نتيجة تدمير البرجين.

      ومعروف أن لاري كان فاعلاً أساسياً في شركة رابرت موردوك الاعلامية ذات التوجّهات اليهودية، وصديقاً شخصياً لرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو، الذي يتلقّى اتصالاً هاتفياً منه صباح كل يوم أحد.

      ٢ـ فرانك لوي ـ لوي؛ إنه يهودي مولود في تشيكوسلوفاكيا، وكان صاحب وستفيلد أميركا أحد أكبر مخازن التسوّق في العالم. ولوي كان استأجر المول داخل مركز التجارة العالمي ومساحته حوالى ٤٢٧ ألف قدم مربّعة. ولوي هذا كان عنصراً في لواء غولاني الإسرائيلي، وشارك في حرب استقلال إسرائيل. وقبل ذلك كان عضواً في عصابة هاغانا الارهابية، وهو يمضي ثلاثة أشهر في السنة في منزله في إسرائيل، وقد وصفته صحيفة سيدني هيرالد بأنه رجل عصامي له اهتمام خاص بشؤون الهولوكوست ¨المحرقة"، وبالسياسة الإسرائيلية. وهو موّل وأطلق المعهد الإسرائيلي للاستراتيجية الوطنية والسياسية التابع لجامعة تل أبيب في إسرائيل، وهو صديق حميم لكل من إيهود أولمرت وأرييل شارون ونتنياهو وباراك، ومتورّط في قضيّة مصرفية مع أولمرت. وفرانك لوي خرج سالماً من هجوم ١١ - ٩.

      ٣ـ لويس إيزنبرغ؛ هو شخصية يهودية إجرامية، كان مديراً لسلطة الموانئ في نيويورك، وهو وافق على تحويل الايجار الى إخوانه اليهود من أمثال لاري ولوي. كما كان من كبار المساهمين في حملة التبرّعات لحملة بوش ـ تشيني للانتخابات الرئاسية.

      ٤ـ رونالد لودر؛ هو صاحب شركة إيستي لودر العملاقة لمواد التجميل، وكان رئيساً لمكتب حاكم ولاية نيويورك جورج باتاكي لشؤون الخصخصة، ولعب دوراً فعّالاً في عملية خصخصة مركز التجارة العالمي. وقد أسّس لودر مدرسة لجهاز الموساد في هرتسيليا اسمها مدرسة لودر لديبلوماسية الحكم والاستراتيجيا.


      يتبع .............
    • الاشراف الأمني

      أما الجانب الثاني الذي كان يجب أن يتوافر من أجل فرض السيطرة اللازمة، فهو الاشراف الأمني على المجمّع. وقد نجح خبراء المتفجّرات في الموساد، الذين صودف أن كانوا هناك قبيل وأثناء الهجمات، في الوصول بسهولة الى الأماكن الاستراتيجية في المجمّع من أجل الاعداد لتدميره.



      شركة كرول وشركاه هي التي حصلت على عقد الأمن والحماية لمجمّع التجارة العالمية، بعد تفجير مركز التجارة في العام ١٩٩٣. وهذه الشركة يملكها يهوديّان اسمهما جول وجيريمي كرول، أما المدير التنفيذي لهذه الشركة آنذاك فكان جيروم هاور، اليهودي المتعصّب جداً، وهو خبير معروف في شؤون الارهاب البيولوجي. وقع الاختيار على جون أونيل العميل الخاص السابق لدى مكتب التحقيق الفيديرالي ¨إف بي آي" كي يكون رئيساً لجهاز أمن مركز التجارة العالمي، وهو قُتل في أول يوم عمل له هناك في هجوم ١١ - ٩.

      ومن المهم أن نشير الى أن أونيل كان استقال من عمله لدى إف بي آي، بعد عرقلة التحقيق الذي أجراه في حادث تفجير المدمّرة الأميركية كول قرب شواطئ اليمن، من قبل السفيرة الأميركية في صنعاء بربارة بودين اليهودية، وذلك لأنه أثبت أن التفجير لم تكن للقاعدة علاقة به، وأن المدمّرة الأميركية أصيبت بصاروخ كروز إسرائيلي.

      الجانب الثالث الذي كان يجب تأمينه لإنجاح المخطّط، كان فرض الاشراف التام على أمن جميع المطارات التي يمكن أن يصل إليها الخاطفون، وكانت عمليات تفتيش المسافرين تتمّ على أيدي العاملين مع المخطّطين، بغية السماح لأشخاص معيّنين بإدخال مواد معيّنة الى الطائرات.

      فمن كان مسؤولاً عن أمن المطارات الثلاثة التي انطلق منها الخاطفون المزعومون؟

      المسؤولة كانت شركة آي سي تي إس الدولية لصاحبيها عزرا هاريل ومناحيم أتزمون، وكلاهما يهوديّان إسرائيليّان، ومعظم الموظّفين فيها كانوا من العملاء السابقين لجهاز شين بيت الإسرائيلي. أليست هذه الشركة هي التي سمحت لـ١٩ خاطفاً عربياً في مطاري لوغان في بوسطن ونيووارك في نيوجرسي، بإدخال أدوات حادّة وحتى أسلحة نارية الى الطائرات؟ أو أن شيئاً مريباً قد حصل؟

      ومن المعروف أن مناحيم أتزمون أمين الصندوق السابق في حزب الليكود، قد تورّط في فضيحة سياسية مع أولمرت وغيره من القياديين في حزب الليكود، وقد حوكم بتهم الفساد وتزوير الوثائق وغير ذلك.



      معرفة مسبقة

      أ ـ حادث مقبرة غوميل تشيزر؛ في شهر تشرين الأول ¨أكتوبر" ٢٠٠٠، أي قبل حوالى عشرة أشهر من حصول هجمات ١١ - ٩، كان ضابط متقاعد في الجيش الإسرائيلي يزرع نبات اللّبلاب في مقبرة غوميل تشيزد في شارع جبل الزيتون في ولاية نيوجرسي قرب مطار نيووارك، والمقبرة يهودية. هذا الرجل سمع شخصين يتحدّثان العبرية، واسترعى ذلك انتباهه، فقبع وراء جدار وبدأ يستمع الى حوارهما. وبعد وقت قصير، وصلت سيارة الى قربهما، ونزل رجل كان جالساً على المقعد الخلفي في السيارة لإلقاء التحيّة عليهما، وبعد تبادل السلام، قال الرجل الثالث؛ سوف يعرف الأميركيون معنى العيش مع إرهابيين، بعد أن تصطدم الطائرات بالمبنيين في أيلول ¨سبتمبر"،

      وسارع الرجل الذي استمع الى هذا الحوار الى إبلاغ مكتب إف بي آي بما سمعه مرّات عدّة، لكنه كان يواجه دائماً بالتجاهل والاهمال، ولم يتم القيام بأي عمل ولم يجر أي تحقيق في الأمر.

      ب ـ المواطنون الإسرائيليون تلقّوا تحذيرات مسبقة؛ اعترفت شركة أوديغو لنقل الرسائل السريعة، وهي شركة إسرائيلية، بأن اثنين من موظّفيها تلقّيا رسائل فورية تنذرهم من حصول هجوم قبل ساعتين من اصطدام الطائرة الأولى بأحد البرجين، وهذا التحذير لم يمرّر الى السلطات التي كان في وسعها إنقاذ آلاف الناس. ولولا هذا التحذير المسبق، لكان قضى نحو ٤٠٠ إسرائيلي في الهجمات، في حين أن خمسة فقط من الإسرائيليين قتلوا آنذاك، وهذا أمر مثير للاستغراب والدهشة.

      ج ـ تحذيرات مسبقة من شركة غولدمان ساكس؛ في ١٠ أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١، حذّر فرع الشركة في طوكيو موظّفيه الأميركيين بضرورة الابتعاد عن الأبنية المرتفعة في الولايات المتحدة.

      د ـ شركة Zim الإسرائيلية للشحن البحري حذّرت مسبقاً؛ قامت شركة Zim الإسرائيلية بإخلاء مكاتبها في البرج الشمالي من مركز التجارة العالمية ومساحته عشرة آلاف قدم مربعة قبل أسبوع من وقوع الهجمات وألغت عقد الايجار، والحكومة الإسرئيلية تمتلك ٤٩٪ من أسهم هذه الشركة. وكان عقد الايجار سارياً حتى نهاية العام ٢٠٠١، وخسرت الشركة مبلغ ٥٠ ألف دولار بسبب إلغاء عقد الايجار. وقد تمّ نقل عميل إف بي آي مايكل ديك من مركزه كرئيس للجنة التحقيق في التحرّكات الإسرائيلية المشبوهة. وأفادت مصادر مطّلعة أن الإسرائيليين نقلوا المتفجّرات بعدما تركت Zim المجمّع.



      الموساد هو المتّهم

      دراسة أعدّها مركز الدراسات العسكري قالت إن جهاز الموساد قادر على استهداف القوّات الأميركية وتوجيه التهمة بذلك الى الفلسطينيين.



      التجسّس الإسرائيلي حول الهدف

      قبيل ١١ - ٩ - ٢٠٠١ تمّ وقف حوالى ١٤٠ إسرائيلياً بتهمة التجسّس، وادّعى بعضهم بأنهم طلاب فنون، وكان هؤلاء المتّهمون تسلّلوا الى قواعد عسكرية ومراكز للأمن السرّي، ومراكز الجمارك، ووزارة الداخلية، ومراكز الشرطة، ومكاتب النيابات العامة، والمكاتب الحكومية، وحتى المنازل الخاصة ببعض أعضاء الكونغرس. وبعضهم خدم في أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، ووحدات التنصّت والمراقبة الإلكترونية، ووحدات المتفجّرات. وكان ستّون من المشبوهين الإسرائيليين يعملون لدى شركة أمدوكس الإسرائيلية التي تزوّد الولايات المتحدة بتسجيلات للمكالمات الهاتفية.



      بعد الهجمات جرى اعتقال أكثر من ستين إسرائيلياً بتهم خرق قوانين الهجرة، وكان عدد منهم من عناصر الجيش الإسرائيلي. وهناك أيضاً خمسة منهم عرفوا باسم الإسرائيليون الراقصون كانوا ضبطوا وهم يلتقطون صوراً في أماكن مختلفة، ويحتفلون فور وقوع الهجمات. وقال أحدهم ويدعى سيفان كورتزبرغ فور اعتقالهم؛ نحن إسرائيليون، لا مشكلة لديكم معنا، إن مشاكلكم هي مشاكلنا أيضاً، الفلسطينيون هم المشكلة.

      ويقول شهود إن هؤلاء شكّلوا فريق عمل للتصوير والتوثيق قبل اصطدام الطائرة الأولى بأحد البرجين.

      يتبع ..........
    • أنظمة برامج بيتش الحاسوبية
      معظم أنظمة البرامج الحاسوبية ¨الكمبيوترية" الوطنية التي كان يجب أن تلحظ أحداثاً، مثل عمليات اختطاف الطائرات، كانت من نوع بيتش، وكان اليهودي مايكل غوف مديراً للتسويق لدى بيتش، وقد عمل سابقاً لدى شركة غارديوم الإسرائيلية للمعلومات. هذه الشركة كانت مموّلة من قبل شركة سيدار وشركة فيريتاس وغيرهما من المؤسّسات المموّلة من قبل الموساد. وهذا يعني أن مايكل غوف الذي كان يتلقّى معلومات من عملاء الموساد، كان في الوقت عينه يعمل مع شركاء لبنانيين مسلمين في شركة بيتش.
      والسؤال هو؛ لماذا ترك غوف المحامي الناجح، عمله في شركة مشهورة للمحاماة، لينتقل الى شركة بيتش العادية للبرامج الكمبيوترية التي يملكها لبناني وسعودي؟ أما الجواب فهو أن الموساد هو الذي طلب منه ذلك، من أجل مصلحة الشعب اليهودي وخيره. وبرامج بيتش المبيعة للدوائر الأمنيّة والحكومية في الولايات المتحدة كانت مليئة بالأخطاء التي أدّت الى الفشل الذريع في ١١ أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١. ومعلوم أن والد غوف وجدّه، كانا من كبار المسؤولين في المحافل الماسونيّة. وهل تسقط الثمرة بعيداً عن جذع الشجرة؟،


      التحقيق في هجمات 9/11 في أيد إسرائيلية

      ما زاد في الطين بلّة، أن الشبكة الاجرامية اليهودية سارعت فور حصول هجمات ١١ أيلول ¨سبتمبر" الى العمل بنشاط، من وراء الكواليس، لعرقلة أي تحقيق قانوني وسليم لمعرفة حقيقة ما حصل في ذلك اليوم المشؤوم وبالتالي الحؤول دونه ومنعه. كان همّ المسؤولين في تلك الشبكة، الاشراف الشامل والتام على عملية التحقيق كي يكونوا قادرين، في كل لحظة، على تغطية جميع الأدلّة التي يمكن أن تكشف عن علاقة اليهود بالجريمة، ونجحوا في إقناع الادارة الأميركية في تكليف قضاة ومحقّقين يهود فقط في إجراء التحقيقات، وهم؛ ألڤن هيلرستين، مايكل موكاسي، مايكل تشيرتوف، كينيث فينبرغ، شايلا بيرنباوم، بنجامين تشيرتوف ¨إبن عم مايكل تشرتوف"، وستيفان كوفمان، وجميعهم من اليهود المتشدّدين.
      كذلك تمّ وضع مسؤولين إداريين وسياسيين في مواقع حسّاسة، كانت لهم اليد الطولى في توجيه التحقيقات بعد الهجمات ومنهم؛ الحاخام دوف زاخايم، ريتشارد بيرل، بول وولفوتز، دوغلاس فيث، إليوت أبرامز، مارك غروسمان وآري فليشر.
      والجدير ذكره هو أن الخاطف محمد عطا يقودنا مباشرة الى هذه الشبكة الاجرامية قبل أسبوع واحد من حصول الهجمات، عندما زار مع عدد من زملائه الخاطفين سفينة سياحية في فلوريدا، ولا يعرف أحد لماذا، ولم يتمّ إجراء أي تحقيق في الأمر. والسؤال هو من يملك هذه السفينة؟ إنه جيك أبراموف اليهودي المتطرّف، وهو مسؤول سابق في إدارة بوش، ومتورّط في العديد من فضائح الفساد والاحتيال والتهرّب من دفع الضرائب. وفي وقت لاحق، تبيّـن أن آدم يحيى غادان، المعروف باسم عزام الأميركي، والناطق باسم تنظيم القاعدة، والذي أطلق عدداً من شرائط الفيديو يهدّد فيها العالم والأميركيين، والوارد اسمه على لائحة إف بي آي للمطلوبين، هو يهودي واسمه الحقيقي آدم بيرلمان من كاليفورنيا.
      كذلك، اكتشفت أجهزة الأمن اللبنانية مؤخّراً، أن علي الجرّاح ابن عم الخاطف زياد الجرّاح عميل لدى الموساد الإسرائيلي منذ ٢٥ سنة.


      نتنياهو هو المهندس
      يعتبر بنيامين نتنياهو مهندس هجمات ١١ - ٩، من خلال إدارته عمليات الموساد ـ الـشين بيت المشتركة، فهو كان رئيساً لحكومة إسرائيل في ذلك الوقت، وهو صاحب تاريخ طويل في التورّط في عمليات إجرامية. وحزب الليكود الذي ينتمي إليه هو خليفة منظّمة أرغون الارهابية، وهو نشر كتاباً في الثمانينيات من القرن الماضي بعنوان؛ الارهاب؛ كيف يستطيع الغرب الفوز؟.

      الموساد» هو الفاعل
      الرئيس الإيطالي الأسبق فرانشيسكو كوسيغا الذي كشف عن وجود عملية غلاديو، أعلن في حوار مع صحيفة كوريري دي لا سييرا أن هجمات أيلول ¨سبتمبر" الارهابية تمّت بإدارة من الموساد، وأن هذا الأمر أصبح معروفاً من قبل وكالات الاستخبارات في العالم. وأضاف كوسيغا؛ جميع وكالات الاستخبارات في أميركا وأوروبا تعرف جيداً أن الهجمات الارهابية الكارثية، كانت من تدبير جهاز الموساد وتخطيطه، بالتعاون مع أصدقاء إسرائيل في أميركا، بغية توجيه الاتهام الى الدول العربية، ومن أجل حثّ القوى الغربية على المشاركة في الحرب في العراق وأفغانستان .
    • والله زمان يا شومان
      دائما تاتي بالجديد
      مجهود جيد
      وشكرا لك
      دمت بود
      ~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net
    • الدكتور شديد كتب:

      والله زمان يا شومان



      دائما تاتي بالجديد
      مجهود جيد
      وشكرا لك
      دمت بود



      حياك الله دكتورنا العزيز

      اخي الكريم تحليل منطقي جداً وقريب للواقع و هناك شواهد تدل على إن العمل كان مخطط استخباراتي معد مسبقاً وهناك شواهد كثيره تدل على إنه سيناريو معد با تقان لكن خلال هذا نمسك راس الخيط ونقول

      الاول
      عندما أخبروا بوش بوقوع الهجمات وكان في مدرسة أطفال كانت ردة فعله غريبة وكأنه فرح بوقوع هذة الهجمات وانفتحت اساريره مما يدل على أنها مدبرة ولا يشك في ذلك عاقل وهذا قد يكون دليل وقد لايكون ...

      ثانيا من الاثار الدامغة على انه عمل استخباراتي امريكي
      1 – اثبتت دراسة علمية هندسية استحالة ان ينصهر حديد هذه المباني نتيجة الحرارة الناتجة من وقود الطائرات
      2 – مبنى التجارة العالمي رقم 7 (World Trade Center building 7. ) ويختصر بـــ WTC7 لم يتعرض للضرب بالطائرات المهاجمة ولكنه سقط بعد فترة طويلة وكان مفاجاءة اربكة شبكة الاعلام ، لانه سقط اثناء تقرير تلفزويني من محطة الــ BBCوشاهده الناس
      3 – تواجد الصحفيين والمصورين في المنطقة مركزين نظرهم وكمراتهم على الابراج
      4 - لماذا لم يحاكم المتهمون او تلقى عليهم التهم حتى الان؟ ، ولماذا ترفض الاحزاب اليمينية المتطرفة في امريكا وبريطانيا محاكمتهم
      ؟http://web.mit.edu/civenv/wtc/PDFfil...t%20Impact.pdf
      http://911research.wtc7.net/wtc/anal...es/squibs.html
      http://www.journalof911studies.com/a...le_1_Ryan5.pdf



      High Velocity Bursts of Debris From Point-Like Sources in the
      WTC Towers
      Kevin Ryan, 6/13/2007
      Since September 11th, 2001, there have been two competing hypotheses to explain the
      destruction of the World Trade Center buildings. The first hypothesis, a fire-induced
      collapse of all three buildings, has undergone numerous variations over the years, as
      government scientists have worked to keep it alive while ignoring the second
      hypothesis.[1] That second hypothesis is the controlled demolition of all three buildings.
      There is a great deal of compelling evidence for the demolition hypothesis, including the
      following physical facts about the destruction of each building.
      Sudden onset of failure
      Near free-fall speed of “collapse”
      Symmetrical “collapse”
      Many eyewitness testimonies to explosions and flashes of light
      Small rubble piles (WTC 7 fell into its own footprint)
      Molten ****************l in the rubble piles and pouring from WTC 2
      Dust clouds resembling pyroclastic flows from volcanoes
      Sulfidation and intergranular melting of the steel
      Currently, the only official explanation given for these devastating events is a provably
      false “collapse initiation sequence” for two of the three buildings, provided by the
      National Institute of Standards and Technology (NIST).[2] By failing to explain the
      actual collapse dynamics, NIST was able to avoid all of the evidence cited above.
      Additionally, they were able to avoid considerable circumstantial evidence in favor of the
      demolition hypothesis (e.g. evidence destroyed or withheld, extensive foreknowledge).
      This paper aims to bring to light just one specific aspect of the physical evidence,
      namely, the phenomena known as “demolition squibs”. In actuality, this evidence is
      better described as high velocity bursts of debris ejected from point-like sources near the
      exterior facade as each building disintegrated. The demolition hypothesis suggests that
      these bursts of debris are the result of the detonation of explosive charges (squibs), placed
      at key points in the structure to facilitate the removal of resistance. But it’s important to
      note that it is the bursts of debris themselves that are the actual evidence, not the
      presumed cause of those bursts.
      There are many photographs in the public domain showing these bursts of debris, and all
      parties agree to the existence of this evidence. Unfortunately, NIST will not release the
      thousands of pieces of photographic and video evidence they have collected at taxpayer
      expense that might help us to better understand what happened. But in the example at the
      link below we can see two such bursts being ejected simultaneously from different faces
      of the building, and apparently at different levels, some ten to twenty floors below the
      “collapse” front.




      وللاطلاع على اكثر التفاصيل يرجى قراءة كتاب



      الخديعه المرعبه




      طبعا نشرت مقتطفات من هذا الكتاب...



      هذا مالدي الان واتمنى إن شاء الله يكون لي عوده

      وتسلم تحيه طيبه