حقائق علاقة السلطنة والدول العربية بإسرائيل .. فساد ..عمالة .. خيانة

  • حقائق علاقة السلطنة والدول العربية بإسرائيل .. فساد ..عمالة .. خيانة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    A- سلطنة عمان

    1- يقول ديفيد ماير - اليهودي الاصل - و استاذ العلوم السياسية بجامعة كولمبيا الامريكية .. ضمن مقال بعنوان *الشرق الاوسط من 1992-2015* انه بناء لما توصل من خلفيات استخباراتية وبحكم اطلاعه وضلعوعه في العلاقات الاسرائيلية - العربية عندما كان يعمل في معهد الدراسات الاستراتيجية التابع للبناتجون- وهو يختلف عن المعهد التابع لوازرة الخارجية - فانه صنف دول الاردن- مصر - المغرب - سلطنة عمان !!! من اوائل الدول التي فتحت باب الحوار مع اسرائيل 1973- 1982 بشكل مباشر وغير مباشر على امل الحصول على المطالب العربية العادلة ولكن التعنت الاسرائيلي ضد الفلسطنيين و ا لزحف الاسرائيلي ل لبنان قطع اتصالات كل من المغرب و عمان و الاردن في حين بقيت مصر على موقفها العلنى .. ..

    للملاحظة: قراءت هذا منذ حوالى عام و نصف .. وقد حاولت ايجاده من الانترنت .. فلم اجده الموقع لهذا المقال ..فمن يجده فليعرض الفقرة التي تضمنت سلطنة عمان .. وللعلم فالقال يقع في 214 صفحة كاملا.

    Article's name: Middle East 1992-2015 historical overview and a look into the futuer
    written by: David Mc Myer

    2- الحقيقة اني ترددت كثيرا في نشر هذا المقال ليوسي بيلين - وكيل وزارة الخارجية الاسرائيلية السابق - لا لشيء و انما من قام بترجمته لي هو يهودي ابا عن جد .. ويقول الرسول عليه افضل الصلاة واصفا اليهود و المنافقين - اذا حدث كذب - .. يقول المقال و الذي نشر فى صحيفة حزب العمل في 1996 واصفا زيارته للسلطنة .. انه كان يتوقع عمان دولة رعوية اقرب ما تكون لليمن وبلدان القرن الافريقي ..خليط من العرب و الزنج .. ولكن ما راى من تقدم و ازدهار جعله يصدق مقولة
    ان مسقط انظف من باريس !! .. و المعروف ان اسحاق رابين و شمعون بيريز كانا قد زارا السلطنة .. ولا ادري اي زيارة يعني بلين هنا فهو قام ب 4 زيارات للسلطنة علنية .. اثنتان منها بصحبة بيريز و رابين واخرى بمفرده..
    وقد اخبرتني سيدة يهودية تدعى .......!!! وهي .........- ..ان الفرق الاول بين العرب و اليهود .. التدوين والتلخيص فمنذ بداية نزوحاتهم للبلاد العربية في اواخر القرن 19 وهم لا يالون جهدا في تدوين اي شيء يتصل بالعرب -اولاد العم - على عكس العرب و الذي نحتاج فيه لاكثر من 300 سنة لنعرف ما كان حكامنا و صناع القرار يفعلون بنا ... واليهود يعرفون اصغر الخفايا عن العرب و كما علمت انهم يهتمون بجغرافية الوطن العربي المناخية منها والبشرية .. ويكفي اني انبهرت عندما سالتني هذه اليهودية عن مدى إلمامي باللهجة السواحيلية .. لانها كانت تعرف ان قسما من اهل عمان يتقنها .. قلت لها و بخبث .. وماذا تعرفين ايضا .. قالت لاشئ حقا سوى انه بلد سياحي جميل ولم تكمل .. ..و للعلم فقط فاللغة العربية الزامية في المرحلتين المتوسطةو الثانوية في اسرائيل .. و اذكر جيدا انها كانت تجيد كلمات عربية لا حصر لها ..هذا هو حالنا ...بينما نحن نرقد في نومة الهناء .. وقد كتبنا على باب الغرفة -ممنوع الازعاج لاجل غير مسمى- علاء شان اليهود و ارتفع ..

    3- تاريخ العلاقات مع اسرائيل
    علاقات قوية بدأت منذ السبعينات، ولكنها لم تظهر على سطح الأحداث إلا في عام 1994 عندما قام إسحاق رابين رئيس الوزراء الأسبق بزيارة للسلطنة في ديسمبر 1994، تزامنت مع انعقاد قمة الإسكندرية بين مصر وسوريا والسعودية.
    -يتوافق مع المقال الذي قراءته-
    كانت سلطنة عمان من أوائل الدول التي أيدت الحل السلمي للصراع منذ تأييدها لاتفاقات كامب ديفيد ومعاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، ثم أيدت الاتفاقيات الموقعة بين كل من السلطة الفلسطينية، والأردن وبين إسرائيل، وشاركت في المحادثات متعددة الأطراف.

    لقد أيدت عُمان المفاوضات المباشرة بين العرب وإسرائيل وفي هذا المسار استضافت السلطنة في أبريل 1994 اجتماعات لجنة المياه وهي إحدى اللجان الخاصة بعملية المفاوضات متعددة الأطراف حول السلام في الشرق الأوسط().
    فخلال اجتماعات لجنة المياه التي انعقدت في مسقط 1996 أتجرى يوسي بلين، نائب وزير الخارجية الإسرائيلي محادثات مع المسؤولين العمانيين، كذلك في أوائل نوفمبر 1994 قام بيلين بزيارة ثانية إلى السلطنة أشير إلى أنها تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية.

    وفي 26 ديسمبر 1994، قام رئيس الوزراء الإسرائيلي اسحق رابين بزيارة، هي الأولى من نوعها للسلطنة، أجرى خلالها محادثات مع السلطان قابوس.

    وفي 1995 تكررت اللقاءات بين وزير الدولة العماني للشؤون الخارجية وبين المسؤولين الإسرائيلي، فقد التقى مع وزير الخارجية بيريز في مدينة العقبة الأردنية في شهر فبراير 1995، وفي مايو من نفس العام في العاصمة الأمريكية واشنطن، وأكد عقب اللقاءين عن ضرورة إقامة علاقات رسمية مع إسرائيل في اقرب وقت ممكن، وقال الوزير العماني في مؤتمر صحفي عقده في القاهرة في أواخر ديسمبر 1995: " انه لا توجد شروط لإقامة علاقات مع إسرائيل"، وبالفعل أعلنت وزارة الخارجية العمانية في أواخر يناير 1996، عن اتفاق بين السلطنة وإسرائيل لإنشاء مكاتب لتبادل التمثيل التجاري، و أوضحت عُمان أنه تم الاتفاق على هذه الخطوة خلال المحادثات التي أجرتها مع إسرائيل في شهر أكتوبر 1995، في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، كما تم الاتفاق على اتخاذ سلسلة من الخطوات الأخرى بهدف تعزيز التعاون بين الجانبين.

    وفي أواخر مارس 1996م، أعلنت مسقط إن شمعون بيريز، رئيس الوزراء الإسرائيلي، سوف يقوم بزيارة رسمية لسلطنة عُمان اعتباراً من أول إبريل لمدة يومين، و أوضحت مصادر إسرائيلية أن عُمان أعلنت عن إزالة جميع القيود المفروضة على التعامل التجاري مع إسرائيل خلال المحادثات السابقة التي جرت على مستوى الخبراء ورجال الأعمال بين البلدين، وأوضحت هذه المصادر أن السلطان قابوس قال لبيريز انه سوف يفتح أبواب دولته، دون تلكوء، أمام جميع الإسرائيليين، وأن عمان تسعى إلى توسيع مجالات التعاون مع إسرائيل في مجالات الاقتصاد والتجارة والزراعة
    وفي فبراير عام 1995 اتفق كل من يوسف بن علوي وزير الخارجية العماني وشيمون بيريز وزير الخارجية الإسرائيلي على استمرار الاجتماعات بينهما لتقوية العلاقات بين إسرائيل وعمان، وفي مارس من نفس العام اتفق الجانبان على فتح المجال الجوي العماني أمام الطائرات المدنية القادمة من إسرائيل.

    وفي ديسمبر عام 1995 وبعد محادثات بين مسئولين عمانيين وإسرائيليين أعلن أن عمان سوف تساهم في تمويل وإنشاء مركز لأبحاث تحلية المياه في "الشرق الأوسط" يكون مقره مسقط، وبالفعل تم إنشاء هذا المركز في العام التالي مباشرة تحت اسم "مركز الشرق الأوسط لأبحاث تحلية المياه". وشارك في التأسيس كل من سلطنة عمان وإسرائيل والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان.

    وفي الأول من أكتوبر عام 1996 وبعد اجتماع بين يوسف بن علوي وشيمون بيريز في مقر الأمم المتحدة، أعلن البلدان عن توصلهما إلى اتفاق يقضي بإنشاء مكاتب تمثيل تجاري، وبالفعل تم افتتاحه في البلدين 1996. وفي ظل هذه المكاتب تنامت العلاقات التجارية بين إسرائيل وعمان وبلغ حجم الواردات الإسرائيلية إلى سلطنة عمان حتى نهاية مارس 1999 نحو 11.7 مليون دولار مقابل صادرات بمبلغ 33.9 مليون دولار، وبلغت نسبة الزيادة في واردات السلع الإسرائيلية إلى السوق العمانية عام 1998 نحو 16.4% مقارنة بعام 1997، وبلغت قيمة الصادرات العمانية إلى إسرائيل خلال الربع الأول من العام 1999 نحو 78 ألف ريال عماني وهو ما يزيد عن إجمالي صادراتها لإسرائيل خلال عام 1998 بأكمله.

    ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

    تغير مسار العلاقات و قطعها ..
    يقول أحمد السيد تركي وهو صحفي مصري ;

    السلطان يوازن علاقات بلاده مع إسرائيل والعرب

    وقد حاولت عمان موازنة علاقاتها مع إسرائيل وعلاقاتها العربية، فأبدى السلطان قابوس حرصه على ألا تؤدي علاقات بلاده مع إسرائيل إلى إثارة حفيظة بعض الدول العربية، ولذلك حرص على التأكيد على أن هذه العلاقات لا يمكن أن تكون على حساب السلام العادل والشامل وعلى الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلة، ولذلك استقبل ياسر عرفات في مسقط في نهاية عام 1995، واتفقا على تبادل البعثات الدبلوماسية. وتم بالفعل افتتاح مكتب تمثيل عماني في قطاع غزة في عام 1996، كما تم اعتماد أوراق أول سفير فلسطيني لدى السلطنة في مايو 1998.

    وبسبب التعنت الإسرائيلي في ظل حكومة نيتانياهو- رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق- استدعت عمان ممثلها التجاري في تل أبيب في عام 1997. كما أنها رفضت استضافة المحادثات المتعددة الأطراف حول المياه في الشرق الأوسط، التي كان مقرراً عقدها في مسقط بمشاركة إسرائيلية.

    ويمكن القول إنه في ضوء العلاقات الإسرائيلية-العمانية التي أشرنا إليها، وبالمقارنة مع الموقف العماني الأخير من الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني يتضح أن هناك تحولاً بدأ في العلاقات العمانية مع إسرائيل، يصب في خانة الموقف العماني الإيجابي من القضية الفلسطينية، ويحرك السلطنة في ذلك تحقيق رصيد استراتيجي في العلاقات العمانية- العربية بصفة عامة والعلاقات العمانية- الفلسطينية بشكل خاص.

    ومن هنا أصبحت المصلحة هي المحرك الأساسي للعلاقات العمانية مع إسرائيل، وأصبح مفهومها للسلام وللشرق الأوسط ينبع من مفهوم المصلحة وفقاً لتصريحات يوسف بن علوي. ومن ذلك اعتباره أن "السلام مع إسرائيل حتمي مثلما هو ضروري، وأن دولة إسرائيل يجب قبولها كدولة باقية ودائمة في المنطقة، وأن قرارات المقاطعة الاقتصادية التي طرحت في عام 1997 ليست إلا قضية سياسية، أما من حيث كونها قضية اقتصادية فإنها غير مؤثرة سلبياً علي الاقتصاد الإسرائيلي، بل بالعكس تأثيرها السلبي سيكون علي الدول والاقتصاديات العربية".

    وفي رده علي مقولة عدم الاستعجال وعدم اتخاذ إجراءات لتطبيع العلاقات الاقتصادية العربية- الإسرائيلية حتى يتم إحراز تقدم في المفاوضات الثنائية، أكد أن "هناك منظوراً آخر يري أنه يجب تشجيع الجانب الإسرائيلي بأن له مصلحة في السلام، وهذه المصلحة من خلال أن تكون له صلات بالعالم العربي – وأنه لا يمكن التعلل بتعثر المفاوضات حيث أن تحقيق السلام لابد وأنه سيأخذ وقتاً..".

    ويمكن القول إن هذه المبادرات العمانية بإقامة روابط اقتصادية وحوار سياسي مع إسرائيل ترجع إلي ثلاثة عوامل مترابطة وهي:

    أولاً: امتداد لموقف مسقط الأصيل تجاه السياسة الغربية، والرغبة في التكيف مع مقتضياتها.

    ثانياً: إن رغبة مسقط في قبول إسرائيل والتعامل معها إنما يعكس إحساساً عميقاً بالبراجماتية والاستقلالية، فمنذ سنوات تتعاون عمان مع إسرائيل في طرق تحلية المياه والري بالتقطير وتقنيات زراعية أخري، من منطلق أن التعامل مع إسرائيل وهو أمر واقع بحكم أنها حقيقة قائمة ولا يمكن التعايش معها في صراعات وعدوات طوال الدهر.

    ثالثاً: يفسر بعض المحللين الغربيين الانفتاح العماني على إسرائيل بأنه انعكاس لتأييد وتورط فلسطينين في ثورة ظفار، وهذا التفسير الغربي يحمل العديد من المدلولات السلبية لموقف السلطنة من القضية الفلسطينية ويجافي الحقائق التاريخية العمانية والمواقف السياسية العمانية من قضية فلسطين وأبرزها الموقف العماني الأخير من انتفاضة الأقصى.


    ~~~~~~~*****~~~~~~~*****~~~~~~~~*******

    في سابقة تاريخية شهدت شوارع السلطنة عمان مسيرات شعبية عبرت عن إدانة التطرف الإسرائيلي والحملة العسكرية التي يشنها الجيش الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني. كما جاء رد الفعل الرسمي العماني بالغ الدلالة إذ أعلنت سلطنة عمان إغلاق مكتبها التجاري في تل أبيب، وكذلك مكتب التمثيل التجاري الإسرائيلي في مسقط.

    وذكر بيان رسمي صدر في السلطنة "أن السلام العادل والشامل سيظل موضع اهتمام السلطنة وسيكون هدفها الثابت، ولكن بالمعايير التي تنصر المظلوم وتصون المقدسات، وتعيد الحقوق إلى أصحابها."

    وأصدر السلطان قابوس قراراً بتأجيل مهرجان مسقط 2000 تعاطفاً وتضامناً مع مشاعر الشعب الفلسطيني. كما أمر بفتح حسابات للتبرعات الشعبية في البنوك الأهلية لنصرة القضية الفلسطينية وذلك تحت إشراف الجمعية العمانية للأعمال الخيرية. وأمر بإرسال معونات طبية عاجلة للفلسطينيين.

    ومن جهته، استنكر يوسف بن علوي الوزير المسئول عن الشئون الخارجية الاعتداءات الإسرائيلية على المناطق الفلسطينية، مؤكداً أن "هذه الممارسات خارجة عن المعقول، ولا يمكن القبول بها"، ومطالباً باتخاذ موقف عربي موحد "حتى تدرك إسرائيل أن السلام لا يعني الاستسلام والعبث بالمقدسات الإسلامية واحتلال الأراضي وتركيع الشعوب".

    ودعا بن علوي إسرائيل إلى الانسحاب الفوري من كافة الأراضي العربية المحتلة عام 1967 وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.

    من ناحية أخرى شنت الصحف الصادرة في مسقط هجوماً حاداً مع إسرائيل واصفة إياها بأنها دولة الشر والإجرام وقتلة الأنبياء، مؤكدة أن الالتزام العربي بمبدأ السلام لا يعني تخليهم عن ثوابت الحقوق أمام جبروت وغطرسة العظمة الإسرائيلية ونازية الألفية الجديدة.

    مـــــــــــنـــــــــــقـــــــــول مـــــن سبله العرب
    تحياتي لكم|e
  • أخي العزيز ،،، كل ما قلته ليس بالشيء الجديد ... فنحن نعرف كل ذلك.
    لعلمك أخي العزيز بأن السلطنة والعديد من الدول العربية وافقت على مبدأ تخفيف درجة المقاطعة مع اسرائيل وذلك من مبدأ إظهار حسن النية للتعايش مع اسرائيل بشرط أن تقوم اسرائيل بالقيام بأعمال ايجابية تجاه القضية الفلسطينية ودول الجوار ومنها مصر وسوريا ولبنان .. وذلك من أجل التعايش السلمي وحل الخلافات بالطرق الودية. والمتابع للأمور يعلم ذلك جيدا.

    ولكن وبسبب التعنت الإسرائيلي الذي تطور وازدادت شوكته في الآونة الأخيرة ... واستعمال إسرائيل للقوة ضد ابناء الشعب الفلسطيني دفع بمعظم الدول التي اختارت اسلوب التحاور من الحكومة الإسرائيلية الى اعادة النظر في مواقفها وذلك من أجل الضغط على الحكومة الاسرائيلية من أجل تخفيف الحصار وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.

    وكل الزيارات المتبادلة التي ذكرتها تصب في مجال محاولة حل القضية الفلسطينية بالطرق السلمية ... والذي هو مبدأ الحكومة العمانية دائما.

    هذا للعلم والتعقيب أخي العزيز
  • في البداية اشكرك اخي zooro واود التعقيب
    نرا ان السلطنة والحكومة العمانية اختارت بان تتواصل العلاقة مع اسرائيل عاى حسب المصالح المتبادلة وهذه شي مشروع في الاعراف الدولية على الاقل ولكن حينما تم الضغط على حسب اعتقادي على السلطنة لكي تقطع العلاقة التجارية مع اسرائيل وبعد ظمانات عربية وخليجية بتحويل مسار الصادرة الى هذه الدول وافقت السلطنة وبكل هدو تم قطع العلاقات على حسب ما حدث
  • سبحان الله هذا التفسير الغربي فهم يدسون السم با العسل فكل العرب ساعدوا عمان ضد الاستعمار الانجليزي وليس الفلسطينيين وحدهم وهذا يعتبر شرف للفلسطينيين وليس عيب والعمانيين يكنولهم كل الاحترام على مواقفهم المشرفه في نصرة أخوانهم العرب وهذا رد على التفسير الغربي:eek: :eek: :eek:
  • والله الحكومه العمانيه تسوي هالاشياء عادي ...
    ويؤكد لي احد الاخوان ان المكتب التجاري الاسرائيلي لم يغلق وانما تم نقله الى مكان اخر في احدى ضواحي مسقط ولن اذكر المكان ‍‍‍!!

    وللعلم ان في يوم الحادي عشر من سبتمبر ( يوم الهجوم على البرجين في امريكا ) اسرائيل رفضت استقبال وفد دبلوماسي عماني يتكون من سبعه اشخاص من دخولهم لاسرائيل !!! اي بالتحديد ايام الانتفاضه الفلسطينيه

    وعلى فكره احب ان اخبركم شيء : ان السلطنه لم تؤجل افتتاح مهرجان مسقط بسبب تضامنها مع الانتفاضه وانما اصلا المهرجان لم يكتمل وكانت اللجنه المنظمه له في ورطه كبرى لذالك تم تأجيله تحت غطأ الانتفاضه الفلسطينيه والتضامن معهم ... للعلم
    وايضا اضيف ان رئيس الحكومه الاسرائيلي الذي مات في حادث اغتيال قد زار عمان مرتين احداها كانت زيارته سريه والاخرى رسميه وعلنيه !!!

    فلا تستغربون من وجود علاقه نسب بين حكومه عمان وشقيقتنا الحكومه الاسرائيليه ..

    تحياتي ...
  • لاارى شيء يثير حفيظة القاري .. بصراحة عُمان ضاقت الأمرين من الأشقاء العرب .. المرة الأولى حينما ، أيدت مصر في أتفاقية كامب ديفيد .... المعروفة .. والأمر الآخر عند تشجيعها .. العلاقات التجارية وإقامة تمثيل تجاري إسرائيلي . في مسقط .. نحن نعترف أن إسرائيل اللآن كدولة .. لها وجود ولها حضور .. فقط ما يثير حفيظتنا كعرب ومسلمين ÷و رفضها لمبد التعايش السلمي مع الفلسطينين .. ومنعهم من إقامة وطن شرعي .. والعودة إلى ... أقصد الأنسحاب من الأراضي التي أحتلتها عام 1967 ... طالما نعترف باليهود في أي مكان فإسرائيل ليست يهود وإنما هي خليط من المسيحيين بمختلف طوائفهم .. ربما مبدأ عمان ، أنه لا بُد أن نكسب إسرائيل وإقامة علاقات معها .. وبالتالي تتضرر هذه المصالح وتجبر إسرائيل بالرضوخ إلى إقامة وطن للفلسطينيين .. وهناك جوانب سياسية .. قد لا تفكرون أمنتم بها .. واولوا الأمر يفكرون بها من جانب آخر ..
    والمسألة لا تؤخذ عشوائياً وما تقرؤه في الصحف ليس كله صحيح .. ! فانتبهوا والحقائق بعيدة عن أعينكم ..

    وشكرا لكم .
    لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
    لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
    الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
  • عزيزي ربما قد تكون تطوير العلاقة بين السلطنة والكيان الصهيوني ينصب في مصلحة القضية الفلسطينية
    ولا ننسى الدور الكبير الذي تلعبه السلطنة كوسيط في مختلف القضايا الأقليمية والدولية وذلك بعيدا عن مرىء الإعلام
    يعني لو الشعوب العربية قاطعت إسرائيل بما فيها السلطة الفلسطينية كيف ستقدر لمد جسور حوار مع الكيان الصهيوني في أي مفاوضات .