فن المغازلة :
ما هيه المغازلة وكيف تكون فن والجانب الآخر يقول عيب وآخرون يحرمّوها ...؟
المغازلة
هيه فن جميل فهيه التعبير ما بداخل القلب من شعور واحساس مريح ومطرب له ولكن القليل من يدركها ويتلذذ بوجودها فالأغلب يفقد السيطرة بها والآخر خبط في أساسياتها وجعلها هدف جنسي بحت ... المغازلة هيه روح تخرج من المرسل للمتلقي وإذا جائت تلك الروح تحمل سمات طاهرة من روعة الجاذبية والاحساس الشاعري سرعان من يتلقى المتلقي فيرد بإرسال روح متبادله للمرسل ..المغازلة ليست أمر محرج كما يعتقد البعض بل أناس كثر يهربون من تطبيق المغازلة .
وهيه كذلك مرتبطة بالرومانسية فأن لم تكن رومانسي يمكن أن تغازل ولكن ليس بإحساس فمغازلتك محدودة وقصيرة لها وقت وينتهي بوجود الهدف ولن تنطلق إلى ساحات أبعد بل ستجف قبل شروق شمسها ، يقولون البعض المغازلة سخافة والبعض يعتبرها قلة أدب والبعض قال مضيعة وقت ، بينما ذهب الآخرون وقالوا أنها رومانسية وأنها شجاعة وقالوا هيه رابطة الجنسين والبعض قال هيه فن واحتراف وأوقات يجهل المرء ما عليه فعلة ولكن يتخذ حركات عشوائية أو مدروسة ولكن تبقى بالنهاية مجهولة النتيجة .
يحدثني أحد الأصدقاء عن حكايه بها الطرافه : ~!@q( يقول بيوم من الأيام كنت أطالع فتاة في حديقة القرم الطبيعية وكانت مع أسرتها ولكنها أول ما رأتني رمقتني بنظرة اعجاب وانا كنت مع شخصين فأحسست بحاجه غريبة بداخلي مزيجة بين الفرحة أن هذه الفتاة عبرتني والخوف إذا كانت تلعب بي أو أهلها حسوا بي وصارت مشكلة وبينما أنا أراقبها من بعيد بين الحين والآخر أنتظر فرصة أكبر أو لحظة أثمن إذا برجل في الأربعينات يناديني وقال : لما تنظر لتلك الفتاة وقالها بلهجة جافة فخفت وارتبكت وحسبته أخوها أو قريبها فقلت : لا فقط كنت أتمشى وكنت على وشك أهرب بسرعة وأخذت أدبر عنه إذا وهو يقول لي : تعال قرب مني .. ومسك بكتفي وقال بقولك حاجه وخلك بي ثقة أن كنت رجل؟ فقلت نعم تفضل .. فقال : أمشي في الحال وقرب منها واعطيها رقم نقالك فأن لم تعطيها الحين فاعلم أنك ما بتشوفها مره ثانية وان شفتها ما بتكون لك لأنك جبنت والمرأة لا تحب الرجل الجبان بل تحب الجسور والطائش والرومانسي أما في مرحلة المغازلة فكن جسور وبعدها بتعرفك أكثر وأول لحظة هذه أجمل لحظة بالنسبة لها واعلم أنها تختبر جرأتك وشجاعتك فكن واقترب من أقرب الناس لها وكن ذكي وبحركة أوصلها الرقم وأن حدث شئ لا تخاف أنا ضمينك وشاهد معك فيقول أخونا تجرأت من كلامة وتشجعت وعملت مثل ما قال واستغربت لما أخذت الرقم وقالت خلص روح الحين ما أريد أشوفك وراي ..!! وبعدها رجعت لرجل وسألته من أنت وكيف فعلت معي ذلك .. قال وبكل بساطة : لا تخف أنا كنت بيوم مثلك بس أنا للأسف راحت مني لأني جبنت وكنت أتردد بأن أقابلها وأكلمها أخاف المكيدة أو الكذب الحوائي برغم أن قلبي كان يحدثني بقربها ولكن النفس ما ساعدت وكانت أغلى فتاة من جمال واناقة شفتها بصباي وقبل الزواج ولكن راحت من يدي وصرت أخجل من نفسي وعزمت أن أشجع كل واحد يمر بتجربتي واحرره من الخوف والتردد) فالغريب أن المغازلة كما رأينا ما جائت لصاحبنا بسرعة برغم الأشارة فهنا تكمن شجاعة المغازلة في هذه الحالات .
المغازلة ليست في الجنسين فقط فنجد بعض الناس تغازل ما تملك من حيوان وجماد فمثلا تجد محبين الأبل يمدحون أبلهم ويتقصدون بها أجمل القصائد بل قصائدهم أكثر لها عن زوجاتهم وآخرين يغازلون سيارتهم ويدلعونها وبعضهم يغازلون الطبيعة لما عليها من سحر وجمال ونجد أن المغازلجي أكثر حظاً من الغيرمغازلجي لما بعد الزواج من حسن العشرة والمرح فتجده محنك لسانه على الغزل والكلام اللطيف لدرجة بعض الزوجات يشكّن في مغازلة أزواجهن بأنهم يعرفون غيرهن حيث اللباقة وسحر الكلمة بشفاتهم 24 ساعة ...ونجد الشعر وسيلة لمعرفة مقدار الكم الهائل من الغزل بداخل ذلك القلب وما به من احساس فالشعر الغزلي هوه أكثر الشعر مرغوب من القراء في كل مراحل العمر ولكل الجنسين فحتى الغزل الوطني أخذ ينافس الغزل الجنسي ويتمتع بحقوق وفيرة وملموسة .
المغازلة أنواع وطرق مختلفة : $$tفنجد البعض يتمتع بحلو الحركة كتهذيب المشية ورونقه الملبس وريحه العطر وحركات أكسسوارية في الوطية والنقال وقصات الشعر والتنوع والبعض يتفنن في غزل الكلمات بترديد أحلى العبارات بقرب من يغازلة ولربما المضحكة أن كان المتلقي أنسيا ليؤنس الجو ومن حولة فيحط محور الإعجاب ويلفت الأنتباه المطلوب ومنهم من اكتفى بإظهار ما لديه من تفاخر المادة وهذا من يلعب بالسوق بروح المادة المطلقة ويكون أقل أحساساً من غيرة فهوه يكتسب أمره من المادة المصاحبه له كسيارة كشخة وغالية الثمن ويتباها بها أمام أعين المتلقي أو ساعة فريدة في نوعها وهناك الغزل الصامت وهذا أخطر الغزل واتعبهم فهنا الكل يتعب في صمت الحركة ولكن يبقى غزل العيون هوه الآمر في الخطوة الأولى والأخيرة فأن فهم المتلقي أرتاح المرسل لفهم المتلقي السريع وأن أبطا الفهم كان المرسل في ثقلين ثقل المحاولة وثقل طول المدة ويكون هذا الغزل لسن متقدم أصحاب خبرة بالحياة ولهم تجارب عدة وأغلبهم قد تقاعدوا من فترة المراهقة ولهم مركزهم الجمالي فيه فتجد أحدهم في طاولة مقهى ينظر بنظرة إعجاب مع ابتسامة خفيفة لمن حوله يرصدها للمتلقي دون أن يشعر بها الآخرون من حوله ، وبعضهم تراه في محل ينظر بصمت الحركة مع دلال العين وافتعال جاذبية للمتلقي ، وهناك مغازلة المتقدمة والمتطورة آلياً وهيه البلوتوث بجهاز النقال والكل يعرفها هذه بدون شرح فالاسم المستعار أو شعار ما يفتح لك باب المغازلة والأخذ والعطا.
أما المغازلة المصطنعة #j فهذه مرحلة فاشلة وقصيرة وهيه ما يدّعي المرسل بأشياء ليست ملكة كسيارة لأخته أو أهله أو زميل وتلفون بدون رصيد وملابس أنيقة بدون ما يملك شي في الجيب وهذا الصنف قد كثر في هذه الأيام مثل ما دخلت السلع التشاينيه على المجتمع فهوه مال يومين لا أكثر وينكشف أمره فظاهرة جميل وفتّان ولكن مدة صلاحيته قصيرة جدا وجودته أقل بكثير من غيره .
وجدنا في المغازلة المكتبية أو العملية $$-eتختلف قليلاً في التصرف فهيه لا تطلب أرقام وبلوتوث وسيارات وما شابه أنما تأتي مباشرة من المرسل للمتلقي وبدون أخذ وعطا ونجدها هذه تكثر في الأجهزة الأمنية والدفاعية بحكم الخروج كجنسين مختلفين في أعمال ميدانية أو تقاربيّه المكان متباعدة الزمان وكذلك أصحاب المكاتب الأداريه فمثلا ً كطلب رفقة في معرض تسوقي أو حفلة أو أفتتاح أشياء مثيرة للانتباه كمعارض سيارت وفنون تشكيلية أو كدعوة على شرب شاي أو عشاء أو حفل تخرج أو حفل زواج وطبعاً هذا الصنف قليل جداً في البلد لما تحكمنا من عادات وتقاليد ولكن في البلدان المجاورة عربياً وخليجياً نراه يظهر بشكل سريع ولنا فيه ولكن ما زال بطئ ومختفيا بعض الشيء عن الأنظار .
والمغازلة بين الأزواج أرقى المغازلة وامتعها$$e فأنته غير محاسب على الخطأ ومغفور لك في التقصير ولست مطالب بالمبالغة فانته مكشوف فكن على حقيقتك وتصرف بغزل فاحش وجرئ جداً لأن هذا المطلوب منك ولتكن رجل وفي نفس الوقت رقيق المشاعر جميل الأحساس حبوب محب للتطوير مبدع في الهدايا وأوقاتها .
وطبعا هذا الغزل ومفهومه ينطبق على الجنسين ولكن كلاً يتصرف على فطرته وأسلوبه المغاير لثاني ..
ما هيه المغازلة وكيف تكون فن والجانب الآخر يقول عيب وآخرون يحرمّوها ...؟
المغازلة

وهيه كذلك مرتبطة بالرومانسية فأن لم تكن رومانسي يمكن أن تغازل ولكن ليس بإحساس فمغازلتك محدودة وقصيرة لها وقت وينتهي بوجود الهدف ولن تنطلق إلى ساحات أبعد بل ستجف قبل شروق شمسها ، يقولون البعض المغازلة سخافة والبعض يعتبرها قلة أدب والبعض قال مضيعة وقت ، بينما ذهب الآخرون وقالوا أنها رومانسية وأنها شجاعة وقالوا هيه رابطة الجنسين والبعض قال هيه فن واحتراف وأوقات يجهل المرء ما عليه فعلة ولكن يتخذ حركات عشوائية أو مدروسة ولكن تبقى بالنهاية مجهولة النتيجة .
يحدثني أحد الأصدقاء عن حكايه بها الطرافه : ~!@q( يقول بيوم من الأيام كنت أطالع فتاة في حديقة القرم الطبيعية وكانت مع أسرتها ولكنها أول ما رأتني رمقتني بنظرة اعجاب وانا كنت مع شخصين فأحسست بحاجه غريبة بداخلي مزيجة بين الفرحة أن هذه الفتاة عبرتني والخوف إذا كانت تلعب بي أو أهلها حسوا بي وصارت مشكلة وبينما أنا أراقبها من بعيد بين الحين والآخر أنتظر فرصة أكبر أو لحظة أثمن إذا برجل في الأربعينات يناديني وقال : لما تنظر لتلك الفتاة وقالها بلهجة جافة فخفت وارتبكت وحسبته أخوها أو قريبها فقلت : لا فقط كنت أتمشى وكنت على وشك أهرب بسرعة وأخذت أدبر عنه إذا وهو يقول لي : تعال قرب مني .. ومسك بكتفي وقال بقولك حاجه وخلك بي ثقة أن كنت رجل؟ فقلت نعم تفضل .. فقال : أمشي في الحال وقرب منها واعطيها رقم نقالك فأن لم تعطيها الحين فاعلم أنك ما بتشوفها مره ثانية وان شفتها ما بتكون لك لأنك جبنت والمرأة لا تحب الرجل الجبان بل تحب الجسور والطائش والرومانسي أما في مرحلة المغازلة فكن جسور وبعدها بتعرفك أكثر وأول لحظة هذه أجمل لحظة بالنسبة لها واعلم أنها تختبر جرأتك وشجاعتك فكن واقترب من أقرب الناس لها وكن ذكي وبحركة أوصلها الرقم وأن حدث شئ لا تخاف أنا ضمينك وشاهد معك فيقول أخونا تجرأت من كلامة وتشجعت وعملت مثل ما قال واستغربت لما أخذت الرقم وقالت خلص روح الحين ما أريد أشوفك وراي ..!! وبعدها رجعت لرجل وسألته من أنت وكيف فعلت معي ذلك .. قال وبكل بساطة : لا تخف أنا كنت بيوم مثلك بس أنا للأسف راحت مني لأني جبنت وكنت أتردد بأن أقابلها وأكلمها أخاف المكيدة أو الكذب الحوائي برغم أن قلبي كان يحدثني بقربها ولكن النفس ما ساعدت وكانت أغلى فتاة من جمال واناقة شفتها بصباي وقبل الزواج ولكن راحت من يدي وصرت أخجل من نفسي وعزمت أن أشجع كل واحد يمر بتجربتي واحرره من الخوف والتردد) فالغريب أن المغازلة كما رأينا ما جائت لصاحبنا بسرعة برغم الأشارة فهنا تكمن شجاعة المغازلة في هذه الحالات .
المغازلة ليست في الجنسين فقط فنجد بعض الناس تغازل ما تملك من حيوان وجماد فمثلا تجد محبين الأبل يمدحون أبلهم ويتقصدون بها أجمل القصائد بل قصائدهم أكثر لها عن زوجاتهم وآخرين يغازلون سيارتهم ويدلعونها وبعضهم يغازلون الطبيعة لما عليها من سحر وجمال ونجد أن المغازلجي أكثر حظاً من الغيرمغازلجي لما بعد الزواج من حسن العشرة والمرح فتجده محنك لسانه على الغزل والكلام اللطيف لدرجة بعض الزوجات يشكّن في مغازلة أزواجهن بأنهم يعرفون غيرهن حيث اللباقة وسحر الكلمة بشفاتهم 24 ساعة ...ونجد الشعر وسيلة لمعرفة مقدار الكم الهائل من الغزل بداخل ذلك القلب وما به من احساس فالشعر الغزلي هوه أكثر الشعر مرغوب من القراء في كل مراحل العمر ولكل الجنسين فحتى الغزل الوطني أخذ ينافس الغزل الجنسي ويتمتع بحقوق وفيرة وملموسة .
المغازلة أنواع وطرق مختلفة : $$tفنجد البعض يتمتع بحلو الحركة كتهذيب المشية ورونقه الملبس وريحه العطر وحركات أكسسوارية في الوطية والنقال وقصات الشعر والتنوع والبعض يتفنن في غزل الكلمات بترديد أحلى العبارات بقرب من يغازلة ولربما المضحكة أن كان المتلقي أنسيا ليؤنس الجو ومن حولة فيحط محور الإعجاب ويلفت الأنتباه المطلوب ومنهم من اكتفى بإظهار ما لديه من تفاخر المادة وهذا من يلعب بالسوق بروح المادة المطلقة ويكون أقل أحساساً من غيرة فهوه يكتسب أمره من المادة المصاحبه له كسيارة كشخة وغالية الثمن ويتباها بها أمام أعين المتلقي أو ساعة فريدة في نوعها وهناك الغزل الصامت وهذا أخطر الغزل واتعبهم فهنا الكل يتعب في صمت الحركة ولكن يبقى غزل العيون هوه الآمر في الخطوة الأولى والأخيرة فأن فهم المتلقي أرتاح المرسل لفهم المتلقي السريع وأن أبطا الفهم كان المرسل في ثقلين ثقل المحاولة وثقل طول المدة ويكون هذا الغزل لسن متقدم أصحاب خبرة بالحياة ولهم تجارب عدة وأغلبهم قد تقاعدوا من فترة المراهقة ولهم مركزهم الجمالي فيه فتجد أحدهم في طاولة مقهى ينظر بنظرة إعجاب مع ابتسامة خفيفة لمن حوله يرصدها للمتلقي دون أن يشعر بها الآخرون من حوله ، وبعضهم تراه في محل ينظر بصمت الحركة مع دلال العين وافتعال جاذبية للمتلقي ، وهناك مغازلة المتقدمة والمتطورة آلياً وهيه البلوتوث بجهاز النقال والكل يعرفها هذه بدون شرح فالاسم المستعار أو شعار ما يفتح لك باب المغازلة والأخذ والعطا.
أما المغازلة المصطنعة #j فهذه مرحلة فاشلة وقصيرة وهيه ما يدّعي المرسل بأشياء ليست ملكة كسيارة لأخته أو أهله أو زميل وتلفون بدون رصيد وملابس أنيقة بدون ما يملك شي في الجيب وهذا الصنف قد كثر في هذه الأيام مثل ما دخلت السلع التشاينيه على المجتمع فهوه مال يومين لا أكثر وينكشف أمره فظاهرة جميل وفتّان ولكن مدة صلاحيته قصيرة جدا وجودته أقل بكثير من غيره .
وجدنا في المغازلة المكتبية أو العملية $$-eتختلف قليلاً في التصرف فهيه لا تطلب أرقام وبلوتوث وسيارات وما شابه أنما تأتي مباشرة من المرسل للمتلقي وبدون أخذ وعطا ونجدها هذه تكثر في الأجهزة الأمنية والدفاعية بحكم الخروج كجنسين مختلفين في أعمال ميدانية أو تقاربيّه المكان متباعدة الزمان وكذلك أصحاب المكاتب الأداريه فمثلا ً كطلب رفقة في معرض تسوقي أو حفلة أو أفتتاح أشياء مثيرة للانتباه كمعارض سيارت وفنون تشكيلية أو كدعوة على شرب شاي أو عشاء أو حفل تخرج أو حفل زواج وطبعاً هذا الصنف قليل جداً في البلد لما تحكمنا من عادات وتقاليد ولكن في البلدان المجاورة عربياً وخليجياً نراه يظهر بشكل سريع ولنا فيه ولكن ما زال بطئ ومختفيا بعض الشيء عن الأنظار .
والمغازلة بين الأزواج أرقى المغازلة وامتعها$$e فأنته غير محاسب على الخطأ ومغفور لك في التقصير ولست مطالب بالمبالغة فانته مكشوف فكن على حقيقتك وتصرف بغزل فاحش وجرئ جداً لأن هذا المطلوب منك ولتكن رجل وفي نفس الوقت رقيق المشاعر جميل الأحساس حبوب محب للتطوير مبدع في الهدايا وأوقاتها .
وطبعا هذا الغزل ومفهومه ينطبق على الجنسين ولكن كلاً يتصرف على فطرته وأسلوبه المغاير لثاني ..