هانحن ذي على باب المقاصد.. ننشد النهاية المتوقعه.. ونرصد الأحداث الجامعه..
فما حاز عليه علي، جاء له بسبب جرأته وعزيمته وثقته بالله وقوة إرادته..
أما الأفعال فكانت مناصفه، بين بنت عذرة اليهودي " قمر" وجارية السفطي وابنته..
ونجاح الغاية جاء للرفقة السليمة والصحبة الوفيه، التي حملته من حيث سقط، وكانت له نعم المرشد عن الغلط..
أكمل النهاية.. ونختتم أول أسطوره..
أسطورة دليلة وعلي الزئبقي..
[ATTACH=CONFIG]54447[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]54448[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]54449[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]54450[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]54452[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]54453[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]54454[/ATTACH]
