[ تدَرِّيّ آنك غَيَّرَ كَلَّ (الَنْأُسٍّ) والٍله ’ وَتَدَرِّيّ آن الحَبّ مَخْلُوقٍ {عُشّآنَك}

اشششكر على المرور

صبااحكم عوماني

دخــول ~

صاحِ عُذراً إن بدا منـي عجيب
........................................ ولتلتمـس للخِـــــــلِّ أعذارَ الحبيـــب
قَدْ حُزّ فِـي قلبــي سؤالات تُجيــب
........................................ قدْ أحرَقَتْ قلبي / على ما لا تُجيب ؟
بالبعد ذا وَجْـــدِي غدا مني سَلِيبْ
........................................ أرْجِعْهُ يَـا خِلّي وأَسْمِعْ مَـــا يُطِيـــب
الـحبّ يشفعُ للحبيب إلى الحبيـب
........................................ والـبُعد يسمـعُ صَرخَـتي أّنـى تغيب !
والـسُّهْدُ يلْعَــــبُ لعبةً فِيّا تُهِيـــب
........................................ والحـلمُ أضحى يا طّبيبُ بِأنْ تُجيـــبْ



سنــعود بعـد الفاصل ~

وكَــانَ بِلَيْــــلِ البَرْدِ إنْ جَاءَ بَـــارِدًا

تُدَفّــى بِدِفْءِ العَيْـــــنِ عَيْنـاً

تُجِيـبهُ

ويَعْـــزِفُ لِي لَحْــنًا بِقَلْبِــي إذَا أتَتْ

علَى القَلْــــبِ أَوْتَـــارُ اليَدَيْــنِ ..

طَبِيبَهُ

/

\

/

أَعِشْقِ .. فَمِنْ ذَنْبِي أَراكَ بِبَسْمَةٍ

وأَدعُو لَهُ سُهْــدًا وليْـــلاً

يُشِيبُهُ!

فَأَدْعُوا لَكُمْـ رَبِّي حَيَـــــاةً جَمِيلةً

دخــول ~

نظرة ..
،،
ننظر دائما للخلف
إلى الماضي ..
نحاول نزع آثار أقدامنا من مواقف معينة
ولا نحفل لخطواتنا المتوجهة للأمام إلى أين تذهب !
حالنا كحال من يرى (جحلة) مائه قد انثقبت
وبدأ الماء يسيل منها
فيولول على مائه المسكوب
ولا يفكر أبدا في رأب صدع وعائه
،،
رأيت أن السؤال يعبر دائما عن مدى يقين الشخص
السؤال كالبخار المتشكل على سطح الماء في وعاء معين
فهو يكشف عن كميةالماء في ذلك الوعاء وإلى أي مستوى قد وصل!
،،
أشياء كثيرة في الحياة تعاملها بجدية وكفاح
لكن حالها حال الابن العاق الذي ابتلي به أب عظيم
تعمل جاهدا لإصلاحه لكنه يبقى على عقوقه إن لم يتمادى فيه أكثر
هو كذيل الكلب لا يستقيم أبدا ... !

" هاجَني في القلبِ شوقٌ
للرمالِ وشاطيءِ الحلم الجميل ..

وَي كأنّي بعتُ نفسي في مزاداتِ القمم ~

طالَ في ليلي ابتعادي
وانتظاري
وافتقادي !

علّني أروي ظمايَ
من حروفي ، كَي تُنادي

" ارحلوا ، رفقاً بحالي "

اتركوني
اتركوني

"أن تنسي شخصًا أحببته لسنوات ، لا يعني أنّك محوته من ذاكرتك . أنت فقط غيّرت مكانه في الذاكرة . ما عاد في واجهة ذاكرتك ، حاضرًا كلّ يومـ بكلّ تفاصيله.

ما عاد ذاكرتك كلّ حين ، غدا ذاكرتك أحيانًا. الأمر يتطلّب أن يشغل آخر مكانه ، و يدفع بوجوده إلى الخلف في ترتيب الذكريات.

ذلك أن الذكريات لا تموت . هي تتحرّك فينا، تخبو كي تنجو من محاولة قتلنا لها . ثمّـ في أوّل فرصة تعود و تطفو على واجهة قلبنا . فنحتفي بها كضيف افتقدناه منذ زمن بعيد و مرّ يسلّمـ علينا و يواصل طريقه.

الذكريات عابر سبيل ، لا يمكن استبقاؤها مهما أغريناها بالإقامة بيننا.

هي تمضي مثلما جاءت . لا ذكريات تمكث . لا ذكريات تتحوّل حين تزورنا إلى حياة . من هنا سرّ احتفائنا بها. و ألمنا حين تغادرنا. إنّها ما نجا من حياة سابقة.

ليس بإمكان أحد الإدعاء أنّه من يتحكّمـ في ذكرياته. و لا هو يحتاج أن يبحث عنها في الزوايا خلف عنكبوت الزمن . هي التي تتحكّمـ فيه .. و هي التي تبحث عنه حين تشاء" .

* أحلامـ مستغانمي

،

صدقتِ يا أحلام والله ..~

أي لون سأختار[؟!]
أي حبر يسمح لي رسم دموعي[؟!]
انني لم أعد أطيق ذكريات الصورة
انني أسلم نفسي لدموع كل ليلة
انني أنوي الرحيل
ولكن أي رحيل يرضى بحمل أثقالي
أيا حملاً
رفقا
بقلبي
وبمشاعري

اترك حروفي تخط
اترك الورق لي
لأعبر
وأعبر
حتى ينشرح ذلك الصدر
\
مكبلة بالحزن[!!]

ام شوق يدثرني بصقيع مميت[!!]
لم أعد اطيق الليل
لم أعد اطرب للجنون

فقد مللت الطيف
الذي يحاصرني
رغم رحيل ذلك الكائن
الذي ملك قلبي
رحل
رحل
رحل
رحل
رحل

ولم يعود لي
بل أصبح ملكا لقلب آخر[!!]

اهو واقع[؟!]

ام كابوس يمزقني

انها حقيقة

انها قنبلة واقع

لا ادري ما اقوول والألم ينتشلني من الفراش
حتى ابحث عن مأوى يحميني من برد الشوق

علموني معنى الصمود
علموني معنى الصبر

~"بلا طيف"~

الصبر مل مني
ومل من عنادي

ما هذا الحزن[!!]

ما هذا[!!]
إنه خراب حقيقي لعالمي الخااص
تلك المشاعر باتت سراااااااااااب

ألم
ألم
ألم
ألم
ألم

يقتلني

سأمـــــــــوت حتماً
سأموت
\
\
"النهاية ليست بشوكة الورد بل بسمهِ"

اللهم امين
كلووي:)منوره