الله أكبر // الإصدار المائة وثلاثة عشر للعمليات الجهادية المصورة لجيش النقشبندية

    • الله أكبر // الإصدار المائة وثلاثة عشر للعمليات الجهادية المصورة لجيش النقشبندية

      الإصدار المائة وثلاثة عشر للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية

      القيادة العليا للجهاد والتحرير
      جيش رجال الطريقة النقشبندية
      هيئة الإعلام / القسم الفني
      يقدم
      الإصدار المائة وثلاثة عشر

      لتحميل الجودة العالية
      اضغط هنا

      لتحميل الجودة المتوسطة
      اضغط هنا

      لتحميل الجودة الضعيفة
      اضغط هنا
    • { ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جندنا لهم الغالبون }

      للعراق شعبآ لايكل ولايمل وهيهات هيهات أن يستقر المحتلون ببقاع الأرض التي غرس الله فيها رمحه وثبت أقدام اهلها ونصرهم على القوم الكافرين . يقول أبو اسحاق الزجاج (رحمه الله) {بغداد الدنيا بأجمعها وسكان بغداد هم الناس} نعم ان العراق جمجمة العرب ورمح الله في الأرض قبل الغزو وبعد الغزو وسيبقى شوكة في طريق كل معتد بإذن الله الواحد الاحد وسيطرد العدو فهل من متعظ ؟ يقول ياقوت الحموي (رحمه الله) {مادخلت بلدا قط إلا عددته سفرا إلا بغداد فأني حين دخلتها عددتها وطنآ} فأعرفوا ياعراقيون قدر بلدكم فوالله مامن رجل أخذت الأصالة من شخصه حصة الا وعرف قدر وطنه فأن الأصيل إلى الخيانة لايميل فيجب ان نربي أولادنا على الشجاعة والاقدام والتفاني لان بهذه الصفات نضمن للعراق من يدافع ويقاتل ويذود عنه والحمد لله أن وفق جيش رجال الطريقة النقشبندية (رضي الله عنهم) ليتذوق رجاله هذه المعاني العظيمة ودافعوا عن الوطن الغالي بدمائهم واموالهم وبكل غالي ونفيس فمن يتنسم هواء العراق وتجري في عروقه مياه دجلة والفرات ويسير على خطى أبي الأنبياء إبراهيم علية السلام ونهج سيدنا محمد العربي الأمي (صلى الله عليه وسلم) فانه سوف يقرن العروبة بالإسلام لان هذا الدين رسالة خالده للبشر وان العروبة بلا إسلام جسد بلا روح والعرب بدون العراق هيكل بلا جمجمه وبلا رأس فالعراق مركز التفكير والتخطيط والحركة والقوة وسيعود العراق بأذن الله أقوى مما كان عليه وبصورة يخاف منه اعداء الاسلام والعرب .
      فبارك الله بأهل العراق الغيارة النشامى وبجيش رجال الطريقة النقشبندية أسود الوغى رهبان الليالي على هذه الوقفه المشرفة ضد العدو الخائب الذليل
      واللهم أنصر من نصرهم وأخذل من عاداهم
      اللهم امين
    • الله اكبر الله اكبر ولله الحمد حيا الله ابطال جيش رجال الطريقة النقشبندية اهل العلم و الاخلاق المحمدية اصدار مبارك من ايادي مباركة وسدد الله رميكم والى النصر القريب باذن الله تعالى

      واليكم المشاهدة على اليوتيوب













    • يوما بعد يوم يثبت جيشكم المحمدي انه يفعل ما يقول ويثبت وجوده في الساحة بفعل عملياته واصدارته المباركة والمتميزة وان نهجه هو الصواب والدليل على ذلك اتساع تأييده بين مختلف اطياف الشعب العراقي والعالم العربي والاسلامي
      بارك الله بكم وسدد رميكم وثبت اقدامكم وادخل في قلوب اعدائكم الرعب ونصركم على من عاداكم واعانكم على نشر نهج النبي (صلى الله عليه وسلم ) واصحابه رضي الله عنهم

    • حياكم الله
      ان رؤية هذه العمليات تجعل من الفطن النبيه متيقظاً لامرين :
      الامر الاول :ان هذه العمليات ما هي الا نَتَاح أجبه الداعي الشرعي والوطني لدفع المحتل مع ملاحظة تطورات الحالة الراهنة وتدعيات المشهد السياسي الفاشل الذي يزداد سوءاً والذي مثله كمثل سِنَّارة الصياد كلما تحركة السمكة كلما انغرست أكثر فاكثر.
      الامر الثاني : ومع هذه الصراعات ودوامة الفشل السياسي الراهن في العراق الذي لم يصح منه الا مقاومة المحتل ودفعها بكل ما هو متاح تشهد الساحة بأفعال وبطولات جيش رجال الطريقة النقشبندية حركة ً متغاضية ً ما يجري ولا ترى امامها الا ثلاثة محاور تدور في فلكها :
      المحور الاول : استمرارية موجب الجهاد والعمل بمقتضاه .
      المحور الثاني : شدَُ الحزم وتصعيد العمليات بوجه غير مسبوق ومدهش فلم نسمع عن جيش او فصيل له اصدارات اسبوعية بضربات نوعية مباشرة مع نزاهة الاداء وحسن النتائج بتغاض ٍ رفيع عن المعوقات والمشاكل والعقبات .
      المحور الثالث : الموضوعية الحقيقية بتديُّن النَفَس المقاوم والروح الدفاعية ومحاولة منهم بتتزيه النوايا والمقاصد الى ان هذا الدفاع هو جهاد ديني مرهون بقوله تعالى ((قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ))
      فمشروع الدفاع عن الوطن جاء من هذا التوجه حسب الالتزام بتلك الموضوعية المباشرة علاوة على ان الدفاع عن الوطن من الدين وانه تحصيل حاصل الجهاد في سبيل الله .

      فهذه المحاور الثلاثة التي تدور في فلكها حركة هؤلاء القوم تدل دلالة واضحة الى ان هؤلاء القوم سيكون لهم الحظ الوافر في انهاء الازمة ورجوع ماء الوجه الذي ذهب مع سيادة البلد بوجود الاحتلال
      رفع الله قدركم يا ((جيش رجال الطريقة النقشبندية )) واذهب عنكم كل مكروه ، وفرَّج همومكم ، وهيَّئ لكم الخير كله عاجله وآجله أمين .