اخذت احلق في دنيا الاحزان
اتذكر ملحمة سطرت خالده على مدى الازمان
ملحمة انتصر فيه الخير على الشر طوال اعوام طوال
اناس انتصروا للفضيله وان كلفتهم ارواحا غالية
رخصوها في سبيل المولى جل وعلا
وشيدوا صروحا من تضحيات وارواح ومهج ثمينه
ضحوا بالغالي والثمين من شباب في عمر الزهور وانفس لم يكن لها بعد المصطفى من مثيل
هم اهل بيت النبوه وكفى بها فخرا نسبا وخلقا
فقد ابدعوا في تجسيد روح التوحيد وروح العطاء في سبيل العقيده والمبدا
وصرخ بصوته عاليا عاليا بكل بسالة وشجاعه
بيوم طف كربلاء وقالها شبل علي وريحانةمحمد المصطفى
ان لم يستقم دين محمد الابقتلي فيا سيوف خذيني
وقدم فلذة كبده شاب في ريعان شبابه زهرة دنياه علي الا كبر
ومن ثم رضيعه الذي اهرق دمه وهو لم يتجاوز الستة اشهر
فذبح وهو في برائة الطفولة يشتكي الى الله
وزينها اباه الحسين بن علي بعبارات فتت الجبال قبل الافئده ورفع يده نحو السماء
ان كان ياربي هذا يرضيك فخذ حتى ترضى
وصاح متمتما بكلمات تنير طريق الحب والعطاء والفداء
الهي تركت الخلق طرا في هواك وايتمت العيال لكي اراك فلو قطعتني في الحب اربا لما مال الفؤاد الى
سواك
اتذكر ملحمة سطرت خالده على مدى الازمان
ملحمة انتصر فيه الخير على الشر طوال اعوام طوال
اناس انتصروا للفضيله وان كلفتهم ارواحا غالية
رخصوها في سبيل المولى جل وعلا
وشيدوا صروحا من تضحيات وارواح ومهج ثمينه
ضحوا بالغالي والثمين من شباب في عمر الزهور وانفس لم يكن لها بعد المصطفى من مثيل
هم اهل بيت النبوه وكفى بها فخرا نسبا وخلقا
فقد ابدعوا في تجسيد روح التوحيد وروح العطاء في سبيل العقيده والمبدا
وصرخ بصوته عاليا عاليا بكل بسالة وشجاعه
بيوم طف كربلاء وقالها شبل علي وريحانةمحمد المصطفى
ان لم يستقم دين محمد الابقتلي فيا سيوف خذيني
وقدم فلذة كبده شاب في ريعان شبابه زهرة دنياه علي الا كبر
ومن ثم رضيعه الذي اهرق دمه وهو لم يتجاوز الستة اشهر
فذبح وهو في برائة الطفولة يشتكي الى الله
وزينها اباه الحسين بن علي بعبارات فتت الجبال قبل الافئده ورفع يده نحو السماء
ان كان ياربي هذا يرضيك فخذ حتى ترضى
وصاح متمتما بكلمات تنير طريق الحب والعطاء والفداء
الهي تركت الخلق طرا في هواك وايتمت العيال لكي اراك فلو قطعتني في الحب اربا لما مال الفؤاد الى
سواك