
مشآعرنآ المنكوسةُ لاتجدُ طريقآ للخروجِ . . فهيَّ المقيدةَ بسلآسلِ التقآليدِ ، ولو وجدت طريقةً للخروجِ لقآلتْ وجهِ الدنيآ اُفِ لكِـ ، ولكنهآ لآتُحسنُ الصُرآخَ . .

بدآخليَّ [ فكرةٌ ] بآنتظآرِ موعدُ ولآدتهآ ، حيثُ ذكرتِ المُمرضةُ [ الحيآةُ ] عنْ تآخرِ موعدُ خروجهآ ، والذيَّ قدْ يُسببُ في وفآتهآ آو ولادتهآ { مشوهةً } . .

آبحرثُ بينَّ آموآجِ الحيآةِ وبحرهآَ الطويلِ ، فقدْ طآلَ الإبحآرُ ، وبقيتُ آترقبُ نهآيتيَّ اللآنهآيةُ . . فضيآفة البحرِ بـ [ صفعآتٍ ] من الكعكِ المحلى ، و { لطمآتٍ مُرّة } مؤلمةٌ على خديَّ الجميلُ . . .

لآزلتُ آستمعُ لغنآءِ الغربآنِ منْ حوليَّ ، فتآرة تنعتنيَّ بـ [ المرآوغِ منَ الدرجةِ الأُولى ] ، وتآرةً بـ { الأحمقِ } الذيّ لآيعرفُ الحِكنةَ . . ولكنْي برغمِ كلِ هتآفآتهمُ السآخرةُ " اصمٌ " لآيتقنُ الإستمآعَ . . .

حينَ آعلنتُ برغبتيَّ في الارتبآطِ بعقلٍ آخرٍ يستطيعُ فهمَّ لغتيّ النيكاراغوية [ معقدةَ التحليل ] { سهلةٌ الفهمِ } . . وهآ آنـا اقفُ بآنتظآرِ موعدِ تسليمِ الطلبآتِ ، فالقآئمةُ البيضآءُ الخآليةُ منَ الأحرفِ الدسمةُ تحآنقنيَّ . . ومعَ ذلكَ ، لآزلتُ آقرعُ بابَ الحظِ ||

هلْ سآصحوَ ذآتَ يومٍ بجآنبِ [ السيدةُ ] دونَ قيدٍ وآغلالٍ ؟ !
متى سيطلقُ العنآنُ للمعآرضِ { حُريةُ التعبيرِ } ؟! ، فقدْ طآل حبسهُ بسجنهِ الإِنفرآدي ؟ !
بآنتظآرِ سلطآنُ النومِ كيّ يآمرَ بحبسيَّ نتيجةً لمخآلفتيَّ الصمتَ قبلَ النوم وكتآبتيَّ لتلكمُ الهوآجس ، وهـا آنآ آسجلُ آعترآفيّ . . فآنآ [ مذنبٌ ] . . وبآنتظآرِ محآكمتيّ الخآصةَ { . . .