أُوتيتَ حِكمة صنعها المنشود
هي للنشاطِ مفيدةٌ بلْ إنها
لسرورِ قلبِ المرءِ خيرُ مفيد
بالمدح قد حُظيت وبالتفضيل قد
مُنِحت بَلَى بالودِ خيرُ ودود
هي للكرامةِ للكرامِ وسيلةٌ
فكأنها هي أسُّ كل الجود
فلها لدى الإكرامِ أكبرُ قيمةٍ
مع عدمها لم يوفَ بالموجود
كم بهجةٍ جَلَبَتْ وكم خطرٍ جلت
عنها يضيق النظم بالتحديد
للهمِ والكسلِ الكريه مزيلةٌ
والكرب والحزن الخطير المودي
والغمِّ والسأم المُبيرِ وهكذا
ضجرٍ خمولٍ وانقباضٍ يودي
وغدت لجمع الأصدقاء وسيلةً
ولربط وُدٍّ عند كل ودود
قد زادها ذوق المرارةِ رغبةً
لزوالِ حَرِّ التمر والتبريد
قد بالغ الفقهاءُ في إطرائها
في شعرهم والنثر والتغريد
قالوا لذي وصبٍ: فمنعشةٍ وفي
إذهابِ تخمٍ فهي خيرُ مفيد
هلا وغلا
بابن سمائل
ننتظر تواجدك
وراح نيدأ نسأل:)
هي للنشاطِ مفيدةٌ بلْ إنها
لسرورِ قلبِ المرءِ خيرُ مفيد
بالمدح قد حُظيت وبالتفضيل قد
مُنِحت بَلَى بالودِ خيرُ ودود
هي للكرامةِ للكرامِ وسيلةٌ
فكأنها هي أسُّ كل الجود
فلها لدى الإكرامِ أكبرُ قيمةٍ
مع عدمها لم يوفَ بالموجود
كم بهجةٍ جَلَبَتْ وكم خطرٍ جلت
عنها يضيق النظم بالتحديد
للهمِ والكسلِ الكريه مزيلةٌ
والكرب والحزن الخطير المودي
والغمِّ والسأم المُبيرِ وهكذا
ضجرٍ خمولٍ وانقباضٍ يودي
وغدت لجمع الأصدقاء وسيلةً
ولربط وُدٍّ عند كل ودود
قد زادها ذوق المرارةِ رغبةً
لزوالِ حَرِّ التمر والتبريد
قد بالغ الفقهاءُ في إطرائها
في شعرهم والنثر والتغريد
قالوا لذي وصبٍ: فمنعشةٍ وفي
إذهابِ تخمٍ فهي خيرُ مفيد
هلا وغلا
بابن سمائل
ننتظر تواجدك
وراح نيدأ نسأل:)