برنامج منااقشة فكرية||ما كل ما يتمنى المرء يدركه||

أطوار كتب:

مداخلة طيبة بيستووووووووووو...
يعنى ممكن نقول على مداخلتك بيت المتنبى الأخر..
هو نفسه قال كذااااااااااااااا..:slap:

..................
عَـلَى قَـدْرِ أَهـلِ العَـزمِ تَأتِي العَزائِمُ === وتَــأتِي عَـلَى قَـدْرِ الكِـرامِ المَكـارِمُ
وتَعظُـمُ فـي عَيـنِ الصّغِـيرِ صِغارُها === وتَصغُـر فـي عَيـنِ العَظِيـمِ العَظـائِمُ..
......
شو رأيكم فى المتنبى الحين............:confused:
كأنه مقلب منه$$t ما كل ما يتمنى المرء يدركه:rolleyes:

أطوار كتب:

مداخلة طيبةةةةةةةة..
الحياة أولى من الامنيةةةةةة....أو كما يقال فى المثل العمانى( فى الواحد ولا فى الاثنين)
فمعنى ينجى واحد أفضل من خسارة إثنين.......
..
والحياة بدون الامانى وتحدى الصعاب من أجلهاااااااااا,,,تكون بدون طعم
لا نفخر بالانجاااااااز,,,
إذا أبحارنا بالسفينة فى ماء رااااااااكد لا رياح و رعد ولا برق....
فربما سيضرب البرق العمود الاساسى,,,,ولكن هو برق لحظه ويختفى
فلماذا لا نصمد أمام لحظته.....
...
ننحنى أما الرياح العاتيةةةةةةة....

إذا رأيت السيئة فطأطى لها الرأس حتى تعدو....
..
نناورهااااا..ونستخدم الكر والفر................
اليست هذه شجاعة أيضاااااااا...
هل الشجاعة بالوقوف فى المقدمة.........؟؟؟

أطوار كتب:

الحين أتركم مع المتنبى ...تفاهم معه...
........
..................
عَـلَى قَـدْرِ أَهـلِ العَـزمِ تَأتِي العَزائِمُ === وتَــأتِي عَـلَى قَـدْرِ الكِـرامِ المَكـارِمُ
وتَعظُـمُ فـي عَيـنِ الصّغِـيرِ صِغارُها === وتَصغُـر فـي عَيـنِ العَظِيـمِ العَظـائِمُ..
......
شو رأيكم فى المتنبى الحين............:confused:
كأنه مقلب منه$$t ما كل ما يتمنى المرء يدركه:rolleyes:

زهر مكة كتب:

أتيت متأخرة .. ولكن الموضوع ومن يديره يستحقون الحضور

كل ما يتمنى المرء يدركه .....تجرى الرياح بما لاتشتهى السفن...
كثيرة هي الأمنيات والسبيل إلى تفعيلها إلى حقيقة ملموسة وثمار مقطوفه
هو التوكل على الله والعمل بجد ومثابرة ، تقابلنا العراقيل وتزيدنا إصرار وعزيمة
لتكريس الجهد من أجل بلوغ الهدف ، الموجع في الأمر حين نستميت من أجل النجاح
ويأتي التعطيل لسبب آخر ليس لنا يد فيه من الطبيعي حينها أن نحبط لكن لا ننكسر
أو نستسلم وليكن لنا في رسولنا أسوة حسنة فأمر الدعوة لم يأتيه مكللاً بالبساطة واليسر
عانى وأودي ليهتدي من ضلوا السبيل إلى سواءهِ .. وكذا الأنبياء عانوا وكابدوا الصعاب
المؤمن الحق من يقوية الفشل ويدفعه اليقين بالله للعمل ويتعامل مع ما ينصرف عنه ولا يأتيه
على أن ذلك خير .. ومن يدري أين الخير كائن .
نقطة مهمة ذكرتها الأخت أنا والحزن عندما يكون المحبطون وأعداء النجاح هم من يثبط
هممنا ويئد أحلامنا ، رغم ما نبذله من جهد ومثابرة .
أهم مافي الموضوع ليكن شعارنا ( القادم أجمل ) مع العمل طبعاً .

رأي بسيط ولي عودة للحوار الجميل وإياكم .