
..
لم أعد أتنفس الحكايا كما قبل
ماتركت لي سوى الوجع
وجرح أواريه عن الناس
وتفتضحه أدمعي حين تضمها المآقي وتنهرها
من أن تذرف
كلي موجوع منك
يئن من لظى أغرقتني فيه
بعد أن ذقنا معاً
من لذة الحب مالم أظن أن له شبه
أوخفقه خفقها أحدهم قبلنا
ويظل السؤال ملحاً صداه في الأعماق
لما الحب يتلقى صفعاته
حين نغدقه بملء قلب
حين تأسرنا اللحظات
ويملأنا يقين بأنه لن يرحل
حين نذوب في آخر حتى التلاشي
فهل تملك أنت الإجابة ؟
..
زهــــــر
تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة زهر مكة ().