علـــى ضــفاف الكلـــمات .. " الأم"

دامخ كتب:

هكذا احبك
والتصق بك بلاء نهاية
وأمارس حقي بالعشق
واحترم العادات..
والتكوين والتجديد
واقتلع القشور والمعتقدات
ويناضل قلبي
كلما احتضرت الحكمة
أتنقل بين الكون كالطائر
وأعود ابتكر كلمات جديدة
وارسم بجناحي
لوحة حب خالدة
لا طعم أخر للخيانة
وهندسة التفاصيل
تحمل الحرية
والشمس..... هي الأولي
تشرق تكتبني تاريخ
*****
هكذا احبك
وجسدي من ترابك
وأجزائي وردك
وأنت القوس
والتلامس
و شئ أخر للتعبير
**
(2)
هكذا احبك
كالمغامر امتطي صهوة الفخر
أقف بعيدا عن ثروة الرمل
وأتعاطف مع نفسي
ولا افقه لتجاعيد جارتي الحالمة
ولا افهم حكاية النخيل
ولا الأبراج وإزعاج التحويل
**
(3)
هكذا احبك
ما أجمل صورتي بالهوية
ملامحي السعيدة
تكسر بيت أحزاني
وأدحرج زحمة الاسلفت
بقدمي
واسهر خلف مقودي...
****
هكذا احبك
وحيدا اعبر
وانسكب قطرةً قطرة
بطريق الجارة العتيقة
ما أطيب التبعثر
يشُبه أرقامي الصفراء
**
هكذا احبك
ولن تكفي أشعاري
و إن سالت نثرا
تظلي قصيدة صعبة
في قلب أوطاني
هكذا احبكٍ يا عمان



ذات يوم وأنا اعبر الحدود خارج الوطن

أطوار كتب:

هلا سمحت لى الفاضل نورس.....
بطرح سؤااااااااااااااال...........؟؟؟
...

m!ss flora كتب:

صباح الوطن الغآلي
...}{...
إسمك بالعالي على لساني دومه يمر
بالخير بالحسن بالجمال
يا عمان يا أصل يا سمو يا شموخ
لو بعدت عنك
وإن رحلت برجع
وربي ما أقوى .. إلا على ترابك أموت
ديرتي الغالية عمان
يا أم يا نبض الأمان
يا وريدي
شريان عمري يا وطن لك أحن
فداك قلبي
قليل ما سطره فيك حبري
أنتي أكبر من كذاا
أنتي الأصل والدواوين فيك ما تنوفى
يا أغلى وطن
,.,.,.
...

أطوار كتب:

الوطن.............
أهو الارض فقط..
أم أهناااااااك أوطان كثيرة
تسمى الوطن...
...
؟؟؟؟؟؟
واصلوا الابدااااااااع...
...
لى عودة عن الوطن والاوطاااااااان...
..

وحي العروبة كتب:

سلام الله عليك أيتها الحرية...
تبثك إياه النفوس الوالهه..
والقلوب الخافقة..
والصدور الممتلئة..
بنعمك..
وآلائك..
فسلام الله عليك..
يا أيتها الحرية..

m!ss flora كتب:

كم إنتظرتكِ
وكم حلمتُ بكِ
وحين إلتقيتكِ رفضتكِ
الحرية
لم أنظر أنكِ بحجم السماء ترتسمين
لم أدرك أنكِ بطعم الشهد حين تمطرين
لم أفهم ذلك حين تقولين
حرية أبدية
ولكن.. شرط أن تضعي ثقلٌ قدر الأرض
على أكتافكِ وأنت تتجولين بشغف
في حريتكِ
شرط أن تظلي الوحيدة التي تسير ومن
أمامها وخلفها وعلى جوانبها لا أحد
لا أحد
أقول لكِ حين إكتشفت ذلك ماذا فعلت..!
تحررت اجل تحررت
تحرر جوهري من ظاهري
أنا حُرّة
نفسي حُرّة
شخصي وكُلي حُرّة
ما أجملكِ بحروف تلهب من الصمت نيرانا
أيتها الحرية..!!

عيون هند كتب:

الحرية في كتاب حياتي.. ككسرة جليد صلبه..

لا تذوب بسهولة برغم الصحراء الحاره، هي مزيج مختلف تماماً، معتقد متبدل أحياناً..

تنبض بالحياة في الوقت الذي دفنت فيه ألف مئة مره، تحت الأرض.. وبنيت عليها خرائط ومدن ومشاغل وطرق..

لست أملك أن أراها، لكنها أحياناً تتسرب من تحت الأرض لتسري في بعض أجزاءي..


أجهلها تماماً.. فإن كان الوطن غريب لدي..

فإن الحرية مقتوله..


وهم أشاح بناظريه..

فكر يراه ولا يعيه..

بحر، محيط واحة..

أو أنه نبع وضيق..

حرية مدفونة..

والكل في بحث عقيم..

يدعونها حرية والكل فيها مستفيد..

عمل النساء تحرر؟؟

أم إنه بات ضروره..

أم حريتي في مظهري ..

والصمت موصوف لصوره..

حرية دفنت هنا، وهناك ..

في رمز العروبة..

حرية الوطن استباحتها أمم..

ومشت على أعتاب عزتها الرمم..

يتآكل المجد القديم وينتخي..

حرية باتت كقيد في قدم..

حريتي ،

حرية قد لا أراها مستضيئة..

لكنها أذنت لنا هذا الكلام..

سمحت لنا أن لا ننام..

حريتي قيد ولكن

ينتظر مني التحرر..

حريتي أمل يواعد مقلتي..

لست ألقاها دفينه..

لكنها دوماً تريني ..

كيف لي أن ألتقي

جسداً قتيل..
.

.

..

أعتقد أن الحرية، أمرأة لم تحصل على نصف حقوقها.. في حين يرى القانون أنه منحها كل الحقوق..