لطالما عشقت هذه اللغة ولطالما كرهتها
عشقتها لأني أراها شامخة تتسلق جدران الفكر
لتبني طوابق من أفكار شتى كالفكر الأدبي/السياسي/العمراني/
الأقتصادي........الخ
وبما أن المفكر مربوط بالصمت في أغلب أوقاته إلا أنه ينتج بعكس الجامعة العربية فأن الصمت منهجها بكل القرارات أو بخلاصة نتفق ألا نتفق,اما شعوبها فيقتلها الصمت مثل النار حينما تشتعل بمسكن أو......فلا تسمع لها ألا نفات الغضب بين كل لحضة وأخرى.
وتكون أصوات الناس المتجمهرة من حولها صاخبة جاهدين أخماد ثورتها غير مكترثين لأضرار دخانها الخانق ولملمت ماتبقى من رماد ليذري عيونهم ماتبقى منة ونصفة الذي سيذهب أدراج الرياح.
فلا عجب من أمر كهذا إطلاقاً لأننا تعودنا نبيعهم الخام بسعر زهيد ويردوه لنا في شكل صناعات ثقيلة بسعر مرتفع.
أمنيتي الوحيدة بأن تتحقق ويكون بزوغ الصناعات الثقيلة قريب ونترك أمر البسكويت والحلويات.
الغيلم
عشقتها لأني أراها شامخة تتسلق جدران الفكر
لتبني طوابق من أفكار شتى كالفكر الأدبي/السياسي/العمراني/
الأقتصادي........الخ
وبما أن المفكر مربوط بالصمت في أغلب أوقاته إلا أنه ينتج بعكس الجامعة العربية فأن الصمت منهجها بكل القرارات أو بخلاصة نتفق ألا نتفق,اما شعوبها فيقتلها الصمت مثل النار حينما تشتعل بمسكن أو......فلا تسمع لها ألا نفات الغضب بين كل لحضة وأخرى.
وتكون أصوات الناس المتجمهرة من حولها صاخبة جاهدين أخماد ثورتها غير مكترثين لأضرار دخانها الخانق ولملمت ماتبقى من رماد ليذري عيونهم ماتبقى منة ونصفة الذي سيذهب أدراج الرياح.
فلا عجب من أمر كهذا إطلاقاً لأننا تعودنا نبيعهم الخام بسعر زهيد ويردوه لنا في شكل صناعات ثقيلة بسعر مرتفع.
أمنيتي الوحيدة بأن تتحقق ويكون بزوغ الصناعات الثقيلة قريب ونترك أمر البسكويت والحلويات.
الغيلم