أحياناً للصمت ضجيج...... متى
عندما يبدأ العد التنازلي بفقدان الحبيب ...
فهذا ذهب .. وهذا جحد .. وهذا اكتفى .. وهذا انتهى ..
وهذا وهذا وهذا
فأنا لا ألوم الصمت الذي كان كلمة المؤمن وهدوء المتزن
فالذي حدث له أكبر منه فأصبح ضجيج لا يطاق
حتى الدمعة التي تكون في بعض الأحيان أغلى (صديقه)
تتخلى عنك خوفاً من هذا الضجيج
حتى قلمي وحروفِِ
تقف.. تنظر .. تصمت
حائرة
عندما يبدأ العد التنازلي بفقدان الحبيب ...
فهذا ذهب .. وهذا جحد .. وهذا اكتفى .. وهذا انتهى ..
وهذا وهذا وهذا
فأنا لا ألوم الصمت الذي كان كلمة المؤمن وهدوء المتزن
فالذي حدث له أكبر منه فأصبح ضجيج لا يطاق
حتى الدمعة التي تكون في بعض الأحيان أغلى (صديقه)
تتخلى عنك خوفاً من هذا الضجيج
حتى قلمي وحروفِِ
تقف.. تنظر .. تصمت
حائرة