عاجل جيش النقشبندية في العراق قصف مقر للعدو الأمريكي بصاروخي الحق قاطع ديالى الثاني

    • عاجل جيش النقشبندية في العراق قصف مقر للعدو الأمريكي بصاروخي الحق قاطع ديالى الثاني

      قصف مقر للعدو الأمريكي بصاروخي الحق

      قاطع ديالى الثاني سرية الإسناد / الفوج الأول / ل84



      القيادة العليا للجهاد والتحرير
      جيش رجال الطريقة النقشبندية
      قاطع ديالى الثاني
      قصف مقر للعدو الأمريكي بصاروخي الحق
      سرية الإسناد / الفوج الأول / ل84
      بتاريخ 3/2/2011
      للتحميل

      http://www.alnakshabandia.co/Video/other/2011-2-3/2011-2-3.wmv
    • عن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( تكفل الله لمن خرج من ببيته لا يخرجه الا الجهاد في سبيل الله وتصديق بكلماته ان يدخله الجنة او يرده الى مسكنه الذي خرج منه مع ما نال من اجر او غنيمة )) صحيح البخاري ضمن الله تعالى للمسلم الذي يخرج للجهاد في سبيل الله بنية صحيحة مصدقاً بكلمات الله انه اذا ااستشهد في خروجه ذاك ادخله الجنة يقينا فيفوز بها وينعم بخيراتها الوفيرة ودخول الجنة هو الامنية التي يطمح اليها كل مسلم ويعمل على تحصيلها طوال عمره واذا لم يستشهد في ذلك الغزو اعاده الله تعالى الى اهله وبيته الذي خرج منه سالماً وقد نال الاجر الكبير او مع حصل عليه مغانم الجهاد او مكاسبه المادية حلالاً طيباً
      بارك الله بجيش رجال الطريقة النقشبندية



      </B></I>
    • الجهاد منحة من الله يهبها لمن يشاء
      (يختص برحمته من يشاء )
      فهنيئاً لمن اختصه الله تبارك وتعالى ان يدافع عن دينه وعرضه وكرامته وشرفه وارضه وماله ودمه ونسأل الله تبارك وتعالى ان يخصنا برحمته ويجعلنا في صفوف هؤلاء الرجال
      بارك الله بجيش رجال الطريقة النقشبندية


    • انظروا إلى العراقيين الاماجد !!
      تابعوا أهل الذوق والفكر !!
      ترقبوا كل جديد منهم !!

      رجالٌ صدقوا ومضوا في طريقهم ولم يلتفتوا أبدا.
      بدءوا بأنفسهم مصلحين فسمَّاهم الجهلة " أهل التكايا والزوايا " ــ كنايةً عن بُعدهم عن الواقع ــ على حد وصفهم.
      حاسبوا أنفسهم اشد الحساب ، فانتقدوهم بأنهم أهل المغالاة البغيضة.
      تنافسوا على الطاعات والذكر والحرص على العبادة فطعنوا بهم بأنه لا رهبانية في الإسلام.
      التفوا حول قادتهم ومشايخهم فاتهموهم بأنهم يحاولون نيل جاهٍ او سلطانٍ.
      أظهروا كل معاني الوفاء لمشايخهم بألتزامهم بدقائق أحوال الصحابة مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالوا عنهم مبتدعة ومشركين.

      أحوال هؤلاء الصالحين تصرخ بأنهم ان لم فعلوا الخير اختيارا فسيبتلوا بالشر اضطراراً فيا لها من احوال عجيبة نفيسة !!
      ليس لها نظيرٌ إلا عند العارفين فإنها تذكرني بقول لسيدي الشيخ عبد القادر الكيلاني قدس سره يُؤثر عنه وهو:
      ((نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل ))

      وبالمآل أصبح فشل الطاعن والناقد وأمثالهم شمساً لا يمكنها الاختباء
      ولم يُزد المؤمنين إلا ثباتاً
      وهيهات هيهات أن يفلح الظالم لنفسه فضلاً عن غيره



      فبصدقهم ونقدهم الذاتي ومسارعتهم للخير والتزامهم بحب وخدمة وامتثال قادتهم ومشايخهم تحصَّنوا بجاذبية الالفة والمحبة ودارت في فلك الصادقين عصمة ُ أمرهم وأتمرت بأمرهم سرائرهم وانتهت بنهيهم ظواهرهم ، فساغ لهم ان يكوِّنوا جيشاً ؛ لعلمهم مسبقا ان النصر من عند الله وحده لا بالعدة ولا بالعدد والا لما كان للمسلمين نصرٌ أبدا ؛ لان عمر جيش المسلمين لم يكافئ جيش الكافرين إطلاقا على مر التأريخ .
      فكانت هذه الدوافع مساندة للموجبات وهو وجود المحتل الغازي ، فجاهدوا في الله حق جهاده ولم يلتفتوا ولم يتقهقروا ولم تغرهم الدنيا أبدا أبدا .
      فلازالوا ظاهرين على هذا قائمين على معاليه فجعل الله لهم النصر ظلا لا يفارق صاحبه ، وكتب لهم القبول .

      وها هي أفعالهم تشهد لهم وهم أصدارهم الـــ121

      فقلْ لي بربك :

      ألا يستحقون الثناء ؟
      ألا يستحقون العطاء ؟؟
      ألا يستحقون الولاء ؟؟
      فأشهدكم أني أعلن لهم العهد والولاء بان أكون صادقا مخلصا مثلهم
      وسأحاول جهدي أن أقدم لهم العطاء
      ولهم مني اغلى ثناء
      عاش
      (( جيش رجال الطريقة والنقشبندية ))