أعود اليكم بعد انقطاع بكلمات الإهداء أخص بها عزيز على قلبي .. فاتمنى ان تنال على رضاكم ..وبعدها سأعود الى موقفي السابق .. شكراً لكل من مر وتفضل بالقراءة ..
[TABLE='width:70%;background-color:burlywood;background-image:url(backgrounds/21.gif);border:10 double green;'][CELL='filter:;']
اغضبي..وثوري..
يا نرجس الياسمين..
ومن شوقا ملتهب حنيناً..
اهدي إليكِ كلمات قليلة أرسلها..
بألوان تزينها الحروف..
في عيدكِ الرابع والعشرون..
عيد سعيدا أقول لكِ..
كعادة أي محب يتلفظ..
والفرق ما بيني وبين كل عاشق..
أني كعادتي اجهل..
التاريخ..والموعد..
ولا أعلم متى ذلك اليوم..
هو جحود مني بذلك..
وعدم شكري إليك بجميلك..
ونسيت بأن كبريائي من جمالك يكبر..
وأعنف من لظى شفتيك بأسي..
أنا الآن.. وأخشى أن لا يفوت يومي..
من دربك أن لا تتخذي القرار..
فاني أطرز أيامكِ ياسمين..
وأصوغ لكِ الأيام وشاح عرس..
احبكِ وحدي وما يقلقني..
منكِ شيء سوى الابتعاد..
وأخشى بعده أن يشرب الناس..
من غروب وكمائن أحزاني..
فحبي إليك ليس له حدودا..
وكأنك تتوغلي بشرايني..
اقسي علي بحبكِ..
ومارسي بعنف قبلاتك..
واطبعيها على خدي بقوة..
وكسري بعناق اضلعي..
كي يغار البعض من يرانا..
هنا أنا .. منذ اليوم..وحتى الغد ..
سأنتظر بقيت أعياد ميلادكِ..
فلا أنسى من هذا اليوم تاريخاً..
فيه أكون اسعد إنسان ..
فألف مبروكاً.. وأمامك ملايين السنين..
فاني أبقى بعكازي مرابطاً..
( جميلتي ) من الحب خلقها الله..
وكساها بقلب كبير لا يقارن..
فكوني وردةً في كفي مستديمة..
لا تذبلها الأيام والسنين..
( جميلتي ) أنا من قلت لها يوما ً ..
ستبقين في قلبي..
انيقه..غريقة.. سابحة..
تتعاركي مع أمواجي رغم طيشها..
وشقاوتها..
لا تتركيني..وأنت بهذا الحزن..
لم يكن لولاكِ هذا العالم..
فأبقيني اسبح بعطرك الجميل..
يسعد من يراك ها هنا..
فألف مبروك لعيدكِ الثاني..
وألف مبروك لعيدكِ الثالث..
وألف مبروك لعيدكِ المليون..
فمن ذا الذي يستطيع حبكِ لآخر الزمان..
سوى قلب يعرف من تكوني..
ومن ذلك الذي تحتويه..
نزقات حبا ليست بالحسبان..
فعذرا ان جهلت تاريخكِ..
وعذرا ان تقهقرت بشقاوتي..
عذراً صغيرتي..
عذراً سيدتي..
عذراً أميرتي..
لجهلي الذي يدمي..
ما ذنبكِ أن يخنقني القلق..
فهذه الأرض شهدت عيدكِ..
وهذه الأيام شهدت احتفالكِ..
وهذه الناس قرأت كتاباتي..
عنكِ ليس لسواكِ..
فعذرا ان كان تأخيري لنسياني..
ولجهلي في يوم عيدكِ..
عذرا يا أميرة الأمراء..
[/CELL][/TABLE]يا نرجس الياسمين..
ومن شوقا ملتهب حنيناً..
اهدي إليكِ كلمات قليلة أرسلها..
بألوان تزينها الحروف..
في عيدكِ الرابع والعشرون..
عيد سعيدا أقول لكِ..
كعادة أي محب يتلفظ..
والفرق ما بيني وبين كل عاشق..
أني كعادتي اجهل..
التاريخ..والموعد..
ولا أعلم متى ذلك اليوم..
هو جحود مني بذلك..
وعدم شكري إليك بجميلك..
ونسيت بأن كبريائي من جمالك يكبر..
وأعنف من لظى شفتيك بأسي..
أنا الآن.. وأخشى أن لا يفوت يومي..
من دربك أن لا تتخذي القرار..
فاني أطرز أيامكِ ياسمين..
وأصوغ لكِ الأيام وشاح عرس..
احبكِ وحدي وما يقلقني..
منكِ شيء سوى الابتعاد..
وأخشى بعده أن يشرب الناس..
من غروب وكمائن أحزاني..
فحبي إليك ليس له حدودا..
وكأنك تتوغلي بشرايني..
اقسي علي بحبكِ..
ومارسي بعنف قبلاتك..
واطبعيها على خدي بقوة..
وكسري بعناق اضلعي..
كي يغار البعض من يرانا..
هنا أنا .. منذ اليوم..وحتى الغد ..
سأنتظر بقيت أعياد ميلادكِ..
فلا أنسى من هذا اليوم تاريخاً..
فيه أكون اسعد إنسان ..
فألف مبروكاً.. وأمامك ملايين السنين..
فاني أبقى بعكازي مرابطاً..
( جميلتي ) من الحب خلقها الله..
وكساها بقلب كبير لا يقارن..
فكوني وردةً في كفي مستديمة..
لا تذبلها الأيام والسنين..
( جميلتي ) أنا من قلت لها يوما ً ..
ستبقين في قلبي..
انيقه..غريقة.. سابحة..
تتعاركي مع أمواجي رغم طيشها..
وشقاوتها..
لا تتركيني..وأنت بهذا الحزن..
لم يكن لولاكِ هذا العالم..
فأبقيني اسبح بعطرك الجميل..
يسعد من يراك ها هنا..
فألف مبروك لعيدكِ الثاني..
وألف مبروك لعيدكِ الثالث..
وألف مبروك لعيدكِ المليون..
فمن ذا الذي يستطيع حبكِ لآخر الزمان..
سوى قلب يعرف من تكوني..
ومن ذلك الذي تحتويه..
نزقات حبا ليست بالحسبان..
فعذرا ان جهلت تاريخكِ..
وعذرا ان تقهقرت بشقاوتي..
عذراً صغيرتي..
عذراً سيدتي..
عذراً أميرتي..
لجهلي الذي يدمي..
ما ذنبكِ أن يخنقني القلق..
فهذه الأرض شهدت عيدكِ..
وهذه الأيام شهدت احتفالكِ..
وهذه الناس قرأت كتاباتي..
عنكِ ليس لسواكِ..
فعذرا ان كان تأخيري لنسياني..
ولجهلي في يوم عيدكِ..
عذرا يا أميرة الأمراء..