كاتب الرسالة الأصلية : ابتكار

الى متى نظل نعيش بلا تفكير في الاخر...
الى متى نظل نحلم في المال والجاه كانه هدف الحياه...
الى متى امتي...
الى متى نظل نمشي وراء ما رسمه لنا ابليس واعوانه...
الى متى نظل امة لا تعرف معنى الجهاد...
اطفال يقتلون...ارامل تسلب حقوقهم...شباب يذهب صباهم ...ونحن منشغلين في تحضير لحفلات الغناء ورقص
الى متى امتي...
الا يكفي ما نشاهده من مجازر في فلسطين والعراق وغيرها من الدول العربيه....
ام اننا اصبحنا أمة اعتادت على هذه المشاهد حتى بتنا لا نتأثر بها....
امتي ...أمة محمد...متى سترجعين لتعيدين ايام رسول لله وصحابه رضوان الله عليهم....
متى تعيدين أيام صلاح الدين....
أمة قويه ..أمة يحسب لها الف حساب....
أمة لا تعرف معنى الضعف والذل...
نعم انه أمتي...أمة محمد.......

كاتب الرسالة الأصلية : أمــــــ الحـــب ـير

[B]أولاً : أشكرك أختي ابتكار لطرحك لهذا الموضوع 00 الممتاز فعلاً00
اختي ايام الحين تغيرت عن ايام اول 00 اول الناس منكبين على ذكر الله 00
ماكان فيه هذا الغزو الاعلامي ووسائل الاتصالات التي تؤثر على الانسان00
كان الشباب الاوائل منكبين على ذكر الله والدراسه وحضور المجالس الدينيه 00
وحبهم للجهاد 00
اما شباب اليوم الآن 00 نوم بالنهار 00 وسهر بالليل 00 لاصلاه ولاحياه 00
اين سوف تتكون فيهم حب الجهاد 00
شباب مغيب 00 حتى هنا معنا بعُمان لم يمنحوهم الدراسه الجامعيه 00
نصف شباب عمان ومن خيرتهم بالنسب العاليه ونوابغ من الفكر تاركينهم يتسكعون بالشوارع 00
كيف اختي تبين شباب العرب يواجهون الغزو الفكري الغربي 00
شباب اليوم 00 ماقادرين يحصلون على لقمة العيش 00
يأسوو من حكامهم 00 الذين يكبتون افواههم 00
شباب اليوم اذا بدأو بالتحرك والجهاد 00 ضربوهم حكام اليوم من الظهر 00
نسئل الله السلامه 00 وان يهدي امة الاسلام 00
ومنحهم القوه 00 وصلابة الايمان 00 وحبهم للجهاد 00
واخيراً اشكرك لهذا الموضوع 00

[/B]

كاتب الرسالة الأصلية : البلوشية
اشكرك اخي على الرد الذي كتبته الذي هو في رايك

اخي اذا كان هذا الشاب الذي يكون عاطلا بسبب مايجده او مالايجده في بلاده......ويكون حاله هكذا ..فهذا لايعني انه يكون بعيدا عما يحصل في بلاد المسلمين
اذا كان مهتما بهذه الامور السياسية والدينية ويبعد عن نفسه كل مايشغله من الامور الدنيوية التي لافائدة منها لافي حياته ولا بعد موته.....حتما سيكون نافعا في مجتمعه حتى ولو كان عاطلا......وهذا ليس من دواعي التخلف والبعد عن الامور الدينية من ذكر الله وحضور المجالس الدينية
انه الايمان اخي اذا كان هذا الشخص ايمانه قوي فحتما لن يكون مثل هؤلاء الشباب الذين يضيعون اوقاتهم في السهر واللهو الدنيوية مهما كانت ظروفة