التغذيه العلاجيه لمرضى السكري .....

    • التغذيه العلاجيه لمرضى السكري .....

      التغذية العلاجية لمرضى السكري

      الهدف من التغذية العلاجية لمريض السكري هو المحافظة على معدلات الجلوكوز في الدم و تحسين معدلات الدهون في الدم و خفض ضغط الدم .بالإضافة إلى علاج مضاعفات السكر و منها أمراض القلب , العين , الأعصاب , الكلى. (1)
      1) مجموعة الحبوب وبدائلها : تشمل الخبز, الأرز, المعكرونة ,الطحين,المعجنات . يفضل تناول الخبز الأسمر بدلا من الخبز الأبيض , وعند إعداد الخبز في المنزل يفضل استخدام الطحين المحتوي على نخالة.
      2) مجموعة الخضراوات : تشمل الجزر , الخيار , الطماطم , الملفوف , البصل , الباذنجان و الخضار الورقية. على مريض السكر تناول الخضار الطازجة و إضافة طبق السلطة إلى وجبة الغذاء ووجبتي الإفطار و العشاء , عند تناول الوجبة يجب البدء بطبق السلطة أولا ومن ثم الإنتقال إلى الطبق الرئيسي.
      3) مجموعة الفواكه : تشمل التفاح , البرتقال , الكمثرى , الكيوي, الجوافة,... وغيرها. يجب تناول الفاكهة الطازجة بدلا من عصير الفاكهة , وعند شراء العصائر يجب شراء العصائر الطازجة .
      4) مجموعة الألبان و بدائلها : تشمل الحليب , اللبن, الجبن , الروب . يفضل شراء المنتجات التي تحتوي عبارة (قليل الدسم ) أو (خالي الدسم).
      5) مجموعة اللحوم و بدائلها: تشمل اللحم , الدجاج,السمك و البقوليات . عند طهي اللحوم, يجب ازالة الجلد أو الشحم واستخدام طريقة السلق أو الشوي بدلا من القلي بالزيت .
      6) مجموعة مكملات الطاقة: تشمل الدهون,الحلويات,السكر,العسل,المربى,الكعك,المثلجات. (2)


      _______________________________________________________________
      حقيقة مرض السكري

      v ما هو السكري ؟
      السُّكَّري أو المرض السكري هو متلازمة تتصف باضطراب وارتفاع شاذ في تركيز سكر الدم الناجم عن عوز الأنسولين، أو انخفاض حساسية الأنسجة للأنسولين، أو كلا الأمرين. يؤدي السكري إلى مضاعفات خطيرة أو حتى الوفاة المبكرة، إلا أن مريض السكري يمكنه أن يتخذ خطوات معينة للسيطرة على المرض وخفض خطر حدوث المضاعفات. يعاني المصابون بالسكري من مشاكل تحويل الغذاء إلى طاقة (الأيض)، فبعد تناول وجبة الطعام ، يتم تفكيكه إلى سكر يدعى الجلوكوز ينقله الدم إلى جميع خلايا الجسم. وتحتاج أغلب خلايا الجسم إلى الأنسولين ليسمح بدخول الجلوكوز من الوسط بين الخلايا إلى داخل الخلايا.(1)
      v ما هو تأثير السكري على الجسم ؟
      كنتيجة للإصابة بالسكري، لا يتم تحويل الجلوكوز إلى طاقة مما يؤدي إلى توفر كميات زائدة منه في الدم بينما تبقى الخلايا متعطشة للطاقة. ومع مرور السنين، تتطور حالة من فرط سكر الدم ,الأمر الذي يسبب أضراراً بالغة للأعصاب و الأوعية الدموية، وبالتالي يمكن أن يؤدي ذلك إلى مضاعفات مثل أمراض القلب والسكتة وأمراض الكلى والعمى واعتلال الأعصاب والتهابات اللثة، بل ويمكن أن يصل الأمر إلى بتر الأعضاء.(2)
      أعراض الإصابة بالسكري
      · زيادة في عدد مرات التبول (زيادة كمية البول) بسبب ارتفاع الضغط التناضحي.
      · زيادة الإحساس بالعطش و تنتج عنها زيادة تناول السوائل لمحاولة تعويض زيادة التبول.
      · التعب الشديد والعام .
      · فقدان الوزن رغم تناول الطعام بانتظام .
      · تباطؤ شفاء الجروح .
      وتقل حدة هذه الأعراض إذا كان ارتفاع تركيز سكر الدم طفيفاً، أي إنه هناك تناسب طردي بين هذه الأعراض وسكر الدم.(3)

      (1) , (3) ويكيبيدا الموسوعه الحره (بتصرف) ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A (2) Diabetes Symptoms ( http://www.diabetessymptomsonline.com/symptoms.htm)
      (7)

      أنواع السكري الأكثر انتشارا في عمان

      تقسم منظمة الصحة العالمية السكري إلى ثلاثة أنواع رئيسية وهي سكري النمط الأول وسكري النمط الثاني وسكري الحوامل. وكل نوع له أسباب وأماكن انتشار في العالم. ولكن تتشابه كل أنواع السكري في أن سببها هو عدم إنتاج كمية كافية من الأنسولين من قبل خلايا بيتا في البنكرياس ولكن أسباب عجز هذه الخلايا عن ذلك تختلف باختلاف النمط.(1)
      سكري النمط الأول

      يتميز النمط الأول من السكري بخسارة الخلايا بيتا المنتجة للأنسولين في البنكرياس مما يؤدي إلى نقص الأنسولين. والسبب الرئيسي لهذه الخسارة هو مناعة ذاتية تتميز بهجوم الخلايا تاء المناعية على خلايا بيتا المنتجة للأنسولين. و لا توجد وسيلة للوقاية من الإصابة بالنمط الأول من السكري الذي يمثل 10% من حالات مرضى السكري في العالم و معظم المصابون بالمرض كانوا أما بصحة جيدة أو ذي أوزان مثالية عندما بدأت أعراض المرض بالظهور. و تكون استجابتهم لمفعول الأنسولين عادية خصوصاً في المراحل الأولى. يمكن للنمط الأول أن يصيب الأطفال أو البالغين و لكنه معروف تقليدياً بسكري الأطفال لأن معظم المصابون به من الأطفال.(2)
      v كيف يتعامل مع المريض بالنمط الأول ؟
      و يُعالج النمط الأول بحقن الأنسولين مع المراقبة المستمرة لمستويات جلوكوز الدم. و يمكن أن يصاب المريض الذي لا يتعاطى الأنسولين بالحماض الكيتوني السكري الذي يؤدي إلى غيبوبة أو الوفاة. و يجب التأكيد على المريض بأن يضبط أسلوب حياته خصوصاً فيما يتعلق بالقوت و تمرينات رياضية على الرغم من أن كل ذلك لا يمكنه أن يعوض خسارة الخلايا بيتا. و بعيداً عن الاستخدام التقليدي لحقن الأنسولين تحت الجلد، يمكن توصيل الأنسولين للدم عن طريق مضخة يمكنها تسريب الأنسولين على مدار اليوم و بمستويات معينة كما يمكن التحكم في الجرعات في أوقات الوجبات. و يستمر علاج النمط الأول من السكري بلا نهاية. و لا يؤثر العلاج بصورة كبيرة على الأنشطة الحياتية للمريض إذا كان هناك تعود و وعي و رعاية سليمة و كذلك انتظام في أخذ الجرعات و قياس مستوى غلوكوز الدم.(3)



      (8)

      سكري النمط الثاني

      يتميز النمط الثاني من السكري باختلافه عن النمط الأول من حيث وجود مقاومة مضادة لمفعول الأنسولين بالإضافة إلى قلة إفراز الأنسولين. و لا تستجيب مستقبلات الأنسولين الموجودة في الأغلفة الخلوية لمختلف أنسجة الجسم بصورة صحيحة للأنسولين. بالمراحل الأولى تكون مقاومة الأنسولين هي الشذوذ الطاغي في استجابة الأنسجة للأنسولين و مصحوبة بارتفاع مستويات أنسولين في الدم. و في هذه المرحلة يمكن تقليل مستوى جلوكوز الدم عن طريق وسائل و أدوية تزيد من فاعلية الأنسولين و تقلل إنتاج الجلوكوز من الكبد. و كلما تطور المرض تقل كفاءة إفراز الأنسولين من البنكرياس و تصبح هناك حاجة لحقن الأنسولين.(1)
      v كيف يتعامل مع المريض بالنمط الثاني ؟
      و يبدأ علاج النمط الثاني عادة عن طريق زيادة النشاط البدني و تقليل تناول النشويات وتقليل الوزن. و يمكن لهذه الإجراءات أن تستعيد فاعلية الأنسولين حتى لو كان فقد الوزن قليلاً خصوصاً لو كان من منطقة الكرش و يمكن في بعض الحالات التحكم في مستوى غلوكوز الدم بصورة جيدة بواسطة هذه الإجراءات فقط و لفترة طويلة و لكن ميل الجسم لمقاومة الأنسولين لا ينتهي و لذلك يجب الانتباه إلى مواصلة النشاط البدني وفقد الوزن والحفاظ على نظام غذائي مناسب للمرض.(2)
      سكري الحوامل

      يماثل سكري الحوامل النمط الثاني في العديد من الأوجه فعلى سبيل المثال يتشابهان في قلة الأنسولين النسبية و ضعف استجابة أنسجة الجسم لمفعول الأنسولين. و يعاني حوالي 2 – 5% من الحوامل من هذا المرض و لكنه يختفي أو تتحسن حالة الأم بعد الولادة. و يمكن الشفاء من سكري الحوامل بصورة نهائية و لكنه يتطلب مراقبة طبية دقيقة أثناء فترة الحمل. و لكن حوالي 20 – 50% من الأمهات اللاتي عانين من سكري الحوامل يمكن أن يصابوا بالنمط الثاني في مراحل لاحقة من حياتهم.و على الرغم من أن الإصابة وقتية و ليست دائمة إلا أن سكري الحوامل يمكن أن يدمر صحة الأم الحامل أو صحة الجنين. (3
      تأكيد الإصابة بالسكري

      يتميز السكري بارتفاع متقطع أو مستمر في غلوكوز الدم و يمكن الاستدلال عليه بواحد من القيم التالية:
      • قياس مستوى غلوكوز الدم أثناء الصيام 126 مليجرام / ديسيلتر ( 7 مليمول / لتر ) أو أعلى.
      • قياس مستوى غلوكوز الدم 200 مليجرام / ديسيلتر ( 11،1 مليمول / لتر ) أو أعلى و ذلك بعد ساعتين من تناول 75 جرام غلوكوز كما يُتبع في اختبار تحمل الغلوكوز.
      • قياس عشوائي لمستوى غلوكوز الدم 200 مليجرام / ديسيلتر ( 11،1 مليمول / لتر ) أو أعلى. (1)
      v في حاله عدم ظهور الأعراض كيف يتم تأكيد الإصابة ؟
      عندما تكون النتيجة إيجابية و لكن في غياب أعراض السكري يجب تأكيدها بطريقة أخرى من الطرق السابق ذكرها ( قياس صائم ، فاطر أو عشوائي ). و يفضل معظم الأطباء قياس مستوى الغلوكوز أثناء الصيام بسبب سهولة القياس و توفير الوقت ( ساعتان ) لإجراء اختبار تحمل الغلوكوز إذ إنه يجب الانتظار لمدة ساعتين بين تناول الغلوكوز و قياس مستواه في الدم و طبقاً للتعريف الحالي فإن قياسين لمستوى غلوكوز الدم عند الصيام نتيجتهما أعلى من 126 مليجرام / ديسيلتر ( 7 مليمول / لتر ) ، يتم اعتبارهما دلالة على الإصابة بالسكري.(2)



      v متى يتوجب على الأشخاص فحص السكري للتأكد من الإصابة ؟
      يُوصى بعمل فحص السكري للعديد من الأفراد في مراحل حياتهم المختلفة و كذلك لأولئك الذين لديهم احتمال عالي للإصابة بالمرض. و تتنوع اختبارات الفحص طبقاً للظروف و السياسة الصحية المحلية و تتضمن هذه الاختبارات القياس العشوائي لغلوكوز الدم ، قياس غلوكوز الدم أثناء الصيام و قياس غلوكوز الدم بعد ساعتين من تناول 75 جرام غلوكوز أو حتى اختبار قياس تحمل الغلوكوز الرسمي. و يُوصى بعمل فحص طبي شامل للبالغين من العمر 40 أو 50 عاماً و بصورة دورية بعد تخطي هذا العمر. و يُوصى عادة بهذا الفحص مبكراً لأولئك الذين لديهم احتمال عالي للإصابة مثل المرضى البدينين ، تاريخ عائلي من الإصابة بالسكري.(1)
      v كيف يمكن الوقاية من مرض السكري ؟
      يمكن تقليل احتمال الإصابة بالسكري بتغيير نمط التغذية و زيادة النشاط البدني. و توصي الجمعية الأمريكية للسكري بالحفاظ على وزن صحي و ممارسة الرياضة لمدة ساعتين و نصف أسبوعيا و تناول الدهون باعتدال و تناول كمية كافية من الألياف و الحبوب الكاملة. و لا توصي الجمعية بتناول الكحول للوقاية ، و لكن من المثير للاهتمام أن تناول الكحول باعتدال قد يقلل من مخاطر الإصابة و لكن الإفراط في شرب الكحوليات يدمر أنظمة الجسم بصورة خطيرة. و لا يوجد أدلة كافية على أن تناول الأغذية شحيحة السكريات يمكن أن تكون مفيدة طبياً .(2)



      دور الجينات الوراثية في الإصابة بالسكري

      تلعب الوراثة دوراً جزئيا في إصابة المريض بالنمطين الأول و الثاني. و يُعتقد بأن النمط الأول من السكري تحفزه نوع ما من العدوى أو أنواع أخرى من المحفزات على نطاق ضيق مثل الضغط النفسي أو الإجهاد و التعرض للمؤثرات البيئية المحيطة ( مثل التعرض لبعض المواد الكيمائية أو الأدوية ). و تلعب بعض العناصر الجينية دوراً في استجابة الفرد لهذه المحفزات. و قد تم تتبع هذه العناصر الجينية فوجد أنها أنواع جينات متعلقة بتوجيه كرات الدم البيضاء لأي أضداد موجودة في الجسم ( أي إنها جينات يعتمد عليها الجهاز المناعي لتحديد خلايا الجسم التي لا يجب مهاجمتها من الأجسام التي يجب مهاجمتها ).و تلعب الوراثة دوراً أكبر في الإصابة بالنمط الثاني من السكري خصوصاً أولئك الذين لديهم أقارب درجة أولى. و يزداد احتمال إصابتهم بالمرض بازدياد عدد الأقارب المصابين. فنسبة الإصابة بين التوائم المتماثلة تصل على 100% ، و تصل إلى 25% لأولئك الذين لديهم تاريخ عائلي في الإصابة بالمرض. و أكثر من ذلك فإن البدانة ( و هي عامل مستقل في زيادة احتمال الإصابة بالنمط الثاني من السكري ) تُورث بصورة كبيرة. (1)
      تشخيص مرض السكري

      يُشخص النمط الأول و العديد من حالات النمط الثاني من السكري بناء على الأعراض الأولية التي تظهر في بداية المرض مثل كثرة التبول و العطش الزائد و قد يصاحبها فقد للوزن و تتطور هذه الأعراض عادة على مدار الأيام و الأسابيع. و يعاني حوالي ربع الناس المرضى بالنمط الأول من السكري من تحمض الدم الكيتوني عندما يتم إدراك أصابتهم بالمرض. و يتم عادة تشخيص بقية أنماط السكري بطرق أخرى مثل الفحص الطبي الدوري ، اكتشاف ارتفاع مستوى غلوكوز الدم أثناء أجراء أحد التحاليل ؛ أو عن طريق وجود عرض ثانوي مثل تغيرات الرؤية أو التعب غير المبرر. و يتم عادة اكتشاف المرض عندما يعاني المريض من مشكلها يسببها السكري بكثرة مثل السكتات القلبية ، اعتلال الكلى ، بطئ التئام الجروح أو تقيح القدم ، مشكلة معينة في العين ، إصابة فطرية معينة أو يعاني من انخفاض مستوى سكر الدم. (2)

    • بارك الله فيك
      يسلموو ع معلومه
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • هو مرض يرتفع فيه سكر الجلوكوز في دم المريض وبوله وإذا لم يعالج يسبب له كثيرا من الأمراض والمضاعفات الخطيرة.
      لماذا يرتفع سكر الدم
      الجسم عبارة عن ملايين من الخلايا التي تحتاج إلى طاقة ويعتبر الطعام مصدر الطاقة للجسم حيث يتحول في الجسم إلى سكر لتتمكن الخلايا من الاستفادة منه ولكي يصل السكر إلى الخلايا نحتاج إلى هرمون الأنسولين الذي تفرزه خلايا بيتا في غدة البنكرياس
      الأنواع المختلفة لمرض السكر

      النوع الأول. ينتج من خلل يصيب الجهاز المناعي في الجسم فيؤدي إلى عدم تعرفه على أجزاء البنكرياس كجزء من الجسم فيبدأ بمهاجمته على انه جسم غريب ويتسبب في تدمير الخلايا التي تفرز الأنسولين.

      فيحدث بسبب نقص هرمون الأنسولين في جسم المريض. : النوع الثاني

      و هنا يجب زيارة الطبيب لتلقي العلاج بأبسط الطرق وأنصح بزيارة طبيب متخصص في مجال الطب البديل لتلقي العلاج دون تكليف ولا تعب مثل الدكتور محمد الهاشمي الذي يعرف بإمبراطورية الطب البديل الذي جمع كماً هائلاً من المعلومات حول معالجة داء السكري وأمراض أخرى مستعصية التي لم يجد لها الطب الحديث أي علاج و كما هو معروف في عصرنا الحالي و مؤكد على أن الأعشاب الطبيعية تحتوي على مواد خاصة تخفض وتنظم محتوى السكري في الدم عند الإصابة بمرض السكري و نشاهد يوميا على قناة الحقيقة الخاصة بالدكتور محمد الهاشمي حالات شفاء على يده بأبسط طرقه في العلاج. فهو يعالج جميع الأمراض بطرق دينية وهي الأعشاب الطبيعية و الرقية الشرعية (القرآن الكريم). والتداوي بذكر الله فهو شفاء تام بإدن الله ونتمنى الشفاء لجميع المرضى وأن يوفق الدكتورمحمد الهاشمي إلى فعل الخير
    • nouna60 كتب:

      هو مرض يرتفع فيه سكر الجلوكوز في دم المريض وبوله وإذا لم يعالج يسبب له كثيرا من الأمراض والمضاعفات الخطيرة.
      لماذا يرتفع سكر الدم
      الجسم عبارة عن ملايين من الخلايا التي تحتاج إلى طاقة ويعتبر الطعام مصدر الطاقة للجسم حيث يتحول في الجسم إلى سكر لتتمكن الخلايا من الاستفادة منه ولكي يصل السكر إلى الخلايا نحتاج إلى هرمون الأنسولين الذي تفرزه خلايا بيتا في غدة البنكرياس
      الأنواع المختلفة لمرض السكر

      النوع الأول. ينتج من خلل يصيب الجهاز المناعي في الجسم فيؤدي إلى عدم تعرفه على أجزاء البنكرياس كجزء من الجسم فيبدأ بمهاجمته على انه جسم غريب ويتسبب في تدمير الخلايا التي تفرز الأنسولين.

      فيحدث بسبب نقص هرمون الأنسولين في جسم المريض. : النوع الثاني

      و هنا يجب زيارة الطبيب لتلقي العلاج بأبسط الطرق وأنصح بزيارة طبيب متخصص في مجال الطب البديل لتلقي العلاج دون تكليف ولا تعب مثل الدكتور محمد الهاشمي الذي يعرف بإمبراطورية الطب البديل الذي جمع كماً هائلاً من المعلومات حول معالجة داء السكري وأمراض أخرى مستعصية التي لم يجد لها الطب الحديث أي علاج و كما هو معروف في عصرنا الحالي و مؤكد على أن الأعشاب الطبيعية تحتوي على مواد خاصة تخفض وتنظم محتوى السكري في الدم عند الإصابة بمرض السكري و نشاهد يوميا على قناة الحقيقة الخاصة بالدكتور محمد الهاشمي حالات شفاء على يده بأبسط طرقه في العلاج. فهو يعالج جميع الأمراض بطرق دينية وهي الأعشاب الطبيعية و الرقية الشرعية (القرآن الكريم). والتداوي بذكر الله فهو شفاء تام بإدن الله ونتمنى الشفاء لجميع المرضى وأن يوفق الدكتورمحمد الهاشمي إلى فعل الخير

      يسلمووو ع مرووورك
      اضاااافه جميييله