السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(( مسآآء السعآآدة ْْْْصبآآح الأمل ))
اعزائي متابعي ورواد
:)(( ساحة قضايا الشباب ))
من مبدا تعلم وعلم ، أحببت أن تشاركوني المعرفه ، بما تعلمته من خلال تصفحي لكتاب
(مهارات الحياه الوجدانيه )

للمحاضر الدكتور مصطفى أبوسعد
البناء الوجداني :
ومنها السعاده والفرح ، وكيف نجدها
مفهوم السعاده : وماهي ؟؟؟؟
السعاده شعور مريح ودافيء يمنحني الرضا والأمان داخل نفوسنا وخارجنا ،
وعندما نشعر بالسعاده نتقبل أنفسنا والاخرين .
والسعيد مرغوب ومطلوب في العلاقات العامه ، فالناس تنجذب للسعيد وتنفر من غير السعداء
السعاده تنشأ عندما يحصل الفرد على شيء ذي قيمه هامه له ،
وتعطي السعاده الفرد الشعور بالقوه والمقدره والنشوه وأن الحياه مكان طيب للعيش فيه
الوجه السعيد يرسل أشاره للآخرين تقول : أن الحياة حلوه ، دعونا نتعاون وننتج ، وانني أتقبلك ، أرحب باتصالك بي
متى تشعر بالسعاده ؟
أنا دائما سعيدا
لأني أعيش في بلد آمن - لاني معافى في جسدي - لآن لدي عائله - لأن لدي اشياء كثيره تخصني أملكها
وسعادتي في أشياء مستمره معي
كثير منا يقول سعادتي في أسعاد الاخرين ، كيف تسعد الاخرين وانت تشعر بالتعاسه!!!
المقصد علينا حب أنفسنا (( حب الذات )) والاقتناع والرضا بما وهبنا الله وكرمنا ،
هل مر بك يوما شخص ((ما يشعر بالخجل بسبب لونه ، أو لانه سمين ، أو لانه قصير ، أو لايتمتع بشكل جميل ،))
وهناك كثير من الناس يملك المال والعافيه والجاهه ، لكنه لايعرف السعاده
(( قصة ))
قيل ان هناك ملك ، دائما يشعر بالملل والحزن ، وتعبت حاشيته لتقديم مايضحكه،أو يشعره بالسعاده بدون فائده ، فقال لهم اتو لي بشخص سعيد ودائم الابتسامه ، فأتوا له برجل يلبس ملابس مرقعه ودائم الضحك والفكاهه ، فقال له الملك سأعطيك ثوبي الجميل واريد ان تلبسني ثوبك ، فذهب الفقير وفرح بما لبس من الديباج والحرير ، وظل الملك على حاله من الحزن
المعنى ان السعاده تنبع من النفس ، وليس من أي تأثير خارجي كملبس وأكل وثراء،،
لاتنبع السعاده من مجموعة الظروف المحيطه بنا ، بل من داخل أنفسنا ،،
وان المشاعر مصدرها القلب ، ومن يملك قلبا يملك الحياة ،،
السعاده توصلنا الي النجاح ،
كلما زادت مشاعر الارتياح في حياتنا زادت سعادتنا
تحقيق السعاده
هو أن تقبل ذاتك كما هي الآن
وان أسعد نفسي وأضع مشاعري في المقدمه ، أنني أستحق أن أكون سعيدا لاجل نفسي فقط ،
بالنسبة لي أكثر مايسعدني شعوري بأمور انجزها لوكانت بسيطه ، فالعلم والثقافه لاتتوقف عند عمر معين ،واشعر بالرضا وحبي لمنتداي ولكم وقضائي أجمل الاوقات بينكم ، فأنا هنا أعبر عن ذاتي وقدراتي ، بصدق وعفوية
في أنتظار ردودكم
(( مسآآء السعآآدة ْْْْصبآآح الأمل ))
اعزائي متابعي ورواد
:)(( ساحة قضايا الشباب ))
من مبدا تعلم وعلم ، أحببت أن تشاركوني المعرفه ، بما تعلمته من خلال تصفحي لكتاب
(مهارات الحياه الوجدانيه )
للمحاضر الدكتور مصطفى أبوسعد
البناء الوجداني :
ومنها السعاده والفرح ، وكيف نجدها
مفهوم السعاده : وماهي ؟؟؟؟
السعاده شعور مريح ودافيء يمنحني الرضا والأمان داخل نفوسنا وخارجنا ،
وعندما نشعر بالسعاده نتقبل أنفسنا والاخرين .
والسعيد مرغوب ومطلوب في العلاقات العامه ، فالناس تنجذب للسعيد وتنفر من غير السعداء
السعاده تنشأ عندما يحصل الفرد على شيء ذي قيمه هامه له ،
وتعطي السعاده الفرد الشعور بالقوه والمقدره والنشوه وأن الحياه مكان طيب للعيش فيه
الوجه السعيد يرسل أشاره للآخرين تقول : أن الحياة حلوه ، دعونا نتعاون وننتج ، وانني أتقبلك ، أرحب باتصالك بي
متى تشعر بالسعاده ؟
أنا دائما سعيدا
لأني أعيش في بلد آمن - لاني معافى في جسدي - لآن لدي عائله - لأن لدي اشياء كثيره تخصني أملكها
وسعادتي في أشياء مستمره معي
كثير منا يقول سعادتي في أسعاد الاخرين ، كيف تسعد الاخرين وانت تشعر بالتعاسه!!!
المقصد علينا حب أنفسنا (( حب الذات )) والاقتناع والرضا بما وهبنا الله وكرمنا ،
هل مر بك يوما شخص ((ما يشعر بالخجل بسبب لونه ، أو لانه سمين ، أو لانه قصير ، أو لايتمتع بشكل جميل ،))
وهناك كثير من الناس يملك المال والعافيه والجاهه ، لكنه لايعرف السعاده
(( قصة ))
قيل ان هناك ملك ، دائما يشعر بالملل والحزن ، وتعبت حاشيته لتقديم مايضحكه،أو يشعره بالسعاده بدون فائده ، فقال لهم اتو لي بشخص سعيد ودائم الابتسامه ، فأتوا له برجل يلبس ملابس مرقعه ودائم الضحك والفكاهه ، فقال له الملك سأعطيك ثوبي الجميل واريد ان تلبسني ثوبك ، فذهب الفقير وفرح بما لبس من الديباج والحرير ، وظل الملك على حاله من الحزن
المعنى ان السعاده تنبع من النفس ، وليس من أي تأثير خارجي كملبس وأكل وثراء،،
لاتنبع السعاده من مجموعة الظروف المحيطه بنا ، بل من داخل أنفسنا ،،
وان المشاعر مصدرها القلب ، ومن يملك قلبا يملك الحياة ،،
السعاده توصلنا الي النجاح ،
كلما زادت مشاعر الارتياح في حياتنا زادت سعادتنا
تحقيق السعاده
هو أن تقبل ذاتك كما هي الآن
وان أسعد نفسي وأضع مشاعري في المقدمه ، أنني أستحق أن أكون سعيدا لاجل نفسي فقط ،
بالنسبة لي أكثر مايسعدني شعوري بأمور انجزها لوكانت بسيطه ، فالعلم والثقافه لاتتوقف عند عمر معين ،واشعر بالرضا وحبي لمنتداي ولكم وقضائي أجمل الاوقات بينكم ، فأنا هنا أعبر عن ذاتي وقدراتي ، بصدق وعفوية
في أنتظار ردودكم