على ضفاف الكلمات§¤~^~¤§ الــرحيل §¤~^~¤§

بنت عنتر كتب:

تستقبلنا بزغاريد الفرح ... وبنداء اليقظة ... الله أكبر الله أكبر

بألوان قوس قزح الحياة ...

نرسم الحلم والسعادة ..

المستقبل لنحيا الحياة ...

نعزو إليها فشلنا ... وقلة عملنا .. ظلمها ... وابتعاد من نحب...

أيا جورنا نعم هي الحياه ....

التي نعشقها برغم كل ما نقول ونتهم ...

بالرغم من كل شئ ..


أيامنا تعشق الحياة...

عيون هند كتب:

كقطعة آيس كريم، في يد طفل..

سوف تترك آثارها على ملابسه

على وجهه، وتذوب من بين أصابعه..

ولن يشعر بالشبع منها..

ولن يتذكر من حلاوتها..

إلاّ سعادة اقتناءها أول مره..

بنت عنتر كتب:

إلهي ما أسود نظرتك للحياه

بل هي سعادة الوصول بالرغم من كل العوائق

ورؤية آثار ما صنعناه بفخر...

هي حقا كسعادة طفل وضحكة عيد وأمل الغد

أفتحي قلبك للحياة فلن تري منها سوى تللك الزغاريد أللتي استقبلتك بها

وانصتي لأصداء اليقظة .. مازالت ترفع الان...

لم الجور .. لم النظرة المتشائمة ...

الحياة لن تهرب ولكنها أيضا لن تأتي إليك إن لم تسعي لها

دلوعة بيبي كتب:

كم وكم من الكلمات انارت لنا الدروب ولكنا اضعنا مفرداتنا بمنتصف الطريق

فعدنا بدون كلمه لتعيدنا للبدء من جديد !!!!

فكلمتنا عادة تموت كما تموت الورود قبل حتى ان نستمتع برائحتها الزكيه وطعمها الراقي ..

أعذروني ولكن الكلمات خانتني ف بت عاجزة عن صيغة جمله مفيده ...

AL-SUMRI044445 كتب:

يسألوني .. يا حبيبتي

عن .. الحيــــاة ..

ولم يسألوني يوماً ... عنك ..

أو عن .. عينيك .. شفتيك .. يديك

هل ثمة غروب ... يحتضن .. حزن هذا العالم

فأشير .. إلى مقلتيك ..

هل من بين ورود الدنيا ... تجمع لي بستاناً

من قبلات الفرح .. فألوح إلى شفتيك ..

يا مواطن الحنين .. يا أم الأمل .. ومنبت الأحلام

هل في ذرى الحياة ... مأوى .. يمتص دفين المواجع

فأهتف شجياً .. إلى يديك ..

حبيبتي .. تكلموا كثيراً .. عن الحياة

وصوروها .. بما شاؤوا .. وأنا

لم أتصور شيئاً ... سواك أنت ..

فأنت الحياة .. والحياة أنت ..

m!ss flora كتب:

الحياة

...........
نبضة تليها نبضة
هبة من الله
أمر محتوم مقدر مسير
فيه الإنسان
الحياة حلوة ومرة
منها نصنع الحزن ومنها نصنع الإبتسامة
,.

انا والحزن كتب:

الحياة ..!!
تبدأ بصرخة ....وتنتهي بصرخة !
وبين الصرختين حكايات يمتزج فيها الفرح مع الحزن !
نعيش اليوم ..في إنتظار الغد وفي تحسر على الأمس !
مجبرين على المضي فيها والتدثر بغطاءها
قد يترك البعض منا بصمات على جدارها ...
والأغلب يرحلون بهدوء كما أتوا ......فقط تلك الصرخة التي تدل على قدومهم مثلها تعلن رحيلهم!!
ودمتم