برنامج ذكريات من الماضي الحلقة التاسعـ9ـة بعنوان عاداتنا العمانية في المناسبات الدينية والوطنية والإجتماعية

  • النزوانية
    ابيك لدنيتي دايم وابيك النور لعيوني وابي همسك يعلمني هوى المشتاق وانفاسي وابي لحظه معك فيها اكون الصادق الوافي وابيك انته اجل انته حبيب الروح وراحاتي وابيك اليوم توعدني اكون اليوم والباكر
  • الخنجر النزواني
    • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
    /
  • الخنجر البدوي



    عادة ما يكون لهذا الخنجر مقبض من الخشب الأسود الذي يتم زخرفته بوجه عام بنماذج فلكلورية، وتشتهر هذه النماذج الفلكلورية باسم "الحتية" ، كما إن غمد الخنجر مصنوع أيضاً من الخشب الممتاز الذي يتم تغطيته بغطاء من الجلد ومزخرف بتطريز من الفضة، ومن المرجح أن أصل هذا الخنجر يرجع إلى المنطقة الشرقية


    الخنجر السعيدي



    تاريخياً هو الخنجر الذي كان يرتديه أفراد أسرة آل بو سعيد الحاكمة في سلطنة عمان، من أهم ما يميز هذا النوع من الخناجر هو المقبض الجذاب الأنيق الشكل الذي يسمى أحيانا "قرن مكذب" والمغطى تماماً بنقوش رائعة من الفضة، أما غمد الخنجر فهو مكسو بخيوط مذهبة يتم إعدادها بدقة ومهارة على أشكال طولية وعرضية، بينما ينتهي الجزء العلوي من غمد الخنجر بالقبع المصنوع من الفضة والمنقوش بطريقة رائعة جميلة، ويسمى الخنجر السعيدي أيضاً خنجر "طمس السعيدي" .


    الخنجر النزواني



    يرجع أصله إلى منطقة نزوى، وللخنجر النزواني تصميمات متداخلة مستوحاة من المنطقة ومزخرفة بعناية فائقة على اللوح الفضي المغطي للجزء السفلي من غمد الخنجر والذي يصنع من الخشب، ويرتبط هذا اللوح الفضي بغطاء فضي موضوع على المؤخرة، أما مقبض الخنجر النزواني فهو مشابه للخنجر السعيدي وعادة ما يصنع من العاج ويتم تغطيته بالفضة وزخرفته بعناية فائقة بطريقة متداخلة رائعة


    الخنجر العماني



    هو مزيج من الخنجر السعيدي البهي الأنيق بتصميماته التقليدية الجميلة وسلالة الخناجر الرائعة، ومقبض هذا الخنجر مغطى بغطاء من الفضة منقوش عليه آيات من القرآن الكريم بدقة متناهية، ويوجد ثلاث حلقات دائرية تتصل بعضها البعض بالسلاسل الفضية الدقيقة التي تربط بين جزئي الخنجر، ويتميز هذا النوع من الخناجر بارتباط الحزام بطرف القطاعة عن طريق سلسلة من الفضة معقودة ومثبتة بطرف القطاعة تسمى "القائد" وتساعد على تأمين الخنجر بالحزام


    الخنجر الصوري



    يتميز هذا النوع من الخناجر بصغر حجمه وخفة وزنه نسبياً، وبه الكثير من الخصائص المميزة، ويتم صناعته بصفة خاصة في ولاية صور بالمنطقة الشرقية، ومقبض هذا الخنجر مغطى ومطلي بالذهب، أما الجزء السفلي من غمد الخنجر فهو مصنوع من الجلد ومزين بالأسلاك والخيوط الفضية المطرزة بالذهب وينتهي بالقبع المصنوع من الذهب والمنقوش عليه أشكال فنية جميلة.
    • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
    /
  • لخنجر السعيدي
    تاريخياً هو الخنجر الذي كان يرتديه أفراد أسرة آل بو سعيد الحاكمة في سلطنة عمان، من أهم ما يميز هذا النوع من الخناجر هو المقبض
    الخنجر العماني
    هو مزيج من الخنجر السعيدي البهي الأنيق بتصميماته التقليدية الجميلة وسلالة الخناجر الرائعة، ومقبض هذا الخنجر مغطى بغطاء من الفضة منقوش عليه آيات من القرآن الكريم بدقة متناهية، ويوجد ثلاث حلقات دائرية تتصل بعضها البعض بالسلاسل الفضية الدقيقة التي تربط بين جزئي الخنجر، ويتميز هذا النوع من الخناجر بارتباط الحزام بطرف القطاعة عن طريق سلسلة من الفضة معقودة ومثبتة بطرف القطاعة تسمى "القائد" وتساعد على تأمين الخنجر بالحزام.
    الخنجر الصوري
    يتميز هذا النوع من الخناجر بصغر حجمه وخفة وزنه نسبياً، وبه الكثير من الخصائص المميزة، ويتم صناعته بصفة خاصة في ولاية صور بالمنطقة الشرقية، ومقبض هذا الخنجر مغطى ومطلي بالذهب، أما الجزء السفلي من غمد الخنجر فهو مصنوع من الجلد ومزين بالأسلاك والخيوط الفضية المطرزة بالذهب وينتهي بالقبع المصنوع من الذهب والمنقوش عليه أشكال فنية جميلة.
    الخنجر النزواني
    يرجع أصله إلى منطقة نزوى، وللخنجر النزواني تصميمات متداخلة مستوحاة من المنطقة ومزخرفة بعناية فائقة على اللوح الفضي المغطي للجزء السفلي من غمد الخنجر والذي يصنع من الخشب، ويرتبط هذا اللوح الفضي بغطاء فضي موضوع على المؤخرة، أما مقبض الخنجر النزواني فهو مشابه للخنجر السعيدي وعادة ما يصنع من العاج ويتم تغطيته بالفضة وزخرفته بعناية فائقة بطريقة متداخلة رائعة.
  • شكر وتقدير لكل من تواصل معنا طوال أيام عرض هذه الحلقة (( التاسعة )) والتي خصصناها للحديث
    عن " عاداتنا العمانية في مختلف المناسبات
    الدينية ، الإجتماعية ، الوطنية
    سعدنا بتواصلكم الراقي معنا على أمل أن التقي بكم مطلع الأسبوع القادم
    والحلقة الأخيرة من هذا البرنامج
    لكم منى عظيم الشكر والإمتنان
    على جهودكم الراقية
    دمتم في حفظ الله وعنايته
    ولد الفيحاء