يوَجَدَ لِذَآته دَوَّنَ أسَبَّآبَ .. أو شَرّوط .. أو أعذار
عِنْدَمَا تجَدَّ شَخَصَاً يحَبَكَ لِذَآتك ..
أو لطَرِيقَة أدائك للأشياء ..
أو لرَوَّحَك الدَعْأَبِية .. أو لشَخْصِيّتك ..
أو لأنه يجَدَّ في صحَبَّتَّك الشَيْء الَّذِي يشَعَرَه بَقِيَمته..
كن صادَََََقَاً .. مَعَ هَذَا الشَخَصَ ..
إن هَذَا الشَخَصَ يعَكَسَ أفَضَل ما فيك
وَ أمر الدار .. وَ أعلق على ذكراه كل جدار .. هنا حنا .. هنا كنا !! هنا مل ( الهنا ) فينا . . . يدور للفراق أعذار ، بدون أسرار .. كان أقرب بشر ، وَ اليوم منهو صار ؟؟؟؟؟
أنت : كَ نقظة سوداء على قلبي ! كَ الخطيئة التي لا أنتظر غفرانها !
كَ المفاجأة التي لم أتوقع مجيئها . .
كان شجارنا العفوي ( ذاكرة كامله ) فلا تسألني عن عمري القادم !
إنه لاينقص من إعجابي بك الان ابدا
تلك ” أنا ” و ل تأتي متى تشاء فَ إنتظارُك متعة لذيذه لايمكنني نسيانها ()