طقوس الكٌتاب,,

    • طقوس الكٌتاب,,






      لكلا منا طقوس سوى للكتابه او القراءة لانستطيع أن نخرج جل ماعندنا الا اذا توفرت,,, من هذا المنطلق
      نريد أن نستطلع على طقوس الكتاب العرب والغرب وفي أي جو وطقس أخرجوا لنا أدب جميل وابداع حر
      وعلم وفكر خالص رغم غرابة طقوس البعض لكن لا علينا سوا أن نستمتع بالادب الجميل الذي يخرج ويتألق
      في تلك الطقوس دعونا نحلق في طقوسهم,,,,


      طقوس الكتابة في الليل

      جرير ورد في كتاب (خزانة الأدب) أن جريراً كان يكتب شعره في أول الليل، وفي هذا الزمن يكتب معظم الكتَّاب ليلاً، خاصة غير المتفرغين، وكأن الليل أخفى للويل، فالبعض يعانون كثيراً أثناء الكتابة، وقد قال النقاد القدامى أن أفضل أوقات الكتابة هي أوقات السحر،

      عبد الرحمن الأبنودي أنه لا يستطيع الكتابة في النهار أبداً، فهو لا يبدأ في الكتابة إلا من بعد الغروب حيث الحرارة تخفُت، خاصة إذا كان قريباً من النيل، حيث تهب النسمات التي ترطب الجسد وتطلق طيور الشعر من أقفاصها، وإن كان (إبراهيم أصلان) يكتب في كل مكان، لكنه غالباً كان ما يكتب في الليل خاصة في الشتاء،

      مصطفى صادق الرافعي كان لا يكتب إلا في الليل حيث الهدوء، ولا يصلح ما كتبه في ليلة إلا في ليلة قادمة أخرى،


      وقال (حسين حموي) الأديب الشاعر أن معظم كتاباته تكون في آخر الليل حيث الهدوء التام، وكان (خيري شلبي) يقرأ في أول الليل ويكتب في آخره، و( إدوارد خراط) كان لا يكتب إلا في الليل، لكن بعدما تقدَّم به السن صار يكتب في أي وقت، و(وليد إخلاصي) يحبُّ الكتابة في الليل، فالليل عنده مع ضوء محدود مركَّز يساعده أكثر في خلق مناخ الكتابة، وعُرِفَ عن الكاتب السياسي (محمد حسنين هيكل) أنه لا يكتب مقاله السياسي الأسبوعي في صحيفة السياسة إلا بعد العاشرة ليلاً، كما أن الشاعرة (فاطمة ناعوت) تُفضِّل الكتابة في الليل حيث لا وقت يفضل الليل عندها، وكان (دوستويفسكي) لا يكتب إلا في الليل.



      طقوس الكتابة نهاراً

      وبعكس كُتَّاب الليل، هناك كتَّاب لا يكتبون إلا في النهار،


      الشاعر (سعدي يوسف) يقول: أنا لا أكتب في الليل، إنما أكتب في النهار قرب نافذة تطل على امتداد، بحر أو حديقة أو مشهد طبيعي،

      كما شارك (مصطفى أمين) أخاه «علي» في اختيارهما أحسن أوقات الكتابة لديهما، وهو وقت الظهيرة،

      و(يوسف الأبطح) لا يكتب إلا في النهار من السابعة صباحاً حتى الواحدة ظهراً،

      (شوقي بغدادي) فيفضل الكتابة في الصباح الباكر، وكأن لوقت القيلولة سحر خاص

      الدكتور (عبد الملك مرتاض) كتب أكثر من عشرين كتاباً في أوقات القيلولة،

      (يوسف القعيد) يستيقظ باكراً في الخامسة صباحاً، ويجلس يكتب في حجرة الطعام إلى الثامنة، وبعد فطوره يُغيّر مكان الكتابة، لكنه بعد العاشرة صباحاً لا يكتب أبداً،

      (نجيب محفوظ) أنه كان يكتب ثلاث ساعات نهاراً، وبعدما داهمه المرض صار يكتب ساعة واحدة فقط،

      (أسامة أنور عكاشة) لا يكتب إلا في النهار من العاشرة صباحاً إلى السادسة مساءً،

      (فلوبير) أنه كان يكتب منذ منتصف النهار حتى الرابعة عصراً.


      طقوس الكتابة شتاءً

      للشتاء سحره الخاص به، فليله طويل، يغتنمه الكثير من الكتَّاب لإنجاز أعمالهم خاصة الكبيرة التي تحتاج إلى وقت كثير وسهر طويل،
      (فنجيب محفوظ) كان في قمة عطائه لا يكتب إلا في فصلي الشتاء والخريف، والروائي (إبراهيم عبد المجيد) لا يكتب إلا في الشتاء في مكان دافئ تحت إضاءة مبهرة، وتحدَّث

      (محمد الماغوط) عن طقوس كتابته فقال: «عندما أكتب أصير كنهر بردى أتدفق في الشتاء وأكتب، وأشيخ في الصيف وأتوقف عن التدفق، والكتابة سرٌّ من الأسرار إنني أواجه كابوساً صعباً، أجد يديّْ مقصوصتين وقصائدي لا أستطيع أن أحميها»

      (إبراهيم أصلان) فيقول عن نفسه: «الكتابة حالة شتائية، فحرُّ الصيف يدفع بالفيض الإبداعي بعيداً، وإنه رغم جمال ليل الصيف للسمر والسهر، فإن ليل الشتاء أفضل للكتابة لأنه أكثر طولاً، مما يعطي الفرصة للمبدع للإحساس بمساحته وعمقه، وليل الشتاء يثيره وجدانياً ويجعله في حالة دفء داخلي وأطول بالاً على الجلوس للكتابة، وأكثر استعداداً للشعور بالآخرين». وبالمقابل كان (خيري شلبي) يكره الكتابة في الشتاء.


      طقوس الجلوس أثناء الكتابة

      عندما يمارس الكُتَّابُ الكتابة نرى أن أكثرهم يجلس على الكرسي ويكتب على الطاولة، وهو غالباً المنظر المُشاهَد، لكن بعضهم لهم جلسات خاصة بهم، وكيفيات وهيئات مختلفة يمارسونها أثناء الكتابة،

      (أحمد فارس الشدياق) يتكئ على يساره والقلم في يمناه، ويكتب في قاعة الاستقبال، والزائرون من حوله ولا ينحرج من ذلك

      (نزار قباني) أنه كان ينام على بطنه أثناء الكتابة،

      الشاعرة (فاطمة ناعوت) فلا تكتب الشعر إلا في السرير، (مثلي لكن انا لااكتب سوى يومياتي)

      (ألبير كامو) يكتب واقفاً أمام الشرفة

      (بطرس البستاني) فكان يكتب خلافاً للقاعدة، فهو يكتب واقفاً إلى مكتب عالٍ، مثل المكاتب التي يعمل عليها موظفو البنوك حالياً، وربما كانت الفكرة تأتيه وهو نائم، فيسرع في تسجيلها قبل أن تطير من ذهنه.



      طقوس الكتابة مع شرب القهوة (تلك الطقوس لااحبذها ابد لكن لابد من ذكرها لان الغالبيه العظمة من الكتاب تلك طقوسهم واتمنى أنا لاتحذوا حذوهم)


      إن المدمنين على شرب القهوة في الحالات العادية يكثرون من تناولهما أثناء الكتابة، حتى صار الغليون علامة مميزة لبعض الكتاب، وكذلك السجائر وفناجين القهوة، فخلال الفترة التي كان يقضيها (فلوبير) في الكتابة من منتصف النهار حتى الرابعة عصراً يُدخِّن خمسة عشر غليوناً مليئاً بالتبغ، و(خيري الذهبي) لا يبدأ الكتابة حتى يكون إلى جانبه عدد من الغلايين المملوءة مع ركوة قهوة، وبالنسبة للروائي (حسن حميد) فإنه لا يتناول إلا القهوة أثناء الكتابة ولكن من غير إكثار أو تدخين، بعكس (إبراهيم أصلان) الذي يكتب كثيراً في المقهى بين سحب دُخان السجائر، وإذا كان (العقاد) لا يُدخِّن ولا يشرب القهوة ولا يتعاطى الشيشة، فإن (الرافعي) كان يحتسي القهوة مرتين أثناء الكتابة، وفي آخر حياته صار يدخن الشيشة وهو يكتب، وأحياناً بعض السجائر عوضاً عنها، وكان (ناصيف اليازجي) يكتب وينظم الشعر وهو يدخن ويشرب القهوة، وكان يجلس على الوسادة والكتب من حوله وعلبة التبغ وفنجان القهوة أمامه، وكان يسرف في ارتشاف القهوة أثناء الكتابة بصورة مثيرة، بعكس (جيمس جونز) الذي كان يستيقظ باكراً ويحوم ويدور ويدخن ويشرب أكواباً من القهوة، وعندما لا يبقى له ثمة عذر يجلس للكتابة، وممن عرف عنه أنه كان يدخن الشيشة وهو يكتب (بطرس البستاني)، وكانت مطفأة سجائر (علي أمين) دائماً مليئة لأنه يدخن بشراهة وهو يكتب.

      وكان (يوسف القعيد) خلال ساعات الكتابة الأربعة يشرب أربعة كؤوس من الشاي، يُعدِّها بنفسه، مع سيجار كامل، أما (نجيب محفوظ) فكان يتناول ثلاثة فناجين قهوة أثناء الكتابة، فنجان واحد كل ساعة، تُعدِّها زوجته من دون أن يطلب منها ذلك، وكان يدخن بشراهة، مثل (د. خليل الموسى) كما ذكر لي، وكان (أسامة أنور عكاشة) لا يبدأ الكتابة إلا بعد أن يشرب كأساً من الشاي، وكان يدخن نحو تسعين سيجارة يومياً، وبعد الإقلاع عنها استبدلها بالغليون، وبعد الشاي بساعتين يشرب نسكافيه ثم كأساً من العصير وبعده فنجان قهوة تركي، أما (صدوق نور الدين) الأديب المغربي فإنه يُكثر من شرب القهوة السوداء أثناء الكتابة، و(إبراهيم عبد المجيد) يدخن بشراهة، (وخيري شلبي) يدخن الشيشة أثناء الكتابة، وعُرِفَ بعض الأدباء بتناولهم الكحول أثناء الكتابة، كما عرف عن البعض وهم قلة أنهم لا يكتبون إلا بعد أن يتعاطوا نوعاً من المخدرات، (فمارسيل بروست) لجأ إلى المسكنات والمخدرات التي قضت في النهاية على كيانه وجسده شاباً، وكان (إدجار آلن بو) تنتابه الكثير من نوبات الكآبة الحادة، لأنه كان مدمناً على الكحول، لذلك لم يكن له طريقة نظامية في الكتابة، إنما كان يكتب بطريقة جامحة تتخلَّلها هذه النوبات، وبهذه الطريقة أنجز معظم كتاباته في بيته الريفي الصغير في فورد هام.
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • طقوس اللباس


      للدكتور (حسن حميد) : «أنا عندما أكتب أستعدُّ للكتابة، ومن ذلك أن أُحسن اختيار ملابسي وأتجهَّز كأني سأخرج من البيت، فأرتدي أحسن الثياب لممارسة الكتابة»،

      (يوسف الأبطح)، فهو لا يبدأ الكتابة إلا بعد أن يرتدي كامل ثيابه المعدة للخروج، حتى إنه يحلق لحيته ليشعر باكتمال طقس الكتابة.

      (صالح مرسي) كان يتهيأ للكتابة كما لو كان ذاهباً للقاء حبيبته، فيحلق لحيته ويأخذ حمَّاماً ويتعطر، ويرتدي ثيابه كاملة ثم يجلس وراء مكتبه لساعات طويلة، وعلى هذه الحال كتب «الحفار والهجان»، وكان قريباً منه (عزيز مصطفى) في طقوسه

      (آنجليو رينالدي) يحتفظ بربطة عنقه أثناء الكتابة، وكان يقول: «ذلك احتراماً لقواعد اللغة، حتى لا يدع مجالاً للاسترخاء»،

      (سعدي يوسف) في إحدى لقاءاته: «أنه لا يجلس للكتابة إلا بعد أن يحلق لحيته ويرتدي ملابسه التي تصلح للخروج من المنزل، فأنا عندما أستقبل القصيدة أستقبل العالم»،

      (نزار قباني) يعلمون أنه كان يتأنق كثيراً قبل وأثناء الكتابة كعاشق يستعدُّ للقاء حبيبته، أما ( إدوارد خراط) فكان إذا كتب في الصيف فإنه يتخفف من ملابسه ويبقى بالملابس الداخلية فقط، أما في الشتاء فإنه يكثر من الملابس، لكنه في الحالتين يكتب من دون حذاء في قدميه.

      د. (خليل الموسى) عن حال لباسه أثناء الكتابة، قال: «أنا لا أكتب إلا مرتدياً لبيجامة من نوع خاص، وعندما ذكر ذلك،

      (ايف نافار) الذي كان يكتب بالبيجامة التي قال عنها.. أنها عفريتة للأطفال، لونها أزرق داكن، وكان ينتعل خفاً من الصوف، ولعل كثيراً من الكتَّاب لا يستطيعون الكتابة إلا بعد أن يتخففوا من لباسهم، ويرتدون ملابس خفيفة فضفاضة ليرتاحوا أثناء الكتابة

      (زولا) أثناء الكتابة يرتدي دائماً ثوباً قروياً فضفاضاً، حيث كان يرتعب من الملابس الضيقة، كذلك


      (ليوتولستوي) في آخر حياته كان يلبس لباس الفلاحين المريح، أما (جان شامبيون) فكان يرتدي المبذل (الروب دي شامبر) طوال وقت الكتابة وبعدها، وقال: «أنا لا أرتديه.. بل هو الذي يلاحقني، أمسح فيه كل شيء، أقلامي ودموعي، وأصابعي التي اتُسخت من الحبر، وألمي غير المنتج، وابتهاجاتي الصغيرة وكل شيء»، وعرف من طقوس الروائي الكولومبي (جابريال غارسيا ماركيز) أنه كان يلبس لباساً شبيهاً بلباس الميكانيكي، وقال في لقاء أجري معه «عندما أكتب ألبس عفريتة ميكانيكي لأنها رداء مريح، وهي لباس عملي لأقصى حد، فما عليك إلا أن تندس داخله في الصباح وتشد السَّحاب».


      الورود والأزهار
      للورود والأزهار دور في طقوس الكتابة، فقد كان لعطرها ولونها دور عند بعض الكتاب

      (أوسكار وايلد) كان يزين غرفته بالزنابق وريش الطواويس، وكان (ماركيز) يؤمن بأن الأزهار الصفراء تجلب له الحظ.

      طقوس الجوع والأكل
      عرف عن بعض الكتاب أنهم إذا أكلوا لا يستطيعون الكتابة أبداً، لذلك يمسكون بالقلم والورق وهم جائعون، فقد كتب (صموئيل بيكيت) معظم مسرحياته وهو جائع، وفي منتهى الجوع، وكان (إبراهيم عبد المجيد) أثناء الكتابة لا يأكل.. بل لا يشعر بالجوع،

      (خيري شلبي) لا يكتب إلا وهو جائع، وبالمقابل كان بعض الكتاب لا يكتبون حتى يأكلوا، فقد كان (هنري موللر) من أبرز الروائيين الذين اتبعوا روتين البدء بالكتابة بعد الفطور مباشرة، و(ليوتولستوي) عرف عنه أنه كان يكتب بعد الفطور مباشرة، وكان «ماركيز» يرى أن الكتابة لا تكون إلا بعد الشبع.





      أغرب طقوس الكتابة

      لبعض الكتاب طقوس غريبة يمارسونها أثناء الكتابة، أو أثناء التهيُّؤ للكتابة، فقد كان (خيري شلبي) غريب الأطوار أثناء الكتابة، حيث يتحول إلى شخص لا يُطاق، وكثيراً ما كانت زوجته تنصحه أن يكتب من داخل سرداب، لا يرى أحداً ولا أحد يراه، لذلك أقام فعلاً في مقبرة خاصة بأسرة منقرضة منذ القرن الثامن عشر، وأنجز ثلاثاً من أهم رواياته الطويلة (ملحمة الشطار، الأمالي، موال البيات والنوم)، ومن طقوسه الغريبة.. أنه قبل الكتابة يُصاب باكتئاب حاد، ويشعر برغبة جامحة في الانتحار، ويشعر كأن أسباباً غامضة أتت به إلى الحياة، لكي تعذبه وتغذيه حقداً على حدِّ قوله، وباعترافه هو أنه بالفعل لحظة الكتابة لا يطيق أولاده ولا زوجته ولا معارفه ولا أصدقاءه، ويشعر أنهم هم الآخرون لا يطيقونه، هكذا تنتابه حالة من السُّخط، لكن ما أن يكتب صفحة واحدة حتى يشعر بأن العالم فسيح وأنه سيتحرر من هذه الحالة المَرضية، فيعود من جديد مكتئباً ويواصل الكتابة كما لو كان يقاوم، وحينما ينتهي من الكتابة ويخرج من هذا السجن ويشعر بالشفاء، يبادر بإصلاح ما أفسده الإبداع، فيزور أهله وأصدقاءه، ويتحوَّل إلى شخص ودود ومرح، وفي هذا الجو يعيد نسخ ما كتبه ويبيضه.
      ومن غرائب طقوس الكتابة ما ورد عن الكاتب المسرحي النرويجي (هنريك إبسن) أنه كان يضع على مكتبه عندما يكتب عقرباً في قارورة، وهو يغرس إبرته نافثاً سُمَّه في تفاحة، ومثله كان (جان كوكتو)، الذي كان لا يكتب إلا بعد أن يضع على منضدته كأساً مقلوبة على عقرب حي، أما (جوته)، (1749 1832) شاعر ألمانيا الشهير، فكان يضع أمامه طبقاً فيه تفاح متعفن، و(ألدوس هكسلي) لما ضعف بصره ولم يعد يرى شيئاً، غمسَ أنفه في الحبر وكتب به، وهو أول وآخر من فعل ذلك إلى اليوم، وكان (بورخيس) يغطس في الصباح الباكر في حوض الاستحمام ليستغرق في التأمل وليناقش الحلم الذي حلمه الليلة الفائتة، وليدرس إن كانت فكرة الحلم تنفعه في صياغة أدبية ما، فإذا اهتدى إلى البداية والنهاية قام من حوض الاستحمام ليكتب.
      وتحدث (س. مارتين) في تجربة الكتابة عن الروائية العالمية (أجاثا كريتسي) فقال: «كانت تأتيها الأفكار في الحمام كما قالت، فقد كانت تجلس في البانيو ساعات طوال حتى تجد القصة الملائمة».
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /


    • ،، وأنت أخي \ أختي ما هي طقوسكم في الكتااابه والقراءه ؟؟؟!!

      ،،،،
      اتمنى أن يناال اعجاابكم الموضوع

      تحياتي لكم
      الوجدان الصاامت

      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • فعلا اخي معب أتفق معاااك في ردك الممتاز ،،،
      //
      \\
      متى ما توفر الذهن الصافي و الرغبة الصادقة
      //
      \\
      يسلمووو على الموضوووع اختي وجدااان ،،،
      //
      \\
      تقبلي مروري .... فخر:)
    • أظن بأن الطقوس تختلف ... فتحت رزح العمل أو الدراسة مجبورين على التأقلم وفي أوقاتنا الخاص نتدلل .. عن نفسي ..


      أيام الدراسة ... تحت ضغط مجموعة الصحافة ... مجبورين أن نتأقلم مع الظروف ولكن كان مزاجي لا يقارب .. الكل يدرك عصبيتي في المقاطعة...



      أما في القراءة والكتابة أحب أن أرتدي ملابس فضفاضة مريحة .. وغرفة نظيفة .. أضع عطري الخاص .. وأقرأ ... بالنسبة لي القراءة متعة..



      دمت وجدان .. معلومات جديدة قرأتها في الاعلى..
      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    • اممممممم..بالنسبة لي
      طقوسي في الكتابة------>
      ::لما أريد أكتب ..أكتب حسب الحاله النفسية اللي أنا فيها
      إذا كنت معصبه مثلاً من ظاهرة ووصلت حدي لازم اكتب فالموضوع
      أما إذا كنت كوووووووووووول وماعندي شغل أكتب ف مواضيع عامة
      وأغلب الحيان أسئل اللي حوالي علشان يختاروا لي موضوع..بس بعض المواضيع
      لازم اكون بروحي وف غرفة هاديه علشان أكتب::

      طقوسي في القراءة------->
      ::أحب المكان الهادئ..بس الحين تعودت لما أقرأ أندمج ف الكتاب
      حتى في الفوضى طبعاً إذا كان الموضوع شيق ومن اللي أفضلهن::


      ::موضوع حلو..بس وأنا اجاوبك عن طقوسي في القراءة والكتابه
      كأني بجاوبك ماعندي طقوس معينة لأنها صارت مثل العاده..كل
      مابغينا نكتب أو نقرأ نسوي نفس الخطوات بدون لا نركز فيها::

      موضوع حلو..تسلم أناملك:)
    • محب بائن كتب:

      متى ما توفر الذهن الصافي و الرغبة الصادقة فإني أمسك كتابا اقرأه أو قلما (أو لوحة مفاتيح) أكتب به


      أخي
      شكرا لك ،،،،
      توفر الذهن الصاافي ورغبه تجعل الكاتب يبدع في كتاباته ،،
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • فخر السلطنة كتب:

      فعلا اخي معب أتفق معاااك في ردك الممتاز ،،،
      //
      \\
      متى ما توفر الذهن الصافي و الرغبة الصادقة
      //
      \\
      يسلمووو على الموضوووع اختي وجدااان ،،،
      //
      \\
      تقبلي مروري .... فخر:)


      الله يسلمك
      شكرا لك ع مرور
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • بنت عنتر كتب:

      أظن بأن الطقوس تختلف ... فتحت رزح العمل أو الدراسة مجبورين على التأقلم وفي أوقاتنا الخاص نتدلل .. عن نفسي ..


      أيام الدراسة ... تحت ضغط مجموعة الصحافة ... مجبورين أن نتأقلم مع الظروف ولكن كان مزاجي لا يقارب .. الكل يدرك عصبيتي في المقاطعة...



      أما في القراءة والكتابة أحب أن أرتدي ملابس فضفاضة مريحة .. وغرفة نظيفة .. أضع عطري الخاص .. وأقرأ ... بالنسبة لي القراءة متعة..



      دمت وجدان .. معلومات جديدة قرأتها في الاعلى..


      كل شخص وله طقوس ،،، جميل طقوسكِ للكتاابه والقراءه
      شكرا لك
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • SHOoOG كتب:

      اممممممم..بالنسبة لي
      طقوسي في الكتابة------>
      ::لما أريد أكتب ..أكتب حسب الحاله النفسية اللي أنا فيها
      إذا كنت معصبه مثلاً من ظاهرة ووصلت حدي لازم اكتب فالموضوع
      أما إذا كنت كوووووووووووول وماعندي شغل أكتب ف مواضيع عامة
      وأغلب الحيان أسئل اللي حوالي علشان يختاروا لي موضوع..بس بعض المواضيع
      لازم اكون بروحي وف غرفة هاديه علشان أكتب::

      طقوسي في القراءة------->
      ::أحب المكان الهادئ..بس الحين تعودت لما أقرأ أندمج ف الكتاب
      حتى في الفوضى طبعاً إذا كان الموضوع شيق ومن اللي أفضلهن::


      ::موضوع حلو..بس وأنا اجاوبك عن طقوسي في القراءة والكتابه
      كأني بجاوبك ماعندي طقوس معينة لأنها صارت مثل العاده..كل
      مابغينا نكتب أو نقرأ نسوي نفس الخطوات بدون لا نركز فيها::

      موضوع حلو..تسلم أناملك:)


      اعجبني مروركِ
      شكرا لكِ
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • :)

      موضوع جميل وطقوس اروع ....
      مع أني ما قراءت الموضوع كامل بس السمووحة....
      #e بحاول اقراءة لما افضى...
      تقبلوا مروري....
      دمتم بود
      ♥♥
      قال أحد الحكماء ذات مرة:
      إن كثيراً من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم
      قادرين عليه لأن شخصا آخر ظن أنهم قادرون على
      ذلك...
      وليعلم الجميع أننا أفضل مما نحن عليه الآن @ اذا اعتاد الفتى خوض المنايا @
      @ فأهون ما يمر به الوحول @






    • - لتكن القراءة ركناً أساسياً ضمن برنامجك اليومي .
      - تحيّن أوقات الانشراح والسعادة واجعلها للقراءة .

      -
      إذا أردت أن تكتب أو تخطب أو تشارك في منشط ثقافي فاقرأ .


      -
      ابحث عن ساعتك الذهبية للقراءة – وهي الوقت الذي تكون فيه رغبتك للقراءة والمعرفة في أوجها –
      ومتى اكتشفتها فاجعلها للقراءة ولا شيء سوى القراءة، وضع أمام كل الشواغل والمصارف علامة ممنوع الاقتراب !

      أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
      ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
      ولكن لأنني أجده بعيداً ..
      عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
      الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
      عن مشاكل البشر
    • أمة إقرأ…لماذا لا تقرأ ؟

      إقرأ هو أول ما قرع أسماع النبي الأمي من كتاب الله سبحانه و تعالى بقوله عز و جل :

      اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ

      أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
      ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
      ولكن لأنني أجده بعيداً ..
      عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
      الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
      عن مشاكل البشر
    • لماذا لا نقرأ ، هل أصبحت الأنترنت و الكمبيوتر هو البديل اليوم ، هل تنقصنا الكتب أم تنقصنا المكتبات…

      عندما نسافر إلى بلاد الغرب نرى ما لا نراه عند العرب ( أمة إقرأ) فهم يقرأون في القطار…في الطائرة…في السيارة…….. يمشي و هو يقرأ

      توجد بيننا و بين الكتاب عقدة نفسية تحجبنا عن القراءة سببها اللهو و متابعة المسلسلات

      و سماع أشرطة كاسيت بما فيها من أغنيات ماجنات..أو نقضي الساعات الطوال على الأنترنت ( الشات )

      هناك إحصائية الأهرام المصرية في سنة 2006 في متوسط قراءة شعوب العالم

      أتدرون كم يقرأ الفرد العربي في السنة نصف صفحة أما الفرد الأمريكي ( 11 كتابا سنويا ) أما الفرد البريطاني ( 8 كتب سنويا )

      نحن أمة الجرائد و الأخبار فقط مع الأسف الشديد

      و خير جليس في الزمان كتاب

      أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
      ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
      ولكن لأنني أجده بعيداً ..
      عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
      الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
      عن مشاكل البشر
    • هل تروون هذه الأسئله الى الأن العالم العربي لم يجد لها حلولا نهاائيا..
      ارى ان العرب منشغلوون قليلا بأموور اهم من القرآه ..
      \\
      بااارك الله فيكم ايه العرب ..



      [B]لمن أقرأ…؟
      [/B]
      [B]متى أقرأ…؟[/B]

      [B]كيف أقرأ…؟[/B]


      [B]
      [/B]

      [B]
      [/B]

      [B]ماذا نقرأ…؟[/B]
      [B]لماذا نقرأ…؟ [/B]

      أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
      ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
      ولكن لأنني أجده بعيداً ..
      عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
      الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
      عن مشاكل البشر


    • بسم الله الرحمن الرحيم..


      أختي الغالية والمميزة دوماً الوجدان الصامت..

      من الجميل أن نفكر في مثل هذا الموضوع، وإن كنت أتمنى استبعاد بعض العادات السلبية وعدم ربطها بموهبة الكتابة أصلاً..

      حيث التزمت صورة الدخان مع القلوب الحائرة، والمشاعر الصادقه، وعباقرة التأليف.. فإنني حقاً أتحفظ على قبول واقع طقوس الكتابة..

      أعتقد، انه تعبير ذاتي عن النفس وما يختلج فيها، بالنسبة لنا كهواه، وكقراء نعتبرها أسلوب لتفريغ طاقات ومشاعر مكبوته..

      بالنسبة للأدباء والمؤلفين والذين يمتهنون الكتابه، وتعتبر مصدر رزقهم وعملهم.. فربما تشكل ضغوط على مشاعرهم.. لأنهم يحاولون الولوج إلى أعماقها..

      في كل الأحوال.. أتحفظ على الطقوس التي تحمل عاداتنا السيئة، لتكون عذراً لعطاءنا..

      .
      .
      بالنسبة لي.. أمسك القلم.. فأكتب.. أضع يدي على الكيبورد وأحاول فهم أسباب اختلافات نبضي..

      أحياناً.. أود أن أكتب.. ولا أجد القلم.. فأقرأ لنفسي ما يعتمر فيها من أثم الحروف.. وماكانت لتشفي..

      في كل الأحوال.. أكتب لأنني أحتاج أن أكتب.. وأن أستمر في الحديث..


      -------

      القراءة أفضلها في المساء، أكثر خصوصية، وأجدني أكثر تأثراً بما أقرأ حينها..



      لك تحياتي..

      أختك
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!


    • يسلمووووووووووووووو وجدان موضوعج حلوو


      اممممممممم

      ما ادري ما اكتب انا لااااااه

      و القراءه احبها و مالها طقوووس معينه عندي :)
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • جميل جدا اختي الوجدان الصامت...
      الكتابة لها قصص مع الكتّاب... ولها قصص معنا نحن رواد المنتدى... مثلااا انااا... لم تعتريني فكرة او خاطرة معينه اسارع الى حفظها في جهازي(الموبايل)... ثم لما اكون متفرغة ذهنيا... اترجمهااا الى موضوع و افكار و حلول و توصيات...عادة ما اتخذ وضعيه الجلوس على الطاولة للكتابه مع عصير برتقال او نسكافيه.. وقت المغرب... او بعد الفجر...و هنا نقطة يجب ان نركز عليها وهي ان نكون ملمين بكل ما نكتبه...حتى نكون قادرين على مناقشة ما كتبناه...
    • وجدانتي فديتج عادي اتوقع هالمواضيع الراقيه منج مو غريبه ع شخص مثلج....

      تسلمين ع الطرح الاكثر من رائع....


      الحين عاد ببدأ...


      طقوس الكتاب مو كل الناس تفكيرهم واحد ولا شخصيتهم وحده يعني كل انسان يختلف فكره عن الثاني ورغبتهم في الكتابه ايضا تختلف لذا فانا اكتب عند حدوث مشكله لي احب الكتابه لاعبر ما بداخلي.....ايضا الاشياء الجميله تجعل البعض يكتب لها ولكن انا لا استطيع الكتابه لشيء يفرحني تعبيري دائما يميل لكتابة الحزين من نفسي....استطيع ان اعبر عن ما يكنه الانسان من حزن في نفسه فقط استمع لبعض احاسيسه واستطيع كتابتها بنفسي ولكن لشخصيه غير شخصيتي يعني است
      يع ان اكتبها كنفس ما يحس به ذلك الشخص لن غالبا الاحساس بالحزن والضجر يتشابه لدى الجميع بعكس الفرح ...


      واحب ان اقرا المعلومات العامه بشتى انواعها بالاخص المواضيع المتعلقه بالصحه واحب قراءة القصص الواقعيه....


      شكرا ع هذا الموضوع الرائع وجدانه
      رَبِــــيْ إِمْنَــــحْ قَلْـــــــــبِيْ مِـــــــنْ اْلْقُــــــوَََةةمَــــاْ يَجْعَلْنِــــــــــيْ أَعِيْـــــشُ بِرِضَـــــــآكَ مِـــنْ بَعْدِه...وَإِمْنَــــحْ رُوؤحِـــيْ مِـــنَ اْلطُمَأأنِينَـــةَةة مَــــآاْ يَجْعَلُهَـــــاآ مَشْغُوؤلَةة &بِحُبِِــــكَ& أَنْـــتَ لَآ سِوَآاكَ
    • مساء الخير
      الوجدان الصامت
      موضوع جميل كعادتك ...وطرح شيق
      :)
      /
      البعض لديه طقوس معينه ينتهجها سواء في القراءة او الكتابة
      بالنسبة لي لا طقوس معينه أنتهجها !!
      ففي الغالب الكتابة عندي هي تنفيس عن مشاعر او افكار معينة في عقلي لذا لا ألقي بالاً لوقت الكتابة أو كيفيتها فقد أسكب أفكاري على الورق وهذا في الغالب
      أو أن أطقطق على لوحة المفاتيح وأكتب ...
      بالنسبة للقراءة ....في الغالب أقرأ ما تقع عليه عيني وإن كنت اميل للكتب الآدبية وبعض الاحيان أقرأ في الكتب العلمية بحكم تخصصي !
      /
      أصدقك القول كثيراً ما تخونني الحروف لا سيما في الوقت الحاضر وأشعر أنني عاجزة عن الكتابة أو حتى القراءة ولا أدري لذلك سبباً!!
      /
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • باكينوكس كتب:

      :)

      موضوع جميل وطقوس اروع ....
      مع أني ما قراءت الموضوع كامل بس السمووحة....
      #e بحاول اقراءة لما افضى...
      تقبلوا مروري....
      دمتم بود



      الاجمل مرورك أخي
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • سابح بح كتب:

      هل تروون هذه الأسئله الى الأن العالم العربي لم يجد لها حلولا نهاائيا..
      ارى ان العرب منشغلوون قليلا بأموور اهم من القرآه ..
      \\
      بااارك الله فيكم ايه العرب ..



      [B]لمن أقرأ…؟
      [/B]
      [B]متى أقرأ…؟[/B]

      [B]كيف أقرأ…؟[/B]

      [B]
      [/B]

      [B]
      [/B]

      [B]ماذا نقرأ…؟[/B]
      [B]لماذا نقرأ…؟ [/B]



      سبحاان الله ،،
      في المااضي كناا نشتري الكتب للبحوث والتقاارير الان أصبحنااا نبحث في عااالم الانترنت ولم نعد نحتااج الى االكتب ،،،
      الان أصبحنااا نقرا الجرائد والمجلاات ولكن لا يزال ف مجتمعناا أشخاص يقرون الكتب ف السيااره أو أماكن العاامه ،،،،،
      ساابح شكرا لك على الحضور وع كلاام الرائع ،،،
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • عيون هند كتب:



      بسم الله الرحمن الرحيم..


      أختي الغالية والمميزة دوماً الوجدان الصامت..

      من الجميل أن نفكر في مثل هذا الموضوع، وإن كنت أتمنى استبعاد بعض العادات السلبية وعدم ربطها بموهبة الكتابة أصلاً..

      حيث التزمت صورة الدخان مع القلوب الحائرة، والمشاعر الصادقه، وعباقرة التأليف.. فإنني حقاً أتحفظ على قبول واقع طقوس الكتابة..

      أعتقد، انه تعبير ذاتي عن النفس وما يختلج فيها، بالنسبة لنا كهواه، وكقراء نعتبرها أسلوب لتفريغ طاقات ومشاعر مكبوته..

      بالنسبة للأدباء والمؤلفين والذين يمتهنون الكتابه، وتعتبر مصدر رزقهم وعملهم.. فربما تشكل ضغوط على مشاعرهم.. لأنهم يحاولون الولوج إلى أعماقها..

      في كل الأحوال.. أتحفظ على الطقوس التي تحمل عاداتنا السيئة، لتكون عذراً لعطاءنا..

      .
      .
      بالنسبة لي.. أمسك القلم.. فأكتب.. أضع يدي على الكيبورد وأحاول فهم أسباب اختلافات نبضي..

      أحياناً.. أود أن أكتب.. ولا أجد القلم.. فأقرأ لنفسي ما يعتمر فيها من أثم الحروف.. وماكانت لتشفي..

      في كل الأحوال.. أكتب لأنني أحتاج أن أكتب.. وأن أستمر في الحديث..


      -------

      القراءة أفضلها في المساء، أكثر خصوصية، وأجدني أكثر تأثراً بما أقرأ حينها..



      لك تحياتي..

      أختك


      أختي عيون هند
      طقوس القراءه جميله حيث المسااء يكون الهدوء الذي يعم أرجااء البيت ،،،
      شكرا لك
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • العمق المجهول كتب:



      يسلمووووووووووووووو وجدان موضوعج حلوو


      اممممممممم

      ما ادري ما اكتب انا لااااااه

      و القراءه احبها و مالها طقوووس معينه عندي :)


      الله يسلمك أخي
      ما عندك طقوس ،،، فاالح عيل هع
      شكرا لك
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • *sun* كتب:

      جميل جدا اختي الوجدان الصامت...
      الكتابة لها قصص مع الكتّاب... ولها قصص معنا نحن رواد المنتدى... مثلااا انااا... لم تعتريني فكرة او خاطرة معينه اسارع الى حفظها في جهازي(الموبايل)... ثم لما اكون متفرغة ذهنيا... اترجمهااا الى موضوع و افكار و حلول و توصيات...عادة ما اتخذ وضعيه الجلوس على الطاولة للكتابه مع عصير برتقال او نسكافيه.. وقت المغرب... او بعد الفجر...و هنا نقطة يجب ان نركز عليها وهي ان نكون ملمين بكل ما نكتبه...حتى نكون قادرين على مناقشة ما كتبناه...


      سن
      طقووسكِ رائعه ،،، اتمنى لكِ التوفيق ،،
      شكرا لك
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • أزهار الحب كتب:

      وجدانتي فديتج عادي اتوقع هالمواضيع الراقيه منج مو غريبه ع شخص مثلج....

      تسلمين ع الطرح الاكثر من رائع....


      الحين عاد ببدأ...


      طقوس الكتاب مو كل الناس تفكيرهم واحد ولا شخصيتهم وحده يعني كل انسان يختلف فكره عن الثاني ورغبتهم في الكتابه ايضا تختلف لذا فانا اكتب عند حدوث مشكله لي احب الكتابه لاعبر ما بداخلي.....ايضا الاشياء الجميله تجعل البعض يكتب لها ولكن انا لا استطيع الكتابه لشيء يفرحني تعبيري دائما يميل لكتابة الحزين من نفسي....استطيع ان اعبر عن ما يكنه الانسان من حزن في نفسه فقط استمع لبعض احاسيسه واستطيع كتابتها بنفسي ولكن لشخصيه غير شخصيتي يعني است
      يع ان اكتبها كنفس ما يحس به ذلك الشخص لن غالبا الاحساس بالحزن والضجر يتشابه لدى الجميع بعكس الفرح ...


      واحب ان اقرا المعلومات العامه بشتى انواعها بالاخص المواضيع المتعلقه بالصحه واحب قراءة القصص الواقعيه....


      شكرا ع هذا الموضوع الرائع وجدانه


      أزهااري حضور رائع منكِ
      دائما عندماا يكون للحزن تعبير ومشااعر جميله أما الفرح فلا نقدر أن نعبر بفرحنااا
      شكرا لك
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /
    • انا والحزن كتب:

      مساء الخير
      الوجدان الصامت
      موضوع جميل كعادتك ...وطرح شيق
      :)
      /
      البعض لديه طقوس معينه ينتهجها سواء في القراءة او الكتابة
      بالنسبة لي لا طقوس معينه أنتهجها !!
      ففي الغالب الكتابة عندي هي تنفيس عن مشاعر او افكار معينة في عقلي لذا لا ألقي بالاً لوقت الكتابة أو كيفيتها فقد أسكب أفكاري على الورق وهذا في الغالب
      أو أن أطقطق على لوحة المفاتيح وأكتب ...
      بالنسبة للقراءة ....في الغالب أقرأ ما تقع عليه عيني وإن كنت اميل للكتب الآدبية وبعض الاحيان أقرأ في الكتب العلمية بحكم تخصصي !
      /
      أصدقك القول كثيراً ما تخونني الحروف لا سيما في الوقت الحاضر وأشعر أنني عاجزة عن الكتابة أو حتى القراءة ولا أدري لذلك سبباً!!
      /
      ودمتم


      أختي أنا واالحزن ،،،
      الكثير منااا ليس له طقووس في الكتاابه عندما يتواجد المشااعر والمزاج فاننا نكتب ونبدع في الكتاابه ـ،،،
      شكرا لك
      بارك الله فيك
      • \ ربيّ آرزقني مستقبلاً أجمل مما تمنيت وآجعل لي في هذه الدُنيا أُناساً يَدعون لي بعد أن أغيبّ.
      /