ينْصَحُوني بأن اقِف عَلى قدَماي وأن " أنفُضك َ عَني !
يظنُونك كــَ الغُبــَار !
لا يعْلمُون أنك الضّلعُ مِني
و أنك َ الوَحيد الكَامِن ب آعمَاق الخَفقْ
يظنُونك كــَ الغُبــَار !
لا يعْلمُون أنك الضّلعُ مِني
و أنك َ الوَحيد الكَامِن ب آعمَاق الخَفقْ
يُريدُون أن أنـــزَعك مِني !
و أن أقُدّ قَميِص الوَجَع مِن آعَالي الصّدرْ .. والى حَد النُخاع !
لا يُميّزون ذَاك الخَيطُ الرّفيع ..!
والذِي يُلجُمني عَن الجُنون المُحقق ب فَقدك ْ
و أن أقُدّ قَميِص الوَجَع مِن آعَالي الصّدرْ .. والى حَد النُخاع !
لا يُميّزون ذَاك الخَيطُ الرّفيع ..!
والذِي يُلجُمني عَن الجُنون المُحقق ب فَقدك ْ
أيَسْتكثرُون عَليّ تمْجيدُ ذِكراك ؟!
و يُطالبِوني ب تَمزِيق رسَائلك المُبخّره ب عُطورك
و حَرقْ شَريطُ الصُور !
و يُطالبِوني ب تَمزِيق رسَائلك المُبخّره ب عُطورك
و حَرقْ شَريطُ الصُور !
ألا يَكفِيكم آنّي تَواريتُ عَن أنظارِ شَوارعكم !
و لَجأت لرصِيفٌ بعيد كُل البُعد عنْ أعينكم !
و قصَدتُ كُوخا ً .. بأعَالي " الغَيمَات "
و لَجأت لرصِيفٌ بعيد كُل البُعد عنْ أعينكم !
و قصَدتُ كُوخا ً .. بأعَالي " الغَيمَات "
وسَألتُكم أن تتركُوني وشَأني ..
فلا شَأن لكم .. !
إن بكَيتهُ دمـَــا ً..
او نَدمتهُ دمُـــوعا ..
و إن تَمنـّـيـتــُـهُ عَودة ..
ولو حَتى توسّلتهُ رُجُوعا ً !!
لا شأنَ لكُم !!
فأنا " آنثى ".. وهبتُ النبّضُ بي لــِ / رجل
رجل ٌ واحدا فَقطْ "
وما سِواه " آشباه رِجال !
لا يمتّـون بِصلة .. لأدنى نــُــقطة ْ عطاء منه !
و يجْهلونَ فنونَ التوسّل لمفاتِن أُنثى !
فلا شَأن لكم .. !
إن بكَيتهُ دمـَــا ً..
او نَدمتهُ دمُـــوعا ..
و إن تَمنـّـيـتــُـهُ عَودة ..
ولو حَتى توسّلتهُ رُجُوعا ً !!
لا شأنَ لكُم !!
فأنا " آنثى ".. وهبتُ النبّضُ بي لــِ / رجل

رجل ٌ واحدا فَقطْ "
وما سِواه " آشباه رِجال !
لا يمتّـون بِصلة .. لأدنى نــُــقطة ْ عطاء منه !
و يجْهلونَ فنونَ التوسّل لمفاتِن أُنثى !
مَساكينٌ هُم بنُو البــَشر"
الجَميع يبحثُ عنْ شيءٌ واحِد
عن زادٌ واحِد .. !
عن رغيفٌ يملأ بهم رَغبة " جُوع الأرواح "
يَــقصدون كُلّ الـزوايــَــا ,,
و يَخترقُون حَتى المَرآيــا مِن أمَامِهم
وقَد يُــغرقُون أَعزّ ما يمْلكُون بِ يَمّ النّدمْ !!
كُل ذلك لأجل عشق ٍ سرمديّ .. تفنَى بهِ الرُوح ~
و بِ النّهاية تكُون " الإفـــَـاقـــَـه "
عَلى حَقيقة مُرّه .. "
وَهي ( أنهُم لَم يعِشـُـو ذلك النبّضْ يــُوماً بِصِدق ْ )
الجَميع يبحثُ عنْ شيءٌ واحِد
عن زادٌ واحِد .. !
عن رغيفٌ يملأ بهم رَغبة " جُوع الأرواح "
يَــقصدون كُلّ الـزوايــَــا ,,
و يَخترقُون حَتى المَرآيــا مِن أمَامِهم
وقَد يُــغرقُون أَعزّ ما يمْلكُون بِ يَمّ النّدمْ !!
كُل ذلك لأجل عشق ٍ سرمديّ .. تفنَى بهِ الرُوح ~
و بِ النّهاية تكُون " الإفـــَـاقـــَـه "
عَلى حَقيقة مُرّه .. "
وَهي ( أنهُم لَم يعِشـُـو ذلك النبّضْ يــُوماً بِصِدق ْ )
فَلِمَا تَجِدُوني مُذنِبه ..| ؟!
حِين أمجّد وطنٌ لا يسكنُه سِوى أنــــَــا و هُو ؟!
أكُونُ لهُ شَعبا ً وفـيـــّــا ً
ويكونُ لي المَلك ُ المُبجـّل " لـ عاصمة ٍ"
لا يَطأها و لا يُــدنّسها قَدم رجل ٌ آخَر قَط ..| مَا حَييتْ !
حِين أمجّد وطنٌ لا يسكنُه سِوى أنــــَــا و هُو ؟!
أكُونُ لهُ شَعبا ً وفـيـــّــا ً
ويكونُ لي المَلك ُ المُبجـّل " لـ عاصمة ٍ"
لا يَطأها و لا يُــدنّسها قَدم رجل ٌ آخَر قَط ..| مَا حَييتْ !
منقول