هذا الخبر الذي تنشره صحيفة الشرق الأوسط يثير الفخر في نفس كل مسلم صادق بنتائج غزوتي منهاتن و واشنطن
الخبر
بالرغم من مواصلة نجوم الفن الخليجي لاقامة سهرات فنية في اوروبا بعد احداث 11 سبتمبر 2001 الا ان الاجواء الفنية هناك قد اختلفت من وجهة نظرهم عن السابق معتبرين اسباب تدني مستوى السهرات الفنية في الغرب لقلة تواجد السياح العرب في المنطقة، وعدم اهتمام المتعهدين المختصين بإقامة حفلات خارجية للفنان الخليجي.
فبعد ان كان للفنان الخليجي مكانة كبيرة لدى المتعهدين باقامة سهرات فنية بين اوروبا والولايات المتحدة الاميركية قبل احداث 11 سبتمبر، الا ان الوضع الان تغير بعد الاجراءات الامنية المتشددة التي فرضها الغرب على السياح العرب والتهديدات الارهابية المتكررة والتي استمرت بعيد الاحداث وساهمت سلبيا وبشكل مباشر لدى المشتغلين في الفن وتسببت في انحصار اقامة الحفلات السياحية لنجوم الغناء الخليجي بين بيروت والقاهرة بعد تغير مسار السياح العرب واتجاههم الى الدول العربية مما دعا متعهدو الدول الاوروبية واميركا إلى تقليص اقامة السهرات الفنية فيها وأصبحت الى درجة كبيرة معدومة.
ويبدو ان تقليص السهرات في اوروبا والولايات المتحدة والذي يعود سببه الرئيسي لاحداث الثلاثاء الاسود، كان له أثر نفسي ومهني على العاملين في الوسط الفني خاصة وانه مصدر مهم للرزق لمحترفي الفن ولكن هذا الباب اقفل نسبيا بعد التشديد الامني في الدول الغربية واصبحت المشاركات الفنية محدودة «لنجوم الشباك» فقط القادرين على اقناع المتعهد بالدخول في تلك المغامرة.
المصدر: جريدة الشرق الأوسط ليوم الجمعة 15 رجب 1424هـ الموافق 12 سبتمبر 2003 م
الخبر
بالرغم من مواصلة نجوم الفن الخليجي لاقامة سهرات فنية في اوروبا بعد احداث 11 سبتمبر 2001 الا ان الاجواء الفنية هناك قد اختلفت من وجهة نظرهم عن السابق معتبرين اسباب تدني مستوى السهرات الفنية في الغرب لقلة تواجد السياح العرب في المنطقة، وعدم اهتمام المتعهدين المختصين بإقامة حفلات خارجية للفنان الخليجي.
فبعد ان كان للفنان الخليجي مكانة كبيرة لدى المتعهدين باقامة سهرات فنية بين اوروبا والولايات المتحدة الاميركية قبل احداث 11 سبتمبر، الا ان الوضع الان تغير بعد الاجراءات الامنية المتشددة التي فرضها الغرب على السياح العرب والتهديدات الارهابية المتكررة والتي استمرت بعيد الاحداث وساهمت سلبيا وبشكل مباشر لدى المشتغلين في الفن وتسببت في انحصار اقامة الحفلات السياحية لنجوم الغناء الخليجي بين بيروت والقاهرة بعد تغير مسار السياح العرب واتجاههم الى الدول العربية مما دعا متعهدو الدول الاوروبية واميركا إلى تقليص اقامة السهرات الفنية فيها وأصبحت الى درجة كبيرة معدومة.
ويبدو ان تقليص السهرات في اوروبا والولايات المتحدة والذي يعود سببه الرئيسي لاحداث الثلاثاء الاسود، كان له أثر نفسي ومهني على العاملين في الوسط الفني خاصة وانه مصدر مهم للرزق لمحترفي الفن ولكن هذا الباب اقفل نسبيا بعد التشديد الامني في الدول الغربية واصبحت المشاركات الفنية محدودة «لنجوم الشباك» فقط القادرين على اقناع المتعهد بالدخول في تلك المغامرة.
المصدر: جريدة الشرق الأوسط ليوم الجمعة 15 رجب 1424هـ الموافق 12 سبتمبر 2003 م