[B]( معادلـة توصلكَ إلى النجاح والتميز ..) [/B]
[B] [/B]
[B] [/B]
[B] أنْ تقعَ في الذنبِ ..ليستْ هذه القضية .. [/B]
[B] أنْ يتكررَ منكَ الذنبُ بين الحين والحين .. أيضاً ليست هذهِ هي المشكلة .. [/B]
[B] فكل ابن آدم خطاء .. وخيرُ الخطائين التوابون .. [/B]
[B] [/B]
[B] القضيةُ ، والمشكلةُ ، والمأساةُ ، والكارثةُ .. تكمن في دائرتين : [/B]
[B] [/B]
[B] أولاهما : [/B]
[B] أن تبررَ لنفسكَ ذنوبكَ وأخطاءكَ وزلاتكَ وهفواتك..! [/B]
[B] لتنغمسَ فيها أكثر فأكثر فأكثر .. [/B]
[B] وهذا من حيل الشيطان العجيبة على الإنسان ليجرفهُ إلى الهاوية ! [/B]
[B] [/B]
[B] والدائرة الثانية : [/B]
[B] أنْ تيأسَ من رحمةِ اللهِ حين ترى نفسكَ [/B]
[B] قد عدتَ إلى الذنبِ بعدَ الذنبِ بعد أن كنتَ قد تبتَ منه ..! [/B]
[B] فإياكَ وهاتين الدائرتين ، فإنهما من فخاخ الشيطان .. [/B]
[B] لا تبرر ذنوبك .. بل اجهد على أن تتلخص منها .. [/B]
[B] وأن تتوب منها حين تقع فيها .. وأن تعزم على أن لا ترجع إليها .. [/B]
[B] وأن تكثر من عمل الطاعات _ بعد أن تقع في شيء منها _ [/B]
[B] لأن الحسنات يذهبن السيئات ... [/B]
[B] [/B]
[B] ثم ..( انبته الآن ) .. [/B]
[B] حين ترى نفسك تعود فيها بعد كل هذا .. [/B]
[B] فلا تجزع جزعاً يوئسك من رحمة الله سبحانه .. [/B]
[B] بل ليبقى قلبك معلقاً برحمة الله على كل حال .. [/B]
[B] وهو عند حسن ظن عبده به ... فظن بربك خيراً دائماً وأبداً .. [/B]
[B] [/B]
[B] [/B]
[B] ونعيد لنكرر فنقرر : حُسْنُ ظنكَ هذا بربك ، يحتاج إلى برهان..هو : [/B]
[B] عليك أن تصحب حسن ظنك بربك : [/B]
[B] بجرعة مكثفة من ( مجاهدة ) للنفس الأمارة _ كما أشرنا آنفاً _ [/B]
[B] فإن تحققت بهذا وهذا ، فأبشر ثم أبشر ثم أبشر ..!! [/B]
[B] والنصوص الواردة في هذه القضية كثيرة .. [/B]
[B] [/B]
[B] أحيلكَ لتبحثَ عنها هنا وهناك ، فبحثك عنها لون من ألوان المجاهدة ! [/B]
[B] وباب من أبواب العلم ، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علماً [/B]
[B] سهل الله له طريقا إلى الجنة ..! [/B]
[B] [/B]
[B] احفظ هذه المعادلة واعمل على ضوئها .. [/B]
[B] علم صحيح + مجاهدة للنفس + عدم يأس من رحمة الله + حسن ظن بالله = [/B]
[B] إنسان متميز تحبه الملائكة وتنشغل به وتدعو له ..!! [/B]
[B] ألا تحبُ أن تكونَ كذلك ...؟! [/B]
[B] [/B]
[B] المهم .. أن تبقى متألقا على هذا النحو .. ولا تلتفت إلى وسوسة الشيطان التي حذرنا منها في أول الموضوع .. [/B]
[B] وبالله التوفيق .. واستعن باللهِ ولا تعجز .. [/B]
[B] = = [/B]
[B] فإن أصبنا فلا عــجبٌ ولا غــررُ ** وإن نقصنا فإن الناس ما كملوا [/B]
[B] والــكاملُ الله في ذاتٍ وفي صفةٍ ** ونــاقص الذات لم يكمل له عملُ [/B]
[B] [/B]
[B] [/B]
[B] منقولـ للفائده[/B]
[B] [/B]
[B] [/B]
[B] [/B]
[B] أنْ تقعَ في الذنبِ ..ليستْ هذه القضية .. [/B]
[B] أنْ يتكررَ منكَ الذنبُ بين الحين والحين .. أيضاً ليست هذهِ هي المشكلة .. [/B]
[B] فكل ابن آدم خطاء .. وخيرُ الخطائين التوابون .. [/B]
[B] [/B]
[B] القضيةُ ، والمشكلةُ ، والمأساةُ ، والكارثةُ .. تكمن في دائرتين : [/B]
[B] [/B]
[B] أولاهما : [/B]
[B] أن تبررَ لنفسكَ ذنوبكَ وأخطاءكَ وزلاتكَ وهفواتك..! [/B]
[B] لتنغمسَ فيها أكثر فأكثر فأكثر .. [/B]
[B] وهذا من حيل الشيطان العجيبة على الإنسان ليجرفهُ إلى الهاوية ! [/B]
[B] [/B]
[B] والدائرة الثانية : [/B]
[B] أنْ تيأسَ من رحمةِ اللهِ حين ترى نفسكَ [/B]
[B] قد عدتَ إلى الذنبِ بعدَ الذنبِ بعد أن كنتَ قد تبتَ منه ..! [/B]
[B] فإياكَ وهاتين الدائرتين ، فإنهما من فخاخ الشيطان .. [/B]
[B] لا تبرر ذنوبك .. بل اجهد على أن تتلخص منها .. [/B]
[B] وأن تتوب منها حين تقع فيها .. وأن تعزم على أن لا ترجع إليها .. [/B]
[B] وأن تكثر من عمل الطاعات _ بعد أن تقع في شيء منها _ [/B]
[B] لأن الحسنات يذهبن السيئات ... [/B]
[B] [/B]
[B] ثم ..( انبته الآن ) .. [/B]
[B] حين ترى نفسك تعود فيها بعد كل هذا .. [/B]
[B] فلا تجزع جزعاً يوئسك من رحمة الله سبحانه .. [/B]
[B] بل ليبقى قلبك معلقاً برحمة الله على كل حال .. [/B]
[B] وهو عند حسن ظن عبده به ... فظن بربك خيراً دائماً وأبداً .. [/B]
[B] [/B]
[B] [/B]
[B] ونعيد لنكرر فنقرر : حُسْنُ ظنكَ هذا بربك ، يحتاج إلى برهان..هو : [/B]
[B] عليك أن تصحب حسن ظنك بربك : [/B]
[B] بجرعة مكثفة من ( مجاهدة ) للنفس الأمارة _ كما أشرنا آنفاً _ [/B]
[B] فإن تحققت بهذا وهذا ، فأبشر ثم أبشر ثم أبشر ..!! [/B]
[B] والنصوص الواردة في هذه القضية كثيرة .. [/B]
[B] [/B]
[B] أحيلكَ لتبحثَ عنها هنا وهناك ، فبحثك عنها لون من ألوان المجاهدة ! [/B]
[B] وباب من أبواب العلم ، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علماً [/B]
[B] سهل الله له طريقا إلى الجنة ..! [/B]
[B] [/B]
[B] احفظ هذه المعادلة واعمل على ضوئها .. [/B]
[B] علم صحيح + مجاهدة للنفس + عدم يأس من رحمة الله + حسن ظن بالله = [/B]
[B] إنسان متميز تحبه الملائكة وتنشغل به وتدعو له ..!! [/B]
[B] ألا تحبُ أن تكونَ كذلك ...؟! [/B]
[B] [/B]
[B] المهم .. أن تبقى متألقا على هذا النحو .. ولا تلتفت إلى وسوسة الشيطان التي حذرنا منها في أول الموضوع .. [/B]
[B] وبالله التوفيق .. واستعن باللهِ ولا تعجز .. [/B]
[B] = = [/B]
[B] فإن أصبنا فلا عــجبٌ ولا غــررُ ** وإن نقصنا فإن الناس ما كملوا [/B]
[B] والــكاملُ الله في ذاتٍ وفي صفةٍ ** ونــاقص الذات لم يكمل له عملُ [/B]
[B] [/B]
[B] [/B]
[B] منقولـ للفائده[/B]
[B] [/B]