الروتيـــن الوحيد الذي لا أمل منه
هو ملامسة الصباح لأعين تعيش أول ساعات
النوم المتأخر „
بين مناوشات التثاؤب و مداعبات أشعة الشمس
تتناولني غفوة تشبه الرحيل إلى البرزخ ..
.
.
.
لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,,
.
.
.
و كانت تلك الفراغات بين أصابع أيدينا
[ صندوق إعترافات]
عندما تفقد الكلمات قيمتها أمام مشاعرنا .. وكثيراً مايحدث
و ما أن تلتقي .. حتى تبدأ المحادثه بينها بِ/همس
لا أحد يفهم تلك اللّغه عداَ
[ أعين العاشقين ]
تنتهي المحادثه بِ/عناقٍ صغير كما بدأت ..
فـ نفترق بصمت ,
مُخبئةً إعترافاته في خطوط يدي’
.
.
.
لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,,
.
.
.