رحّلت أ القيادة العسكرية الأمريكية في العراق الأسبوع الماضي بترحيل 15 من عناصر الموساد الإسرائيلي الذين كانوا يقيمون في أحد الفنادق تحت اسماء مستعارة في بغداد.
وكانت عناصر الموساد تتمتع بالحماية الأمريكية اثناء وجودها داخل الأراضي العراقية إلا أن القيادة الأمريكية توصلت إلي معلومات هامة تشير إلي تورط الموساد في عملية اغتيال السيد محمد باقر الحكيم وعشرات العراقيين في الانفجار الذي شهدته مدينة النجف مؤخرا وكذلك بعض الانفجارات الأخري.
وقد تأكدت القيادة الأمريكية من قيام الموساد بتدبير عملية الاغتيال بمشاركة عناصر أمريكية وعراقية عميلة من خلال تحليلها للمتفجرات حيث ان المواد المستخدمة حديثة للغاية وذات تركيبة كيميائية جديدة يستخدمها الموساد الإسرائيلي.
وبمواجهة عناصر الموساد بالحقائق التي جري التوصل إليها بمعرفة خبراء من ال'سي. اي. ايه' انكر الإسرائيليون التهمة أو معرفتهم بهذه المتفجرات، إلا أن القيادة الأمريكية طالبتهم بالرحيل فورا من علي أرض العراق بسبب عدم قيامهم بالتنسيق مع القوات الأمريكية في المخططات التي يقومون بتنفيذها علي أرض العراق.
يذكر أن العناصر المتورطة في حادث اغتيال الحكيم استهدفت اشعال فتنة طائفية بين الشيعة والسنة علي أرض العراق من خلال إلصاق التهمة بمن اسموهم فلول نظام صدام حسين.
وقد جاءت عملية الاعتداء علي المصلين بأحد مساجد مدينة الشعب ببغداد لتصب في ذات الاتجاه والذي اراد الايحاء وكأن الشيعة يردون علي السنة بهذا الاعتداء، إلا ان المعلومات اشارت إلي ان منفذي الاعتداء تربطهم علاقة قوية بالموساد وعملاء الاجهزة الأمريكية في العراق.
للتفاصيل وأخذ المصدر . اضغط هنا
وكانت عناصر الموساد تتمتع بالحماية الأمريكية اثناء وجودها داخل الأراضي العراقية إلا أن القيادة الأمريكية توصلت إلي معلومات هامة تشير إلي تورط الموساد في عملية اغتيال السيد محمد باقر الحكيم وعشرات العراقيين في الانفجار الذي شهدته مدينة النجف مؤخرا وكذلك بعض الانفجارات الأخري.
وقد تأكدت القيادة الأمريكية من قيام الموساد بتدبير عملية الاغتيال بمشاركة عناصر أمريكية وعراقية عميلة من خلال تحليلها للمتفجرات حيث ان المواد المستخدمة حديثة للغاية وذات تركيبة كيميائية جديدة يستخدمها الموساد الإسرائيلي.
وبمواجهة عناصر الموساد بالحقائق التي جري التوصل إليها بمعرفة خبراء من ال'سي. اي. ايه' انكر الإسرائيليون التهمة أو معرفتهم بهذه المتفجرات، إلا أن القيادة الأمريكية طالبتهم بالرحيل فورا من علي أرض العراق بسبب عدم قيامهم بالتنسيق مع القوات الأمريكية في المخططات التي يقومون بتنفيذها علي أرض العراق.
يذكر أن العناصر المتورطة في حادث اغتيال الحكيم استهدفت اشعال فتنة طائفية بين الشيعة والسنة علي أرض العراق من خلال إلصاق التهمة بمن اسموهم فلول نظام صدام حسين.
وقد جاءت عملية الاعتداء علي المصلين بأحد مساجد مدينة الشعب ببغداد لتصب في ذات الاتجاه والذي اراد الايحاء وكأن الشيعة يردون علي السنة بهذا الاعتداء، إلا ان المعلومات اشارت إلي ان منفذي الاعتداء تربطهم علاقة قوية بالموساد وعملاء الاجهزة الأمريكية في العراق.
للتفاصيل وأخذ المصدر . اضغط هنا